المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : *** نحن من ندمر أبنائنا للأسف ؟


أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-08, 17:19
سلام الله عليكم جميعا
هي ليست تهمة أطلقتها اعتباطا ....بل حقيقة مع سبق الاصرار
للأسف ما يحدث اليوم من سوء تربية الأولاد يجعلنا نؤكد هذه المعلومة
هي حادثة شاهدتها بأم عيوني قبل أيام ونحن في زيارة لأحدى الزميلات
بصدد تهنئتها بازدياد مولود جديد .
كانت من بيننا أستاذة لغة عربية قد أحضرت معها ابنتها ذات العام والنصف فقط
كانت تبكي ولم تستطع والدتها أن تسكتها .....فأخرجت لها الهاتف من الحقيبة وسلمته لها
لكن الصغيرة رفضته؟
فما كان من الوالدة سوى مخاطبة صاحبة البيت ...هل عندكم الانترنيت ؟
لتجيبها نعم يوجد اتصال للانترنيت في البيت ......فطلبت منها أن تعطيها الكود ففعلت .
أصابتني الدهشة وأنا أتابع ما يححدث أمامي
في الحقيقة لم أستطع أن أمسك نفسي عن الكلام
فقلت يا أستاذة أنت المثقفة الواعية تفعلين هذا ؟
ماذا تركتي للأم الجاهلة ؟......كيف لطفلة صاحبة العام والنصف أن تعرف استعمال الانترنيت
وتسكت بمجرد أن يتم توصيل الهاتف بها ...لا حول ولا قوة الا بالله
أجابتني بكل برودة وكيف لي أن أسكتها ؟
لا أعتقد أن الأم الغير متعلمة تلجأ الى هكذا وسيلة من أجل اسكات طفلها
أكيد أن هناك طرق كثيرة وغير ضارة يمكن اللجوء اليها
لست أدري ان كنت مخطأة ؟
أرجو آراءكم أيها الأفاضل لأنني أصبحت أحس أنني الوحيدة من تفكر بهذه الطريقة
أختكم أم عاكف

جَمِيلَة
2018-02-08, 22:45
https://img25.dreamies.de/img/652/b/f1qly9j2d2z.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا أختي لويزة
لن نختلف معك في أن هذا الامر مضر وتأثيره فيه من السلبيّة الكثير،
فلا يمكن للأولياء السير عكس التيّار، خصوصا وأنه بات ضرورة حتميّة للصّغير والكبير، فقد تم إقحامه في المدارس وبات من غير الممكن الدّراسة من دونه.
دون أن ننسى انتشار الألعاب الالكترونية ومواقع التواصل وغيرها من الأمور المغرية.
لذلك من الأفضل أن يستعمل الأطفال هذا التطور تحت إشراف الأهل وبعلمهم أحسن من ان يفعلوا ذلك خلف ظهورهم ودون رقابة أو توجيه.
والطريقة المثلى في نظري تتمحور حول ترشيد استعمال هذه الاجهزة وكذلك مراقبة ما يتصفحه الأبناء من مواقع.
وبما أن وقت الصّغر غير مناسب لامتلاك هذه المواد، يمكنهم استخدام هاتف أحد الوالدين أو حاسوبه حتى يبلغوا سن الرشد،
هنا بإمكان الأولياء أن يمنحوهم بعض الاستقلالية ويملّكوهم هواتف أو حواسيب خاصة بهم بحسب ما يقتضيه هذا السّن.هذا رأيي والله أعلم
بارك الله فيك أختي
تحياتي
https://img25.dreamies.de/img/652/b/f1qly9j2d2z.gif

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-09, 15:21
تدمير عقلي و نفسي / نسأل الله السلامة و العافية

يزداد إغفال و تغييب دور ( التوعية و الإرشاد ) بمخاطر الأنترنت على صحة الأبناء / و لا يتدخل الإعلام المسيس إلا لنقل أخبار الإنتحارات و الأمراض العقلية و النفسية الناجمة عن ذلك

و مثل هاته المواضيع التحسيسية تعتبر خطوة إيجابية في إبراز مثل هذا النوع من الإنتهاكات المضرة على المستوى البعيد / مشكورة أختي /

اللهم أمين يارب العالمين
بارك الله فيك أيها الفاضل ....صدقت والله فلاعلام غافل وبعيد كل البعد عن التنبيه لمثل هاته التصرفات
والتي يمكن أن تؤدي الى تربية الأبناء تربية غير سليمة والانحراف منذ الصغر للأسف
نرجو أن تكون هناك حملات توعوية لمخاطر الانترنيت على الأطفال الصغار دون العشرة
شكرا على المرور الطيب
دمت مخلصا

علي الواسطي
2018-02-10, 21:32
أستعين بالله

عامٌ ونصف عمرُ طفلةٍ -ولاشئٌ يسكتها سوى الأنترنت من هاتف أمِها...!

صحيحٌ جميل أن نرى طفلتنا في هذا العمر تجيد إستخدام الهاتف والنت دليلٌ على عبقريتها -

ولكن خبرينا أستاذتنا -مالذي يجذب الطفلة في هذا العمرللهاتف - هل ياترى وجدت فيه حنانٌ لم تجده

عند إمها -أم نحن في زمن أجيال تفتحت فيه عقولهم بالأبداع -عجيب عام ونصف وعيون الطفلة شاخصةٌ

نحو الهاتف وبرامج النت -لاإلى أُمها أو زجاجةِ الحليب ألتي تعدُها -هل حقاً سيأتي يوماً تكون فيه الأم مجرد حاضنةٌ

ليس أكثر..! -وهل حقاً نفخر بصبيةٍ تبدع عقولهم وتضعف فيه مشاعرهم للأحياء من حولهم وبالخصوص الأمُ

لمن كانوا في هذه المرحلةِ -بل هي مصيبةٌ على الرأس وقعت- وهل حقاً تريدون مني أن أراقبها -أي برامج تبحث

وتتابع طفلتي ذات العام والنصف -ادري ماتقولونه -برامج ألعاب وصور حروف -وأغاني أطفال بريئةٌ -لكنما متى

أُعلمه مدى حناني حتى يرده إليه عند هرمي ومشيبي ...!

