برمجه
2018-01-04, 22:48
اذا احب الله عبدا ابتلاه واحب الله الشام وهي دار العرب في ملاحم اخر الزمان
حدثنا عثمان بن كثير عن سعيد بن سنان عن أبي الزاهرية عن كثير بن مرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ألا إن عقر الإسلام بالشام ورددها ثلاثا يسوق الله إليها صفوته من عباده لا ينزع إليها راغبا فيها إلا مرحوم ولا ينزع عنها راغبا عنها إلا مفتون وعليها عين الله تعالى من أول يوم من الدهر إلى آخر يوم من الدهر بالطل والمطر وإن أعجز أهلها المال لم يعجزهم الخبز والماء).
حدثنا بقية وعبد القدوس عن أبي بكر عن عبد الرحمن بن جنيد عن أبيه قال حدثني أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (معقل المسلمين من الملاحم مدينة يقال لها دمشق أرض يقال لها الغوطة).
لشام ارض البلاء في الدنيا (لنبدل كلمه البلاء _ بل نقذف بالحق على الباطل ارض الفرقان) وهي ارض المحشر و الكرامه والتتويج عندما ياتي امر الله
قال أبو الزاهرية في كتاب الله تعالى أن تخرب الأرض قبل الشام بأربعين عاما فلا يكون رعد ولا برق في سواها وحتى تستوسع لمن يحشر إليها كما يستوسع الرحم للولد.
هذا جبل في مصر يلجا اليه السكان عندما يفيض النيل
حدثنا عبد القدوس عن أبي بكر بن أبي مريم عن حبيب بن عبيد عن كعب قال أحب القدس إلى الله جبل نابلس ليأتين على الناس زمان يتماسحونه بالحبال بينهم.
الماديه
حدثنا عبد القدوس عن أبي بكر عمن حدثه عن المقدام بن معدي كرب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يأتي على الناس زمان لا ينفع فيه إلا الدينار والدرهم).
يقصد فتنه الدجالين الذين يتحدثون بحديث خير البريه وليسو من اهل الحق
حدثنا عثمان بن كثير عن محمد بن مهاجر عن جنيد بن ميمون عن ضرار بن عمرو عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (أسعد الناس في الفتن كل خفي نقي إن ظهر لم يعرف وإن غاب لم يفتقد وأشقى الناس فيها كل خطيب مسقع أو راكب موضع لا يخلص من شرها إلا من أخلص الدعاء كدعاء الغرق في البحر).
حدثنا ابن أبي حازم عن عمارة بن عمرو بن حزم عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إذا كان ذلك فخذوا ما تعرفون ودعوا ما تنكرون وأقبلوا على أمر خاصتكم ودعوا أمر العوام)
هذا والله اعلم وصف حال الملاحم كما في بلاد العرب الان تجد الواحد صديقه سلاحه
حدثنا ابن مهدي عن سفيان عن سلمة بن كهيل عن أبي الزعراء عن عبد الله قال خير المال يومئذ فرس صالح وسلاح صالح يزول عليه العبد أين ما زال.
الادبار عند قتال المسلمين بعضهم بعض والاقبال عند قتال الكفار
حدثنا ابن المبارك عن إسماعيل بن عياش ثنا شرحبيل بن مسلم الخولاني عن أبيه قال كان يقال من أدركته الفتنة فعليه فيها بذكر خامل
حدثنا ابن المبارك عن إسماعيل بن عياش ثنا شرحبيل بن مسلم الخولاني عن أبيه قال كان يقال من أدركته الفتنة فعليه فيها بذكر خامل.
حدثنا ابن المبارك عن معمر عن ابن طاوس عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خير الناس في الفتن رجل اخذ برأس فرسه يخيف العدو ويخيفونه أو رجل معتزل يؤدي حق الله تعالى عليه).
النيه كانك فعلت
حدثنا ابن المبارك عن المسعودي عن عون بن عبد الله قال ستكون أمور فمن رضيها ممن غاب عنها كان كمن شهدها ومن كرهها ممن شهدها فهو كمن غاب عنها.
حدثنا ابن المبارك عن مالك بن مغول عن القاسم بن عبد الرحمن أو عون بن عبد الله عن عبد الله قال إن الرجل ليشهد المعصية يعمل بها فيكرهها فيكون كمن غاب عنها ويغيب عنها فيرضاها فيكون كمن شهدها.
قال مالك وأخبرني طلحة اليامي عن عمارة بن عمير عن الربيع بن عميلة سمع ابن مسعود قال إذا رأيت المنكر فلم تستطع له غيرا فحسبك أن يعلم الله تعالى أنك تنكره بقلبك.
