الهادي عبادلية
2017-11-05, 21:57
Aboumeriem Abadlia
السلام عليكم ورحمة الله،
قرأت كما قرأ غيري، أن الوقت هو الرمز النهائي للسيادة، وأن هؤلاء الذين يسيطرون على وقت الآخرين لديهم القوة ليكونوا أكثر تحكما في وقت هؤلاء الآخرين!،
فهناك من يفيد الآخرين ولو بكلمة طيبة أو بابتسامة، كل ساعة، كل دقيقة وكل ثانية، اذا احتاج الآخرون، وهناك من يستفيد على ظهر هؤلاء الآخرين ، من كل ما يهمه ، أو ينجزه على حساب أطماع ثلة من أولئك الآخرين، فيحسن استغلالها من وقت هؤلاء وأولئك الآخرين!؟،
..وما أكثر الآخرين عندنا!،
الحياة قصيرة، ولن تمضي حياتنا على النحو الذي نريده ونطلبه , ما لم نأخذ من وقت أولئك الآخرين أو هؤلاء، فائضا اضافيا نحتاج اليه جمبعا، وقت الشدة قبل الرخاء، وقت الخوف قبل الأمن، ووقت الذهول قبل الرجاء، حينما ينطق في محيانا وعلى ملامحنا!، بيد أننا لا نقدر على أن نبوح به!؟،
ليتنا نحيي اخلاصنا في عملنا لله!، فيكفينا ما قدر الله لنا من نعم، لو حسبها بعضنا حتى هذه اللحظة، لوجدها تفوق أكثر مما نستحق، ولدبرنا بها أمورنا وأمور من ولينا أمرهم ، فيما يربكنا ويربكهم من انفعالات، كثير ما تصدر من شتى سوء فهمنا لبعضنا!؟،
ومهما بكن من أمر ، فاعتبر نفسك أنت الرئيس!، ونحن مرؤوسون!، أفلا يكفيك أنك وليت أمرا، لما وليه عمرا قال فيه:..ان الله ابتلاكم بي، وابتلاني بكم بعد صاحبي..، اذن :فليست في كل مرة تسلم الجرة، أو ربما قد تكون هي على وشك" الطيحة والطريحة!!؟"،وصلى الله على نبينا محمد.
السلام عليكم ورحمة الله،
قرأت كما قرأ غيري، أن الوقت هو الرمز النهائي للسيادة، وأن هؤلاء الذين يسيطرون على وقت الآخرين لديهم القوة ليكونوا أكثر تحكما في وقت هؤلاء الآخرين!،
فهناك من يفيد الآخرين ولو بكلمة طيبة أو بابتسامة، كل ساعة، كل دقيقة وكل ثانية، اذا احتاج الآخرون، وهناك من يستفيد على ظهر هؤلاء الآخرين ، من كل ما يهمه ، أو ينجزه على حساب أطماع ثلة من أولئك الآخرين، فيحسن استغلالها من وقت هؤلاء وأولئك الآخرين!؟،
..وما أكثر الآخرين عندنا!،
الحياة قصيرة، ولن تمضي حياتنا على النحو الذي نريده ونطلبه , ما لم نأخذ من وقت أولئك الآخرين أو هؤلاء، فائضا اضافيا نحتاج اليه جمبعا، وقت الشدة قبل الرخاء، وقت الخوف قبل الأمن، ووقت الذهول قبل الرجاء، حينما ينطق في محيانا وعلى ملامحنا!، بيد أننا لا نقدر على أن نبوح به!؟،
ليتنا نحيي اخلاصنا في عملنا لله!، فيكفينا ما قدر الله لنا من نعم، لو حسبها بعضنا حتى هذه اللحظة، لوجدها تفوق أكثر مما نستحق، ولدبرنا بها أمورنا وأمور من ولينا أمرهم ، فيما يربكنا ويربكهم من انفعالات، كثير ما تصدر من شتى سوء فهمنا لبعضنا!؟،
ومهما بكن من أمر ، فاعتبر نفسك أنت الرئيس!، ونحن مرؤوسون!، أفلا يكفيك أنك وليت أمرا، لما وليه عمرا قال فيه:..ان الله ابتلاكم بي، وابتلاني بكم بعد صاحبي..، اذن :فليست في كل مرة تسلم الجرة، أو ربما قد تكون هي على وشك" الطيحة والطريحة!!؟"،وصلى الله على نبينا محمد.