الحمد لله إذ لم أكن أُماً - وإلأ لكنتُ لطمةُ على الخدِ حُزناً وبكياً فالنتُ والهاتف قد سرق مني براءة الأطفال حتى

زهدوا في حناني .

*عبدالرحمن*
2018-02-11, 06:23
موضوع مميز مثل حضرتك

يقول الرسول صل الله عليه وسلم كل راعي مسؤول عن رعايته و من هذا يجب ان يعلم الجميع انه مسؤول ويجب عليه في المقام الاول يجهز نفسه للمسؤوليه قبل توليها ويتعلم من خبرات الاخرين و من تجارب الاخرين ايضا ..

و يجب التخلي عن مفاهيم خاطئة في الاصل تطلق لهدف ومع عدم ذكر الهدف منها تندثر الفكره الناضجه وتبقي الفكره السيئة ..

ومنها الزواج نص الدين فهو مفهوم يقال دون واعي والمذكور في اذهان الكثير قول مثلي مثل غيري ..

هكذا البعض يفعل وتاه المعني الحقيقي ان الزواج بذره لشجره ناضجه مثمره تفيد نفسها وتفيد المجتمع وتبقي المثل الحي لشرع الله في الحفاظ علي الواجبات قبل الحصول علي الحقوق ..

كما قال تعالي وجعلنا بينهم موده ورحمه وفي قول اخر جعلناه ميثاق غليظ ..

و من هنا يفهم انه مسؤوليه ويجب درستها قبل الدخول فيها وان دخلت بدون دراسه يجب بعد العلم ان ابحث عن الافضل حتي ارضي الله في المقام الاول ...

فانا معاكَ سيدتي القديره في قولك واؤكد ايضا من تم بناءة علي خطاء حتما نتائجه تكون خطاء ..

فالاطفال نتاج زواج لم يحسب له فكيف يحسب للاطفال حسبه منطقية ترضي الله في المقام الاول ..

.واخيرا اشكر حضرتك علي الطرح الراقي الذي يفتح الكثير من الحوار البناء ...

احترامي وتقديري

عسجدة
2018-02-11, 07:23
بارك الله فيك على الموضوع الرائع
اولا اشتقت اليك كثيرا و سعدت لرؤية موضوعك .
ثانيا برودة الطقس وروعة الثلج ادخلني لتصفح منتدايا المفضل
ثالثا وفيما يخص موضوعك
المرأة في هذا الزمن صديقيني تظلم يوم تلد وتظلم اكثر عندما تسيئ التربية لابنائها .
المرأة اليوم لا تلد من اجل التربية و تحقيق جيل متدين متخلق متعلم بل تلد من اجل ان يقال فلانة ولدت .
المرأة في الزمن الجميل تقضي كل
وقتها مع ابنائها اما في واقعي المرير تقضيه مع عملها تارة وبين تصفح النت والفيسبوك تارة اخرى .

سلام من قلب احب السلام

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-11, 08:22
https://img25.dreamies.de/img/652/b/f1qly9j2d2z.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا أختي لويزة
لن نختلف معك في أن هذا الامر مضر وتأثيره فيه من السلبيّة الكثير،
فلا يمكن للأولياء السير عكس التيّار، خصوصا وأنه بات ضرورة حتميّة للصّغير والكبير، فقد تم إقحامه في المدارس وبات من غير الممكن الدّراسة من دونه.
دون أن ننسى انتشار الألعاب الالكترونية ومواقع التواصل وغيرها من الأمور المغرية.
لذلك من الأفضل أن يستعمل الأطفال هذا التطور تحت إشراف الأهل وبعلمهم أحسن من ان يفعلوا ذلك خلف ظهورهم ودون رقابة أو توجيه.
والطريقة المثلى في نظري تتمحور حول ترشيد استعمال هذه الاجهزة وكذلك مراقبة ما يتصفحه الأبناء من مواقع.
وبما أن وقت الصّغر غير مناسب لامتلاك هذه المواد، يمكنهم استخدام هاتف أحد الوالدين أو حاسوبه حتى يبلغوا سن الرشد،
هنا بإمكان الأولياء أن يمنحوهم بعض الاستقلالية ويملّكوهم هواتف أو حواسيب خاصة بهم بحسب ما يقتضيه هذا السّن.هذا رأيي والله أعلم
بارك الله فيك أختي
تحياتي
https://img25.dreamies.de/img/652/b/f1qly9j2d2z.gif

وعليكم سلام الله ورحمته وبركاته
مرحبا بالطيبة جميلة
سررت لمرورك من هنا ومشاركتنا هذا الموضوع المهم
أتفق معك أن الأنتريت أصبحت ضرورية في حياتنا وحياة أبنائنا خاصة بالنسبة للمتمدرسين
حيث يعتمدون عليها في دراستهم ......لكن المشكل يا جميلة في سن الطفل الذي لم يبلغ بعد السنة الثانية
ويهمه أن يكون الهاتف موصول بشبكة النت هنا يكمن الخطر ؟
واللوم طبعا كله على الأم لأن هذه المرحلة العمرية يكون فيها لطفل متعلق بأمه أكثر من أبيه أو أي شخص أخر
هناك وسائل كثير لاسكات الطفل دون اللجوء الى شبكة الانترنيت
وكل أم وذكائها وشطارتها ......أما أن تلجأ لاسكاته وكفى ولا يهم الطريقة فتكم الطامة الكبرى
نسأل الله الهداية واللطف بأبنائنا
ألف شكر على المرور الجميل
دمت بود

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-11, 08:23
شكرا على الموضوع
يتكلم في الواقع

بارك الله فيك على المرور
شكرا لتتبعك

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-11, 08:30
أستعين بالله

عامٌ ونصف عمرُ طفلةٍ -ولاشئٌ يسكتها سوى الأنترنت من هاتف أمِها...!

