هل من حق زوج

[abd el nour 2017]

السلام عليكم
هل من حق زوج ان يرغم زوجته لخدمة ابويه الوالد والوالدة خاصة انهم في سن كبيرة ويجب خدمتهما ورعاية بهما مع العلم لايوجد من يخدمهما
لانه في هده الحالة الزوجة صممت على خدمة الزوج وفقط
هل من دالك سبيل لارغامها على العناية بوالدي ووالدتي رغم ان الزوجة ماكثة بالبيت

[saadTib]

اقنعها بانها تنال الاجر يعني دعوة الخير .....
ثم اطاب من ام الزوجة ان تتوجهها وتنصح ابنتها ...
نسيبتك هي صح وممكن تعند زوجتك بسب افكار مزروعة من طرف اهلها

[الوردة الزرقاء]

احرص أن تعلمها أنه ليس واجبها رعايتهم وانا ماتفعله من حسن العشرة بينها وبينهم ...واحرص قبل كل هذا أن تعتني بها وتكرمها كزوجة وام وتعاملها بالمعروف ...فما لا تقنعه الكلمات تقنعه الأفعال الطيبة ...وان لم تعتني بوالديك فلا تكرهها فواجبك انت رعايتهما والعناية بهما ....وبالمقابل اكرم اهلها واحسن إليهم وحرضها على زيارتهم والعناية بوالديها ....ودائما اخبرها انك راضي عنها حينما تراها قائمة على رعاية عيالك وحافظة لعرضك ومالك .....

[sokalitnin]

خدمة الزوجة للوالدين واجب عليها وانا في نظري المراة التي لا تخدم ابويك هي بئس الزوجة ولا خير فيها وكل هذا يرجع لشخصية الرجل...... كرهنا النساء من هذا الموضوع
ع

[ابو سليمان10]

بنت الحلال تفعل ذلك من تلقاء نفسها

[FATIHA131]

من المفروض بلا ماتقولها تخدمهم
ربي يهديها

[لمسة ابداع]

من باب الانساتية تخدمهم ماشي انت تفرض عليهااااااا

[لؤلؤة تلمسان]

السـلام عليكـ ورحمة الله وبركـاته

أولا يا اخي ، حبدا لو كتبت الموضوع بصيغة الغائب المفرد ( لانك علك تتكلم على زوجتك) و من باب حسن العشرة بينكما وعدم افشاء اسراركما ولو بالعالم الافتراضي ، بارك الله فيكما وبارك لكما في زيجتكما

( ارجو ان تتقبل فضلا نصيحتي )

اما بخصوص الامر ن فمن باب الاحسان ان تحسن الزوجة لأهــل زوجـــــها ، ومن هدا الباب تقوم مثلا بالطبخ لهما وترتيب اغراضهما وتقديم دواءهما و غسل ملابسهما و اجترامهما و اللطف بهما لانه بسن كبيرة يعود الانسان لعادات صبي ، مع احترامنا لامهاتنا واباءنا

الواجب ان تحسن لزوجتك وتحسن استعمال الكلمة التي هي المفتاح الأول لكسبها ، وليس يوجد مثل الحوار والتفاهم بين الزوجين ، ان تحاورها وتحاورك ليس عيبا ، ليس عيبا ان تبادر اخي وليس عيبا ان تبادر هي

هده هي العشرة الطيبة

اكيد ، زوجتك ليست عنيدة ولا يمكنك اقناعها ، إلا انه يا اخي علك لا تحسن استخدام السلاح الدي يدخل للروح بلطف وطيبة

وفقكما ربي وبارك لك في اهلك ووالديك وهدى الله زوجتك لك ، آمين

[شرايط عاشور]

