تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ما رأيكم في سياقة المرأة للسيارة.


khelifa09
2018-02-18, 11:59
السلام عليكم ورحمة الله

ما رأيكم في سياقة المرأة أو الزوجة للسيارة. وهل يمكن أن تتزوج امرأة تسوق.

امـــة اللـــه
2018-02-18, 12:27
وعليك السلام ورحمة الله
حسب رايي السيارة استر ليها خير من ما تمشي على رجليها و الرجال يتفرجو
و الله اعلم
اما بالنسبة للزواج فهذا قدر كاينة اللي تسوق وراي مزوجة وبالاولاد

kacimo.samy
2018-02-18, 17:24
وعليك السلام ورحمة الله
حسب رأيي احسن من ان تركب الحافلة واختلاط
وانا اذا كتب ربي تسوق ونعلمها انا

sohaibdz
2018-02-19, 19:27
انا ضد ، تقولي وين تحب تروح و انا نديها و اذا مقدرتش نديها انا يديها خوها ولا باباها .. و السبب رانا نشوفوهم كل يوم كيفاه يظلموهم في الطريق و اللي يقول في السيارة خير من الحافة المرا تتزوج باش تقعد في الدار ماش كل يوم و هي خارجة و كيما تحب تخرج ماتروحش و حدها

ابو سليمان10
2018-02-19, 21:44
اظن انه استر لها من الحافلة او سيارة الاجرة
لاكن بشرط...الا تكون السيارة و سيلة لكي تهجر البيت و تبقى في الشارع من مكان الى اخر لان الامر يصبح سهل
ملاحظة...كنا نرى في الماضي شباب يسوقون السيارة و يتجولون في الشارع للتباهي يمرون في نفس الشارع عدة مرات خلال دقائق...اصبحنا نرى نساء يفعلن نفس الشىء ...طالعين نازلين ...بعضهن مراهقات يقمن بمحاولة اثارة انتباه الشباب الواقف او الماشي...و اصبحن يقدن اي سيارة المهم القيادة حتى لو كانت 404

محمد ايوب طيب
2018-02-19, 22:55
كلمة حق أريدا بها باطل
هي صحيح التى تقود السيارة أحسن .لكن بالضوابط
الشرعية وقدر الحاجة والضرورة أما مانراه غير دالك

طالبة لها هدف
2018-02-20, 20:49
احسن لها من الحافلة و الاختلاط ولا المشي على الاقدام و معاكسة الرجال لها
فكما صرنا نرى الوقت الحالي لي لابسة جلباب و مطلقوهاش لي عندها 60 سنة و لاحقينها
كل و رايه
انا عندي 17 سنة و نعرف نسوق _احيانا عند عدم توفر الوالد او الاخ ارتدي حجابي و اذهب لم لا _

محارب الحمق
2018-02-21, 18:11
السيارة ليست سترا للمرأة ان كانت هي من تقود. بل العكس تماما, المرأة السائقة تجلب الاهتمام اليها, لا أفهم منطقكم صراحة. أمام عيني منذ أسبوع أصابت امرأة بسيارتها سيارة أحد الشباب الحثالة فخرج وأشبعها سبا وشتما فماستطاعت فعل شيء سوى تجرع هذه الاهانات والسباب, والله لأن تشقق الأرض تحت قدماي أهون علي من ترك جوهرتي (زوجتي, أختي, أمي, الخ) تهان من حثالة البشر. لا سياقة لها الا في الضرورة القصوى

فاطمة شلف
2018-02-22, 08:38
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السيارة ليست عيب لكن تسوق في وقت الحاجة اي تحمل اولادها الى المدارس اثناء غياب الزوج
ثاني شئ احتي ذهب مع زوجها اي سافرة واثناء الطريق مرض زوجها ولم يقدر على السياقة فااخذت مكانه وحملته الى المستشفى
واتت به الى البيت والحمد لله تسوق وقت الضرورة فقط
ولاتخرج نادرا فقط
واشكركم على هذا الطرح رغم بسطاته لكنه فيه مشاكل نوعا ما

آسيا 25
2018-02-22, 08:38
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل مهارة تكتسبها المرأة في حياتها تعتبر أمرا جيدا و مطلوبا لها طالما حلال و السياقة تندرج ضمن ذلك و أنا أهنئ كل إمرأة تمتلك رخصة سياقة و سيارة و أهنئ زوجها أيضا.