صحيحٌ جميل أن نرى طفلتنا في هذا العمر تجيد إستخدام الهاتف والنت دليلٌ على عبقريتها -

ولكن خبرينا أستاذتنا -مالذي يجذب الطفلة في هذا العمرللهاتف - هل ياترى وجدت فيه حنانٌ لم تجده

عند إمها -أم نحن في زمن أجيال تفتحت فيه عقولهم بالأبداع -عجيب عام ونصف وعيون الطفلة شاخصةٌ

نحو الهاتف وبرامج النت -لاإلى أُمها أو زجاجةِ الحليب ألتي تعدُها -هل حقاً سيأتي يوماً تكون فيه الأم مجرد حاضنةٌ

ليس أكثر..! -وهل حقاً نفخر بصبيةٍ تبدع عقولهم وتضعف فيه مشاعرهم للأحياء من حولهم وبالخصوص الأمُ

لمن كانوا في هذه المرحلةِ -بل هي مصيبةٌ على الرأس وقعت- وهل حقاً تريدون مني أن أراقبها -أي برامج تبحث

وتتابع طفلتي ذات العام والنصف -ادري ماتقولونه -برامج ألعاب وصور حروف -وأغاني أطفال بريئةٌ -لكنما متى

أُعلمه مدى حناني حتى يرده إليه عند هرمي ومشيبي ...!

الحمد لله إذ لم أكن أُماً - وإلأ لكنتُ لطمةُ على الخدِ حُزناً وبكياً فالنتُ والهاتف قد سرق مني براءة الأطفال حتى

زهدوا في حناني .

مرحبا بك سيدي الفاضل
تحليل جميل ومنطقي جعلني أقرأه مرات
صحيح ما الذي يجعل الطفل يلجأ الى العاب الانترنيت أو سماع أغاني عن الطفولة وما الى ذلك
ولو لم يجد الحنان الكافي من الأم .......هناك أطفال يكفيهم أن يجلسو في حضن الأم دون اللجوء الى أي وسيلة لعب
حتى وان توفر لهم المزيد من الألعاب .......هي مسألة تتعلق بكيفية توفير الحنان لطلفك وكيف يجب أن تكون
للأسف أمهات الزمن الحالي يفتقدن للحنان والحب الذي يجب أن يمنح للطفل ليكبر وهو دون عقد
وفاقد الشئ أكيد لا يعطيه
نسأل الله أن يصلح أحوالنا وأحوال اطفالنا
أل شكر على المرور الطيب
كل التقدير والاحترام لك

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-11, 08:39
موضوع مميز مثل حضرتك

يقول الرسول صل الله عليه وسلم كل راعي مسؤول عن رعايته و من هذا يجب ان يعلم الجميع انه مسؤول ويجب عليه في المقام الاول يجهز نفسه للمسؤوليه قبل توليها ويتعلم من خبرات الاخرين و من تجارب الاخرين ايضا ..

و يجب التخلي عن مفاهيم خاطئة في الاصل تطلق لهدف ومع عدم ذكر الهدف منها تندثر الفكره الناضجه وتبقي الفكره السيئة ..

ومنها الزواج نص الدين فهو مفهوم يقال دون واعي والمذكور في اذهان الكثير قول مثلي مثل غيري ..

هكذا البعض يفعل وتاه المعني الحقيقي ان الزواج بذره لشجره ناضجه مثمره تفيد نفسها وتفيد المجتمع وتبقي المثل الحي لشرع الله في الحفاظ علي الواجبات قبل الحصول علي الحقوق ..

كما قال تعالي وجعلنا بينهم موده ورحمه وفي قول اخر جعلناه ميثاق غليظ ..

و من هنا يفهم انه مسؤوليه ويجب درستها قبل الدخول فيها وان دخلت بدون دراسه يجب بعد العلم ان ابحث عن الافضل حتي ارضي الله في المقام الاول ...

فانا معاكَ سيدتي القديره في قولك واؤكد ايضا من تم بناءة علي خطاء حتما نتائجه تكون خطاء ..

فالاطفال نتاج زواج لم يحسب له فكيف يحسب للاطفال حسبه منطقية ترضي الله في المقام الاول ..

.واخيرا اشكر حضرتك علي الطرح الراقي الذي يفتح الكثير من الحوار البناء ...

احترامي وتقديري

ألف صلاة وسلام على حبيبنا رسول الله
بارك الله فيك سيدي الفاضل على التحليل القيم للموضوع
هو كما تفضلت .......فاقد الشئ لا يعطيه
فالزواج مسؤولية أمام الله وتربية الأبناء أمانة في أعناقنا
لا يجب الاستهانة بها وليس الهدف من الزواج هو انجاب أطفال وتركهم دون تربية سليمة وصحيحة
والأم مسؤليتها أعظم لأن الطفل في هذه السن مكفول من طرفها أكثر من الأب
نسأل الله اللطف والهداية
شكرا على المرور الطيب
دمت مخلصا

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-11, 08:48
بارك الله فيك على الموضوع الرائع
اولا اشتقت اليك كثيرا و سعدت لرؤية موضوعك .
ثانيا برودة الطقس وروعة الثلج ادخلني لتصفح منتدايا المفضل
ثالثا وفيما يخص موضوعك
المرأة في هذا الزمن صديقيني تظلم يوم تلد وتظلم اكثر عندما تسيئ التربية لابنائها .
المرأة اليوم لا تلد من اجل التربية و تحقيق جيل متدين متخلق متعلم بل تلد من اجل ان يقال فلانة ولدت .
المرأة في الزمن الجميل تقضي كل
وقتها مع ابنائها اما في واقعي المرير تقضيه مع عملها تارة وبين تصفح النت والفيسبوك تارة اخرى .

