المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما هي واجبات الزوج تجاه زوجته


زهرة المسيلة
2017-09-12, 16:29
الزواج"

يعتبر الزواج من الأمور المهمة في حياة كل شخص، ويسعى وراءه كل شخص ليختار شريك حياته، والزواج أحد العلاقات التي يجب الحرص على إنجاحها حتى لا تؤدي إلى الطلاق، فمن أنجح العلاقات الزوجية أن يكون الزوجان يعرفان عيوب بعضهما البعض.

الرجل إذا أراد أن ينجح في زواجهِ يجب أن يختار امرأة فاضلة عفيفة من بين النساء، وألا يهتم لجمالها، لأن الجمال مع مرور الزمن لا يدوم، وتبقى الأخلاق.

أما المرأة إن أرادت زواجاً ناجحاً فيجب عليها أن تختار رجلاً فاضلاً وليس فقط أن تحرص على أن يكون رجلاً غنياً أو مهماً دون الاهتمام بأخلاقه وقيمه.

واجبات الزوج تجاه زوجته:

هناك واجبات في كل علاقة بين شخصين، وهذه الواجبات قد تختلف من علاقة إلى أخرى، ولكن سنذكر هنا أهم النقاط التي تحدد واجبات الزوج تجاه زوجتهِ، وهي كما يلي:

المسؤوليّة:

الرجل هو المسؤول الأوّل عن بيتهِ والقوّام فيه، فلا يستطيع التخلي عن هذه المسؤوليات حتى بطبيعتهِ، لأنّهُ لا يقبل على نفسه أن تدير البيت امرأة؛ لأنّ المرأة كما هي معروفة لا تحسن التدبير، فالرجال وحدهم هم من يتحملون مسؤولية بيوتهِم من ناحية المصروف، وشراء الاحتياجات، وتدبير أمور البيت بشكل كبير.

أما دور المرأة في البيت فيأتي في الأمور الداخلية في المنزل من تربية، وتنظيف، وإعداد الطعام وما الى ذلك.

الإحسان والمودة:

والرحمة هذه الصفات لا يفعلها إلاّ الرجال، فهم يعلمون قيمة المرأة ودورها في حياتهم؛ لأنّ الرسول صلى الله عليه وسلّم علّمنا أن خير الناس هم خيرهم لأهلهِ وبالذات الزوجة، فالمرأة بطبيعتها كائن ضعيف وجميل، لا يحسن إليهنّ إلاّ كريم ولا يتكبّر عليهن ويشتمهن إلاّ لئيم.

المودّة والسكينة:

من أهم واجبات الزوج اتجاه زوجته، فالعلاقة الزوجية التي يكتنفها الحب والسكن هي من أنجح العلاقات بشكل عام، فالشخص الذي لا يجد السكينة والرحمة والعطف من شريك حياتهِ حتى ولو كان مؤدياً لجميع واجباته اتجاهه، فسيشعر بعدم الراحة وعدم الأمان والاستقرار النفسي والعاطفي.

تلبية الرغبات:

للمرأة رغبات كثيرة منها اللباس، وزيارة الأهل، والخروج للتنزه، وما الى ذلك، فيجب على الرجل أن يغطي جميع رغباتها، وألا يجعلها تحتاج أو تفكر بأن تحتاج إلى إنسان غيره.

الرجل الحقيقي هو الذي لا يسمح لزوجته أن تفعل ما يحلو لها مع غيره من الأشخاص، فمثلاّ تريد أن تخرج أو تتنزه فلا يسمح لأحد مهما كان أن يخرجها معهُ، أو أن يوصلها إلى بيت أهلها بنفسه، فالمرأة بطبيعتها اتكالية تجد في الرجل السند، والمأوى، ومصدر الطمأنينة.

الشعور بالأمان:

هذه النقطة بالذات لا تتخلى عنها النساء، فالشعور بالأمان مع شريك حياتها هي أساس الحب والمودة عند المرأة، لذلك يجب على الرجل أن يوفر لها هذا الشعور، الذي يعتبر من أهم النقاط التي تحتاجها المرأة.

kader001
2017-09-12, 17:26
يمكن تلخيصها في الاعالة و الملاعبة فالمداعبة مع تقسيم لياليه عليهن ان كن اربع زوجات الى ان تموت احداهن فيبدلها باخر غير ماسوف عليها لانها في نظرة ضلع اعوج و قاصرة الى الابد حتى و لو كانت وزيرة ام دكتورة و هو راعي لا يفقه اي شيء ................ ربي يرحمنا

ع.عيسى
2017-09-13, 20:24
يمكن تلخيصها في الاعالة و الملاعبة فالمداعبة مع تقسيم لياليه عليهن ان كن اربع زوجات الى ان تموت احداهن فيبدلها باخر غير ماسوف عليها لانها في نظرة ضلع اعوج و قاصرة الى الابد حتى و لو كانت وزيرة ام دكتورة و هو راعي لا يفقه اي شيء ................ ربي يرحمنا

في البداية اعتقدت ان صاحب هذا الرد أنثى عاشت تجربة زواج فاشلة ، ولكني تفاجأت انى وجدته رجل يتكلم وكانه امراة مقهورة ، ..استرجل.. و .لا تستهزء بشرع الله واحاديث نبيه .

misktyba
2017-09-13, 22:55
المسؤوليّة:

الرجل هو المسؤول الأوّل عن بيتهِ والقوّام فيه، فلا يستطيع التخلي عن هذه المسؤوليات حتى بطبيعتهِ، لأنّهُ لا يقبل على نفسه أن تدير البيت امرأة؛ لأنّ المرأة كما هي معروفة لا تحسن التدبير، فالرجال وحدهم هم من يتحملون مسؤولية بيوتهِم من ناحية المصروف، وشراء الاحتياجات، وتدبير أمور البيت بشكل كبير.

أما دور المرأة في البيت فيأتي في الأمور الداخلية في المنزل من تربية، وتنظيف، وإعداد الطعام وما الى ذلك.
عفوا لا اوافقك الرأي فغالبا المراة هي من تحسن تدبير البيت بشهادة الرجال. ليس دور المراة تنضيف و اعداد الطعام فقط ربما انا من لم تفهم الموضوع

علي لزغم
2017-09-14, 07:58
ربنا هب لنا من أزواجنا و ذرياتنا قرة أعين.
سعى الكثير من الأشخاص لمغريات الدّنيا الماليّة والنفسيّة والعاطفيّة، وتندرج العلاقة بين الزّوجين وحبهما لبعضهما تحت المغريات العاطفية، كما أنّ الزّوجين حين يدخلان هذه العلاقة فإنهما يتطلّعان إلى إنجاب الأولاد، والاستقرار، وإشباع الحاجات والشّهوات الجنسيّة، بالإضافة إلى بناء علاقة حبّ وودٍّ وحنان تؤثّر نفسيّاً بشكلٍ إيجابيّ على الشّخص إن كانت الطّرق صحيحة وسليمة، أما إن كانت الطّرق غير سليمة فيمكن أن يصل الحال بين الأزواج إلى الطّلاق. وهناك الكثير من الأزواج الذين يبحثون عن طرق لإسعاد الطّرف الآخر، ومن هذه الطرق تبادل الهدايا فيما بينهم حتّى لو كانت الهدايا رمزيّة، بالإضافة إلى تبادل نظرات الحبّ والإعجاب فيما بينهم، وأن يكون هناك سلامٌ عاطفيّ فيما بينهم حين ملاقاةِ بعضهم البعض أو التكلّم معاً، وإنّ وصف الزّوج لزوجته بالكلام الجميل والمدح يؤدّي إلى إسعادها بشكلٍ كبير، كما أنّ اختيار الوقت المناسب الهادئ لقضاء الوقت معاً هو من العوامل الّتي تزيد من نسبة السّعادة بينهما.

ع.عيسى
2017-09-14, 20:37
المسؤوليّة:

الرجل هو المسؤول الأوّل عن بيتهِ والقوّام فيه، فلا يستطيع التخلي عن هذه المسؤوليات حتى بطبيعتهِ، لأنّهُ لا يقبل على نفسه أن تدير البيت امرأة؛ لأنّ المرأة كما هي معروفة لا تحسن التدبير، فالرجال وحدهم هم من يتحملون مسؤولية بيوتهِم من ناحية المصروف، وشراء الاحتياجات، وتدبير أمور البيت بشكل كبير.

أما دور المرأة في البيت فيأتي في الأمور الداخلية في المنزل من تربية، وتنظيف، وإعداد الطعام وما الى ذلك.
عفوا لا اوافقك الرأي فغالبا المراة هي من تحسن تدبير البيت بشهادة الرجال. ليس دور المراة تنضيف و اعداد الطعام فقط ربما انا من لم تفهم الموضوع

ما رأيك بقلب الادوار بين الرجل والمراة ، ثم نرى الى ما سيؤول اليه المجتمع ........المراة هي ظل الرجل وليس العكس ، خلقت لخدمة زوجها وعبادة ربها ، وفقط ، حواء خلقت من ضلع ادم وليس العكس ، لها حقوق وعليها واجبات ، لي عجبها الحال تزوج ويلي ما عجبهاش الحال تروح تدير عملية تحويل جنسي وتقلب روحها راجل وسكتونا من حكاية حقوق المراة .

أنس_26
2017-09-14, 23:04
ما رأيك بقلب الادوار بين الرجل والمراة ، ثم نرى الى ما سيؤول اليه المجتمع ........المراة هي ظل الرجل وليس العكس ، خلقت لخدمة زوجها وعبادة ربها ، وفقط ، حواء خلقت من ضلع ادم وليس العكس ، لها حقوق وعليها واجبات ، لي عجبها الحال تزوج ويلي ما عجبهاش الحال تروح تدير عملية تحويل جنسي وتقلب روحها راجل وسكتونا من حكاية حقوق المراة .
ه‍هههههههههههه فكرتني بحكاية السبع الي حبوا يرجعوه جاجة (حتى لا يفهمني بعض غلط انا لم اشبه الرجل بالاسد و لا المرأة بالدجاجة ولاكن قلت أن الاسد حيوان مفترس و دجاجة حيوان من الطيور المستأنسة فكل له فطرته الاصلية )