المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إليكم رد مسعود عمراوي على تصريح الوزيرة بأن ضعف مستوى التلاميذ يرجع لضعف مستوى والمعلمين والاساتذة


omar benhlima
2017-12-05, 20:16
ردا على السيدة وزيرة التربية الوطنية “بن غبريت”
من المتسبب في ضعف الأستاذ والتلميذ؟
—————————————-
• هل الأستاذ هو من أغلق المعاهد التكنولوجية ياوزيرة التربية ؟
• هل الأستاذ رفض التكوين ؟ إن الإصلاحات عاجزة حتى عن تكوين المتكونين ؟
• هل الأستاذ هو من قرر إجراء الامتحانات الاستدراكية في نهاية السنة في شهر جوان في الابتدائي والمتوسط والثانوي ، ونقل التلاميذ الذين لا يحسنون القراءة والكتابة في التعليم الابتدائي إلى مستوى أعلى ، بل والانتقال للسنة الأولى متوسط وهو لايعرف القراءة والكتابة .
إنها السياسات التربوية المنتهجة التي كانت سببا في :
—————————————————-
1. ضياع هيبة العلم بالدرجة الأولى ، فالمربي أصبح أضحوكة المجتمع لأن الدولة لم تضعه في أولويات اهتماماتها ، خلافا للدول المتقدمة التي منحته مكانة مرموقة
2. الإصلاحات التربوية منذ 2003 – إصلاحات بن زاغو ” والتي تعتبر السيدة الوزيرة إحدى ركائزها والتي نفذها الدكتور بن بوزيد ، ثم ما يسمى بمناهج الجيل الثاني المتسمة بالاستعجال وسوء التخطيط وعدم إشراك الفاعلين الحقيقيين في الحقل التربوي ، إضافة إلى ، التسرع المفضوح في إعداد ها ، وعدم الاستقرار في المناهج والمقررات الدراسية.
3. إلغاء المعاهد التكنولوجية ، وعجز المدارس العليا للأساتذة لتوفير الاحتياجات من الأساتذة في مختلف التخصصات نتيجة عدم التنسيق بين وزارتي التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي فيما تعلق بتكوين الأساتذة كل حسب مستواه قصد تخريج أساتذة يتوجهون إلى* ‬التدريس* ، ونتيجة لسوء التخطيط الذي نتج عنه هذا العجز تم اللجوء للتوظيف المباشر الذي أصبح هو الأصل ، ناهيك عن النزيف المتعمد في قطاع التربية لإخراج الكفاءات المؤمنة بالنضال والمتشبعة بالقيم إلى التقاعد مرغمين بعد إلغاء التقاعد النسبي ودون شرط السن . كان الأجدر بوزارة التربية والحكومة مراعاة دور
4.تأكيد المفتشين أنهم لا يجدون من يقدم الندوات التربوية لافتقار القطاع لكفاءات تربوية نتيجة هذا النزيف الذي حدث في القطاع .
5. إضافة إلى عدم تكوين المكونين في طرق التدريس الحديثة المتبناة .
6. المفتش الكفء في مختلف المواد أصبحت اللغة الفرنسية هي المادة الإقصائية له، فمادخل اللغة الفرنسية في الإقصاء لرتبة مفتش عربية أو اجتماعيات أو رياضيات وغيرها
7. التأطير الهش للمؤسسات التربوية ، أصبحت الرتب الإدارية غير محفزة منذ صدور المرسوم التنفيذي 12/240 المعدل والمتمم للمرسوم 08/315 المتعلق بمستخدمي التربية الوطنية الذي سولا بين الأستاذ ومسؤوله المباشر وهو المدير ، حيث يحلو للبعض تسميته بسياسة الرئيس والمرؤوس ، نعم يجب ذلك لا توجد دولة في العالم يتساوى فيها من أسندت له المسؤولية على من هو مسؤول عنهم . ناهيك عن بعض الرتب التي لا تجد من يذهب إليها مثل الناظر ومستشار التربية وغيرها …. قضوا على هيئات التأطير بالمرسوم السالف الذكر 12/240 . ، والمؤطر الكفء من يخلق الجو الملائم للعمل .
8. كثافة البرامج الدراسية مقارنة بالحجم الساعي المخصص للتدريس، ناهيك عن الاكتظاظ الذي فاق كل التوقعات ، إذ يصل تعداد التلاميذ أحيانا 60 تلميذا .
9. الامتحانات الاستدراكية في نهاية السنة في شهر جوان في الابتدائي والمتوسط والثانوي بناء على قرار وزارة التربية ، خاصة في الابتدائي أفرزت تلاميذ لا يحسنون القراءة والكتابة ويتم نقلهم للسنة الأولى متوسط علما بأن الركيزة الأساسية للتلميذ هي التعليم الابتدائي ، كما أن أستاذ الابتدائي في آخر السلم بالرغم من الأعباء الكثيرة المسندة له ناهيك عن الحجم الساعي الذي يؤديه .
• في الوقت الذي تتكلم فيه السيدة الوزيرة عن دراسة 35 أسبوعا نضيع شهرا كاملا بسبب انعدام الكتاب . ناهيك عن نظام العطل الجديدة للجنوب .
النائب / عمراوي مسعود
عضو بلجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والشؤون الدينية