سلام من قلب احب السلام

وفيك بارك الرحمان عسجدة
مرحبا بعودتك يا طيبة تشتاقلك العافية ان شاء الله
طال غيابك ان شاء الله خير
الحمد لله الذي جعل الثلج يجلعك تزوريننا
كلامك عن الموضوع منطقي جدا ....فعلا خلينا نقول الفتاة ولا نقول المرأة ل، هناك فرق شاسع بينهما
تتزوج وهي مزالت لا تعرف عن هذه الرابطة الكثر من المتطلبات التي يجب أن توفرها لأبنائها
عقلها مرتبط بالانترنيت والفايس بورك لذلك لا يمها من هذا الزواج كما تفضلت سوى أن يقال فلانة تزوجت فلانة أنجبت
نسأل الله اللطف والهداية
سررت لمرورك غاليتي
كوني بالقرب لا تبتعدي كثيرا
تحياتي القلبية

نجمة الأمــــــل
2018-02-25, 23:10
السلام عليكم
موضوع جدّ مهم أختي
وفعلا مشكلات معظم الامهات انّها ترضخ لطلبات أولادها وخذا ما يجعلهم يتمرّدون عليخا حين ترفض
ومعظم المشاكل والاضطرابات الحالية سببها الألعاب الاكترونية وتعلق الطفل بها
ياأمّهات ,,,,انتي تضرّين ولدك ولن تستفيقي الا حين تحصل المشكلة ، لتبحثي هنا وهنا لايجاد حل
الطفل عجينة تشكليها كما تريدين فأحسني تشكيلها

ام رقية74
2018-02-25, 23:31
الحمد لله ...دخلت للموضوع و انا خائفة ان اكون ضمن من الفئة المتكلم عليها ..وووجدت انني لست منهن ....حقيقة انا ضد كل هذا و ضد الاستعمال الغير مبرر للهاتف او التبلات فمابالك الانترنت ...ربي يهدي و يحفظ اولادنا فهم امانة نسال عليها ...

بن حفاف علي
2018-02-26, 09:22
هل نحن ندرك قيمة الابناء ؟؟ الأبناء هم فلذة الأكباد، وهم أمانة في أعناق الآباء والامهات .
ومن الأمانات التي لا يجوز خيانتها هي رعاية الأبناء.
فمع اجتهاد الآباء والأمهات في التعريف بالطريقة المثلى التي تضمن السير في الاتجاه الصحيح، نحو تربية الابناء
إلا أن الخوف من حدوث ثغرات في الفهم ونقص في الاستيعاب يبقى قائمًا في ضل الانفتاح اليوم.
اين نحن من التربية اذا كانت أستاذة تسكت طفلتها بهذه الطريقة .
اين محل الاستاذة من الاعراب وهي تربي جيلا في المدرسة . ''عن نفسي لا محل لها من الاعراب للأسف''
شكرا على موضوع الاخت أم عاكف (https://www.djelfa.info/vb/member.php?u=576912)

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-26, 19:49
السلام عليكم
موضوع جدّ مهم أختي
وفعلا مشكلات معظم الامهات انّها ترضخ لطلبات أولادها وخذا ما يجعلهم يتمرّدون عليخا حين ترفض
ومعظم المشاكل والاضطرابات الحالية سببها الألعاب الاكترونية وتعلق الطفل بها
ياأمّهات ,,,,انتي تضرّين ولدك ولن تستفيقي الا حين تحصل المشكلة ، لتبحثي هنا وهنا لايجاد حل
الطفل عجينة تشكليها كما تريدين فأحسني تشكيلها

وعليكم سلام الله ورحمته وبركاته
وهوكذلك أيتها الاخصائية المشكل أن الأمهات لا يتعبن أنفسهن في اقناع الطفل بما هو ظار له
لذلك تلجأ الى تحقيق رغبته حتى وان كان ذلك يؤثر على سلوكه المستقبلي
بارك الله فيك على المشاركة القيمة
ألف شكر على المرور

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-26, 19:51
الحمد لله ...دخلت للموضوع و انا خائفة ان اكون ضمن من الفئة المتكلم عليها ..وووجدت انني لست منهن ....حقيقة انا ضد كل هذا و ضد الاستعمال الغير مبرر للهاتف او التبلات فمابالك الانترنت ...ربي يهدي و يحفظ اولادنا فهم امانة نسال عليها ...

الحمد لله أنك لست معنية أيتها الطيبة
شكرا على الاطلاع بارك الله فيك
نسأل الله لهم ولنا الهداية

ألف شكر على المشاركة

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-02-26, 19:55
هل نحن ندرك قيمة الابناء ؟؟ الأبناء هم فلذة الأكباد، وهم أمانة في أعناق الآباء والامهات .
ومن الأمانات التي لا يجوز خيانتها هي رعاية الأبناء.
فمع اجتهاد الآباء والأمهات في التعريف بالطريقة المثلى التي تضمن السير في الاتجاه الصحيح، نحو تربية الابناء
إلا أن الخوف من حدوث ثغرات في الفهم ونقص في الاستيعاب يبقى قائمًا في ضل الانفتاح اليوم.
اين نحن من التربية اذا كانت أستاذة تسكت طفلتها بهذه الطريقة .
اين محل الاستاذة من الاعراب وهي تربي جيلا في المدرسة . ''عن نفسي لا محل لها من الاعراب للأسف''
شكرا على موضوع الاخت أم عاكف (https://www.djelfa.info/vb/member.php?u=576912)

بوركت أيها الفاضل على كلامك القيم
فعلا اذا كانت استاذة تتصرف هكذا فماذا عن الجاهلة ؟
أكيد أنه لا محل لها من العراب للأسف
هذا حال أمهات هذا الزمن الا من رحم ربي
ألف شكر على المشاركة القيمة
دمت مخلصا
تقديري واحترامي لك

beautifulmin85
2018-02-27, 20:58
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلنا سمع الأثر الذي يقول : نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا فلا نشبع ...

