مشاهدة النسخة كاملة : *🚫إنتبه من الشرك ان تقول كوارث طبيعيه‼*
وافي طيب
2018-01-23, 10:45
*🚫إنتبه من الشرك ان تقول كوارث طبيعيه‼*
تـنـبـيــــــــه عــــن خطــــــأ عقـــــدي مـقـولـــــــة
*كــــوارث طبيعــــيــــــة*
قــال الشــيخ العــلامة/ أحمد بـن يحيى النجمي -رحمه الله
و من الملاحظ أن كثيراً من الناس يسمون الكوارث من زلازل مدمرة، و أعاصير مهلكة، و فيضانات ، و غير ذلك، يسمون هذه الأمور
*كوراث طبيعية* ،
☜وهذا يعتبر شركاً‼
وقد يكون من الشرك الأكبر حينما ينسبون هذه الكوارث إلى الطبيعة، ويَنسون خالق هذا الكون، والمتصرف فيه
*📝الشرح الموجز لكتاب التوحيد ص 299*
أحمد محمدي الجزائري
2018-01-23, 12:39
جزاك الله خيرا، ورحم الله العلامة أحمد بن يحيى النجمي...
mokhtaro
2018-01-23, 17:38
جزاك الله خيرا
رضاك يا ربي
2018-01-23, 19:30
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير وجعلها
في ميزان حسناتك 👍👍👍
Djouadi toufik
2018-01-23, 19:34
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير وجعلها
في ميزان حسناتك
وقل ربي زدني علما
لدي رأي في المقولة أعلاه ..
فرق بين قول كارثة طبيعية بين الكافر وبين المسلم جلي .
الكافر لايؤمن بوجود الله فهو يعزو كل ما يحدث ويخرج عن نطاق تأثيره يعزوه للطبيعة فهو لايجد تفسيرا لذلك غيره أما المسلم فحينما يقول عن حاثة بأنها كارثة طبيعية فإنه يدرك وفي قرارة نفسه ومن صلب عقيدته أن الله هو الذي قدر حدوث ذلك وما قوله بكارثة طبيعية الا ارادة منه للتفريق بين ما يكون الإنسان سبب في حدوثه وبين ما يحدث خارجا عن ارادة الإنسان .فمثلا التسونامي الذي حدث في شرق آسيا يقال كارثة طبيعية فالمقصود بالقول ه أن لا دخل للبشر في حدوث ذلك أما ما حدث من انفجار للمفاعل النووي تشرنوبيل في الإتحاد السوفياتي سابقا فهو لن اقول عنه كارثة طبيعية بل بشرية لأن البشر هو سبب حدوث تلك الكارثة وكذلك كار ثة هيروشيما وناكازاكي باليابان ..وعليه فقول المسلم كارثة طبيعية عن اعصار أو زلزال او بركان أو تسونامي ..لايعني البتة أنه يقصد أن الطبيعة قررت حدوث ذلك ونفذت ..إنما الصبي اطلف المسلم يعتقد أن الله هو من قال كن فكان ..فضلا عن المسمل الكبيرا لعاقل ..