ابو زكريا 48
2017-12-05, 20:16
ردا على السيدة وزيرة التربية الوطنية “بن غبريت”
من المتسبب في ضعف الأستاذ والتلميذ؟
—————————————-
• هل الأستاذ هو من أغلق المعاهد التكنولوجية ياوزيرة التربية ؟
• هل الأستاذ رفض التكوين ؟ إن الإصلاحات عاجزة حتى عن تكوين المتكونين ؟
• هل الأستاذ هو من قرر إجراء الامتحانات الاستدراكية في نهاية السنة في شهر جوان في الابتدائي والمتوسط والثانوي ، ونقل التلاميذ الذين لا يحسنون القراءة والكتابة في التعليم الابتدائي إلى مستوى أعلى ، بل والانتقال للسنة الأولى متوسط وهو لايعرف القراءة والكتابة .
إنها السياسات التربوية المنتهجة التي كانت سببا في :
—————————————————-

1. ضياع هيبة العلم بالدرجة الأولى ، فالمربي أصبح أضحوكة المجتمع لأن الدولة لم تضعه في أولويات اهتماماتها ، خلافا للدول المتقدمة التي منحته مكانة مرموقة
2. الإصلاحات التربوية منذ 2003 – إصلاحات بن زاغو ” والتي تعتبر السيدة الوزيرة إحدى ركائزها والتي نفذها الدكتور بن بوزيد ، ثم ما يسمى بمناهج الجيل الثاني المتسمة بالاستعجال وسوء التخطيط وعدم إشراك الفاعلين الحقيقيين في الحقل التربوي ، إضافة إلى ، التسرع المفضوح في إعداد ها ، وعدم الاستقرار في المناهج والمقررات الدراسية.
3. إلغاء المعاهد التكنولوجية ، وعجز المدارس العليا للأساتذة لتوفير الاحتياجات من الأساتذة في مختلف التخصصات نتيجة عدم التنسيق بين وزارتي التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي فيما تعلق بتكوين الأساتذة كل حسب مستواه قصد تخريج أساتذة يتوجهون إلى* ‬التدريس* ، ونتيجة لسوء التخطيط الذي نتج عنه هذا العجز تم اللجوء للتوظيف المباشر الذي أصبح هو الأصل ، ناهيك عن النزيف المتعمد في قطاع التربية لإخراج الكفاءات المؤمنة بالنضال والمتشبعة بالقيم إلى التقاعد مرغمين بعد إلغاء التقاعد النسبي ودون شرط السن . كان الأجدر بوزارة التربية والحكومة مراعاة دور
4.تأكيد المفتشين أنهم لا يجدون من يقدم الندوات التربوية لافتقار القطاع لكفاءات تربوية نتيجة هذا النزيف الذي حدث في القطاع .
5. إضافة إلى عدم تكوين المكونين في طرق التدريس الحديثة المتبناة .
6. المفتش الكفء في مختلف المواد أصبحت اللغة الفرنسية هي المادة الإقصائية له، فمادخل اللغة الفرنسية في الإقصاء لرتبة مفتش عربية أو اجتماعيات أو رياضيات وغيرها
7. التأطير الهش للمؤسسات التربوية ، أصبحت الرتب الإدارية غير محفزة منذ صدور المرسوم التنفيذي 12/240 المعدل والمتمم للمرسوم 08/315 المتعلق بمستخدمي التربية الوطنية الذي سولا بين الأستاذ ومسؤوله المباشر وهو المدير ، حيث يحلو للبعض تسميته بسياسة الرئيس والمرؤوس ، نعم يجب ذلك لا توجد دولة في العالم يتساوى فيها من أسندت له المسؤولية على من هو مسؤول عنهم . ناهيك عن بعض الرتب التي لا تجد من يذهب إليها مثل الناظر ومستشار التربية وغيرها …. قضوا على هيئات التأطير بالمرسوم السالف الذكر 12/240 . ، والمؤطر الكفء من يخلق الجو الملائم للعمل .
8. كثافة البرامج الدراسية مقارنة بالحجم الساعي المخصص للتدريس، ناهيك عن الاكتظاظ الذي فاق كل التوقعات ، إذ يصل تعداد التلاميذ أحيانا 60 تلميذا .
9. الامتحانات الاستدراكية في نهاية السنة في شهر جوان في الابتدائي والمتوسط والثانوي بناء على قرار وزارة التربية ، خاصة في الابتدائي أفرزت تلاميذ لا يحسنون القراءة والكتابة ويتم نقلهم للسنة الأولى متوسط علما بأن الركيزة الأساسية للتلميذ هي التعليم الابتدائي ، كما أن أستاذ الابتدائي في آخر السلم بالرغم من الأعباء الكثيرة المسندة له ناهيك عن الحجم الساعي الذي يؤديه .