لو كان صاحب هذه المقولة حيا في زماننا لقال :

نحن قوم لا نتقي حتى نعتبر وإذا اعتبرنا فبأنفسنا ......

يعني لا نعتبر ونعرف قيمة الانحراف عن صراط الله المستقيم الا حين تلسعنا المشاكل والمصائب

حين نرى أولادنا يجوبون الطرقات ويتسكعون هنا وهناك ولا نسألهم ولا نحاسبهم على ما يفعلون

فنحن نزرع الشوك الذي سنحصده يوما ما لا محال ....

حين نرى أولادنا يتصفحون الأنترنت ويملؤون عقولهم بأفكار هدامة وتفسد عقولهم وقلوبهم وعقيدتهم

فيكرهون دينهم ويشككون فيه ويكفرون بكل ما يمت لوطنهم وشعبهم بأي صلة فنحن نزرع شوكا سنحصده يوما ما لا محال ...

حين نرى بناتنا يملؤون رؤوسهم بأفكار التحرر المزعوم والعلاقات المحرمة والتطور الخداع

فتصير البنت آمرة ناهية والأم تابعة لها والأب مثله مثل قارورة الماء الموضوعة في الثلاجة

حينها نحن نزرع الشوك الذي سنحصده يوما ما لا محال ...

حين تركنا ديننا ولهثنا وراء الدنيا وحين تركنا العادات والتقاليد الحسنة وأبدلناها باتباع الترك والمكسيك والفرنسيس والامريكيين

فحيتها نحن نزرع الشوك الذي سنحدصه يوما ما لا محال ...........

حين وحين وحين فما أكثر الأحيان التي جعلت حياتنا جحيما في الدنيا والخوف أن تجعلنا من أهل الجحيم يوم القيامة والله المستعان

فيا ربنا أبر لنا أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل أهل معصيتك ونصحو به قبل فوات الأوان

اللهم اهدنا واحسن ختامنا في الأمور كلها واجعل خير أيامنا يوم نلقاك يا رب

محمد علي 12
2018-03-01, 08:02
ربي يهدينا ان شاء الله

اللول العالمي
2018-03-30, 10:11
لست أفهم ... ما المشكلة !! الفتاة عمرها عام ونصف .. لا تعي شيئا مما حولها اصلا وليست في سن مراهقة حتى نخاف كل هذا الخوف

الفتاة السعيدة
2018-03-31, 00:01
حقيقه.نحن.من.يضع.ابنايه.امام.المخاطر. تم.تلوم.اولادنا.ادا.اخطاؤ.باي.حق

ربي اغفرلي
2018-04-04, 11:37
اسال الله ان لا يرد لك دعوة
ولا يحرمك فضله ويحفظ اسرتك واحبتك
ويسعدك همك وييسر امرك
ويغفر لك ولوالديك وذريتك
وان يبلغك اسمى مراتب الدنيا
واعلى منازل الجنة
( اللهم امين )

ام أميرة
2018-04-04, 14:45
هناك مواقف لا نستطيع ان نستعمل القوة و الخداع فيها ،تصرف هذه الام هو نتيجة احراجها امام السيدات ،لا يمكن ان تترك الرضيعة تستمر في للبكاء لانها ستصبح مصدر ازعاج للجميع و بالتالي لجأت للانترنت ،لا تستغربي غاليتي كثيرا هذا هو جيل اليوم جيل الانترنت شئنا ام ابينا

ام أميرة
2018-04-04, 14:47
اسال الله ان لا يرد لك دعوة
ولا يحرمك فضله ويحفظ اسرتك واحبتك
ويسعدك همك وييسر امرك
ويغفر لك ولوالديك وذريتك
وان يبلغك اسمى مراتب الدنيا
واعلى منازل الجنة
( اللهم امين )



و اين نصيبي من هذا الدعاء الثمين

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-04-04, 18:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلنا سمع الأثر الذي يقول : نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا فلا نشبع ...

لو كان صاحب هذه المقولة حيا في زماننا لقال :

نحن قوم لا نتقي حتى نعتبر وإذا اعتبرنا فبأنفسنا ......

يعني لا نعتبر ونعرف قيمة الانحراف عن صراط الله المستقيم الا حين تلسعنا المشاكل والمصائب

حين نرى أولادنا يجوبون الطرقات ويتسكعون هنا وهناك ولا نسألهم ولا نحاسبهم على ما يفعلون

فنحن نزرع الشوك الذي سنحصده يوما ما لا محال ....

حين نرى أولادنا يتصفحون الأنترنت ويملؤون عقولهم بأفكار هدامة وتفسد عقولهم وقلوبهم وعقيدتهم

فيكرهون دينهم ويشككون فيه ويكفرون بكل ما يمت لوطنهم وشعبهم بأي صلة فنحن نزرع شوكا سنحصده يوما ما لا محال ...

