سؤال للجميع

[مشكلتي]

لماداا الام تكون حنونة مع اولادهاا وتستمع لمشاكلهم مهماا كانت صادمة او بعيدة عن الادب بينما تكون قاسية مع بناتها .تغرس فيهم كره شر سوء ظن وان
تعمر بناتها حقد ومشاكل حتى على ابوهم ماجي اتتزوج بنت تلقى روحها ساتيري مشاكل وكبرت قبل وقت بينما ولد راسو هاني
لمادا؟؟ ت

[----------]

مكانش ام ما تحبش بناتها يا ختي
ادا كانت قاسية معاك هدي معناها راهي خايفة عليك و على المستقبل ديالك
اتقربي من يماك اكثر و كوني حنينة معاها و سترين كيف ستصبح صديقة لك

[ابو سليمان10]

الابن لا يستجيب كثيرا لكيد النساء...يعني تتعب نفسها معه
اما البنات فهن من نفس النوع و غالبا ترث البنت تفس درجة خبث امها لذلك تحاول ان تورثها صولاتها و جولاتها في المجال

[خالد عنابي]

لانها ام معتلة نفسيا واجتماعيا

[ing.Youcef]

هذا من كيد الشيطان يصور لك الأمور على هذه الصورة.. لصغر سنك ربما
ولكن عن قريب ستعرفين عظيم فضل الله عليك إذ أنعم عليك بنعمة الوالدة وإذ متعك بحياتها
إسمعي كلامها وتحملي ما يسوؤك مما يبدر منها واعلمي أنه كالدواء مهما كانت مرارته إلا وأذهبتها حلاوة الشفاء بعده
ولأن تجد البنت نفسها عند زواجها "كبرت قبل وقت" خير من أن تجد نفسها حمقاء لا تعرف عن الدنيا وعن مشاكلها شيئا

[samir-physique]

السلام عليكم
لا تضغطي على نفسك يا أختاه فمجتمعنا المريض
جعل الرجل اعلى من المراة حتى و لو كانت اذكى
منه. وقليل من يفهم ان البنت احسن من الولد فهي
الحنونة على والديها. انا عن نفسي ارجو ان يرزقني
الله بنات. حاولي ان تستوعبي امكي و لا تجادليها
كثيرا او كيما يقولو ديري كيما تقولك. طبعا علي قدر
استطاعتك. حاولي ان تكوني قوية مع نفسك. لا تاسفي
على ما فات انت انسانة طيبة خلقك الله مثلك مثل الرجل.
كلما احسست بضغط نفسي استرخي و تنفسي بعمق
وتاكدي ان ما سياتي افضل. صدقيني تفاءلي دوما نصيحة
من مجرب. وتاكدي انكي افضل حدث في حياتك. دمتي في
رعاية العزيز.

[المكارم]

قساوة الأم مع بناتها ليست لأجل القهر أو الإذلال ولا هي بسبب الكره أو التمييز بل هي بسبب الحب الممزوج بالخوف
ولأجل مساعدة بناتها على الوصول إلى بر الأمان .. كون الأم امرأة فهي أدرى بما يحاك ضد الأنثى في مجتمعاتنا
أما مع أولادها الذكور فغالبا ما تتسم علاقتها بهم بالحنان والإهتمام الزائد لأن دور القساوة ينتقل إلى الأب فهو
أدرى بمغريات إفساد الشباب في المجتمع ولهذا نجد أن علاقته مع أولاده يغلب عليها طابع القساوة بخلاف العلاقة
مع بناته حيث يكون حنونا معهن تعويضا لهن لقساوة الأم في تربيتهن ..
في العائلة الواحدة نجد أن دور كل من الأب والأم يكمل دور الآخر الأمر الذي يعطي لكل من الولد والبنت ملجأ
ومتنفسا عند أحد الوالدين ...
لن تجدي في الدنيا كلها قلبا أحن عليك من قلب أمك .. لتقفي وتعرفي ذلك فقط غيري من تفكيرك

[إنسانة بسيطة]

وفيمَ يفيد الجواب سوى ان قلبك يزداد قساوة و يجد الشيطان بابا ليفسد الحب بينكما ( باعتبار ان مجتمعنا فيه امهات من هذا الصنف )
المهم ان تبري امك ولا تجعلي كلامها يغير طباعك انصحيها باللين وفي صلاتك

[زبدة ذايبة]

