zizo math
2018-02-25, 18:44
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSkV5yotg3MBDp_riq6kW-qI9iMd83dAjEwDVJGoKwtsRUCHyvdpQ
لو كتبتُ الأشعارَ من مطر ما
أنصفَ الشعرُ قلبها في كلامِ
***
قَلبُها زهرٌ من جنانِ نعـيـم
ٍفاحَ في مولدي كما في أيامي
***
لا أرى فوقَ الأرضِ غيركِ عشقاً
كيف أهوى منَ الورى يا قوامي
***
كيفَ أُجزي من تمنحُ الفم خُبزاً
إن أجوعُ الحنانَ كانـتْ طـعـامـي
***
كَيفَ أُخزي من تمنحُ الدمَ عطراً
إن عطشتُ الدُعاءَ صلّتْ أمامـي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
أمِّي أتيتُكِ أشواقِي توجِّهُني
وما مشيتُ ولكن بي الهَوى طارا
***
أريجُ ذكرك طيَّبتُ الفؤادَ به
وبثّ حبُّك في دُنياي أعطارا
***
فنقشُ إسمكِ محفور على كَبِدي
ونبضُ قلبِي يضخُّ الحبَّ مِدرارا
***
ونورُ وجهك في الظلماء يصحبُني
كالبدرِّ يضفي على الأنوارِ أنوارا
***
أمِّي أدقُّ ببابِ البيتِ مرتقبَاً
وما عهدتُّ سوى أحضانِك الدَّارا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
أيا شعلةً في الخافقات ِ توهجتْ
وحطّت على سيبِ المسافاتِ انجما
***
أنرتِ سبيلَ الليلِ في كلّ حقبةٍ
ونابَ ضياءُ الفجرِ ما كانَ مُظلما
***
تطلُّ عيونُ الأمّ في كلّ كربةٍ
إذا حلّ جدبُ القلبِ تهطلُ أنعما
***
فهذا سبيلُ الأمّ أثوى مكارماً
بخيرِ يدٍ إنَّ الأنامَ تعلّما
***
وإن جادَ غيثٌ في السبيلِ تيمّماً
رأينا صلاة الرّوح منها مُتَمما
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
وكم وصظ“ى بها ربظ“ّ رحيمّ
على أقدامها روض الجظ“نان
***
ومهما الدظ“هر يسعدني بعمرٍ
فعرفاني لقلبٍ قد حواني
***
وحضنك يا أميرة كل كوني
يدثظ“رنى بعطفٍ والامان
***
ساختزل الزظ“مان بعيد أمظ“ى
واهديها الدظ“عاء مدى زماني
***
قطوف العفو دانية لأمظ“ي
رضاها من رضا الرظ“حمن داني
لو كتبتُ الأشعارَ من مطر ما
أنصفَ الشعرُ قلبها في كلامِ
***
قَلبُها زهرٌ من جنانِ نعـيـم
ٍفاحَ في مولدي كما في أيامي
***
لا أرى فوقَ الأرضِ غيركِ عشقاً
كيف أهوى منَ الورى يا قوامي
***
كيفَ أُجزي من تمنحُ الفم خُبزاً
إن أجوعُ الحنانَ كانـتْ طـعـامـي
***
كَيفَ أُخزي من تمنحُ الدمَ عطراً
إن عطشتُ الدُعاءَ صلّتْ أمامـي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
أمِّي أتيتُكِ أشواقِي توجِّهُني
وما مشيتُ ولكن بي الهَوى طارا
***
أريجُ ذكرك طيَّبتُ الفؤادَ به
وبثّ حبُّك في دُنياي أعطارا
***
فنقشُ إسمكِ محفور على كَبِدي
ونبضُ قلبِي يضخُّ الحبَّ مِدرارا
***
ونورُ وجهك في الظلماء يصحبُني
كالبدرِّ يضفي على الأنوارِ أنوارا
***
أمِّي أدقُّ ببابِ البيتِ مرتقبَاً
وما عهدتُّ سوى أحضانِك الدَّارا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
أيا شعلةً في الخافقات ِ توهجتْ
وحطّت على سيبِ المسافاتِ انجما
***
أنرتِ سبيلَ الليلِ في كلّ حقبةٍ
ونابَ ضياءُ الفجرِ ما كانَ مُظلما
***
تطلُّ عيونُ الأمّ في كلّ كربةٍ
إذا حلّ جدبُ القلبِ تهطلُ أنعما
***
فهذا سبيلُ الأمّ أثوى مكارماً
بخيرِ يدٍ إنَّ الأنامَ تعلّما
***
وإن جادَ غيثٌ في السبيلِ تيمّماً
رأينا صلاة الرّوح منها مُتَمما
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
وكم وصظ“ى بها ربظ“ّ رحيمّ
على أقدامها روض الجظ“نان
***
ومهما الدظ“هر يسعدني بعمرٍ
فعرفاني لقلبٍ قد حواني
***
وحضنك يا أميرة كل كوني
يدثظ“رنى بعطفٍ والامان
***
ساختزل الزظ“مان بعيد أمظ“ى
واهديها الدظ“عاء مدى زماني
***
قطوف العفو دانية لأمظ“ي
رضاها من رضا الرظ“حمن داني