مشاهدة النسخة كاملة : مبروك على الناجحين..احتاج الى دعائكم في ظهر الغيب
yazidfrt
2009-11-10, 15:28
:dj_17: السلام عليكم ورحمة الله........
أولا أهنئ كل من فازوا في مسابقة الماجستير مبروك عليكم ,,والحقيقة أنني شاركت ولم أنجح ولكن صدقوني أنا أحتاج الى دعائكم بأن أوفق
في مسابقات الأخرى ، فوالله الدعاء في ظهر الغيب مستجاب ،، لكن أريد من الناجحين أن يعطونا المنهجية الصحيحة التي اتبعوها وأجركم على
الله والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه وسلم ...............................
الله يفتح اليك يا اخي و ينجحك امين
نينا الجزائرية
2009-11-10, 19:55
ربي يوفقك اخي
لا توجد منهجية خوذها مني
لأن كل أستاذ كيفاش يصحح
وفي الاول وفي الاخير معرفة
كيفاش طالب ينجح بمعدل 8 تحت المعدل
هذا مستوي ماجستير
ان شاء الله منكونش هبطت معنوياتك
لكن كلمة كان لازم عليا نقولها
وفقك الله أخي الكريم
لا تقنط فرحمة الله واسعة
و لست الوحيد اخي فأنا ايضا لم انجح في مسابقة معسكر
أقول لك ان المهم هو المشاركة و الاخذ بالاسباب
و الباقي على الله فتوكل عليه فهو حسبك
لاإله إلا الله
yazidfrt
2009-11-11, 12:01
ربي يحفظكم خاوتي ووالله هو على كل شئ قدير أمره بين كاف ونون يقل له كن فيكون والدعاء مخ العبادة ..............،،،،،،،،،،،،،،،،
جمال تواتي
2009-11-12, 11:33
يا إخواني لا يجب التفكير بهذه الطريقة التي ستجعلكم تفقدون الأمل نهائيا وتفقدون الثقة في أنفسكم قبل أن تكون في الجامعة.
أنا شخصيا شاركت في المسابقة هذا العام بعد ثماني سنوات من تحصلي على الليسانس ولم أشارك إلا سنة 2001 ولم أنجح فيها.
عدم نجاحي تلك السنة شكلت لي صدمة حقيقية لأني لم أعرف الفشل من قبل طوال حياتي الدراسية، وهو ما جعلني أعزف عن المشاركة في أية مسابقة مهما كان نوعها خوفا من الفشل مرة أخرى.
وهذا العام، شاركت في المسابقة متحررا من أي ضغط فقط للإنتقام من فشل 2001 لاغير لا بهدف الدراسة لأنني اليوم الحمد لله مسؤول سام في شركة أجنبية ومتزوج وأب أيضا،
ورغم اكتفائي بالتحضير من هذا الموقع الرائع بالإعتماد على ملخص المحاضرات وطريقة الإجابة النموذجية بالإضافة لخبرتي المهنية طبعا في المحاماة والشركات، فقد نجحت في المسابقة والحمد لله بل كنت من الأوائل من بين أكثر من ألف مترشح.
ورغم أنني لن أتمكن من مواصلة الدراسة بالماجيستير بحكم مسؤولياتي الشخصية والمهنية إلا أن هذا النجاح كان له وقع إيجابي على نفسيتي وتحررت نهائيا من فشلي سنة 2001.
والأكثر من ذلك، فقد قررت أن أجتاز مسابقة التوثيق والقضاء فقط من أجل الإنتقام من الخوف من الفشل على أن أتنازل فيما بعد للناجحين الإحتياطيين.
ربما قد يقول البعض أنني مهووس لكن لا أحد بإمكانه تصور إحباطي والإحساس بالفشل وبعقدة النقص تجاه كل طالب ماجيستير، وكنت أقول في قرارة نفسي دائما، هل فعلا هؤلاء هم النخبة ونحن ......
أقول هذا لأنني كنت أدرك أن الكثير من أهل الماجيستير لا يستحقوق أصلا نيل شهادة الليسانس في الحقوق فإذا بهم أصبحوا قضاة وموثقين وأصحاب شهادات الماجيستير والعكس صحيح، فكثير ممن كنت أراهم فقهاء في القانون، ومستواهم الثقافي والقانوني يضاهي حتى بعض دكاترة اليوم هم اليوم بطالون أو موظفين بسطاء.
الحل بنظري هو أن تكون مسابقة الماجيستير شبيهة بمسابقة التخصص في الطب concours de résidanat de médecine أي بطرح أكثر من مائة سؤال مختصر في كل المجالات وفي امتحان من أربع ساعات.
