محمد علي 12
2018-02-22, 16:58
حصوات الكلى عبارة عن رواسب صلبة تتشكل داخل الكلى. وتتكون من أملاح حمضية ومعدنية، وفي معظم الأحيان، تتكّون الحصوات عندما يتركز البول؛ مما يسمح للمعادن بالتبلور والالتصاق ببعضها.
* عوامل الخطورة
تتضمن العوامل التي تزيد مخاطر الإصابة بحصوات الكلى ما يلي:
1. التاريخ العائلي أو الشخصي
إذا كان أحد أفراد العائلة مصابًا بحصوات الكلى، فمن المحتمل أن تصاب بها أنت أيضًا. وفي حال كانت لديك حصوة أو أكثر في الكلى بالفعل، فأنت أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بحصوة أخرى.
2. البلوغ
حصوات الكلى أكثر شيوعًا بين البالغين في سن 40 سنة وأكبر، بالرغم من أن الإصابة بها يمكن أن تحدث في أي سن.
3. الجنس
تزيد احتمالات الإصابة بحصوات الكلى بين الرجال، مع أن عدد النساء المصابات بها في ازدياد.
4. الجفاف
يمكن أن يتسبب عدم تناول كميات كافية من الماء كل يوم في زيادة مخاطر الإصابة بحصوات الكلى، والأشخاص الذين يعيشون في مناخ دافئ ومن يعرقون بغزارة أكثر عرضة لمخاطر الإصابة من غيرهم.
5. أنظمة غذائية محددة
يؤدي اتباع نظام غذائي عالي البروتين والصوديوم والسكر إلى زيادة مخاطر الإصابة ببعض أنواع حصوات الكلى. وينطبق ذلك بشكل خاص على النظام الغذائي العالي الصوديوم. إن احتواء نظامك الغذائي على نسبة كبيرة من الصوديوم يزيد كمية الكالسيوم التي يلزم على الكليتين تنقيتها ويسهم بشكل كبير في زيادة مخاطر الإصابة بحصوات الكلى.
6. السمنة
يرتبط مؤشر كتلة الجسم (BMI) المرتفع وحجم الخصر الكبير والوزن الزائد بزيادة مخاطر الإصابة بحصوات الكلى.
7. أمراض الجهاز الهضمي والجراحة
يمكن أن تتسبب جراحة تحويل مسار المعدة، أو مرض التهاب الأمعاء، أو الإسهال المزمن في حدوث تغيرات في عملية الهضم، تؤثر بدورها على قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم والماء، مما يزيد من مستويات المواد المكونة للحصوات في البول.
8. حالات طبية أخرى
تشمل الأمراض والحالات التي تزيد مخاطر الإصابة بحصوات الكلى الحماض الأنبوبي الكلوي (renal tubular acidosis)، والبيلة السيستينية (cystinuria)، وفرط الغدة الجار درقية (hyperparathyroidism)، وأدوية معينة وبعض عدوى المسالك البولية.
* عوامل الخطورة
تتضمن العوامل التي تزيد مخاطر الإصابة بحصوات الكلى ما يلي:
1. التاريخ العائلي أو الشخصي
إذا كان أحد أفراد العائلة مصابًا بحصوات الكلى، فمن المحتمل أن تصاب بها أنت أيضًا. وفي حال كانت لديك حصوة أو أكثر في الكلى بالفعل، فأنت أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بحصوة أخرى.
2. البلوغ
حصوات الكلى أكثر شيوعًا بين البالغين في سن 40 سنة وأكبر، بالرغم من أن الإصابة بها يمكن أن تحدث في أي سن.
3. الجنس
تزيد احتمالات الإصابة بحصوات الكلى بين الرجال، مع أن عدد النساء المصابات بها في ازدياد.
4. الجفاف
يمكن أن يتسبب عدم تناول كميات كافية من الماء كل يوم في زيادة مخاطر الإصابة بحصوات الكلى، والأشخاص الذين يعيشون في مناخ دافئ ومن يعرقون بغزارة أكثر عرضة لمخاطر الإصابة من غيرهم.
5. أنظمة غذائية محددة
يؤدي اتباع نظام غذائي عالي البروتين والصوديوم والسكر إلى زيادة مخاطر الإصابة ببعض أنواع حصوات الكلى. وينطبق ذلك بشكل خاص على النظام الغذائي العالي الصوديوم. إن احتواء نظامك الغذائي على نسبة كبيرة من الصوديوم يزيد كمية الكالسيوم التي يلزم على الكليتين تنقيتها ويسهم بشكل كبير في زيادة مخاطر الإصابة بحصوات الكلى.
6. السمنة
يرتبط مؤشر كتلة الجسم (BMI) المرتفع وحجم الخصر الكبير والوزن الزائد بزيادة مخاطر الإصابة بحصوات الكلى.
7. أمراض الجهاز الهضمي والجراحة
يمكن أن تتسبب جراحة تحويل مسار المعدة، أو مرض التهاب الأمعاء، أو الإسهال المزمن في حدوث تغيرات في عملية الهضم، تؤثر بدورها على قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم والماء، مما يزيد من مستويات المواد المكونة للحصوات في البول.
8. حالات طبية أخرى
تشمل الأمراض والحالات التي تزيد مخاطر الإصابة بحصوات الكلى الحماض الأنبوبي الكلوي (renal tubular acidosis)، والبيلة السيستينية (cystinuria)، وفرط الغدة الجار درقية (hyperparathyroidism)، وأدوية معينة وبعض عدوى المسالك البولية.