youcefdz20
2009-11-04, 15:37
كان هناك موضوع أثار نقاش حول المصريين والجزائريين يبدوا أنه حذف لتدني المستوى في بعض الردود،وكنت أريد إستعمال حق الرد تجاه الأخت المصرية التي كانت والحق يقال في مستوى النقاش.
لا يوسف
كتبت مشاركة نارية ما حزعل منها طبعا وكيس انك تقرأ
أعترف أختي الكريمة أن الحماسة دفعتني للمبالغة في بعض الأوصاف التي أطلقتها على المصريين،فطبعا هناك رجالا عندكم يكفيكم فخرا ما سوف أذكره،لكي تعلمي أني لا أجادل بطريقة مغلوطة كما تقولين،فنعلم أن لكم ملوك مشهورين زي الدنيا كما تقولون أنتم من أمثال الملك مينا والملك خوفو ورمسيس ،وصولا إلى العصر الحديث والأبطال القوميين من جمال عبد الناصر إلى حسنين هيكل.
وأذكرك أن الكاتب البريطاني روبرت فيسك،والكل يعرف للأسف تملق بعض المصريين،أقول بعض المصريين ،تملقهم لكل ما هو بريطاني وأمريكي ،أذكرك أن هذا الكاتب الذي لا أتفق معه قال أن عظماء مصر ثلاثة فقط حيث قال إن الملك رمسيس والرئيس الراحل جمال عبدالناصر ومحمد حسنين هيكل هم عظماء مصر الثلاثة فقط، مضيفاً أنه يتمنى لهيكل أن يعيش لعشر سنوات مقبلة، ليصبح عمره ٩٦ عاماً، ليكون أكبر من والد فيسك الذى عاصر الحرب العالمية الأولى بثلاث سنوات.
اولا العلماء هادول نوعا ولو حبيت اذكر كما كنت ذكرت مهندس نووي في نفس الشارع اللي كنت اقيم فيه في مصر
مصطفي مشرفة او اينشتين العرب كما كان يلقب،...........................
أحيي هؤلاء العلماء،فالملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم،فكيف لا أحيي أنا العبد البسيط هؤلاء العلماء،ولكن ألا تتفقين معي أنه للأسف ذهبت جهودهم هباءا فلم يستفد منهم أحد على الأقل هذا حسب علمي،فظلت أبحاثهم مجرد نظريات ولم تحول إلى تطبيقات،فالعلم وحده لا ينفع ما لم يتجسد على أرض الواقع.
فالكل يشير إلى أن مصر لا تعير في الوقت الحالي أدنى إهتمام لعلمائها ربما خوف من غضب أمريكا أصبح مبارك يتبع سياسة النعامة بدفن رأسه في التراب،مفضلا هجرة هؤلاء العلماء على وجع الرأس مما سوف تحدثه بحوثهم.
وأذكرك أختي العزيزة بأن المهندس صابر عبد الصادق- عضو الكتلة البرلمانية لنواب الإخوان المسلمين بالبرلمان المصري-(الحزب الديمقراطي المعارض الوحيد في مصر) حذر من استمرار هجرة علماء الذرة والبحوث النووية من مصر، وقال النائب في بيانٍ عاجلٍ قدمه لرئيس الوزراء المصري ولوزير التعليم العالي والبحث العلمي، إنه طبقًا لآخر دراسة أجرتها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا فإنه قد هاجر من مصر أكثر من 2 مليون عالم من بينهم 620 عالمًا في علوم نادرة منهم 94 عالمًا متميزًا في الهندسة النووية و26 في الفيزياء الذرية، و72 في استخدامات الليزر، و93 في الإليكترونيات والميكروبروسيسور و48 في كيمياء البوليمرات، إضافةً إلى 25 في علوم الفلك والفضاء و22 في علوم الجيولوجيا وطبيعة الزلازل، بخلاف 240 عالمًا في تخصصات أخرى لا تقل أهمية.
وقال النائب إنه طبقًا للدراسة فإنه من بين الكفاءات المهاجرة 2 مليون و100 ألف يعملون في الدول العربية و720 ألفًا في الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وأوروبا وكندا، موضحًا أنَّ الدراسة أشارت أيضًا إلى أن أسباب هروب هذه الكفاءات تعود إلى أسلوب التعليم الذي يقوم على التلقين، وعدم توافر الخدمات الأساسية أو صعوبة الحصول عليها، وضعف الإمكانيات التي يفترض توافرها للعلماء والباحثين، علاوةً على فشل الحكومة في حل قضايا البطالة والمرافق العامة والإسكان.
كما أشارت الدراسة إلى أنَّ هناك عددًا كبيرًا ممن بعثتهم مصر لنيل درجات الماجستير أو الدكتوراه بالخارج، رفضوا العودة لبلادهم رغم أنَّ الفرد منهم يكلف حكومته نحو 100 ألف دولار نفقات البعثة.
النائب أكد أنَّ الحكومة الحالية ملئت الدنيا ضجيجًا عن أهمية العلم والتكنولوجيا، ....
فمصر هي الدولة العربية الوحيدة التي لديها الان مفاعلين نووين في الضبعة وانشاص وتم انشائهم من حوالي اربعين سنة
الجزائر تملك أيضا أكثر من مفاعل نووي أختاه، الأول هو المفاعل الموجود في عين وسارة،أما المفاعل النووي الثاني سوف أتحدث عنه لاحقا فهو المقصود فيما يخص البرامج النووية.