الكلام اللي كتبتيه لاينطبق على كل الأمهات

ربما الأمهات يشتركن في صفة معينة

لكن بالشكل الذي ذكرته لا أعتقد ذلك

ممكن تكون حساسيتك الزايدة فقط هي اللي تخليك تشوفي الأمور بهذا الشكل

بالإضافة إلى الطبيعة الجنسية الواحدة والمشتركة بين الأم وبناتها

ممكن الأم تكون تحاول من خلال هذه الطريقة أن تكون البنات أكثر وعي وأكثر احتراس

وأكثر نباهة وفطنة لهذا تشركهن في مشاكل لاحصر لها

سواء كانت روائية أو فعلية

في حين لاتبذل نفس الجهد مع الذكور

لأنهم بعيدون كل البعد عن القيل والقال الخاص بالنساء

وكما أن الطبيعة الرجولية تجعل من الذكر لايهتم بمايدور بين النساء

من مكر وحيلة وخديعة ومصائد و.........

لذا تبدو لك والدتك أنها قاسية على الإناث ومستمتعة مع الذكور

ويوجد من الأمهات من لاتهتم بكل هذا

وتحاول تجنيب بناتها الدخول في المشكلات وفي بعض المرات حتى مجرد الإطلاع على بعض الأمور تمنعه

فتكون الأم درعا واقية لبناتها محافظة على مشاعرهن وتفكيرهن

لذا الأمهات مختلفات

رب اغفر لوالدينا وارحمهما كما ربياني صغيرا

لابد من البر بالوالدين مهما فعلوا ومهما كان وضعهم

لأنه لايوجد أحد على وجه الأرض من البشر يحبلك الخير قد والديك

فلا تتأففي من تصرفاتها

ولاتشتكي من طريقتها في التعامل معكم

لأنها تقدم أقصى ماتستطيع

وتحاول دائما وأبدا أن تقدم الأفضل لكم

رب يصلح حالكم

[mohamed nadim]

حتى انت كي تكبري و تتزوجي و زيدو عندك دراري تولي تفضلي الدكور على البنات خاصة الطفل الكبير و الطفل الصغير
و لبنات يحبهم باباهم

[Saif al-Islam]

السّلام عليكم

أختي الكريمة :

أعتقد أنّه من الخطأ إجراء المقارنة في كيفية تربية الذكر و الأنثى ، و هذا ما يغفل عنه الكثيرين ، و هنا يجب أن نفهم أنّ مسألة التربية و كيفيتها بين الجنسين لا علاقة لها بمسألة العدل بين الأولاد ...

الأنثي خُلقت لمهام خاصة في هذه الحياة ، و الذكر كذلك ..، و لعلّهما يتقاطعان في بعض الأمور ، و لكن بصفة عامة لكل منهما مهام خاصة ....، و مثال على ذلك أنّ الأنثى مهامها الحمل و الرضاعة و تربية الأطفال ، أمّا الرّجل مهامه العمل و توفير قوت زوجته و أولاده و التربية كذلك ، من هذا المنطلق نجد أن الأبوين مضطّرين بأخذ هذه الخصائص بعين الإعتبار في تربية أولادهم ، و لعلّ الملاحظ قد يجد أنّ الأب أكثر شدّة و صرامة في التعامل مع أولاده الذكور ، بينما الأم تجدها أكثر صرامة و قسوة مع الأنثى ، و حينما نعكس الأمور قد تتضح لنا الرؤية ، الأب تجده يتعامل برفق مع بناته ، و الأم تجدها تتعامل برفق مع أولادها الذكور ، إذاًا المسألة هنا ليست مسألة تفضيل أحد الجنسين على الآخر ، و لكن هي مسألة نبيلة ينتهجها الوالدين في التربية حتى يعطي لكل جنس من أولادهما خاصيته الصّحيحة و تجهيز كلاهما لمهامهما الأصلية في الحياة .

> لنأخذ تصرّف الأب كعيّنة :

لماذا يلجأ الأب للتعامل مع البنات بهذه الطّريقة ؟ ، الجواب قد يكون واضح للكثير منكم ، ألا و هو إكساب هذه البنت الرّغبة في الجنس الآخر و هو الذكر ، و مع مداومة الأب على ذلك التعامل مع بناته ، سيكسبهنّ خبرة فيما يخص التعامل مع أزواجهنّ مستقبلاً ...

و لماذا يتعامل الأب بهذه الشدّة و الصرامة مع أولاده الذكور ؟ ، نفس الشيء ، هذا التصرف مع الذكور يُكسبهم تجربة و خبرة حتى يشتد عود هذا الولد ، و يصبح أكثر صلابة و صرامة و صبرًا على تحمّل المسؤوليات في مواجهة متاعب الحياة ....