حدثنا عثمان بن كثير عن سعيد بن سنان عن أبي الزاهرية عن كثير بن مرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ألا إن عقر الإسلام بالشام ورددها ثلاثا يسوق الله إليها صفوته من عباده لا ينزع إليها راغبا فيها إلا مرحوم ولا ينزع عنها راغبا عنها إلا مفتون وعليها عين الله تعالى من أول يوم من الدهر إلى آخر يوم من الدهر بالطل والمطر وإن أعجز أهلها المال لم يعجزهم الخبز والماء).
حدثنا بقية وعبد القدوس عن أبي بكر عن عبد الرحمن بن جنيد عن أبيه قال حدثني أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (معقل المسلمين من الملاحم مدينة يقال لها دمشق أرض يقال لها الغوطة).
لشام ارض البلاء في الدنيا (لنبدل كلمه البلاء _ بل نقذف بالحق على الباطل ارض الفرقان) وهي ارض المحشر و الكرامه والتتويج عندما ياتي امر الله
قال أبو الزاهرية في كتاب الله تعالى أن تخرب الأرض قبل الشام بأربعين عاما فلا يكون رعد ولا برق في سواها وحتى تستوسع لمن يحشر إليها كما يستوسع الرحم للولد.
هذا جبل في مصر يلجا اليه السكان عندما يفيض النيل
حدثنا عبد القدوس عن أبي بكر بن أبي مريم عن حبيب بن عبيد عن كعب قال أحب القدس إلى الله جبل نابلس ليأتين على الناس زمان يتماسحونه بالحبال بينهم.
الماديه
حدثنا عبد القدوس عن أبي بكر عمن حدثه عن المقدام بن معدي كرب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يأتي على الناس زمان لا ينفع فيه إلا الدينار والدرهم).
يقصد فتنه الدجالين الذين يتحدثون بحديث خير البريه وليسو من اهل الحق
حدثنا عثمان بن كثير عن محمد بن مهاجر عن جنيد بن ميمون عن ضرار بن عمرو عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (أسعد الناس في الفتن كل خفي نقي إن ظهر لم يعرف وإن غاب لم يفتقد وأشقى الناس فيها كل خطيب مسقع أو راكب موضع لا يخلص من شرها إلا من أخلص الدعاء كدعاء الغرق في البحر).
حدثنا ابن أبي حازم عن عمارة بن عمرو بن حزم عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إذا كان ذلك فخذوا ما تعرفون ودعوا ما تنكرون وأقبلوا على أمر خاصتكم ودعوا أمر العوام)
هذا والله اعلم وصف حال الملاحم كما في بلاد العرب الان تجد الواحد صديقه سلاحه
حدثنا ابن مهدي عن سفيان عن سلمة بن كهيل عن أبي الزعراء عن عبد الله قال خير المال يومئذ فرس صالح وسلاح صالح يزول عليه العبد أين ما زال.
الادبار عند قتال المسلمين بعضهم بعض والاقبال عند قتال الكفار
حدثنا ابن المبارك عن إسماعيل بن عياش ثنا شرحبيل بن مسلم الخولاني عن أبيه قال كان يقال من أدركته الفتنة فعليه فيها بذكر خامل
حدثنا ابن المبارك عن إسماعيل بن عياش ثنا شرحبيل بن مسلم الخولاني عن أبيه قال كان يقال من أدركته الفتنة فعليه فيها بذكر خامل.
حدثنا ابن المبارك عن معمر عن ابن طاوس عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خير الناس في الفتن رجل اخذ برأس فرسه يخيف العدو ويخيفونه أو رجل معتزل يؤدي حق الله تعالى عليه).
النيه كانك فعلت
حدثنا ابن المبارك عن المسعودي عن عون بن عبد الله قال ستكون أمور فمن رضيها ممن غاب عنها كان كمن شهدها ومن كرهها ممن شهدها فهو كمن غاب عنها.
حدثنا ابن المبارك عن مالك بن مغول عن القاسم بن عبد الرحمن أو عون بن عبد الله عن عبد الله قال إن الرجل ليشهد المعصية يعمل بها فيكرهها فيكون كمن غاب عنها ويغيب عنها فيرضاها فيكون كمن شهدها.
قال مالك وأخبرني طلحة اليامي عن عمارة بن عمير عن الربيع بن عميلة سمع ابن مسعود قال إذا رأيت المنكر فلم تستطع له غيرا فحسبك أن يعلم الله تعالى أنك تنكره بقلبك.