اين انتم يا متعاقدين

[رضاك يا ربي]

السلام عليكم اخوتي
بعد التصريحات الأخيرة المستفزةمن طرف الوزير ووصفنا بأننا مجرد مواطنين نذهب إلى الجامعة من أجل تدريس سويعات و نتقاضى اجورنا يعني لا حق لنا عنده......سؤالي هو :

ماذا سنفعل هل نتعاقد ثم نضرب عن التدريس
أو لا نتعاقد من الأساس.....اراؤكم اخوتي الافاضل

[مهدي السطسفي]

..............

[tassnim5]

نتعاقد و نضرب .و حذاري من تأطير المذكرات و حراسة الامتحانات و تصحيح الاوراق، من لم يلتزم بالاضراب فعليه ان يلتزم بالحد الادنى فقط من الخدمة فمثلا لا تدرسوا في اقسامكم على الاقل بل تعاقدوا في أقسام الجذع المشترك مثلا و خذوا ساعة أو ساعتين فقط من أجل الشهادة ان لزم الأمرلا أكثر ، لا تنصاعوا لأوامرالادارة و اجعلوا اقاربكم من الطلبة يقفون الى جانبكم و يبلغون الادارة و الطلبة برفض تدريس حملة الماستر و الليسانس لهم و ليبلغوا المنظمات الطلابية عن ما يعانونه من اكتظاظ و ليحتجوا ان لزم الامر. لا بد من استعمال جميع الاساليب المتاحة فقد بلغ السيل الزبى و الوزير لم يوفق في اختيار صفة يصف بها النخبة التي تضمن استقرار جامعاته. انه انسان جاحد و يتجاهل الخدمة الجليلة التي يقدمها المتعاقدون للطلبة و الجامعة. و لا يعلم ان هذه الكلمة ستسبب له المتاعب.

[tassnim5]

في حال تعاقدتم ثم أضربتم هل برأيكم ستضرون الأساتذة الدائمين أو الوزارة!: المتضرر هو الطالب المسكين الذي كنتم في يوم من الأيام مثله.
هل عدم التعاقد حل مجدي؟: أشك في ذلك بلادنا مليئة بالخونة و من يطعنون في الظهور. زيادة أني لاحظت أنه في المسابقات التي أجريتها يعطون تقييمهم الشفهي بناء على سنوات الخبرة. فأصبح الأمر مساومة إما أن تعمل عندنا بثمن بخس و تكتسب نقاط الخبرة و إما أن ترفض وتبقى بطالا مدى الحياة. أعرف أناسا له خمس مقالات دولية ثم قُدم عليهم آخرون بمقال واحد لأن ذنبه أنه كان يدرس في الثانوية بينما هم كانوا يدرسون ساعات الذل

المواطنون غير مسؤولين عن الطالب بل وزيرهم يتحمل أوزارهم فهو لم يضمن لهم الاستقرار و أقدم على اهانة اساتذتهم أمام الملأ، فبرأيك هل سيحترم الطالب استاذا قال عنه وزير القطاع بعظمة لسانه مواطن كالبقية و أخذ أجره ؟؟ ولا حق له عندنا ؟؟

[مهدي السطسفي]

..............

[tassnim5]

"المؤمنون على شروطهم"
قبلت أن تعمل بأجر معين لمدة معينة فليس لك الحق أن تخلف عهدك. الذنب ذنبك لم قبلت أن تعمل.

أما أن يقال أنه ذنب الوزير فهذا التفكير هو الذي أوصلنا إلى هذه الحالة للأسف. كل يحاول إلصاق التهمة بالآخر.

السبب الحقيقي لهذه الأزمة هم الأساتذة الذين يصرون على فتح مناصب الدكتوراة بأعداد لا تتناسب مع الطلب بل ولأناس لا يستحقون حتى أن يحصلوا على شهادة ليسانس. و ها نحن ذا نجدهم قبلنا في الامتحانات. بل و يسعون جاهدين للضغط على الندوات الجهوية كي يقبلوا لهم فتح المناصب. و إن لم يقبلوا لهم قالوا نحن مظلمون. هل نلوم الأساتذة؟ لا أظن ذلك فهم يفعلون ذلك كي يحصلوا على الترقيات و المنح. هل يعقل أن تفتح كلية منصبا واحدا للتوظيف بينما تفتح 13 منصبا للدكتوراة.

و الذنب يقع على الطلبة الذين كانوا و لا يزالون يضغطون على الأساتذة كي يفتحوا لهم مناصب الذكتوراة. هل نلوم الطلبة على ذلك؟ لا أظن ذلك. كل الجزائريين و الجزائريات يحسبون أنفسهم عباقرة لهم الحق حتى في الحصول على جائزة نوبل.

