زهرة المسيلة
2017-10-22, 10:33
الحياة الزوجية عالم يجتمع فيه الشريكان ليتشاركا أيامهما بحلوها و مرها تحت سقف واحد، و طبعا في هذه الحياة لا وجود لأيام كلها وردية فمن الطبيعي أن لا يتفاهم الثنائي و لا يتفقا بين الحين و الآخر، لكن هناك أسس لابد منها في العلاقة السعيدة و تبدأ من الثقة ،العدل و الاحترام، و هذا بطبيعة الحال ما يوطد العلاقة بين أي ثنائي، و في حالة وجود خلاف أو شنآن لابد من التغلب عليه بواسطة التواصل الإيجابي و الفعال و الوضوح التام الذي يزيد بالعلاقة لمستويات أفضل و أرقى.
و في هذا الإطار اخترنا اليوم أن نقدم لكل سيدة خطة أو دليلا عاطفيا يضمن لها الحفاظ على علاقة هادئة و سعيدة مع زوجها و يساعد في تعزيز حب الزوجين.
- إنصات كل طرف للآخر : الإنصات لبعضنا البعض شيء أساسي من أجل التفاهم بين الطرفين، و غالبا ما تكون المشاكل الزوجية ناجمة عن عدم إنصات كل طرف للآخر لفهم مكنوناته، مشاعره و متطلباته، و للأسف الغالبية تفكر في ما ستقول و بما سترد بدل الإنصات.
- الخفاظ على العفوية و أن تكوني كما أنت: من المهم أن لا تتغيري و تتنصلي من جلدك حتى تحصلي على انطباع معين، من صفات الرجل و مميزاته رغبته في أن يرى عفويتك و أن يراك كما أنت واثقة من نفسك، كأن تتحدثي مع شريكك عن ذكرياتك و أحلامك و حتى مخاوفك ، لأن الوضوح هو أساس الحياة الزوجية الناجحة .
- تقبل الشريك دون محاولة لتغييره : صحيح أن هناك مواصفات في الشخصية يتم تفضيلها و قد تتمنين توفرها في شريكك لكن من الخطأ لو لم تكن موجودة فيه أن تغيري منه و تشعريه كل مرة أنك تنتظيرن منه أن يكرن شخصا آخر غير الذي هو، فمن المؤكد أنه يتميز بصفة قد لا ترينها فقط امنحي لنفسك بعض الوقت للتعرف عليه أكثر .
- تشجيع و تحفيز كل طرف للآخر : من المهم أن يكون كلاكما سندا لبعضكما البعض و أن تشجعيه على تحقيق أهدافه دون التحكم به، و أن تثقي بقدراته و اختياراته و تجعليه يحس بمدى ثقتك في قدراته و إمكانياته لأن هذا الأمر سيدفعه لفعل المثل معك.
- امنحيه بعضا من وقتك : احرصا على وضع برنامج خاص بكما، ابحثي عن نقط الالتقاء بينكما، و شاركي مع بعضكما البعض تلك الاهتمامات التي يمكن أن تقربكما من بعضكما أكثر و تساهم في زيادة السعادة و التفاهم بينكما كما و تحسن العلاقة الحميمية بينكما.
- مشاركة المسؤوليات: تحمل المسؤولية مع بعضكما البعض أمر لابد منه و سيجنبكما لكثير من المشاكل، لذلك احرصا على خلق جو يساعدكما على الارتياح و التفاهم و إتمام حياتكما معا.
و في هذا الإطار اخترنا اليوم أن نقدم لكل سيدة خطة أو دليلا عاطفيا يضمن لها الحفاظ على علاقة هادئة و سعيدة مع زوجها و يساعد في تعزيز حب الزوجين.
- إنصات كل طرف للآخر : الإنصات لبعضنا البعض شيء أساسي من أجل التفاهم بين الطرفين، و غالبا ما تكون المشاكل الزوجية ناجمة عن عدم إنصات كل طرف للآخر لفهم مكنوناته، مشاعره و متطلباته، و للأسف الغالبية تفكر في ما ستقول و بما سترد بدل الإنصات.
- الخفاظ على العفوية و أن تكوني كما أنت: من المهم أن لا تتغيري و تتنصلي من جلدك حتى تحصلي على انطباع معين، من صفات الرجل و مميزاته رغبته في أن يرى عفويتك و أن يراك كما أنت واثقة من نفسك، كأن تتحدثي مع شريكك عن ذكرياتك و أحلامك و حتى مخاوفك ، لأن الوضوح هو أساس الحياة الزوجية الناجحة .
- تقبل الشريك دون محاولة لتغييره : صحيح أن هناك مواصفات في الشخصية يتم تفضيلها و قد تتمنين توفرها في شريكك لكن من الخطأ لو لم تكن موجودة فيه أن تغيري منه و تشعريه كل مرة أنك تنتظيرن منه أن يكرن شخصا آخر غير الذي هو، فمن المؤكد أنه يتميز بصفة قد لا ترينها فقط امنحي لنفسك بعض الوقت للتعرف عليه أكثر .
- تشجيع و تحفيز كل طرف للآخر : من المهم أن يكون كلاكما سندا لبعضكما البعض و أن تشجعيه على تحقيق أهدافه دون التحكم به، و أن تثقي بقدراته و اختياراته و تجعليه يحس بمدى ثقتك في قدراته و إمكانياته لأن هذا الأمر سيدفعه لفعل المثل معك.
- امنحيه بعضا من وقتك : احرصا على وضع برنامج خاص بكما، ابحثي عن نقط الالتقاء بينكما، و شاركي مع بعضكما البعض تلك الاهتمامات التي يمكن أن تقربكما من بعضكما أكثر و تساهم في زيادة السعادة و التفاهم بينكما كما و تحسن العلاقة الحميمية بينكما.
- مشاركة المسؤوليات: تحمل المسؤولية مع بعضكما البعض أمر لابد منه و سيجنبكما لكثير من المشاكل، لذلك احرصا على خلق جو يساعدكما على الارتياح و التفاهم و إتمام حياتكما معا.