المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاحداث ومدى تاثيرها على شخصيتنا


مجرد زائر
2017-11-04, 08:46
اليوم وفي هذا الموضوع حبيت اتكلم معكم حول الاحداث ومدى تاثيرها على شخصيتنا
طبعا هناك
الأحداث السيئة
و
الأحداث السعيدة
هذان النوعان اكيد يمران بحياة كل واحد منا
فيوم سعيد ويوم حزين وهذه هي طبيعة البشر مؤمنا او كافرا
فهلا تلمت لنا عن بعض الاحداث التي مرت بك واثرت في شخصيتك وكيف تغلبت عليها
وهل مازالت آثارها عالقة وتاثيرها الى اليوم
حبيت كل واحد يحكي لنا عن تجاربه مع الاحداث سيئها وسعيدها ومدى تاثره بها وتاثيرها عليه
هل من خلال مشاركاتنا نستطيع ان نفيد او ان نخفف لو جزءا بسيطا من معانات الكثيرين
فالانسان اجتماعي بطبعه ويؤثر ويتاثر وان سمع اخبار الاخرين استفاد وتاثر
الى هنا اترك الامر بين يدي مشاركاتكم

مجرد زائر
2017-11-04, 12:34
سلام الله عليكم

أخي الفاضل .. بحكم تشابه المقاصد .. قد يفيدك هذا الموضوع :

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2048983

مشكلات الشباب هي ايضا نتاج بعض الاحداث فاثرت فيهم المشكل انها اثرت فيهم سلبا
بل ان لم يتدارك القوم ذلك ستكون نتائجها وخيمة على المجتمع
والمجتمع العربي ككل اهمل هذه الثروة طاقات شبانية هائلة وعدد تحسد عليه هذه الامة لكن
هم غثاؤ كغثاء السيل لا ينفع ولا ينتظر منه النفع وهذا لان الامة اهملته ووفرت له كل اسباب الضياع
فكما ذكرت في موضوعك لا اهتمام بالعقيدة ولا بالتقوى ولا زرع قيم ووووو
نسال ربي العافية
وتبقى الاحداث تؤثر فينا اما بالسيئ او الى الحسن

عمي صالح
2017-11-04, 23:28
بسم الله .الرحمن .الرحيم
الحمد لله. رب. العالمين والصلاة والسلام على أشرف. الأنبياء والمرسلين وبعد:
السلام. عليكم و رحمة. الله و بركاته
جزاك. الله. خيرا. على الموضوع القيم . و بارك .الله. فيك

أختصر كلامي في بعض الكلمات

الحياة خلقت من النقيظين في كل الأحوال
الخير يقابله الشر ـ الحق يقابله الباطل

السعادة يقابلها الحزن ـ الموت تقابله الحياة

وهكذا يجب أن يعيش الإنسان كل الحالات أو يتعايشها
ومن أجل ذلك يذكر خالقنا عز وجل في كتابه الكريم
الآية : { وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ (10) سورة البلد }

ويرضى بما كتب الله له ويحاول أن يعالج ما كان في غير رضا النفس

بمكارم الأخلاق كالصير والصفح والحلم و . . .
والإنسان يدرك الحياة على حقيقتها لما يدرك متناقظاتها

و السلام. عليكم و رحمة. الله و بركاته

boumed56
2017-11-05, 17:51
هاته هي الدنيا حلو و مر ، يوم لك و يوم عليك ، سرور و احيانا هموم ، و لقاء ثم بعدها وداع ، و في الاخير هي دنيا كلها فانية ثم الرجوع الى الله ، نساله السلامة و دخول الفردوس و بعدها النضر لوجهه الكريم . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بصمة لاتنسى
2017-11-11, 19:06
السلام عليكم




فعلا انا تغيرت وفاة اعز الناس غيرتني كثيرا

mohamed nadim
2017-11-14, 23:43
واش تحكي
و
واش تخلي

مجرد زائر
2017-11-16, 18:31
شكرا للجميع على المشاركات الطيبة والمفيدة
وبارك الله فيكم

مجرد زائر
2018-01-11, 18:38
الدنيا حلو ومر

شكرا ومرحبا
وبين ذاك وذاك نحن

صَمْـتْــــ~
2018-01-11, 21:43
اليوم وفي هذا الموضوع حبيت اتكلم معكم حول الاحداث ومدى تاثيرها على شخصيتنا
طبعا هناك
الأحداث السيئة
و
الأحداث السعيدة
هذان النوعان اكيد يمران بحياة كل واحد منا
فيوم سعيد ويوم حزين وهذه هي طبيعة البشر مؤمنا او كافرا
فهلا تلمت لنا عن بعض الاحداث التي مرت بك واثرت في شخصيتك وكيف تغلبت عليها
وهل مازالت آثارها عالقة وتاثيرها الى اليوم
حبيت كل واحد يحكي لنا عن تجاربه مع الاحداث سيئها وسعيدها ومدى تاثره بها وتاثيرها عليه
هل من خلال مشاركاتنا نستطيع ان نفيد او ان نخفف لو جزءا بسيطا من معانات الكثيرين
فالانسان اجتماعي بطبعه ويؤثر ويتاثر وان سمع اخبار الاخرين استفاد وتاثر
الى هنا اترك الامر بين يدي مشاركاتكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فعلا أخي، للأحداث التي تمرّ علينا تأثير بالغ في حياتنا ينعكس حتى
على شخصيّاتِنا
وبدوري لا يمكنني نسيانُ حدثٍ أعتبرُه الأشدّ حزنا عليّ
هو وفاة زوجة أخي رحمها الله ورحم كلّ أموات المسلمين.

