كيف تتجنب الاسئلة المحرجة

[زهرة المسيلة]

حين يوجه إليك سؤالاً محرجاً، وبعد أن ينتهي الأمر، فأنت تلوم نفسك كثيراً على عدم سرعة بديهتك وقتها، فإليك هذه النصائح لكي تستعد بها في مثل هذه المواقف مستقبلاً.




1) يمكنك تغيير الموضوع إذا وجه إليك سؤالاً محرجاً، حتى يشعر السائل أنك لا تفضل الإجابة ولا تشعر بالراحة، بالتالي يقوم بترك السؤال.

2) التمسك بالصمت أيضاً يعتبر وسيلة ممتازة لتوصل إلى السائل عدم تقبلك للسؤال الذي تم طرحه.

3) قم بإلهاء السائل عن طريق تغيير دفة الحوار دون أن يشعر بهذا الإلهاء، طريقة فعالة لكنها تحتاج إلى أن تكون بارد الأعصاب.

4) خلق الأعذار لإنهاء أي مقابلة تواجه فيها أسئلة محرجة وسيلة أخرى يلجأ إليها من يجابه هذه الأسئلة.

5) هناك من يستخدم الكذب عندما يلقى أمامه سؤالاً محرجاً دون أي تدبير، بالطبع هذه الطريقة ليست المفضلة عند البعض.

6) الرحيل وترك المكان أحد الوسائل المفضلة عندما يسأل أحدهم سؤالاً محرجاً، يمكنك اختلاق عذر ما.

7) تجاهل السؤال حتى لا يتحول إلى سبب لافتعال مشكلة مع السائل الذي ربما لا يعرف عواقب سؤاله.

8) ادعاء عدم الفهم أحد الوسائل الناجحة التي تجعل السائل يغيير من طريقة سؤاله .

9) استخدام عبارات مثل "عفواً!!" "ماذا قلت!!" تجعل السائل يعلم بأنه يجب عليه تغيير السؤال الغير مناسب.

[علي الواسطي]

بأسمه تعالى

أحسن ألله إليك -إنكِ ياأخت سعيتي في ان تخلصي وتنقذي أشخاصاً من مواقف

بعض الفضوليين الذين يلقون كلامهم بلا وزن أو تحفظ لمشاعر او ردة فعل الأخرين

ولكن هنالك حلٌ إختلف ربما عليه مفسرون كُثر من ناحية الكيفية ولكنهم متفقين عليه

جوهرياً-وهو قول الله سبحانه -وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما-

فسؤالي للست الفاضلة المتفضلة بموضوعها -لو قلت لشخصٍ أحرجني سلاما - ترى

ماهي ردة فعله وهل سيشعر بالأحراج بدوره - - -!

ثم ياست إني أحسدك وبغيرة فأني أجدك هنا متخرجةٌ من الجامعة -فهل يعقل إنك

لم تواجهي سؤالأً محرجاً من أستاذ في درسٍ لمادةٍ معينة -لأني ياأخت لاأستطيع

أن أصمت عنه او أن أغير الموضوع أو أن أتركه وأذهب -صحيح أني أُمازح أخوتي

ولكن دعونا نستفيد من تجارب المتخرجين -فأني أطلب راجياً أن لايكون جوابكم الصمت

أو أن تتركونا وتذهبوا فأني لم أخرج عن الموضوع ولو بمقدار أنملة - ولكم مسبقاً

جزيل الشكر


ملاحظة - الاستاذ غير فضولي ويسأل لأيصال المعلومة ولكن الاحراج -إحراج

[جَمِيلَة]

بأسمه تعالى

أحسن ألله إليك -إنكِ ياأخت سعيتي في ان تخلصي وتنقذي أشخاصاً من مواقف

بعض الفضوليين الذين يلقون كلامهم بلا وزن أو تحفظ لمشاعر او ردة فعل الأخرين

ولكن هنالك حلٌ إختلف ربما عليه مفسرون كُثر من ناحية الكيفية ولكنهم متفقين عليه

جوهرياً-وهو قول الله سبحانه -وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما-

فسؤالي للست الفاضلة المتفضلة بموضوعها -لو قلت لشخصٍ أحرجني سلاما - ترى

ماهي ردة فعله وهل سيشعر بالأحراج بدوره - - -!