حين نرى بناتنا يملؤون رؤوسهم بأفكار التحرر المزعوم والعلاقات المحرمة والتطور الخداع

فتصير البنت آمرة ناهية والأم تابعة لها والأب مثله مثل قارورة الماء الموضوعة في الثلاجة

حينها نحن نزرع الشوك الذي سنحصده يوما ما لا محال ...

حين تركنا ديننا ولهثنا وراء الدنيا وحين تركنا العادات والتقاليد الحسنة وأبدلناها باتباع الترك والمكسيك والفرنسيس والامريكيين

فحيتها نحن نزرع الشوك الذي سنحدصه يوما ما لا محال ...........

حين وحين وحين فما أكثر الأحيان التي جعلت حياتنا جحيما في الدنيا والخوف أن تجعلنا من أهل الجحيم يوم القيامة والله المستعان

فيا ربنا أبر لنا أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل أهل معصيتك ونصحو به قبل فوات الأوان

اللهم اهدنا واحسن ختامنا في الأمور كلها واجعل خير أيامنا يوم نلقاك يا رب

بارك الله فيك أيها الفاضل
شكرا على كل ما تفضلت به
للأسف هذا هو حال الكثير منا
نسأل الله الهداية والرشد
مرور طيب
تقديري لك

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-04-04, 18:09
ربي يهدينا ان شاء الله

لست أفهم ... ما المشكلة !! الفتاة عمرها عام ونصف .. لا تعي شيئا مما حولها اصلا وليست في سن مراهقة حتى نخاف كل هذا الخوف

شكرا على الموضوع القيم والله يكون في العون

حقيقه.نحن.من.يضع.ابنايه.امام.المخاطر. تم.تلوم.اولادنا.ادا.اخطاؤ.باي.حق

الف شكر على المرور
تحياتي لكم جميعا

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-04-04, 18:11
اسال الله ان لا يرد لك دعوة
ولا يحرمك فضله ويحفظ اسرتك واحبتك
ويسعدك همك وييسر امرك
ويغفر لك ولوالديك وذريتك
وان يبلغك اسمى مراتب الدنيا
واعلى منازل الجنة
( اللهم امين )



اللهم أمين أمين أمين
جزاك الله ألف خير على دعواتك الطيبة
أسأل الله أن يتقبل منك ويرزقك بكل دعوة استجابة لي ولك
دمت مخلصة
بارك الله فيك وأثابك الجنة

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-04-04, 18:14
هناك مواقف لا نستطيع ان نستعمل القوة و الخداع فيها ،تصرف هذه الام هو نتيجة احراجها امام السيدات ،لا يمكن ان تترك الرضيعة تستمر في للبكاء لانها ستصبح مصدر ازعاج للجميع و بالتالي لجأت للانترنت ،لا تستغربي غاليتي كثيرا هذا هو جيل اليوم جيل الانترنت شئنا ام ابينا

مرحبا أم أميرة
هو كذلك كما تفضلت
ولكن ليس لتلك الدرجة

بمعنى حتى وان لم نكن في البيت نظطر للحصول عليها
وهذا ما أستغربته
على كل ألف شكر على المرور
تحياتي لك

الفتاة السعيدة
2018-04-05, 14:46
الاسف.التربيه.اصبحت.بالانترنت

حسان الادريسي
2018-04-28, 14:18
معانات نعيشها كلنا في بيوتنا و لا نعرف الحل المثالي و انما تركه يبكي حتى يسكت او اخفاء الهاتف و تشويش عليه بخلق ضجى مثل الخبط بالملعقة على الكاس مثلا تلفة انتبتهه عن البكاء او اعطاؤه مدة معدودة و نزع الهاتف بالقوة حتى لوا بكا و تشتيت انتباهه او تركه يبكي الى وهلة ثم محالوة التشتيت مرة اخرى او مواساته بحمله..الخ هذه هي الخدعة التي استعملها مع احد افراد عائلي و هو كذلك عمره السنة و النصف.
المشكلة في البكاء فهو وسيلة هجوم يستعملها من اجل الضغط عليك و لكما نجح في هذه الحيلة ازدادت تاصل فيه و هذا ضار و يجب تعليمه ان البكاء لا ياتي بنتيجة بتجاهله قدر الامكان ان اراد شيء لا نريد اعطاؤه له.

متفائل
2018-04-28, 20:59
بارك الله فيك
موضوع يستحق الوقوف عليه والتأمل فيه مليا ...

siliine
2018-04-29, 15:28
ابنكي على ما ربتيه فالام هي المسؤلة على حالة ابنتها فكيف لطفل دو السنتينيغقه الانترنات هكدا ونلوم الجيل الجديد لمادا تغير الهم نسالك العفو والعافية في الدين والدنيا و الاخرة

أم عاكف ( الأم المعلمة )
2018-04-29, 18:16
الاسف.التربيه.اصبحت.بالانترنت

معانات نعيشها كلنا في بيوتنا و لا نعرف الحل المثالي و انما تركه يبكي حتى يسكت او اخفاء الهاتف و تشويش عليه بخلق ضجى مثل الخبط بالملعقة على الكاس مثلا تلفة انتبتهه عن البكاء او اعطاؤه مدة معدودة و نزع الهاتف بالقوة حتى لوا بكا و تشتيت انتباهه او تركه يبكي الى وهلة ثم محالوة التشتيت مرة اخرى او مواساته بحمله..الخ هذه هي الخدعة التي استعملها مع احد افراد عائلي و هو كذلك عمره السنة و النصف.
المشكلة في البكاء فهو وسيلة هجوم يستعملها من اجل الضغط عليك و لكما نجح في هذه الحيلة ازدادت تاصل فيه و هذا ضار و يجب تعليمه ان البكاء لا ياتي بنتيجة بتجاهله قدر الامكان ان اراد شيء لا نريد اعطاؤه له.

بارك الله فيك
موضوع يستحق الوقوف عليه والتأمل فيه مليا ...