• في الوقت الذي تتكلم فيه السيدة الوزيرة عن دراسة 35 أسبوعا نضيع شهرا كاملا بسبب انعدام الكتاب . ناهيك عن نظام العطل الجديدة للجنوب .

النائب / عمراوي مسعود
عضو بلجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والشؤون الدينية

أبوطه الجزائري
2017-12-05, 20:41
قم للمعلم .......................

والنجم تستصغر الأبصارُ رؤيته ... والذنب للطرف لا للنجم في الصغرِ

أبوطه الجزائري
2017-12-05, 20:52
إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك وسائل ثلاث هي:

1/اهدم الأسرة

2/اهدم التعليم. :dj_17:

3/ إسقاط القدوات والمرجعيات.

لكي تهدم اﻷسرة : عليك بتغييب دور ( اﻷم ) اجعلها تخجل من وصفها ب”ربة بيت”

ولكي تهدم التعليم: عليك ب( المعلم ) لا تجعل له أهمية في المجتمع :cool::cool::cool:

وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه. :1::1::1::1:

ولكي تسقط القدوات عليك ب (العلماء) اطعن فيهم ، شكك فيهم، قلل من شأنهم...

حتى لا يسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد. :cool::cool::cool:

فإذا اختفت (اﻷم الواعية) واختفى (المعلم المخلص) وسقطت (القدوة والمرجعية )

فمن يربي النشء على القيم :34::34::34::34:

faiza26082007
2017-12-05, 21:45
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ماذا تنتظرون ، لنقف وقفة رجل واحد ، ختى ترحل هاته العجوز الشنطاء عت وجوهنا
هرمنا وسئمنا ياأأأأأأأأأأأأأأأأأنقابات إتحدوا ، وجعلها عبرة لمن يعتبر

