المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأدلّة العلمية لتواجد اللغة العربية قبل الفتح الاسلامي بحوالي 1600 سنة .


اللهب المقدس
2017-12-26, 19:52
يقول الباحث عبدو الإمام ، Abdou Elimam, دكتور سابقا في جامعة سربون و في inalco في كتابه " Le maghribi, alias " ed-derija" , صفحة 105 مُعَلّلا بأن أثناء الفتح الإسلامي لشمال إفريقية كانت هناك إمكانية و سهولة التواصلا اللُّغَوي بين السكان الأصليين لشمال إفريقية و الفاتحين في الجيش الإسلامي إلى حدٍّ كبير جدًّا كان يُمَكّـنُهُم كذالك حتى في فهم معاني القرآن و يقول صفحة 105:
" لقد رأينا أيضا , و هذا بالإستعانة ببعض المقاربات ، أنّه بإمكان أي مواطن من المغرب حاليا أن يَفْهَمَ و يَسْتَوْعـبَ المحتوى الدلالي و الأساسي لأي خـطابٍ فينيقي/بونيقي كان يُقال من قبل 3000 سنة ( 30 قرنا)، و لماذا نلغي إمكانية فهم القرآن من طرف سكان شمال إفريقية في هذه الظروف اللغوية التواصلية بين الفاتحين المسلمين و الآهالي،؟
كان بإمكان سكان شمال إفريقية فهم القرآن و لو جزئيا مثلهم مثل كل الشعوب السامية التي كانت متواجدة في المشرق.
و هذا يُثبت أن فهم الرسالة الإسلامية الحضارية و فهم القرآن و نصوصه هو الذي دفع سكان شمال إفريقية بقبول الإسلام و انتشاره في كل المغرب . لقد كانت هذا الحدث بمثابة " عملية أَسْلَمَة شمال إفريقية و ليس عملية تعْريب شمال إفريقية" . انتهت الترجمة
الدكتور عبده الإمام باحث في اللسانيات الإجتماعية sociolinguistique من مواليد مدينة وهران ، سبق و أن دّرّسَ في السربون، جامعة روان، inalco, ines, فلسطين، ....)
الترجمة من الأستاذ لخضر بن كولة

امير حريش
2017-12-27, 12:20
يا اللهب المقدس


عبدو الامام يخرف فقط مثله مثل كل القوميين العروبيين ولا يملك دليل على لا علمي و لا تاريخي على ما يقول


اين الادلة يا (اللهب المقدس) فيما تنقل لنا


عبدو الامام كان يحلم فقط وكتب احلامه في كتاب لا قيمة له من حيث السند التاريخي

واما الفنقيين فهم لا علاقة لهم بجنس العرب اصلا هذه حقيقة تاريخية و جينية (سبق ووضحنا هذا لك
واما اليمنيين فهم لا علاقةلهم لا لغة ولا من حيث الجنس والعرق بالفنقيين

ولا تنقل هكذا فقط لانه هناك من كتب ايضا :
الاصول العربية لليبانيين
و كتال القبائل الجرمانية العربية

أما أقوالهم نحن ونحن.. فليس بجديد على امثال القومجيين العرب وهي من الأمور المعروفة عنهم فقد امتلأت كتبهم بأساطير وهمية ومضحكة في نفس الوقت فهي أساطير بلا تاريخ.
كأمثلة على ذلك: الملك إفريقش الذي جاء إلى الجزائر وقتل الملك جرجر، والمضحك هنا أنّ إفريقش كلمة ليست عربية وأنّ الملك جرجر أصلا لا يوجد في تاريخ الأمازيغ. وأنّ ألكسندر المقدوني يمني الأصل، وأنّ فرعون كان راعي الغنم في اليمن واسمه عون ففرّ هاربا من اليمن فسُمي فرعون، وأنّ الفراعنة أصلهم من اليمن والجزيرة العربية، وأنّ برلين كلمة عربية مكوّنة من شقين برّ معناه تربة وليّن معناه رطبة. وهناك الكثير من الأكاذيب فهم يُنسبون معظم الأقوام إليهم وكذلك العُظماء ويغيرون أبطال الأساطير الفارسية والإغريقية إلى أبطال محليين.


والسلام

علي القاسمي
2023-08-05, 02:43
يقول الباحث عبدو الإمام ، abdou elimam, دكتور سابقا في جامعة سربون و في inalco في كتابه " le maghribi, alias " ed-derija" , صفحة 105 مُعَلّلا بأن أثناء الفتح الإسلامي لشمال إفريقية كانت هناك إمكانية و سهولة التواصلا اللُّغَوي بين السكان الأصليين لشمال إفريقية و الفاتحين في الجيش الإسلامي إلى حدٍّ كبير جدًّا كان يُمَكّـنُهُم كذالك حتى في فهم معاني القرآن و يقول صفحة 105:
" لقد رأينا أيضا , و هذا بالإستعانة ببعض المقاربات ، أنّه بإمكان أي مواطن من المغرب حاليا أن يَفْهَمَ و يَسْتَوْعـبَ المحتوى الدلالي و الأساسي لأي خـطابٍ فينيقي/بونيقي كان يُقال من قبل 3000 سنة ( 30 قرنا)، و لماذا نلغي إمكانية فهم القرآن من طرف سكان شمال إفريقية في هذه الظروف اللغوية التواصلية بين الفاتحين المسلمين و الآهالي،؟
كان بإمكان سكان شمال إفريقية فهم القرآن و لو جزئيا مثلهم مثل كل الشعوب السامية التي كانت متواجدة في المشرق.
و هذا يُثبت أن فهم الرسالة الإسلامية الحضارية و فهم القرآن و نصوصه هو الذي دفع سكان شمال إفريقية بقبول الإسلام و انتشاره في كل المغرب . لقد كانت هذا الحدث بمثابة " عملية أَسْلَمَة شمال إفريقية و ليس عملية تعْريب شمال إفريقية" . انتهت الترجمة
الدكتور عبده الإمام باحث في اللسانيات الإجتماعية sociolinguistique من مواليد مدينة وهران ، سبق و أن دّرّسَ في السربون، جامعة روان، inalco, ines, فلسطين، ....)
الترجمة من الأستاذ لخضر بن كولة