ذلك أن مسابقات اليوم تقتصر على سؤال واحد في مجال ضيق يستحيل أن يتم من خلاله تقييم المستوى الحقيقي للمترشح أو على الأقل اختبار المستوى القانوني العام
وذلك سيكون منصفا بالنسبة للطلبة الذين اجتهدوا في التحضير لأشهر كاملة وربما لسنوات، ليواجهوا في الأخير بسؤوال وحيد قد يكون ربما الوحيد الذي لم يتم التحضير له بقدر كاف.
وأخيرا أدعوا الله أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه، وإذا أراد أحدكم إفادته بـ " الوصايا العشر" للنجاح في مسابقة الماجيستير فسيكون ذلك من دواعي سروري.
يا إخواني لا يجب التفكير بهذه الطريقة التي ستجعلكم تفقدون الأمل نهائيا وتفقدون الثقة في أنفسكم قبل أن تكون في الجامعة.
أنا شخصيا شاركت في المسابقة هذا العام بعد ثماني سنوات من تحصلي على الليسانس ولم أشارك إلا سنة 2001 ولم أنجح فيها.
عدم نجاحي تلك السنة شكلت لي صدمة حقيقية لأني لم أعرف الفشل من قبل طوال حياتي الدراسية، وهو ما جعلني أعزف عن المشاركة في أية مسابقة مهما كان نوعها خوفا من الفشل مرة أخرى.
وهذا العام، شاركت في المسابقة متحررا من أي ضغط فقط للإنتقام من فشل 2001 لاغير لا بهدف الدراسة لأنني اليوم الحمد لله مسؤول سام في شركة أجنبية ومتزوج وأب أيضا،
ورغم اكتفائي بالتحضير من هذا الموقع الرائع بالإعتماد على ملخص المحاضرات وطريقة الإجابة النموذجية بالإضافة لخبرتي المهنية طبعا في المحاماة والشركات، فقد نجحت في المسابقة والحمد لله بل كنت من الأوائل من بين أكثر من ألف مترشح.
ورغم أنني لن أتمكن من مواصلة الدراسة بالماجيستير بحكم مسؤولياتي الشخصية والمهنية إلا أن هذا النجاح كان له وقع إيجابي على نفسيتي وتحررت نهائيا من فشلي سنة 2001.
والأكثر من ذلك، فقد قررت أن أجتاز مسابقة التوثيق والقضاء فقط من أجل الإنتقام من الخوف من الفشل على أن أتنازل فيما بعد للناجحين الإحتياطيين.
ربما قد يقول البعض أنني مهووس لكن لا أحد بإمكانه تصور إحباطي والإحساس بالفشل وبعقدة النقص تجاه كل طالب ماجيستير، وكنت أقول في قرارة نفسي دائما، هل فعلا هؤلاء هم النخبة ونحن ......
أقول هذا لأنني كنت أدرك أن الكثير من أهل الماجيستير لا يستحقوق أصلا نيل شهادة الليسانس في الحقوق فإذا بهم أصبحوا قضاة وموثقين وأصحاب شهادات الماجيستير والعكس صحيح، فكثير ممن كنت أراهم فقهاء في القانون، ومستواهم الثقافي والقانوني يضاهي حتى بعض دكاترة اليوم هم اليوم بطالون أو موظفين بسطاء.
الحل بنظري هو أن تكون مسابقة الماجيستير شبيهة بمسابقة التخصص في الطب concours de résidanat de médecine أي بطرح أكثر من مائة سؤال مختصر في كل المجالات وفي امتحان من أربع ساعات.
ذلك أن مسابقات اليوم تقتصر على سؤال واحد في مجال ضيق يستحيل أن يتم من خلاله تقييم المستوى الحقيقي للمترشح أو على الأقل اختبار المستوى القانوني العام
وذلك سيكون منصفا بالنسبة للطلبة الذين اجتهدوا في التحضير لأشهر كاملة وربما لسنوات، ليواجهوا في الأخير بسؤوال وحيد قد يكون ربما الوحيد الذي لم يتم التحضير له بقدر كاف.
وأخيرا أدعوا الله أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه، وإذا أراد أحدكم إفادته بـ " الوصايا العشر" للنجاح في مسابقة الماجيستير فسيكون ذلك من دواعي سروري.