صـالـح
2017-12-05, 22:42
رمتني بدائها وانسلت

amohamed81
2017-12-06, 12:09
ردا على السيدة وزيرة التربية الوطنية “بن غبريت”
من المتسبب في ضعف الأستاذ والتلميذ؟
—————————————-
• هل الأستاذ هو من أغلق المعاهد التكنولوجية ياوزيرة التربية ؟
• هل الأستاذ رفض التكوين ؟ إن الإصلاحات عاجزة حتى عن تكوين المتكونين ؟
• هل الأستاذ هو من قرر إجراء الامتحانات الاستدراكية في نهاية السنة في شهر جوان في الابتدائي والمتوسط والثانوي ، ونقل التلاميذ الذين لا يحسنون القراءة والكتابة في التعليم الابتدائي إلى مستوى أعلى ، بل والانتقال للسنة الأولى متوسط وهو لايعرف القراءة والكتابة .
إنها السياسات التربوية المنتهجة التي كانت سببا في :
—————————————————-
1. ضياع هيبة العلم بالدرجة الأولى ، فالمربي أصبح أضحوكة المجتمع لأن الدولة لم تضعه في أولويات اهتماماتها ، خلافا للدول المتقدمة التي منحته مكانة مرموقة
2. الإصلاحات التربوية منذ 2003 – إصلاحات بن زاغو ” والتي تعتبر السيدة الوزيرة إحدى ركائزها والتي نفذها الدكتور بن بوزيد ، ثم ما يسمى بمناهج الجيل الثاني المتسمة بالاستعجال وسوء التخطيط وعدم إشراك الفاعلين الحقيقيين في الحقل التربوي ، إضافة إلى ، التسرع المفضوح في إعداد ها ، وعدم الاستقرار في المناهج والمقررات الدراسية.
3. إلغاء المعاهد التكنولوجية ، وعجز المدارس العليا للأساتذة لتوفير الاحتياجات من الأساتذة في مختلف التخصصات نتيجة عدم التنسيق بين وزارتي التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي فيما تعلق بتكوين الأساتذة كل حسب مستواه قصد تخريج أساتذة يتوجهون إلى* التدريس* ، ونتيجة لسوء التخطيط الذي نتج عنه هذا العجز تم اللجوء للتوظيف المباشر الذي أصبح هو الأصل ، ناهيك عن النزيف المتعمد في قطاع التربية لإخراج الكفاءات المؤمنة بالنضال والمتشبعة بالقيم إلى التقاعد مرغمين بعد إلغاء التقاعد النسبي ودون شرط السن . كان الأجدر بوزارة التربية والحكومة مراعاة دور
4.تأكيد المفتشين أنهم لا يجدون من يقدم الندوات التربوية لافتقار القطاع لكفاءات تربوية نتيجة هذا النزيف الذي حدث في القطاع .
5. إضافة إلى عدم تكوين المكونين في طرق التدريس الحديثة المتبناة .
6. المفتش الكفء في مختلف المواد أصبحت اللغة الفرنسية هي المادة الإقصائية له، فمادخل اللغة الفرنسية في الإقصاء لرتبة مفتش عربية أو اجتماعيات أو رياضيات وغيرها
7. التأطير الهش للمؤسسات التربوية ، أصبحت الرتب الإدارية غير محفزة منذ صدور المرسوم التنفيذي 12/240 المعدل والمتمم للمرسوم 08/315 المتعلق بمستخدمي التربية الوطنية الذي سولا بين الأستاذ ومسؤوله المباشر وهو المدير ، حيث يحلو للبعض تسميته بسياسة الرئيس والمرؤوس ، نعم يجب ذلك لا توجد دولة في العالم يتساوى فيها من أسندت له المسؤولية على من هو مسؤول عنهم . ناهيك عن بعض الرتب التي لا تجد من يذهب إليها مثل الناظر ومستشار التربية وغيرها …. قضوا على هيئات التأطير بالمرسوم السالف الذكر 12/240 . ، والمؤطر الكفء من يخلق الجو الملائم للعمل .
8. كثافة البرامج الدراسية مقارنة بالحجم الساعي المخصص للتدريس، ناهيك عن الاكتظاظ الذي فاق كل التوقعات ، إذ يصل تعداد التلاميذ أحيانا 60 تلميذا .
9. الامتحانات الاستدراكية في نهاية السنة في شهر جوان في الابتدائي والمتوسط والثانوي بناء على قرار وزارة التربية ، خاصة في الابتدائي أفرزت تلاميذ لا يحسنون القراءة والكتابة ويتم نقلهم للسنة الأولى متوسط علما بأن الركيزة الأساسية للتلميذ هي التعليم الابتدائي ، كما أن أستاذ الابتدائي في آخر السلم بالرغم من الأعباء الكثيرة المسندة له ناهيك عن الحجم الساعي الذي يؤديه .
• في الوقت الذي تتكلم فيه السيدة الوزيرة عن دراسة 35 أسبوعا نضيع شهرا كاملا بسبب انعدام الكتاب . ناهيك عن نظام العطل الجديدة للجنوب .
النائب / عمراوي مسعود
عضو بلجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والشؤون الدينية

رُدِّيها عليه ان استطعتي يا ابنة غبريط

kimo madrid
2017-12-20, 09:15
وهل تشكون في كلام الاخ المناضل العمراوى نعم السبب يرجع لضعف المعلم والذي يرجع لسياسة العرجاء التي تنتهجها الوزارة جراء سياسة الهروب للامام وعدم تكوين المعلمين

lakehal_mokhtar
2017-12-25, 19:07
اظن الوزيرة بحاجة الى التكوين اولا الى متى وامراة عرجاء تحاول ان تسيير بقطاع اكبر من حجمها فالاجدر ان تغير قبل ان يصبح القطاع اعرج .