شاكر لك حسن اداءك بالمنتدى

وفقك الله

وبارك الله فيك

zafer h
2023-08-11, 16:04
استغرب ممن يدعي العلم والفهم أن ينفي ما هو مثبت حقيقة وليست أقوال بلا سند :
فالإمبراطور الفينيقي سفير سبطيم الذي حكم روما في القرن الثاني ميلادي كان يصر على إضافة لقب العربي الى اسمه كما هو موضح في قوس النصر بمدينة روما severo septimio arabico ولم يضف الفينيقي أو الكنعاني مثلا
https://www8.0zz0.com/2023/08/11/14/803859947.jpg (https://www.0zz0.com)
كما ذكر انتسابه للعرب على العملة التي سكت باسمه
https://www5.0zz0.com/2023/08/11/15/727680520.jpg (https://www.0zz0.com)
ولكنها العمالة لأعداء هذا البلد

ighil ighil
2023-08-12, 22:07
استغرب ممن يدعي العلم والفهم أن ينفي ما هو مثبت حقيقة وليست أقوال بلا سند :
فالإمبراطور الفينيقي سفير سبطيم الذي حكم روما في القرن الثاني ميلادي كان يصر على إضافة لقب العربي الى اسمه كما هو موضح في قوس النصر بمدينة روما severo septimio arabico ولم يضف الفينيقي أو الكنعاني مثلا
https://www8.0zz0.com/2023/08/11/14/803859947.jpg (https://www.0zz0.com)
كما ذكر انتسابه للعرب على العملة التي سكت باسمه
https://www5.0zz0.com/2023/08/11/15/727680520.jpg (https://www.0zz0.com)
ولكنها العمالة لأعداء هذا البلد
ن قريب ستنتهي خرافاتكم الفينيقية . تذكر كلامي . سيكون مصير الخونة الذين عاثوا في تاريخ الجزائر فسادا رصاصة في الرأس أو السجن .

قاسم النعيمي
2024-04-25, 18:35
شكراً جزيلاً لك ..

بلقاسم الإدريسي
2024-09-15, 19:11
شكراً لك ...

وبارك الله فيك..

لك مني أجمل تحية ..

الهوازني
2025-05-02, 03:10
يقول الباحث عبدو الإمام ، abdou elimam, دكتور سابقا في جامعة سربون و في inalco في كتابه " le maghribi, alias " ed-derija" , صفحة 105 مُعَلّلا بأن أثناء الفتح الإسلامي لشمال إفريقية كانت هناك إمكانية و سهولة التواصلا اللُّغَوي بين السكان الأصليين لشمال إفريقية و الفاتحين في الجيش الإسلامي إلى حدٍّ كبير جدًّا كان يُمَكّـنُهُم كذالك حتى في فهم معاني القرآن و يقول صفحة 105:
" لقد رأينا أيضا , و هذا بالإستعانة ببعض المقاربات ، أنّه بإمكان أي مواطن من المغرب حاليا أن يَفْهَمَ و يَسْتَوْعـبَ المحتوى الدلالي و الأساسي لأي خـطابٍ فينيقي/بونيقي كان يُقال من قبل 3000 سنة ( 30 قرنا)، و لماذا نلغي إمكانية فهم القرآن من طرف سكان شمال إفريقية في هذه الظروف اللغوية التواصلية بين الفاتحين المسلمين و الآهالي،؟
كان بإمكان سكان شمال إفريقية فهم القرآن و لو جزئيا مثلهم مثل كل الشعوب السامية التي كانت متواجدة في المشرق.
و هذا يُثبت أن فهم الرسالة الإسلامية الحضارية و فهم القرآن و نصوصه هو الذي دفع سكان شمال إفريقية بقبول الإسلام و انتشاره في كل المغرب . لقد كانت هذا الحدث بمثابة " عملية أَسْلَمَة شمال إفريقية و ليس عملية تعْريب شمال إفريقية" . انتهت الترجمة
الدكتور عبده الإمام باحث في اللسانيات الإجتماعية sociolinguistique من مواليد مدينة وهران ، سبق و أن دّرّسَ في السربون، جامعة روان، inalco, ines, فلسطين، ....)
الترجمة من الأستاذ لخضر بن كولة

هل للغة الأرامية علاقة باللغة العربية؟