أبو خالد سيف الدين
2009-11-13, 01:41
الأعلاميين المطبلين للفتنة الغندور و شلبي و عبده الذين نجحوا في شحن و تصدير غضبهم للهمجيين, هذا ما كانوا يسعون لأجله و هو الوصول للخضر من أجل الحط من معنوياتهم, لكنهم نسوا أن تركيبة الجزائري تختلف تماماً عن تركيبة المصري
الخضر فور دخولهم الفندق و بدمائهم أخذوا يهتفون : وان تو تري فيفا لالجيري
والله رسالة مدوية أحسست من خلالها أن بركان الأنتقام قد إنفجر في أنفس اللاعبين
و زادت عزيمتهم على الفوز أكثر من أي وقت مضى
سترون بإذن الله تعالى كيف ينقلب السحر على الساحر
و أدعوا الله تعالى أن تبقى المباراة في القاهرة أمام جمهور الرعب لكي يكون الفوز أجمل صفعة
الشئ المخزي في ما حدث البارحة هو تواطؤ الأمن المصري ما يفسر أنه غدر بأتم معنى الكلمة و عمل منظم و محسوب له منذ أيام ؟
و على رأسهم سمير زاهر
و إذا كان الأمن المصري غير قادر على حماية فريقنا من مئات المتعصبين فكيف سيحميه من عشرات الألاف ؟؟
الأن فعلاً أيقنت أن تهديدات المتعصبين السابقة بالقتل كانت جدية
السائق بكل وقاحة قال تم الأعتداء عليه و من طرف من ؟؟ من طرف لخضر بلومي .... فسأله الصحفي: أتدري ما تقول ؟ قال نعم هو بلومي و أنا أعرفه جيداً
هذا ما قاله السائق لصحفي جريدة الجمهورية في حوار له على أبوطبي الرياضية
و تم تلفيق التهمة للخضر أنهم هم من كسر زجاج الحافلة
فعلاً عندما توقفت الحافلة أمام الفندق تم تكسير ما بقي من الزجاج من طرف اللاعبين
لأستيائهم و غضبهم مما حصل و هذه ردة فعل سبعين مليون عادية
بدون أدنى شك هذه الحادثة لن تمر مرور الكرام على الجزائريين و لو ظلت مائة سنة
الجبال لا تلتقي و الرجال تلتقي .....
كل شئ إلا الدم .....
الأشخاص الذين إعتدوا على الحافلة و الجماعات التي توعدت الخضر و المناصرين و ثلاثي إعلام الفتنة و من على شاكلتهم ..... لا أعرف هل يؤمنون بالمستقبل أم لا ؟
هل هذه هي أخر مواجهة بيننا ؟
ألن تكون هناك مواجهات و لقاءات بيننا في الجزائر ؟
حتماً ستكون ......
فما ظنكم ماذا سيفعل المتعصبون مننا ؟؟؟؟؟؟؟؟
الأيام ستجيب .....
النصر لنا بإذن العزيز القدير
الخضر فور دخولهم الفندق و بدمائهم أخذوا يهتفون : وان تو تري فيفا لالجيري
والله رسالة مدوية أحسست من خلالها أن بركان الأنتقام قد إنفجر في أنفس اللاعبين
و زادت عزيمتهم على الفوز أكثر من أي وقت مضى
سترون بإذن الله تعالى كيف ينقلب السحر على الساحر
و أدعوا الله تعالى أن تبقى المباراة في القاهرة أمام جمهور الرعب لكي يكون الفوز أجمل صفعة
الشئ المخزي في ما حدث البارحة هو تواطؤ الأمن المصري ما يفسر أنه غدر بأتم معنى الكلمة و عمل منظم و محسوب له منذ أيام ؟
و على رأسهم سمير زاهر
و إذا كان الأمن المصري غير قادر على حماية فريقنا من مئات المتعصبين فكيف سيحميه من عشرات الألاف ؟؟
الأن فعلاً أيقنت أن تهديدات المتعصبين السابقة بالقتل كانت جدية
السائق بكل وقاحة قال تم الأعتداء عليه و من طرف من ؟؟ من طرف لخضر بلومي .... فسأله الصحفي: أتدري ما تقول ؟ قال نعم هو بلومي و أنا أعرفه جيداً
هذا ما قاله السائق لصحفي جريدة الجمهورية في حوار له على أبوطبي الرياضية
و تم تلفيق التهمة للخضر أنهم هم من كسر زجاج الحافلة
فعلاً عندما توقفت الحافلة أمام الفندق تم تكسير ما بقي من الزجاج من طرف اللاعبين
لأستيائهم و غضبهم مما حصل و هذه ردة فعل سبعين مليون عادية
بدون أدنى شك هذه الحادثة لن تمر مرور الكرام على الجزائريين و لو ظلت مائة سنة
الجبال لا تلتقي و الرجال تلتقي .....
كل شئ إلا الدم .....
الأشخاص الذين إعتدوا على الحافلة و الجماعات التي توعدت الخضر و المناصرين و ثلاثي إعلام الفتنة و من على شاكلتهم ..... لا أعرف هل يؤمنون بالمستقبل أم لا ؟
هل هذه هي أخر مواجهة بيننا ؟
ألن تكون هناك مواجهات و لقاءات بيننا في الجزائر ؟
حتماً ستكون ......
فما ظنكم ماذا سيفعل المتعصبون مننا ؟؟؟؟؟؟؟؟
الأيام ستجيب .....
النصر لنا بإذن العزيز القدير