شكرا جزيلا الاح جمال على هذه المساهمة المفيدة فمن حيث المسابقة فعلا يجب العمل على اعادة النظر في كيفية طرح الاسئلة الانها غير منصفة كما ان يكون لكل سؤال من اسئلة المطروحة للقرعة قائمة ناجحين معينة وبالتالي يكون الحظ هو الفائز الابرز في مثل هذه المسابقات .اماعن الصبر و المثابرة فتجربتي خير دليل و لا ابخل على الاخوة بالتحدث عنها
انا موظف في التعليم استاذ اجتزت الاول مرة البكالوريا قبل 25سنة و لكنني اعدت الكرة ونلتها بعد 21سنة وو فقت بين الدراسة في الجامعة بل كنت اتحصل على معدلات سنوية جيدة و بين التدريس في المؤسسة التربوية الحمد لله تحصلت على اليسانس حقوق في 2009و ااجتزت 4 مسابقات ماجستير و البرغم من اعتقادي انني ساكون في قوائم الناجحين لتوفر كل عوامل النجاح الا ان القدر ارادعكس ذلك فالكل قضاء وقدر الا ان هذا لفشل لن يثنيني على اعادت الكرة لمرة ولمرات بالرغم من عامل السن و المسؤوليات العائلية .
الاخ جمال و الاخوة لقد سبق وان قلت بانني جمعت كل عوامل النجاح الا انني اليوم اعتقد بان هناك عوامل اخرى الم اخذ بها لست ادري المساهمة المفيدة :
صحيح يجب اعادة النظر في كيفية طرح اسئلة الماجستير الانها غير منصفة من جهة و من جهة اخيرى يكون لعامل الحظ الدور البارز في تحديد القائمة الفائزة اذا نظرنا للاسئلة المطروحة للقرعة فيكون احتمال اخراج سؤال من القرعة احتمال قائمة اخرى فائزة .
اما عن المثابرة و الجد و الصبر لتحقيق الاهداف فهذه تجربتي الاخوة
انا استاذ في التعليم خسرت الباكالوريا قبل 25سنة خلة و نلتها في التجربة الثانية و تحصلت على اللسانس في الحقوق وو فقت بين الدراسة و التدريس بل تحصلت على نتائج جيدة <معدلات سنوات الدراسة> بالرغم من عامل السن و المسؤليات العائلية .و في هذه السنة اجتزت 4 مسابقات ماجستير في فرع واحد و في جامعات مختلفة و بالرغم حرصي على استفاء عوامل النجاح قبل و اثناء المسابقات الا ان اسمي ابى ان يظهر في قوائم الناجحين .قدر الله ماشاء فعل .ان هذا الفشل لن يزيدني الا عزما و تصميما على الظفر بهذه المسابقة .
وفي الاخير انه بالرغم من اعتقادي من انني استجمعت عوامل النجاح الا انني اعتقد الان بانه كان ينقصني شيء او عامل لم استطع الالمام به سواء قبل او اثناء المسابقة اي التعاطي معها <المراجع الحطط الكتابة > لست ادري .
هذاكل مااردت ان اعبر عنه لافيد و استفيد .
و للاخ جمال ان يتكرم علينا بالوصايا علها تكون من الاسباب للبعض و افادة البعض الاخر الف مبروك لكل ناجح
معذرة عن الخلط الواقع في مساهمتي السابقة خارج عن نطاقي شكرا.
قطر الندى العرب
2009-11-12, 14:11
الحل بنظري هو أن تكون مسابقة الماجيستير شبيهة بمسابقة التخصص في الطب concours de résidanat de médecine أي بطرح أكثر من مائة سؤال مختصر في كل المجالات وفي امتحان من أربع ساعات.
ذلك أن مسابقات اليوم تقتصر على سؤال واحد في مجال ضيق يستحيل أن يتم من خلاله تقييم المستوى الحقيقي للمترشح أو على الأقل اختبار المستوى القانوني العام
وذلك سيكون منصفا بالنسبة للطلبة الذين اجتهدوا في التحضير لأشهر كاملة وربما لسنوات، ليواجهوا في الأخير بسؤوال وحيد قد يكون ربما الوحيد الذي لم يتم التحضير له بقدر كاف.
كلامك جواهر .شكرا على المساهمة المفيدة.
نور نسمة
2009-11-12, 19:45
لا يقاس النجاح بالموقع الذي يتبواه المرء في حياته بقدر ما يقاس بالصعاب التي يتغلب عليها فعلينا اذن ان نتغلب و نتجاوز مخاوفنا و نقص ايماننا
و لنضع لانفسنا املا جديدا نكمل به حياتنا
و ارجو ان يوفقنا الله السنة القادمة لنيل هذه الشهادة و بامتياز
فنحن نسقط لكي ننهض....................
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir