ahmed65
2017-12-19, 07:23
أبدت وزير التربية الوطنية نورية بن غبريط، خلال إشرافها على افتتاح أشغال الندوة الجهوية لولايات الشرق، حول التنفيذ الميداني للمخطط الوطني للتكوين، بقالمة، الإثنين، قلقلها بشأن ضلدى المتمدرسين في ماعف نتائج التحصيل دة اللغة العربية.
عطلتا الشتاء والربيع لإستدراك الدروس...
وأكدت الوزيرة، في ذات السياق، أنه وعلى الرغم من أن اللغة العربية هي لغة تدريس ومادة قائمة بذاتها وبحجم ساعي اكبر، إلاّ أن النتائج المتحصل عليها تبقى ضعيفة، ما وجب على مصالح وزارتها، وضع استراتيجية وطنية للمعالجة البيداغوجية، ووضع دراسة تحليلية للأخطاء المتكررة في اللغة العربية لدى مترشحي مختلف المسابقات والامتحانات الوطنية. مع وضع مادة اللغة العربية إحدى المواضيع الأساسية في المخطط التكويني الوطني للأساتذة وموظفي القطاع. وبشأن استعمال الوسائل التكنولوجيا الحديثة وما أصبحت تشكله من خطر على صحة وحياة المتمدرسي، ذكرت نورية بن غبريط أنه وفي ظلّ الانتشار الواسع، الذي تشهده الوسائل الرقمية في حياة عامة الناس، ما يحتم على موظفي قطاع التربية، القيام بدورهم كاملا في توعية التلاميذ بخصوص الاستعمال المفرط وغير السليم، للوسائل الرقمية، لما تتسبب فيه من آثار سلبية على صحة وسلوكات المستعملين.
وذكرت أن الأطباء يسجلون أعدادا متزايدة من المراهقين والأطفال وهم كلهم من المتمدرسين في مختلف الأطوار التعليمية، لمعاناتهم من اضطرابات سلوكية مصحوبة بصعوبة في التركيز، بسبب قضائهم أوقاتا مطولة أمام شاشات التجهيزات الإلكترونية، من هواتف ذكية ولوحات رقمية وغيرها، بعيدا عن النشاطات الاجتماعية والفكرية كما يجعلهم في عزلة عن العالم المحيط بهم. وكانت نورية بن غبريط قد وقفت خلال زيارتها لولاية قالمة على مشروع إنجاز ثانوية ببلدية الفجوج وزيارة مدرسة ابتدائية ببلدية هليوبوليس، قبل أن تختتم زيارتها بالوقوف على ورشات بثانوية محمود بن محمود بعاصمة الولاية .
عطلتا الشتاء والربيع لإستدراك الدروس...
وأكدت الوزيرة، في ذات السياق، أنه وعلى الرغم من أن اللغة العربية هي لغة تدريس ومادة قائمة بذاتها وبحجم ساعي اكبر، إلاّ أن النتائج المتحصل عليها تبقى ضعيفة، ما وجب على مصالح وزارتها، وضع استراتيجية وطنية للمعالجة البيداغوجية، ووضع دراسة تحليلية للأخطاء المتكررة في اللغة العربية لدى مترشحي مختلف المسابقات والامتحانات الوطنية. مع وضع مادة اللغة العربية إحدى المواضيع الأساسية في المخطط التكويني الوطني للأساتذة وموظفي القطاع. وبشأن استعمال الوسائل التكنولوجيا الحديثة وما أصبحت تشكله من خطر على صحة وحياة المتمدرسي، ذكرت نورية بن غبريط أنه وفي ظلّ الانتشار الواسع، الذي تشهده الوسائل الرقمية في حياة عامة الناس، ما يحتم على موظفي قطاع التربية، القيام بدورهم كاملا في توعية التلاميذ بخصوص الاستعمال المفرط وغير السليم، للوسائل الرقمية، لما تتسبب فيه من آثار سلبية على صحة وسلوكات المستعملين.
وذكرت أن الأطباء يسجلون أعدادا متزايدة من المراهقين والأطفال وهم كلهم من المتمدرسين في مختلف الأطوار التعليمية، لمعاناتهم من اضطرابات سلوكية مصحوبة بصعوبة في التركيز، بسبب قضائهم أوقاتا مطولة أمام شاشات التجهيزات الإلكترونية، من هواتف ذكية ولوحات رقمية وغيرها، بعيدا عن النشاطات الاجتماعية والفكرية كما يجعلهم في عزلة عن العالم المحيط بهم. وكانت نورية بن غبريط قد وقفت خلال زيارتها لولاية قالمة على مشروع إنجاز ثانوية ببلدية الفجوج وزيارة مدرسة ابتدائية ببلدية هليوبوليس، قبل أن تختتم زيارتها بالوقوف على ورشات بثانوية محمود بن محمود بعاصمة الولاية .