أحمد محمدي الجزائري
2018-01-03, 21:57
الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده .
أما بعد:
فقد قال الإمام أحمد رحمه الله في خطبته الشهيرة:
" الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم، يدعون من ضل إلى الهدى، ويصبرون منهم على الأذى، يحيون بكتاب الله الموتى، ويبصّرون بنور الله أهل العمى، فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه، وكم من ضال تائه قد هدوه، فما أحسن أثرهم على الناس، وأقبح أثر الناس عليهم! ينفون عن كتاب الله تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين الذين عقدوا ألوية البدعة، وأطلقوا عقال الفتنة، فهم مختلفون في الكتاب، مخالفون للكتاب، مجمعون على مفارقة الكتاب، يقولون على الله وفي الله وفي كتاب الله بغير علم، يتكلمون بالمتشابه من الكلام، ويخدعون جهال الناس بما يشبّهون عليهم، فنعوذ بالله من فتن المضلين".
و من بقايا أهل العلم في زمننا علم الجزائر الشامخ العلامة أبو عبد المعز محمد علي فركوس - حفظه الله تعالى-
فمن تأمل فتاوى هذا العالم الجليل و جدها مؤسسة على الكتاب و السنة و معززة بقواعد أصولية ، و أخرى فقهية معرّجا فيها على الفقه المقارن ؛ لكي يربي في طالب العلم أسلوب البحث و الترجيح فينتفع بها طالب العلم فمن دونه ؛ فلكل ضالته المنشودة فأما المستفتي فيأخذ الفتوى فرحا مسرورا ، و أما طالب العلم فيأخذ تقعيدا و تأصيلا قلّما يجده عند أهل العلم بالفتوى.
فدونكم يا مريدي العلم هذه الفتاوى العلمية و التوجيهات السَنيّة :
الرابط:
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.wahid.ferkous
و الحمد لله رب العالمين .
أما بعد:
فقد قال الإمام أحمد رحمه الله في خطبته الشهيرة:
" الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم، يدعون من ضل إلى الهدى، ويصبرون منهم على الأذى، يحيون بكتاب الله الموتى، ويبصّرون بنور الله أهل العمى، فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه، وكم من ضال تائه قد هدوه، فما أحسن أثرهم على الناس، وأقبح أثر الناس عليهم! ينفون عن كتاب الله تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين الذين عقدوا ألوية البدعة، وأطلقوا عقال الفتنة، فهم مختلفون في الكتاب، مخالفون للكتاب، مجمعون على مفارقة الكتاب، يقولون على الله وفي الله وفي كتاب الله بغير علم، يتكلمون بالمتشابه من الكلام، ويخدعون جهال الناس بما يشبّهون عليهم، فنعوذ بالله من فتن المضلين".
و من بقايا أهل العلم في زمننا علم الجزائر الشامخ العلامة أبو عبد المعز محمد علي فركوس - حفظه الله تعالى-
فمن تأمل فتاوى هذا العالم الجليل و جدها مؤسسة على الكتاب و السنة و معززة بقواعد أصولية ، و أخرى فقهية معرّجا فيها على الفقه المقارن ؛ لكي يربي في طالب العلم أسلوب البحث و الترجيح فينتفع بها طالب العلم فمن دونه ؛ فلكل ضالته المنشودة فأما المستفتي فيأخذ الفتوى فرحا مسرورا ، و أما طالب العلم فيأخذ تقعيدا و تأصيلا قلّما يجده عند أهل العلم بالفتوى.
فدونكم يا مريدي العلم هذه الفتاوى العلمية و التوجيهات السَنيّة :
الرابط:
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.wahid.ferkous
و الحمد لله رب العالمين .