ثم ياست إني أحسدك وبغيرة فأني أجدك هنا متخرجةٌ من الجامعة -فهل يعقل إنك

لم تواجهي سؤالأً محرجاً من أستاذ في درسٍ لمادةٍ معينة -لأني ياأخت لاأستطيع

أن أصمت عنه او أن أغير الموضوع أو أن أتركه وأذهب -صحيح أني أُمازح أخوتي

ولكن دعونا نستفيد من تجارب المتخرجين -فأني أطلب راجياً أن لايكون جوابكم الصمت

أو أن تتركونا وتذهبوا فأني لم أخرج عن الموضوع ولو بمقدار أنملة - ولكم مسبقاً

جزيل الشكر


ملاحظة - الاستاذ غير فضولي ويسأل لأيصال المعلومة ولكن الاحراج -إحراج

https://forum.tawwat.com/images-topics/images/flow/0025.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استفهام ذكي أخي علي:
ماذا لو كان التساؤل من شخص أعلى مكانة مني ولا يمكنني مواجهته؟
بالفعل الموضوع يتحدث عن التعاملات الأفقية ندّا لند، والمعروف أن المعاملات الرأسية تختلف عن الأفقية
لأن الأولى تنجر عنها عواقب في حال العصيان أو التصرف بعفوية وعدوانية، بينما الثانية فيها الكثير من الحرية مقارنة بالأخرى
وكإجابة عن تساؤلك أخي وبحسب تجربتي:
أنت ستكون محرجا في كلتا الحالتين سواء أحببت أم لم تجب لذلك ينبغي عليك في ذلك الوقت تقدير موقفك:
إن كنت ترى بأن إظهار الأمر مسيء لك بشكل كبير وربما جرح كرامتك فالسكوت وتجاهل الأمر سيكون أفضل خيار
أما إن وجدت في نفسك تقبلا لردات الفعل وثقة كبيرة بالنفس فالإجابة أحسن وليحدث ما يحدث.
لأن عدم الرد على الأستاذ عواقبه وخيمة بغض النظر عن كونه بريئا أو لديه أهدافا خفية من خلال طرحه لسؤاله المحرج.
هي أمور تتعلق بشخصيات الناس على اختلافها فتصرف الجريء سيختلف عن تصرف الخجول وهكذا.
أتمنى أنني أجبت ولو بشكل بسيط
تحياتي
https://forum.tawwat.com/images-topics/images/flow/0025.gif

[لؤلؤة تلمسان]

ساصمت

امزح معك اختي

اعجبني موضووعك والردين السابقين للاخ علي والاخت جميلة

[قنون المربي والأستاذ]

الاختصار في الجواب ماأمكن،لأن هناك من يريد إلهاءك عن أمور أخرى ولنا العبرة من قصة علي ابن أبي طالب.
القصة.
وقف علي ابن أبي طالب يؤم الناس للصلاة وكان خلفه يهودي أراد أن يحرجه بسؤال ليلهيه في الصلاة فقال له:ياعلي سمعت رسول الله(صلى الله عليه وسلم)يقول عنك أنك باب الحكمة لكثرة علمك وأريد أن أسألك،فقال علي اسأل،فقال له اليهود :ماهي الحيوانات التي تبيض وما هي الحيوانات الت تلد.فقال علي: الأمر بسيط،تعجب اليهودي وسُرَّ،ظانا أنه سيلهيه في الصلاة وهو يتذكر الحيوانات التي تلد والتي تبيض.
أجاب علي في حينه:كل حيوان له أذنان بارزتان يلد،وكل حيوان له أذنان ضامرتان (غير بارزتين) يبيض.
وأم الناس للصلاة.
سبحان الله.
(جواب مختصر شامل).

[Elwawy]

حين يوجه إليك سؤالاً محرجاً، وبعد أن ينتهي الأمر، فأنت تلوم نفسك كثيراً على عدم سرعة بديهتك وقتها، فإليك هذه النصائح لكي تستعد بها في مثل هذه المواقف مستقبلاً.




1) يمكنك تغيير الموضوع إذا وجه إليك سؤالاً محرجاً، حتى يشعر السائل أنك لا تفضل الإجابة ولا تشعر بالراحة، بالتالي يقوم بترك السؤال.

2) التمسك بالصمت أيضاً يعتبر وسيلة ممتازة لتوصل إلى السائل عدم تقبلك للسؤال الذي تم طرحه.

3) قم بإلهاء السائل عن طريق تغيير دفة الحوار دون أن يشعر بهذا الإلهاء، طريقة فعالة لكنها تحتاج إلى أن تكون بارد الأعصاب.

4) خلق الأعذار لإنهاء أي مقابلة تواجه فيها أسئلة محرجة وسيلة أخرى يلجأ إليها من يجابه هذه الأسئلة.

5) هناك من يستخدم الكذب عندما يلقى أمامه سؤالاً محرجاً دون أي تدبير، بالطبع هذه الطريقة ليست المفضلة عند البعض.

6) الرحيل وترك المكان أحد الوسائل المفضلة عندما يسأل أحدهم سؤالاً محرجاً، يمكنك اختلاق عذر ما.

7) تجاهل السؤال حتى لا يتحول إلى سبب لافتعال مشكلة مع السائل الذي ربما لا يعرف عواقب سؤاله.

8) ادعاء عدم الفهم أحد الوسائل الناجحة التي تجعل السائل يغيير من طريقة سؤاله .

9) استخدام عبارات مثل "عفواً!!" "ماذا قلت!!" تجعل السائل يعلم بأنه يجب عليه تغيير السؤال الغير مناسب.




هناك من ينتبه لهذه التصرفات و يلاحظ أي محاولة manipulation , و لا يعجبه الحال و يعتبرك إنسان مفبرك منافق و يفحمك مباشرة... شخصيا عندما ألحظ شخص يقوم بشيء مماثل معي, أنبهه مباشرة بما يقوم به و أدافع عن نفسي من شخص مماثل خاصة من يستعمل خدعة عفواً!!" "ماذا قلت! (يستعمل عادة عند الإناث) فأجيب مباشرة , لم تسمع أم لم تفهم ؟ إن لم تسمع جيدا قل لي ماذا سمعت من كل كلامي و ما لم تسمع , و إن لم تفهم سأعيد طرح نفس السؤال بتأني و أوقفني عند النقطة التي لم تفهم...

بعدها سيكرهك ذلك الشخص لأنك إنسان "محلب بزاف" و لا يخفى عنك شيء و لم يستطع التحكم فيك

... من يغيير الموضوع أو يقوم بحركات أخرى أواجهه بنفس الشيء.

إذن ماذا تقترح علينا يا واوي؟ نعم أقترح عليك أن تجيب على من أحرجك : سؤالك محرج بالنسبة لي أفضل أن لا أجيب.

[الفتاة السعيدة]

الصمت لأنه حكمه ببساطة ����