خلاصة قولي أن المشكلة التي نحن فيها له جذور أعمق من التي ذكرتها. و المشكل ليس متعلقا بشخص الوزير أو المسؤولين. بل يشمل حتى المواطن البسيط الذي يصفق للاعب كرة القدم عندما يعطى ملايير جزاء أنه أدخل جلدا منفوخا في مستطيل معدني ويحسد الأستاذ الجامعي الذي أفنى حياته في الدراسة و التعليم و البحث على دريهمات قليلة.

نعم المشكل أعمق من ذلك و لكن لا تنس اخي الكريم أن الاعتماد في منح مناصب الدكتوراه وفي فتح التخصصات تمنحه الوزارة و لا يمكن لاي كان ان يفتح تكوين الدكتوراه دون الحصول على تصريح من الوزارة التي لا تقوم باحصاء الخريجين ولا البطالين بل تجزم بعدم وجود دكتور بطال و لا تعمل على مراقبة سيرة الاساتذة طالبي الاعتماد، حتى صار كل من هب و دب يفتح مشروع الدكتوراه ثم يتهرب من التأطير، ثم من الذي جعل الاساتذة يلهثون خلف الترقيات بشتى الوسائل حتى و لو كان على حساب الطالب ؟ هل ان كانوا مكتفين ماديا وراضين بمدخولهم يحملون انفسهم تبعات و مسؤوليات التكوين في الدكتوراه. كنا نتمنى من الوزير ان يعطي لكل ذي حق حقه و أن لا يغلق جميع الابواب و منافذ الحوار و يلقي بتصريحات تهين بحملة الشهادات العليا، كنا نرجو أن لا يعض اليد التي مدت يدها الى طلبته و كانت السبب في نجاح العديد منهم و كانت السبب في استقرار جامعاته، نحن لم نحتج على الاجر الزهيد ولا على كثافة الساعات و المقاييس ، الوزير يطلب الخبرة من أجل التوظيف اضافة الى الشهادة فاذا به يوظف من لا خبرة له ثم يقوم بتكوينه، فأين العدل في هذا ؟ اما أن يتنازل عن طلب الخبرة و بالتالي يرتاح المؤقتون في بيوتهم و ترتاح منهم الوزارة و اما أن يراجع مقاييس التوظيف المعمول بها، ولكنه يعلم جيدا انه ان تنازل عن الخبرة تعم الفوضى في الجامعات و يحتج الدائمون على زيادة ساعات العمل و يصبح مهددا بسنة بيضاء ، فأي سياسة هذه ؟ اليس هذا استعبادا و نكرانا و جحودا ؟

[رضاك يا ربي]

انا عن نفسي سافعل ما قالته الاخت
تسنيم....

[tassnim5]

انا عن نفسي سافعل ما قالته الاخت
تسنيم....

فليبحثوا عن طلبتهم ليغيثوهم في تدريس المقاييس المهمة التي لم تنطلق بعد .

أين بقية المتعاقدين ؟؟؟ أم نحن فقط من شعر بالاهانة ؟؟؟

[رضاك يا ربي]

المتعاقدون في سبااااااااااات عميق
لا يوجد غيرنا

[ilefa]

اقترح التعاقد ثم نتوقف عن التدريس
شهر نوفمبر هو الامثل لتوقف
اذا لم نتحرك هذا العام فلن نحصل علي عمل في الجامعه
العام القادم سيزيد عدد الدكاتره حتي ان وجدت المناصب
في مسابقة جامعه لوسطو بوهران كنا 11 دكتور في الالكتروتقني نتنافس علي منصب واحد
فبالله عليكم اين المفر

[ysaddek]

