⌈الأشتر⌉
2017-12-14, 22:42
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنني أردت أن أحمل الناس معي وأجاهد بهم في سبيل الله لاأخشى في الله لومة لائم ، ولكن تذكرت نفسي وحالي
ووجدت أنني أضل الناس وأحوجهم الى الهداية، فقلت في نفسي :
لن أتركك يانفسُ حتى أحملك على الطاعة طوعا وكرها .
ومن أسباب كل هذا لما تدبرت في أحوالنا فوجدت أننا نحتاج إلى أمرين أساسين :
-مجاهدة النفس على الطاعة
-إشباع النفس بالروح الإسلامية العالية التي امتلكها أسلافنا
صادفت عدة أناس يحاولون تطبيع الإسلام على الطريقة الغربية
يدفعون دفعا ليلائم إسلامهم النظرة الغربية وماهذا إلا لأنهم وقعوا
لسنة طبيعية بشرية وهي ولعهم بتقليد الغالب
أنا لاأكلمكم عن الذين يدرون ويتعمدون وانقطع الخير فيهم
أكلمكم عن أناس يحتاجون الى من يقوم بتوعيتهم وهم على شفى حفرة
فهؤلاء وجب علينا أن نسى سعيا الى نجدتهم وضمهم إلينا
قبل أن ينجح أعداؤنا بضمهم إليهم
سيكونون عونا لنا لأجل الصحوة و الثورة الإسلامية القادمة
أقول هذا تحقيقا لا دعاء
لكن قبل ذلك بقليل وجب علينا أن نجاهد أنفسنا جهادا عظيما وإذا نجحنا كشف لنا الله الحجاب عن أشياء كنا نجهلها وسدد خطانا
وأما السبيل الى اشباع النفس بالروح الإسلامية التي امتلكها أسلافنا ،يكون بقراءة سيرتهم والتدبر فيها و الإقتداء بهم
وهذه المسألة أراها ضرورية ! فلاحاجة لنا بمسلم منبطح
المسلم الذي يقوم الليل و يصلي ويصوم فقط لن ينفع إخوانه بالعلم ولن يدفع علينا الأعداء .
لقد كانت أنوف الصحابة رضي الله عنهم عالية بالإسلام قبل أن يملكوا العالم بالرغم من أن غيرهم كانوا يسودون العالم ولم يحسبوا لهم حسابا .
،وما أتى بعد ذلك ماهو إلا تحصيل حاصل قد وجب عندما فعلوا مايستوجب !
أَقرأُ في كتب تراثنا الإسلامي وأشعر في كتابات بعضهم بعزة عظيمة تعجعلني أثور !
فتعالوا نهيء أنفسنا واذا انتهينا ؟ هيأنا غيرنا،وبعد ذلك إذا نودي الى الجهاد في سبيل الله لنصرة إخواننا في فلسطين والعالم فكونوا أول الملبين فإن تنصروا الله ينصركم
والسلام
إنني أردت أن أحمل الناس معي وأجاهد بهم في سبيل الله لاأخشى في الله لومة لائم ، ولكن تذكرت نفسي وحالي
ووجدت أنني أضل الناس وأحوجهم الى الهداية، فقلت في نفسي :
لن أتركك يانفسُ حتى أحملك على الطاعة طوعا وكرها .
ومن أسباب كل هذا لما تدبرت في أحوالنا فوجدت أننا نحتاج إلى أمرين أساسين :
-مجاهدة النفس على الطاعة
-إشباع النفس بالروح الإسلامية العالية التي امتلكها أسلافنا
صادفت عدة أناس يحاولون تطبيع الإسلام على الطريقة الغربية
يدفعون دفعا ليلائم إسلامهم النظرة الغربية وماهذا إلا لأنهم وقعوا
لسنة طبيعية بشرية وهي ولعهم بتقليد الغالب
أنا لاأكلمكم عن الذين يدرون ويتعمدون وانقطع الخير فيهم
أكلمكم عن أناس يحتاجون الى من يقوم بتوعيتهم وهم على شفى حفرة
فهؤلاء وجب علينا أن نسى سعيا الى نجدتهم وضمهم إلينا
قبل أن ينجح أعداؤنا بضمهم إليهم
سيكونون عونا لنا لأجل الصحوة و الثورة الإسلامية القادمة
أقول هذا تحقيقا لا دعاء
لكن قبل ذلك بقليل وجب علينا أن نجاهد أنفسنا جهادا عظيما وإذا نجحنا كشف لنا الله الحجاب عن أشياء كنا نجهلها وسدد خطانا
وأما السبيل الى اشباع النفس بالروح الإسلامية التي امتلكها أسلافنا ،يكون بقراءة سيرتهم والتدبر فيها و الإقتداء بهم
وهذه المسألة أراها ضرورية ! فلاحاجة لنا بمسلم منبطح
المسلم الذي يقوم الليل و يصلي ويصوم فقط لن ينفع إخوانه بالعلم ولن يدفع علينا الأعداء .
لقد كانت أنوف الصحابة رضي الله عنهم عالية بالإسلام قبل أن يملكوا العالم بالرغم من أن غيرهم كانوا يسودون العالم ولم يحسبوا لهم حسابا .
،وما أتى بعد ذلك ماهو إلا تحصيل حاصل قد وجب عندما فعلوا مايستوجب !
أَقرأُ في كتب تراثنا الإسلامي وأشعر في كتابات بعضهم بعزة عظيمة تعجعلني أثور !
فتعالوا نهيء أنفسنا واذا انتهينا ؟ هيأنا غيرنا،وبعد ذلك إذا نودي الى الجهاد في سبيل الله لنصرة إخواننا في فلسطين والعالم فكونوا أول الملبين فإن تنصروا الله ينصركم
والسلام