ابو مقداد
2018-01-12, 20:27
روى الترمذي وأبو داود عن أنس قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: قد أبدلكم الله سبحانه وتعالى بهما خيراً منهما يوم الفطر والأضحى
في الوقت الذي كنا ننتظر ان ترفع جميع الاعياد الوضعية وتشطب من جملة الايام المعظمة ونكتفي بما ارتضاه لنا ربنا من عيدين عظيمين كبيرين مباركين في السنة الفطر والاضحى ويضاف لهما عيد الجمعة الذي يجمع المسلمين على الخير كل اسبوع.
وكان الاولى ان يرفع شان هذه الاعياد الربانية في ديار الاسلام لتصير شعارا للمسلمين وترصد لها جميع الامكانيات المادية والبشرية لاعلاء مكانتهما.باظهار السرور والفرح خلالهما وتحول جميع الاموال التي تصرف في غيرها الى هذين العيدين اعادهما الله على المسلمين بالخير والبركة.
فبعد ان صرت جميع ايام السنة اعيادا بدعية :راس السنة الميلادية وراس السنة الهجرية والحب والشجرة والام والعلم والقط والفار والحمار والبغل اضافوا لنا عيدا سموه عيد راس السنة الامازيغية والذي يصادف 12 من شهر يناير من كل سنة وهو خلاف ما اشتهر في بعض ديار الامازيغ الذي يحتفلون به يوم 14 من يناير كما في الاوراس.
ولان كان في 12 او 14 فلا مزية فيه الا الحنين الى الفقر والميزيرية والكهوف والمغارات والعري كما دلت عليه مظاهر الاحتفالات في بعض المدن.
فهل سيرفع ترسيم هذا العيد شانا لهذه الامة ويسقط عليها عقبة ويعليها درجة ويقدمها اقتصاديا او اجتماعيا او يعز لها اهلا ويذل لها عدوا.
والله لا جني الا الفرقة والشحناء والبغضاء وهدر الوقت في السفاسف ..
في الوقت الذي كنا ننتظر ان ترفع جميع الاعياد الوضعية وتشطب من جملة الايام المعظمة ونكتفي بما ارتضاه لنا ربنا من عيدين عظيمين كبيرين مباركين في السنة الفطر والاضحى ويضاف لهما عيد الجمعة الذي يجمع المسلمين على الخير كل اسبوع.
وكان الاولى ان يرفع شان هذه الاعياد الربانية في ديار الاسلام لتصير شعارا للمسلمين وترصد لها جميع الامكانيات المادية والبشرية لاعلاء مكانتهما.باظهار السرور والفرح خلالهما وتحول جميع الاموال التي تصرف في غيرها الى هذين العيدين اعادهما الله على المسلمين بالخير والبركة.
فبعد ان صرت جميع ايام السنة اعيادا بدعية :راس السنة الميلادية وراس السنة الهجرية والحب والشجرة والام والعلم والقط والفار والحمار والبغل اضافوا لنا عيدا سموه عيد راس السنة الامازيغية والذي يصادف 12 من شهر يناير من كل سنة وهو خلاف ما اشتهر في بعض ديار الامازيغ الذي يحتفلون به يوم 14 من يناير كما في الاوراس.
ولان كان في 12 او 14 فلا مزية فيه الا الحنين الى الفقر والميزيرية والكهوف والمغارات والعري كما دلت عليه مظاهر الاحتفالات في بعض المدن.
فهل سيرفع ترسيم هذا العيد شانا لهذه الامة ويسقط عليها عقبة ويعليها درجة ويقدمها اقتصاديا او اجتماعيا او يعز لها اهلا ويذل لها عدوا.
والله لا جني الا الفرقة والشحناء والبغضاء وهدر الوقت في السفاسف ..