الهادي عبادلية
2017-10-29, 21:34
السلام عليكم ورحمة الله،
..هذه الأيام لا تسمع سوى كلمة: على من تنتخب؟!،
وكأننا إذا انتخبنا حققنا غاية !؟، أو كأننا ..على من انتخبنا..سنحقق معجزة الله في أرضه!؟،
..وعلى ما يبدو لي: كلهم رجال!، ولكن رجال من رجال!؟، أو على الأصح: هناك رجال ، وهناك ذكران!، لما قد أبلغنا به القرآن.. عن ذلك في كثير من المواضع، عن هذين الحالتين، أولاهما: يهب لمن يشاء الذكور..، وثانيتهما: رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه..،كأبطال ثورتنا المجيدة مثلا،
..الحقيقة : نحن لا يهمنا من أمر الثانية شيئا!،بقدر ما يهمنا من أمر الأولى أشياء!؟،لأننا عاجزون لحد الساعة عن انجاب ذكران الحالة الأولى!، ما دمنا نترقب كل عهدة ليحكمنا ذكرا!، بيد أنه يكفينا ذكر واحد، يصول ويجول ..ولا يزال، حتى نظنه .. لا يزول!؟، حب من حب ، وكره من كره، في انتظار ولادة قيصرية ربما نخرج منها ذكورا! الى أن يأتي دور ..الرجال!؟.
وصلى الله على نبينا محمد.
..هذه الأيام لا تسمع سوى كلمة: على من تنتخب؟!،
وكأننا إذا انتخبنا حققنا غاية !؟، أو كأننا ..على من انتخبنا..سنحقق معجزة الله في أرضه!؟،
..وعلى ما يبدو لي: كلهم رجال!، ولكن رجال من رجال!؟، أو على الأصح: هناك رجال ، وهناك ذكران!، لما قد أبلغنا به القرآن.. عن ذلك في كثير من المواضع، عن هذين الحالتين، أولاهما: يهب لمن يشاء الذكور..، وثانيتهما: رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه..،كأبطال ثورتنا المجيدة مثلا،
..الحقيقة : نحن لا يهمنا من أمر الثانية شيئا!،بقدر ما يهمنا من أمر الأولى أشياء!؟،لأننا عاجزون لحد الساعة عن انجاب ذكران الحالة الأولى!، ما دمنا نترقب كل عهدة ليحكمنا ذكرا!، بيد أنه يكفينا ذكر واحد، يصول ويجول ..ولا يزال، حتى نظنه .. لا يزول!؟، حب من حب ، وكره من كره، في انتظار ولادة قيصرية ربما نخرج منها ذكورا! الى أن يأتي دور ..الرجال!؟.
وصلى الله على نبينا محمد.