الهادي عبادلية
2017-12-04, 21:35
السّلام عليكم ورحمة الله ،
..وفي "تازبنت" !.. انتهى الاتّفاق!،
بعدما بدأ من هناك عشقا وعناقا!؟،
فكان الألم ..، وكان القراق!،
رأيت الحياة مفترق..!، لكن..
من لا يعرف "تازبنت "،
لا يعرف معنى أن..يعتنق!،
ولا معنى أن يحترق!،
ولا السّواد من البياض ،
أو الصّباح من الشّفق،
بنيت منها أحلاما ،
نشيدا .. تراتيلا ..
وألمّت كلّ ما هو مفترق،
صفتها هكذا..!،
ألمها هكذا..!،
وجعها..
ريحها.. ومطرها ،
احتوتها كل "تازبنت" ..!"،
وكان لا مفرّ أن نتّفق!،
كما الزّرع لوابل المطر..
يشتاق ،
كما السّمر يحلو في عيون..
العشّاق،
بيد أنّه..
كان ما كان ..،
وانتهت حكاية زمان !؟،
في نفس ذلك المكان!،
وأعددت عدّة الرّجوع..!،
أعلنت لقلمي الابحار ..
في وجعي بلا..
تردّد،
بعدما تمادى الحبّ..
وتمرّد!،
بعدما ارتكبت حماقة ، وخنت ..
البلد!،
بعدما عجزت أن أرفع صوتي ..،
بما هو حقّ أعتقد!،
وصلّى الله على نبيّنا محمّد.
..وفي "تازبنت" !.. انتهى الاتّفاق!،
بعدما بدأ من هناك عشقا وعناقا!؟،
فكان الألم ..، وكان القراق!،
رأيت الحياة مفترق..!، لكن..
من لا يعرف "تازبنت "،
لا يعرف معنى أن..يعتنق!،
ولا معنى أن يحترق!،
ولا السّواد من البياض ،
أو الصّباح من الشّفق،
بنيت منها أحلاما ،
نشيدا .. تراتيلا ..
وألمّت كلّ ما هو مفترق،
صفتها هكذا..!،
ألمها هكذا..!،
وجعها..
ريحها.. ومطرها ،
احتوتها كل "تازبنت" ..!"،
وكان لا مفرّ أن نتّفق!،
كما الزّرع لوابل المطر..
يشتاق ،
كما السّمر يحلو في عيون..
العشّاق،
بيد أنّه..
كان ما كان ..،
وانتهت حكاية زمان !؟،
في نفس ذلك المكان!،
وأعددت عدّة الرّجوع..!،
أعلنت لقلمي الابحار ..
في وجعي بلا..
تردّد،
بعدما تمادى الحبّ..
وتمرّد!،
بعدما ارتكبت حماقة ، وخنت ..
البلد!،
بعدما عجزت أن أرفع صوتي ..،
بما هو حقّ أعتقد!،
وصلّى الله على نبيّنا محمّد.