نتعاقد و نضرب .و حذاري من تأطير المذكرات و حراسة الامتحانات و تصحيح الاوراق، من لم يلتزم بالاضراب فعليه ان يلتزم بالحد الادنى فقط من الخدمة فمثلا لا تدرسوا في اقسامكم على الاقل بل تعاقدوا في أقسام الجذع المشترك مثلا و خذوا ساعة أو ساعتين فقط من أجل الشهادة ان لزم الأمرلا أكثر ، لا تنصاعوا لأوامرالادارة و اجعلوا اقاربكم من الطلبة يقفون الى جانبكم و يبلغون الادارة و الطلبة برفض تدريس حملة الماستر و الليسانس لهم و ليبلغوا المنظمات الطلابية عن ما يعانونه من اكتظاظ و ليحتجوا ان لزم الامر. لا بد من استعمال جميع الاساليب المتاحة فقد بلغ السيل الزبى و الوزير لم يوفق في اختيار صفة يصف بها النخبة التي تضمن استقرار جامعاته. انه انسان جاحد و يتجاهل الخدمة الجليلة التي يقدمها المتعاقدون للطلبة و الجامعة. و لا يعلم ان هذه الكلمة ستسبب له المتاعب.
............................................
فد لا أوافقك الرأي كلية، أنا أرى أن نشرف على المذكرات وندرس مقاييس حساسة ثم نضرب في فترة حرجة (لكي يكون الضرر والشلل اللذي سنسببه أعظميا). اتفق معك أن الطالب سيتضرر جراء هذا لكن للأسف الطلبة أفضل وسيلة للضغط على الوزارة
لأنه بصراحة إن لم نقوم بإحداث ضرر أو شلل لن يلتفت إلينا أحد
لما لا نأخذ أساتذة التربية والتعليم كمثال، قامو بإضراب موحد زادت مدته 4 أشهر ولاح شبح السنة البيضاء في الأفق لكي تحصلو على مطالبهم.
إن لم نحدث شللا أو ضررا كبيرا فلن ننال شيء

[khelifa8]

" و المشكل ليس متعلقا بشخص الوزير أو المسؤولين. بل يشمل حتى المواطن البسيط الذي يصفق للاعب كرة القدم عندما يعطى ملايير جزاء أنه أدخل جلدا منفوخا في مستطيل معدني ويحسد الأستاذ الجامعي الذي أفنى حياته في الدراسة و التعليم و البحث على دريهمات قليلة.

أحسنت القول أخي الكريم

[أمة الله]

انا شخصيا قاطعت التعاقد منذ سنتين و لن اعود اليها مجددا رغم انني لم اكمل نقاط التوظيف 4. و لا اثق مطلقا في ان الاساتذة المتعاقدين سيضربون....و رغم ذلك أؤمن أن الرزق بيد الله ان كتبه لي نلته رغم انف الوزير و حاشيته... لكن لن اساهم في تدهور الجامعة بأي شكل من الاشكال لأن التعاقد بهذه العدد الكبير و الاعتماد الكلي على المتعاقدين هو خيانة للتعليم و لأولادنا و للوطن. لو امتنع الجميع عن التعاقد لوظفنا جميعنا لكن بهذه الطريقة سنقول على التوظيف السلام

[غوّاص]

https://thumbs.dreamstime.com/z/%C3%A5sna-och-hans-morot-50234420.jpg

[أبوأسيد المهاجر]

نتعاقد و نضرب .و حذاري من تأطير المذكرات و حراسة الامتحانات و تصحيح الاوراق، من لم يلتزم بالاضراب فعليه ان يلتزم بالحد الادنى فقط من الخدمة فمثلا لا تدرسوا في اقسامكم على الاقل بل تعاقدوا في أقسام الجذع المشترك مثلا و خذوا ساعة أو ساعتين فقط من أجل الشهادة ان لزم الأمرلا أكثر ، لا تنصاعوا لأوامرالادارة و اجعلوا اقاربكم من الطلبة يقفون الى جانبكم و يبلغون الادارة و الطلبة برفض تدريس حملة الماستر و الليسانس لهم و ليبلغوا المنظمات الطلابية عن ما يعانونه من اكتظاظ و ليحتجوا ان لزم الامر. لا بد من استعمال جميع الاساليب المتاحة فقد بلغ السيل الزبى و الوزير لم يوفق في اختيار صفة يصف بها النخبة التي تضمن استقرار جامعاته. انه انسان جاحد و يتجاهل الخدمة الجليلة التي يقدمها المتعاقدون للطلبة و الجامعة. و لا يعلم ان هذه الكلمة ستسبب له المتاعب.

السلام عليكم ورحمة الله :

أحسنت القول أختي الكريمة ... هذا الحل الأمثل التعاقد ثم الإضراب

[amouna.sem]

انا شخصيا قاطعت التعاقد منذ سنتين و لن اعود اليها مجددا رغم انني لم اكمل نقاط التوظيف 4. و لا اثق مطلقا في ان الاساتذة المتعاقدين سيضربون....و رغم ذلك أؤمن أن الرزق بيد الله ان كتبه لي نلته رغم انف الوزير و حاشيته... لكن لن اساهم في تدهور الجامعة بأي شكل من الاشكال لأن التعاقد بهذه العدد الكبير و الاعتماد الكلي على المتعاقدين هو خيانة للتعليم و لأولادنا و للوطن. لو امتنع الجميع عن التعاقد لوظفنا جميعنا لكن بهذه الطريقة سنقول على التوظيف السلام

نفس الشيء قاطعتهم هذه السنة.