أولاً:
إن من أهم آثار عقد الزوجية بين الزوجين أن تسلِّم الزوجة نفسها لزوجها ، ليتم الاستمتاع بينهما ، ويكون على الزوج أن ينفق عليها ، ولو كانت غنية ، وليس من لوازم عقد الزوجية خدمة الزوجة لأهل زوجها ، لا أمه ، ولا أخواته ، ولا غيرهن ، وهذا مما لا ينبغي أن يُختلف فيه ، إلا أن تتبرع الزوجة بتلك الخدمة ؛ احتساباً للأجر ، وبرّاً بزوجها .
قال علماء اللجنة الدائمة :
ليس في الشرع ما يدل على إلزام الزوجة أن تساعد أم الزوج ، إلا في حدود المعروف ، وقدر الطاقة ؛ إحساناً لعشرة زوجها ، وبرّاً بما يجب عليه بره .
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 19 / 264 ، 265 ) .
وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - :
هل لأم الزوج حق على الزوجة ؟ .
فأجاب :
لا ، أم الزوج ليس لها حق واجب على الزوجة بالنسبة للخدمة ؛ لكن لها حق مِن المعروف ، والإحسان ، وهذا مما يجلب مودة الزوج لزوجته ، أن تراعي أمه في مصالحها ، وتخدمها في الأمر اليسير ، وأن تزورها من حين لآخر ، وأن تستشيرها في بعض الأمور ، وأما وجوب الخدمة : فلا تجب ؛ لأن المعاشرة بالمعروف تكون بين الزوج والزوجة .
" لقاءات الباب المفتوح " ( 68 / السؤال 14 ) .
فيجب على الزوج أن يقف عند هذا الحكم الشرعي ، ولا يطلب من الزوجة ما لا يلزمها شرعاً ، وعليه أن يعلم أنه لا طاعة له عليها لو أنه أمر زوجته بخدمة أهله ؛ لأن أمره ذاك ليس من شرع الله تعالى .
وفي الوقت نفسه : نوصي الزوجة أن تسعى جاهدة لإنهاء النزاع بينها وبين والدة زوجها ، وأن تعلم أن هذا مما يجلب السعادة لها ، ولجميع أفراد الأسرة ، ولتعلم أنه قد يأتي عليها زمان تحتاج فيه لخدمة زوجات أبنائها ، فلعلها إذا احتسبت خدمة أم زوجها أن ييسر الله تعالى من زوجات أبنائها من تقوم على خدمتها ، والعناية بها .
وننصح الزوجة بالنظر في جواب السؤال رقم : ( 21598 (https://islamqa.info/ar/21598) ) .
ثانياً:
على الزوج أن يتقي الله تعالى في زوجته ، وليس له أن يربط علاقته بزوجته بعلاقتها بأهله ، وأن عليه هو مسئولية جسيمة في التوافق والترابط بين زوجته وأهله ، وأن مثل هذه العلاقات الودية لا تأتي بالأوامر للزوجة بخدمة أهله ، بل يكون ذلك بالتودد ، والتلطف معها ، مع وجود جو من المحبة ، والمودة بين كافة الأطراف ، وهو ما نحمله هو المسؤولية الكاملة عنه ، فيستطيع استثمار علاقته بالأطراف جميعها ليجمع بينهم على المحبة والمودة ، وبما أنهم لا يسكنون معاً ، بل تباعدت بينهم الديار : فإن هذا مما يسهِّل الأمر ولا يصعِّبه ؛ لأن من عادة الاختلاط في بيت واحد ، أو السكن المتقارب أن يؤدي لمثل هذه النزاعات ، أما والحال أن كل واحد من الطرفين يسكن في بلد غير بلد الآخر : فهذا يجعل الأمر عليه يسيراً إن شاء الله ، ويمكن لكلا الطرفين أن يتحمَّل الفترة التي يلتقون فيها ، ويجاهد كل واحد منهما نفسه ، إلى أن يكتب الله لهما الاجتماع بمحبة وصفاء ، وإذا لم يحصل مثل هذا : فليرض الزوج بالحد الأدنى ، وهو عدم حدوث ما يعكر صفو اللقاء بين الطرفين بمشاحنات ومشادات .
أيها الزوج الكريم ، الله الله في زوجتك ، فهي وصية النبي صلى الله عليه وسلم لك :
( فَاتَّقُوا اللَّهَ فِي النِّسَاءِ فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللَّهِ وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللَّهِ ) رواه مسلم (2137) .
إن من أهم أسباب استقامة الحياة ، ودوام المعروف ، وحسن العشرة بينكما : أن تشعر زوجتك أنها شريكة لك ، أنها زوجة ، كما أنك زوج ، وليست أمة عند سيد !!
وتذكر ـ أخيرا ـ قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ ؛ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي ) .
رواه الترمذي (3830) وابن ماجة (1967) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع .
نسأل الله أن يصلح شأنك وشأن زوجك ، وأن يصرف عنكما كيد الشيطان ونزغه ووسواسه ، وأن يجمع بينكما في خير .
والله أعلم


المصدر:
الإسلام سؤال وجواب (https://islamqa.info/ar/120282)

[محمد ايوب طيب]

أما من الناحية الشرعية فقد إفادتنا الأخ عاشور
أما من الناحية الأخرى ادا كانت قادرة فلما لا تحسن إليهم قدر الاستطاعة
فهكذا تاخد الأجر وتكبر في عين الزوج
ألم تعلم أنها سيئتي يوم تكون هي بحاجة للرعاية.
ادا كانت ترفض العناية بهما فلابأس قم أنت بالواجب
ولا تنتظر حتى تقنعها او حتى يحن قلبها على والديك لكن لا تعاملها بالمثل وقم بواجبهم
كأنه لم يحدث شىء بينكما

[chekkat]

بنت الحلال هى من تخدم الولدين