ابنكي على ما ربتيه فالام هي المسؤلة على حالة ابنتها فكيف لطفل دو السنتينيغقه الانترنات هكدا ونلوم الجيل الجديد لمادا تغير الهم نسالك العفو والعافية في الدين والدنيا و الاخرة

بارك الله فيكم على المرور الطيب
والمشاركة الهادفة
دمتم أوفياء

** مريم **
2018-04-29, 22:48
و عليكم السلام .

انت حكمت على الام من جانب عدم مواجهة ابنتها تجاه بكائها ! كان ربما افضل ان تحضر العاب ابنتها معها ربما ذاك يسكتها ! لكن انا ارى ان الخطء ليس في اعطائها الهاتف قبل ان يكون خطء جلب البنت الى مكان لا يعنيها ! يجب احترام الاطفال و الذهاب معهم هناك اين هو موجود عالمهم ، لا هناك اين نجبرهم على عكس فطرتهم ! امهاتنا يجرين لحضور الاعراس ولو كلف ذلك ما كلف : عندك بنت عام و نصف : ابقي في بيتك ! حتى المسجد لا يجوز لنا ان نجرهم هناك حتى لا نؤذي بعضنا .
اعني ان الخطر ابلغ مما تذكرينه عن الهاتف، فلا حكم على امراة اسرعت لاسكات ابنتها بما يجلب انتباهها و يلهيها . كلنا نعلم ان الانترنت مخدر بالغ الفعالية ..
المراة التي لا تفعل هكذا لا يعني انها لا تدمر اطفالها ، فلو تكلمنا عن تدمير الاطفال لفتحنا بابا اخر غير هذا الذي تذكرين !
احترامي لرايك و سلام من ام رضوان : مريم

سعد606
2018-04-30, 11:56
الأسرة هي النّواة الأولى في المُجتمعات بشكلٍ عام، وفي المجتمع الإسلاميّ بشكلٍ خاصّ، لذلك فقد عَنِي الإسلام بالفرد والأسرة عنايةً خاصّةً وجعلها الرّكيزة الأولى التي تقوم عليها الأمم والممالك، وبها أيضاً تفسد وتخرب، وقد أجاد الشّاعر حافظ إبراهيم حين قال: من لي بتربية النّساء فإنّها في الشّرق علَّةُ ذلك الإخفاقِ الأم مدرسةٌ إذا أعددتها أعددتَ شعباً طيِّب الأعراقِ بالأم الصّالحة تعمُر الأُسَر، ويظهر العلم، وتنمو المُجتمعات، ويَنشأ الجيل الصّالح الفاعل في وطنه وفي مجتمه، وتزدهر البلاد، وتعظم الجيوش، وبالأم الفاسدة يخرب العمران، وتفسد المُجتمعات، وتغفو الأوطان وتكون عرضةً للفتن والآفات، ومرتعاً للشّهوات، وإنّ تربية الأبناء حملٌ ثقيل لا يقوم بحقّه إلا من أدرك عِظَم حجم المسؤوليّة وتنبّه له، وأخذ على عاتقه ترك الرّاحة ومُكابدة السّهر حتّى تَنشأ الأجيال بأفضل ما يُمكن أن تنشأ عليه.

rostomistorik
2018-05-05, 18:11
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك على المجهود القيم في إعداد الموضوع
وإن شاء الله نتمنى أن تكون الإستفادة عامة
تقبل تحياتي .. أخوك في الله السعيد بالله

خاطرة قلم
2018-11-06, 19:05
بوركت أخي الكريم على الموضوع

mimily
2019-01-04, 20:54
اجمل موضوع في المنتدى انا اؤكد لك انه ليس اتهاما بل حقيقة و ليس فقط االحالة التي ذكرتيها.. نحن من ندمر بعضنا و نحن من نصنع الجيلل االضائع الذيي نضل نشتمه مرارا وو تكرار وو نتغنى بان جيلنا احسن و متطور . ممن اين لنا التطور؟ ياتيابنك بنقطة سيئة اول كلمة ييا حمار يا بغل اوو التهديدات حتى صارر الابناء يهربون منن المنازل يدرسون ليس حبا بل خوفا . يسالك ابنك سؤال الاجابة انا مشغولة. يسسالك شرح للدرس -- انا لا اعررف اسال ابوك و ابوه اسسال اخوك و اخوه ادهب لامي . في وقت الفراغ التتلففاز و االانترنت. فبكلل بسساطة مجتتمع جاهل ينجب مجتمع جاهل . لماذا ليس للابنك موهبة؟ لانكك انت طلبت منه ان يتوقف انهها مضيعة للوقت.
مرة لما كنت اعمل ببالمستشفى جاءوا بولد صغير في حالةة صرع حادة لماذا؟ لاستعماله هالهاتف بكثرة. و بعدها نقول نحن مسلمون نحن مسلمون بالاسم فقط ان لم تبتسم و لم تسمع وو لم تعطف عللى ابنك فانت لست مسلم.
الانسان الامريكي الكافر كما نقول عنه يعللم ابنه المطالعة و يحدد وقت استعمال الههاتف و هناك من يحدد ايي برنامج و اي كرتتونن يشاههدهه االابن . يحاول غرس الطباع االحسنة فيهه لهذا نحن نتمنى اان نعيش في بلاد الكفار.