وافي طيب
2018-01-24, 11:20
نص السؤال ما أنواع الشرك القولية والفعلية؟نص الإجابة الشرك: هو صرف شيء من أنواع العبادة لغير الله سبحانه وتعالى كالذبح لغير الله والنذر لغير الله والدعاء لغير الله والاستغاثة بغير الله كما يفعل عُبَّاد القبور اليوم عند الأضرحة من مناداة الأموات، وطلب قضاء الحاجات، وتفريج الكربات من الموتى، والطواف بأضرحتهم، وذبح القرابين عندها تقربًا إليهم، والنذور لهم وما أشبه ذلك، هذا هو الشرك الأكبر ؛ لأنه صرف للعبادة لغير الله سبحانه وتعالى، والله جل وعلا يقول: { فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا } [سورة الكهف: آية 110] ويقول: { وَاعْبُدُواْ اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا } [سورة النساء: آية 36] ويقول جل وعلا: { وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ } [سورة البينة: آية 5] والآيات في هذا الموضوع كثيرة، والشرك أنواع: النوع الأول: الشرك الأكبر الذي يخرج من الملة وهو الذي ذكرنا أن يصرف شيئًا من أنواع العبادة لغير الله كأن يذبح لغير الله أو ينذر لغير الله أو يدعو غير الله أو يستغيث بغير الله فهذا شرك أكبر يخرج من الملة، وفاعله خالد مخلد في نار جهنم إذا مات عليه ولم يتب إلى الله، كما قال الله تعالى: { إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ } [سورة المائدة: آية 72] وهذا لا يغفره الله عز وجل إلا بالتوبة، كما قال تعالى: { إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء } [سورة النساء: آية 48] . والنوع الثاني: شرك أصغر لا يخرج من الملة لكن خطره عظيم، وهو أيضًا على الصحيح لا يغفر إلا بالتوبة لقوله: { إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ } [سورة النساء: آية 48] وذلك يشمل الأكبر والأصغر، والشرك الأصغر مثل الحلف بغير الله، ومثل قوله: ما شاء الله وشئت، بأن تعطف مشيئة المخلوق على مشيئة الخالق بالواو؛ لأن (الواو) تقتضي التشريك. والصواب أن تقول: ما شاء الله ثم شئت؛ لأن (ثم) تقتضي الترتيب، وكذا لولا الله وأنت، وما أشبه ذلك كله من الشرك في الألفاظ، وكذلك الرياء أيضًا وهو شرك خفي؛ لأنه من أعمال القلوب ولا ينطق به ولا يظهر على عمل الجوارح، ولا يظهر على اللسان إنما هو شيء في القلوب لا يعلمه إلا الله. إذًا فالشرك على ثلاثة أنواع: شرك أكبر وشرك أصغر وشرك خفي وهو الرياء وما في القلوب من القصود - النيات - لغير الله سبحانه وتعالى. والرياء معناه: أن يعمل عملًا ظاهره أنه لله لكنه يقصد به غير الله سبحانه وتعالى كأن يقصد أن يمدحه الناس وأن يثني عليه الناس أو يقصد به طمعًا من مطامع الدنيا، كما قال سبحانه وتعالى: { مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ } [سورة هود الآية: 15، 16] . فالذي يحج أو يطلب العلم أو يعمل أعمالًا هي من أعمال العبادة لكنه يقصد بها طمعًا من مطامع الدنيا، فهذا إنما يريد بعمله الدنيا، وهذا محبط للعمل. فالرياء محبط للعمل، وقصد الدنيا بالعمل يحبط العمل قال النبي صلى الله عليه وسلم: (أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر) فسئل عنه فقال: الرياء [رواه الإمام أحمد في مسنده من حديث محمود بن لبيد رضي الله عنه] وقال عليه الصلاة والسلام: الشرك في هذه الأمة أخفى من دبيب النملة السوداء على صفاة سوداء في ظلمة الليل وكفارته أن يقول: اللهم إنني أعوذ بك أن أشرك بك شيئًا وأنا أعلم، وأستغفرك من الذنب الذي لا أعلم [رواه الإمام أحمد في مسنده من حديث معقل بن يسار رضي الله عنه بنحوه] فالواجب على المسلم أن يخلص لله في أفعاله وأقواله ونياته،لله جميع ما يصدر منه من قول أو عمل أو نية ليكون عمله صالحًا مقبولًا عند الله عز وجل
بناتي نور العين
2018-01-24, 11:28
http://www.jalasatdz.com/fa/images/rd/0017.gif
وافي طيب
2018-01-24, 11:34
https://www.jalasatdz.com/fa/images/rd/0017.gif
وفيك بارك الرحمن
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir