fsesg
2017-10-04, 18:13
الى الوزير الاول : هذا هو واقع الجامعة بعد 20 يوم من الدخول الجامعي
أكثر من 40 ألف أستاذ مؤقت يدرسون مقايس ليس لهم علاقة بها الان أغلبهم سد بهم فراغ ، يعني المقياس الذي يرفض الاستاذ الدائم تدريسه يتم الاستعانة بالأستاذ المؤقت=====) الننيجة تدهور المستوى.
الكارثة الكبرى هو الاستعانة بحملة الماستر في تدريس====) النتيجة : الجامعة أصبحت مثل الثانوية .
اكتظاظ على مستوى الأفواج إذ يتراوح عدد طلبة في الفوج الواحد بين 40 و 75 طالب في الفوج وهذا غير مقبول .هل يعقل ان يتم برمجة ثلاث بحوث مثلا في حصة واحدة
من أربعة الى ستة طلاب يحضرون بحث واحد وهذا شر لابد منه بسب الاكتظاظ في الافواج في حين ان الواجب أن على كل طالب تحضير وا لقاء بحث.
تأخر كبير في انطلاق الدوس والاعمال الموجهة ودئما السبب الرئيسي هو نقص التأطير وعدم وجود أستاذ يدرس المقياس ، هل يعقل بعد 20 يوم من الانطلاق الفعلي، المدرجات والقاعات فارغة و كأنك في شهر أوت .
نيل شهادة الماستر بدون مناقشة بسب الاكتظاظ ونقص التأطير وهذا الامر حدث في بعض كليات العاصمة .
تأخر في مناقشة طلبة الدكتوراه بسب عملهم في ساعات الذل والقيام بمختلف الاعمال البيداغوجية .
فتح المناصب الاساتذة الدائمين على المقاس وتهميش كلي للحملة الماجيستير والذي لو تم توظيفهم في وقت تخرجهم لم يكن فيه تصادم بينهم وبين حملة دكتوراه ل م د .
فتح مناصب الدكتوراه بصفة عشوائية وغير مدروسة، نجد الوزير يتباهى بفتح 8000 منصب دكتوراه يقابله شح في فتح مناصب توظيف الاساتذة====) النتيجة دكتور بطال وتميع الشهادة وفقدان كلي للقيمتها .
هل من مزيد
أكثر من 40 ألف أستاذ مؤقت يدرسون مقايس ليس لهم علاقة بها الان أغلبهم سد بهم فراغ ، يعني المقياس الذي يرفض الاستاذ الدائم تدريسه يتم الاستعانة بالأستاذ المؤقت=====) الننيجة تدهور المستوى.
الكارثة الكبرى هو الاستعانة بحملة الماستر في تدريس====) النتيجة : الجامعة أصبحت مثل الثانوية .
اكتظاظ على مستوى الأفواج إذ يتراوح عدد طلبة في الفوج الواحد بين 40 و 75 طالب في الفوج وهذا غير مقبول .هل يعقل ان يتم برمجة ثلاث بحوث مثلا في حصة واحدة
من أربعة الى ستة طلاب يحضرون بحث واحد وهذا شر لابد منه بسب الاكتظاظ في الافواج في حين ان الواجب أن على كل طالب تحضير وا لقاء بحث.
تأخر كبير في انطلاق الدوس والاعمال الموجهة ودئما السبب الرئيسي هو نقص التأطير وعدم وجود أستاذ يدرس المقياس ، هل يعقل بعد 20 يوم من الانطلاق الفعلي، المدرجات والقاعات فارغة و كأنك في شهر أوت .
نيل شهادة الماستر بدون مناقشة بسب الاكتظاظ ونقص التأطير وهذا الامر حدث في بعض كليات العاصمة .
تأخر في مناقشة طلبة الدكتوراه بسب عملهم في ساعات الذل والقيام بمختلف الاعمال البيداغوجية .
فتح المناصب الاساتذة الدائمين على المقاس وتهميش كلي للحملة الماجيستير والذي لو تم توظيفهم في وقت تخرجهم لم يكن فيه تصادم بينهم وبين حملة دكتوراه ل م د .
فتح مناصب الدكتوراه بصفة عشوائية وغير مدروسة، نجد الوزير يتباهى بفتح 8000 منصب دكتوراه يقابله شح في فتح مناصب توظيف الاساتذة====) النتيجة دكتور بطال وتميع الشهادة وفقدان كلي للقيمتها .
هل من مزيد