إلى هنا يا اختي الكريمة أرجو أن الرؤية إتضحت بالنسبة إليك ، فلا داعي لهذه المقارنة ، و لا يوجد أحد يريد لكي الخير مثل أمك ، إذًا يا أختاه إخفضي جناح الذل من الرّحمة لأمك

بالتوفيق

[لحن الحياة.]

السّلام عليكم

أختي الكريمة :

أعتقد أنّه من الخطأ إجراء المقارنة في كيفية تربية الذكر و الأنثى ، و هذا ما يغفل عنه الكثيرين ، و هنا يجب أن نفهم أنّ مسألة التربية و كيفيتها بين الجنسين لا علاقة لها بمسألة العدل بين الأولاد ...

الأنثي خُلقت لمهام خاصة في هذه الحياة ، و الذكر كذلك ..، و لعلّهما يتقاطعان في بعض الأمور ، و لكن بصفة عامة لكل منهما مهام خاصة ....، و مثال على ذلك أنّ الأنثى مهامها الحمل و الرضاعة و تربية الأطفال ، أمّا الرّجل مهامه العمل و توفير قوت زوجته و أولاده و التربية كذلك ، من هذا المنطلق نجد أن الأبوين مضطّرين بأخذ هذه الخصائص بعين الإعتبار في تربية أولادهم ، و لعلّ الملاحظ قد يجد أنّ الأب أكثر شدّة و صرامة في التعامل مع أولاده الذكور ، بينما الأم تجدها أكتر صرامة و قسوة مع الأنثى ، و حينما نعكس الأمور قد تتضح لنا الرؤية ، الأب تجده يتعامل برفق مع بناته ، و الأم تجدها تتعامل برفق مع أولادها الذكور ، إذاًا المسألة هنا ليست مسألة تفضيل أحد الجنسين على الآخر ، و لكن هي مسألة نبيلة ينتهجها الوالدين في التربية حتى يعطي لكل جنس من أولادهما خاصيته الصّحيحة و تجهيز كلاهما لمهامهما الأصلية في الحياة .

> لنأخذ تصرّف الأب كعيّنة :

لماذا يلجأ الأب للتعامل مع البنات بهذه الطّريقة ؟ ، الجواب قد يكون واضح للكثير منكم ، ألا و هو إكساب هذه البنت الرّغبة في الجنس الآخر و هو الذكر ، و مع مداومة الأب على ذلك التعامل مع بناته ، سيكسبهنّ خبرة فيما يخص التعامل مع أزواجهنّ مستقبلاً ...

و لماذا يتعامل الأب بهده الشدّة و الصرامة مع أولاده الذكور ؟ ، نفس الشيء ، هذا التصرف مع الذكور يُكسبهم تجربة و خبرة حتى يشتد عود هذا الولد ، و يصبح أكثر صلابة و صرامة و صبرًا على تحمّل المسؤوليات في مواجهة متاعب الحياة ....

إلى هنا يا اختي الكريمة أرجو أن الرؤية إتضحت بالنسبة إليك ، فلا داعي لهذه المقارنة ، و لا يوجد أحد يريد لكي الخير مثل أمك ، إذًا يا أختاه إخفضي جناح الذل من الرّحمة لأمك

بالتوفيق

سبحان الله نفس الكلام سمعتو من استاذ ربي يذكرو على خير منذ 3 سنوات:confused::confused::confused::confused::conf used::confused:

[روح المي]

الحقيقة يجب ان يكون هناك تحايل على حسبب ما اراه يجب ان يكون الاب ناحيه البنات والام ناحية الذكور حتى يكون التوازن
وهناك نقاط يجب ان تكون الام مع بناتها طبعا كل حسب الحالة وليس كل النساء هكذا غالبا هن من لا يمتلكن وعي بالدين ومن لا تعرف شيء عن العدل بين الابناء وتكون هنا الام متاثرة بالمجتمع بان الولد من سيحمل لقب العائلة فهو الامير المدلل ربي يهديهم....اكثري من الدعاء لها وجربي ان تنصحيها بطريقة غير مباشرة حول العدل بين الابناء حتى افتحي اليوتيوب حول هده المسالة الشيخ يتحدث علميها ان تتبع الشيوخ في اليوتيوب حتى تتعلم اكثر عن دينها