يوسف المدريدي
2009-11-08, 22:54
بيليغريني يسكت منتقديه و يلعب أفضل 3 مباريات للفريق هذا الموسم .
بعد السقوط المذل لـ ريال مدريد أمام النادي المغمور الكوركون بنتيجة 4-0 و الإنتقادات اللاذعة لـ مدرب الملكي التشيلي مانويل بيليغريني ، ها هو يسكت منتقديه و يلعب أفضل 3 مباراة للملكي في هذا الموسم .
في يوم 27 أكتوبر شهد العالم شيء مدهش و هو سحق فريق من الدرجة الثالثة لـ ريال مدريد ، و منذ ذلك الحين زادت التكهنات حول مستقبل بيلي و الشكوك حول استمراريته ، لكن حدث عكس ما كان يحدث و أصبح الريال يلعب بشكل ممتاز في كل مباراة .
بدايةً بـ خيتافي ، أظهر النادي لعب متوسط و غير خطر في الشوط الأول من المباراة و الذي شهد طرد ظالم لـ ألبيول زاد المباراة تعقيداً ، ومع ذلك ، فإن ريال مدريد أظهر لعب مميز في المباراة و إنتصر بنتيجة 2-0 كانت قابلة للزيادة .
و بعد هزيمة أبناء المدرب ميشيل ، معنويات الفريق تحسنت كثيراً ، لذلك زار ريال مدريد فريق الميلان بـ معنويات مرتفعة ، و لعب ريال مدريد شوط أول كان الأفضل من سنين له في بطولة دوري الأبطال و إنتهى لقاء القمة بلعب مميز من ريال مدريد بالتعادل الإيجابي 1-1 .
جاءت مباراة الديربي ، و ريال مدريد كان مصر على الإنتصار به ، و بالفعل لعب الملكي مباراة رائعة أخرى و تقدم بثلاثية نظيفة و سيطر على كامل مجريات اللقاء حتى أتى الطرد لـ سيرجيو راموس الذي كان محور رئيسي في المباراة لتنقلب المباراة رأساً على عقب و يسجل الخصم هدفين متتالين و لكن المباراة إنتهت بـ فوز الملكي ، بعد هذه الإنتصارات الرائعة يبدو أن السيد بيليغريني قد أسكت منتقديه و المشككين به بإنتظار ما سيفعله الملكي في مباراة التحدي أمام الكوركون في يوم الثلاثاء المقبل .
بعد السقوط المذل لـ ريال مدريد أمام النادي المغمور الكوركون بنتيجة 4-0 و الإنتقادات اللاذعة لـ مدرب الملكي التشيلي مانويل بيليغريني ، ها هو يسكت منتقديه و يلعب أفضل 3 مباراة للملكي في هذا الموسم .
في يوم 27 أكتوبر شهد العالم شيء مدهش و هو سحق فريق من الدرجة الثالثة لـ ريال مدريد ، و منذ ذلك الحين زادت التكهنات حول مستقبل بيلي و الشكوك حول استمراريته ، لكن حدث عكس ما كان يحدث و أصبح الريال يلعب بشكل ممتاز في كل مباراة .
بدايةً بـ خيتافي ، أظهر النادي لعب متوسط و غير خطر في الشوط الأول من المباراة و الذي شهد طرد ظالم لـ ألبيول زاد المباراة تعقيداً ، ومع ذلك ، فإن ريال مدريد أظهر لعب مميز في المباراة و إنتصر بنتيجة 2-0 كانت قابلة للزيادة .
و بعد هزيمة أبناء المدرب ميشيل ، معنويات الفريق تحسنت كثيراً ، لذلك زار ريال مدريد فريق الميلان بـ معنويات مرتفعة ، و لعب ريال مدريد شوط أول كان الأفضل من سنين له في بطولة دوري الأبطال و إنتهى لقاء القمة بلعب مميز من ريال مدريد بالتعادل الإيجابي 1-1 .
جاءت مباراة الديربي ، و ريال مدريد كان مصر على الإنتصار به ، و بالفعل لعب الملكي مباراة رائعة أخرى و تقدم بثلاثية نظيفة و سيطر على كامل مجريات اللقاء حتى أتى الطرد لـ سيرجيو راموس الذي كان محور رئيسي في المباراة لتنقلب المباراة رأساً على عقب و يسجل الخصم هدفين متتالين و لكن المباراة إنتهت بـ فوز الملكي ، بعد هذه الإنتصارات الرائعة يبدو أن السيد بيليغريني قد أسكت منتقديه و المشككين به بإنتظار ما سيفعله الملكي في مباراة التحدي أمام الكوركون في يوم الثلاثاء المقبل .