chakib10
2019-01-04, 21:59
بالنسبة ليا الطفل يکون صغير مشي مليح يولفولو الانترنات خترش يولي عايش في عالم اخر و ايضا المراة لمتعرفش تسکت وليدها کي يکون صغير معناها متعرفش تربي

nhichem
2019-01-05, 07:28
ربما هذه الأم لجأت إلى هذه الوسائل نظرا للضغط المفروض عليها
الأبناء من الأفضل أن يخرجوا و أن يشاركوا في الألعاب الحارجية و الأطفال حتى سن التاسعة ، خروجهم خاصة في ظروفنا الحالية تكون مع الآباء
و لكن ما يلاحظ في السنوات الأخيرة هو تقليص الآباء من دورهم شيئا فشيئا و تحميل كل العبء على الأمهات
و التربية علينا أن ندرك أنها أمر مشترك و ليست مهمة الأم فقط
فعلى الآباء المشاركة أكثر في هذه العملية

مطبخ أم أنفال
2019-01-14, 21:41
الحمد لله لست من الفئة المتكلم عنها فأنا أعطي إهتمامي لأبنائي

knovel
2019-02-02, 11:47
اهمال الاولاد يبدأ من عدم تحفيظهم القرءان في الصغر

elsafwatc
2019-02-25, 15:31
بارك الله فيك

labza1
2019-03-01, 21:45
شكراً موضوغ رائع ..

الفتاة الهادئة
2019-03-01, 22:51
للاسف الاستاذة الواعية تربيتها مدمرة فكيف لام ربة بيتها تعلم اساليب التربية راقبو اولادكم انا فتاة انا ضد الانترنيت وضد المواقع التواصل الاجتماعي نعم دخلت منتديات ولكن للاستفادة وليس لشيء اخر اما انتن ياامهات راقبن اوادكن راقبن*

احمدنثث
2019-03-03, 02:39
سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم

عبدالرؤوف العقبي
2019-03-25, 22:35
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مؤسف حقا ان ترى منبع المشاعر الطيبة تعمد الى اسكات ابنتها
بمخذرات الكترونية وهذه رزية
ستعود بالضرر في المستقبل
اما مرض التوحد واما نقص البصر
وقبل ذلك كله ستعدم مشاعره اتجاه امه فهو تعلم الاخذ
ارى ان الطفل لا يسمح له بالهاتف
الا بعد ان يتجاوز الستة سنوات
ولا يسمح له بالانترنت المضبوطة الا بعد العاشرة.
دعوا الاطفال يتعلمون من الاشياء الملموسة لا الافكار التي تشوش على دماغه.

kadiro1010
2019-04-07, 03:53
بارك الله فيك على الموضوع الرائع
اولا اشتقت اليك كثيرا و سعدت لرؤية موضوعك .
ثانيا برودة الطقس وروعة الثلج ادخلني لتصفح منتدايا المفضل
ثالثا وفيما يخص موضوعك
المرأة في هذا الزمن صديقيني تظلم يوم تلد وتظلم اكثر عندما تسيئ التربية لابنائها .
المرأة اليوم لا تلد من اجل التربية و تحقيق جيل متدين متخلق متعلم بل تلد من اجل ان يقال فلانة ولدت .
المرأة في الزمن الجميل تقضي كل
وقتها مع ابنائها اما في واقعي المرير تقضيه مع عملها تارة وبين تصفح النت والفيسبوك تارة اخرى .

سلام من قلب احب السلام

حورية تو
2019-04-08, 16:16
كنا نخشى من المجتمع على أولادنا فصرنا نخشى عليهم وهم في عقر المنزل ..
يجب ان نفهم أن اي طفل في حاجة الى حب الوالدين وعطفهم واهتمامهم و تنمية قدراتهم وذلك بالتفاعل مع المحيطين بهم وليس تغييبهم في عالم الانثرنث الافتراضي*

kiouas2006
2019-04-26, 15:56
عندك الحق مش مليحة

يوسف زكي
2019-04-29, 18:29
قبل أيام جاءتني إحدى الزميلات تشتكي من تدهور رهيب لمستوى أحد تلامذتها.
ناديته و تكلمت معه ليفاجئني بإجابة صريحة
يالشيخ جل وقتي أقضيه مع الهاتف.

التقيت بوالده ليصارحني أيضا بإجابة صادمةخاله من اشترى له الهاتف و ابني منذ خروجه من المؤسسة إلى حين وقت النوم مع الهاتف و أمه تصر على أن استعماله لا يؤثر .
شرحت له الأمر و الحمد لله تخلص من الهاتف.

Dhiaelhak
2020-04-28, 07:46
المشكل أن أغلب العائلات ترمي بأولادها في الشارع ليربيهم

الأيمان
2020-07-03, 22:35
اسمكم جميل ( أم عاكف ) ...
صدقتم ..فرق بين الأم الواعية و الأم غير الواعية مهما كان المستوى الدراسي ....نحن نعاني من ( الأمية التربوية ) للأسف ..نعم ممكن مستوانا التعليمي دكاترة لكن تربويا قيمتنا أقل من الصفر و الدليل هذا المثال !
تبا للمؤهل العلمي إن لم يحمل وعيا تبا .

مسامح.
2020-07-06, 08:01
الأنترنيت خطر على الكبير العاقل الملتزم فما بالك الطفل الصغير
فالأنترنيت من ألأشياء التي إثمهما أكثر من نفعها خاصة في واقعنا الحالي
وانعدامه أفضل من وجوه فوجود الأنترنيت شغلنا وجعل وقتنا مملوء وبدون فائدة
حتى توجيهه الأطفال وتربيتهم حول مخاطر الأنترنيت لن يجدي نفعا لأن الطفل في بداية حياته يحب الإكتشاف و النترنيت ومخاطر الأنترنست تخص الجانب الغريزي للإنسان وهناك سموم مدسوسة في الأنترنيت فتخيل معي لو ان طفل كان يتصح الأنترنيت وظهرت له صورة فاضحة فكيف يكون ردة فعله هل سيغلقها وإن أغلقها فتظهر له مرة اخرى ومرة على مرة إلى أن يفتحها