حدثٌ أثّرَ بي قبل وفاتِها بفترةِ مرضِها..
فترةٌ صارعت فيها الألمَ بابتسامةٍ لم تفارِقْها، وقوّةٍ شدّتْها ثقتها بالله وإيمانها بقدرِه
كانت رمزا للصّبْرِ..تحاولُ جاهِدةً طمأنتنا عنها حتى لا ترى بأعيُنِنا
لون الحزنِ والقلق عليها ..ببساطة لأنّها كانت صادقة في حبّها لنا..
فطالما اهتمّت براحتِنا ومساندتِنا..

واعتبرتُها دوما "ركيزةَ بيتِنا.."
ركيزة غابتْ بجسدِها، فظلّت ترافِقُنا صورتها، وذكرياتُها،
وطيبُ أفعالِها التي نُقِشَتْ على جُدرانِ ذاكرتِنا كعِبرةٍ وجب اعتبارنا بها.

وزوجة أخي رحمها الله زرعَتْ في نفوسِنا بذور خيْرِ..
فنالَ أبناؤُها الثّلاثْ في غيابِها بذْر حبّنا لها ..
حيث أنّنا نسهَر ولله الحمد على الاهتمام بشؤونِهم إلى ما شاء الله

أوصيكُم ونفسي باليتامى
ولوِ اقتصرَ العطاءُ على "ابتسامة"

وخُلاصةُ القول:

من بذرَ خيْرا نالَه
ومن وثقَ باللهِ نالَ طيبَ جزائِه

نسأل الله أن نكون من أهْلِ الخيْرِ،

ولكَ التقديرُ على طرحِك.

مجرد زائر
2018-01-15, 17:31
لي رجعة بحول ربي وقوته

لؤلؤة تلمسان
2018-01-23, 18:04
السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاتهـ

وانا مثلي مثل أي بشر كان لي حظ من هاته التقلبات ، يوم فرح ويوم بعده يقضي على فرح سابقه ثم يعقبه يوم سعيد وهكدا الأيام

هاته التقلبات تبين لك معدنك وتمتحن صبرك مثلما تبين لك معادن من حولكــ

قد تقوي شخصيتك وتعلمك دروسا وتوضح لك انه لا ثقة في مخلوق بل الثقة في الخالق

وان الناس لو اجتمعوا ليضروك بشيء ما فعلوا الا بادن الله ، والعكس

ضف عليه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

رضى الناس ، غاية لا تدرك ورضى الله غاية لا تتركــ

لا تابه لرأي الناس فيك ، كن أنـــــتــــ .......

هاته أمور تعلمتها بحياتي القصيرة ، تدكرتها الان وقد أكون نسيت أخرى لان النسيان نعمة والحمد لله

الحمد لله الدي منحني أناسا يحبوني هم سند لي في هده الحياة ، مهما خدلني غيرهم مم ظننتهم اهلي واحبتي

نراكمـ في مواضيع أخرى إن شاء الله...

شكرا لكم ..

مجرد زائر
2018-02-28, 21:09
السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاتهـ

وانا مثلي مثل أي بشر كان لي حظ من هاته التقلبات ، يوم فرح ويوم بعده يقضي على فرح سابقه ثم يعقبه يوم سعيد وهكدا الأيام

هاته التقلبات تبين لك معدنك وتمتحن صبرك مثلما تبين لك معادن من حولكــ

قد تقوي شخصيتك وتعلمك دروسا وتوضح لك انه لا ثقة في مخلوق بل الثقة في الخالق

وان الناس لو اجتمعوا ليضروك بشيء ما فعلوا الا بادن الله ، والعكس

ضف عليه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

رضى الناس ، غاية لا تدرك ورضى الله غاية لا تتركــ

لا تابه لرأي الناس فيك ، كن أنـــــتــــ .......

هاته أمور تعلمتها بحياتي القصيرة ، تدكرتها الان وقد أكون نسيت أخرى لان النسيان نعمة والحمد لله

الحمد لله الدي منحني أناسا يحبوني هم سند لي في هده الحياة ، مهما خدلني غيرهم مم ظننتهم اهلي واحبتي

نراكمـ في مواضيع أخرى إن شاء الله...

شكرا لكم ..
شكرا لمرورك اختنا الكريمة
وعلى النصيحة
لا تابه لرأي الناس فيك ، كن أنـــــتــــ .......