مومي23
2018-02-24, 14:59
نعم اين المشكل ان تسوق المراة السيارة و تحترم نفسها

في مكان ما يدعى انه ارض الاسلام كان محرم على المراة سياقة السيارة لكن بعدما جاهم سيدهم اصبحت سياقة المراة للسيارة حلال


نحن نغتخر في بلادنا ان المراة تسوق السيارة لكن فقط الاحترام تحترم نفسها

مزاجها من تسنيم
2018-02-27, 17:10
بالنسبة لي افضل ركوب السيارة في كل الحالات سائقة كنت أم راكبة فقط انها سترة للمرأة وأصبحت الظاهرة منتشرة لا اضنها تلفت الانتباه ...شرط ان لا تكون البنت او السيدة من النوع الذي يتباهى او يجلب الانتباه بنفسه

era97
2018-08-07, 20:03
بالنسبة لي أفضل السياقة ألم ترى حالا حافلات تركب و من بعد يجي يقولك قدم قدم كاين البلاص حتى يولي ما كانش البلاص بين الناس . الحاجة الثانية مين تقعد تقارع الركبة لي يفوت يقعد يشوفك فيك . و ثاني إذا كاش ما صرا حاجة لا قدر الله تكون كاينة لي تنتكل عليها

ع.عيسى
2018-08-07, 20:52
أشبه بمنح مجنون سلاح ناري

نجاة^^
2018-08-07, 22:15
عادي اين المشكل في ذلك
كيما قالو ناس زمان "اتعلم واترك"
ولكن استخدامها للضرورة طبعا امر جيد

Al220
2020-02-13, 11:32
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها، منها: الخلوة المحرمة بالمرأة، ومنها: السفور، ومنها: الاختلاط بالرجال بدون حذر، ومنها: ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة.
وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت، والحجاب، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن؛ لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع، قال تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ الآية [الأحزاب:33].
وقال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ [الأحزاب:59] وقال تعالى: وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنََ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31].
وقال النبي ﷺ: ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة، بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة، وجعل عقوبته من أشد العقوبات صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة.
وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك، وهذا لا يخفى، ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات، مع ما يبتلى به الكثير من مرضى القلوب من محبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات، كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم، وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار، وقال الله تعالى: قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ [الأعراف:33] وقال سبحانه: وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ۝ إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ [البقرة:169، 170] وقال ﷺ: ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء.
وعن حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- قال: (كان الناس يسألون رسول الله ﷺ عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت: يا رسول الله، إنا كنا في جاهلية وشر، فجاء الله بهذا الخير، فهل بعده من شر؟ قال: نعم قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: نعم، وفيه دخن قلت: وما دخنه؟ قال: قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها قلت: يا رسول الله، صفهم لنا؟ قال: هم من جلدتنا ويتكلمونن بألسنتنا قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت: فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال: فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه.
وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله، وأن يحذر الفتن والداعين إليها، وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك، وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي ﷺ في هذا الحديث الشريف.
وقانا الله شر الفتن وأهلها، وحفظ لهذه الأمة دينها، وكفاها شر دعاة السوء، ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم[1].

(مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 3/ 351

هدى برستيج
2020-02-13, 13:18
تعلم السيابة يعتبر استقلالية وضرورة للمرءة في هد الوقت

خالد عنابي
2020-02-14, 10:34
لنفرض ان زوجتك لا تحسن السياقة واصبت بحادث في المنزل او حصل طارئ ؟
السياقة مهارة ومن الحكمة تعلمها واحترافها
اما الممارسة من عدمه فهي متعلقة بالضرورة

قرميط مجيد
2020-03-14, 00:47
مع زوجها أو محرم هذا افضل