وهاهي صور حصرية ملتقطة بواسطة الأقمار الصناعية للمفاعل المذكور،
تفضلي الرابط http://4flying.com/attachment.php?attachmentid=590&d=1147470913 (http://4flying.com/attachment.php?attachmentid=590&d=1147470913)
ولكنهم لم يتم تطويرهم لان مصر وقعت علي اتفاقية حظر السلاح النووي بعدها
وكانو سيتنزفون الكثير من موارد مصر وخصوصا ان مصر كانت تخوض حروبا كثيرة في هذه الايام
لماذا فقط مصر تطبق هذه الإتفاقية وإسرائيل لا تلتزم بها،وأحيطك علما أن الجزائر لاتنتظر حماية مصر النووية،بل بالعكس ربما ستحتاجون لحمايتنا يوما ما فلقد ذكرت تقارير إخبارية أن الإدارة الأميركية كانت تشتبه في أن الصين كانت تساعد الجزائر في العام 1991 على بناء منشأة سرية لتطوير أسلحة نووية.
وذكرت صحيفة "واشنطن تايمز" الاميركية، أمس، إن المفاعل، بقوة 15 ميجاوات، هو الآن مركز أبحاث في جنوبي العاصمة الجزائرية، موضوع حالياً تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأوضحت وثائق أميركية رفعت عنها السرية حديثاً، أن المشروع النووي الصيني ـ الجزائري المشترك بقي سرياً منذ الثمانينيات، حتى كشفت عنه "واشنطن تايمز" للمرة الأولى في 11 ابريل/ نيسان 1991 .
وبالإضافة إلى ذلك، أشارت الوثائق إلى أن المنشأة النووية، المسماة "السلام" قرب بورين جنوبي الجزائر، كانت محمية بصواريخ ومضادات للطائرات خلال حرب الخليج الأولى، وهي إشارة أخرى على الطبيعة العسكرية للمشروع.
ونقلت جريدة "السفير" اللبنانية عن تقرير لمجلس الأمن القومي الأميركي، يعود إلى سبتمبر/ أيلول 1991 بعنوان "البرنامج النووي الجزائري" قوله: " أن الجزائر والصين لم تفصحا علناً عن تعاونهما في مشروع المفاعل هذا قبل نشر تقارير صحافية اميركية في ابريل 1991 تدعي أن الصين تساعد الجزائر في بناء مفاعل نووي، يمكن أن توظفه الجزائر في إطار جهودها للأسلحة النووية".
وأشار التقرير إلى انه في ذلك الوقـــت كانت هناك شكوك سياسية في الجــزائر، وان بعض الأحزاب السياسية الرئيسية تؤيد تطوير أسلحة نووية. وأشارت الوثائق إلى أن المسؤولين في وزارة الدفاع الاميركية والاستخبارات أعربوا عن اعتقادهم أن البرنامج السري لتطوير أسلحة نووية هو في مراحله الأولية.
هاهي صورة عن المفاعل الثاني المقصود بهذا الكلام
http://4flying.com/attachment.php?attachmentid=588&d=1147470885 (http://4flying.com/attachment.php?attachmentid=588&d=1147470885)
وفضلت مصر ان تنمي برنامجها في الحرب البيولوجية والكيماوية وهما سلاح الردع لدي الجيش المصري مقابل السلاح النووي الاسرائيلي
ياريت تخبرينا بنوع هذه الأسلحة البيولوجية،أم أنها مجرد أطباق الفول.
وابشرك بخبر اكيد ومعروف ان مصر ستبني مفاعلات نووية عملاقة قريباجدا وسيتم الاعلان عن المناقصات الشهر القادم ديسمبرالمقبل يعني كمان شهر فقط لان عندها القاعدة العلمية الكافية والمادية الان
وأبشرك أن الجزائر سوف تبني مفاعلا واحدا كل 5 سنوات،هذه هي السياسة الجديد للدولة الجزائرية إن شاء الله.
كلام في منتهي الكوميديا والجهل في ان واحد يا اخي اقرا شوي وبعدين تكلم ما تتكلم كا المراهقين وتطلق الكلمات جزافا لاجل ما تضحك الناس عليك
العلماء المصريين الخمسة سابقا في مجال الذرة فقط اغتيل منهم واحد في فرنسا وهو الدكتور يحي
واثنين في امريكا قبل عودتهم لمصر وهم الدكتورة سميرة والدكتور سمير في امريكا قبل عودتهم بايام للقاهرة والدكتور نبيل في تشكيسلوفاكيا لو تعرفها
يعني ما دل عليهم جاسوس مصري باع نفسه بالشيكل كما تفتري كذبا وجهلا
هنا ألاحظ أن أسلوبك هو اللذي فيه تهريج،المهم لاداعي للكلمات الزائدة،أذكرك ببعض الجواسيس المصريين وقصصهم المؤلمة لكم ولنا.
- اشهر جواسيس الموساد الإسرائيلي في مصر الجاسوس " محمد إبراهيم كامل" الملقب ب ماريو
خسر ورشته على الراقصات فكان الموساد ملاذه .. . فاعترف مذهولاً بعمالته للموساد .. وأمام المحكمة العسكرية وجهت إليه الجرائم الآتية:
الحصول على أسرار عسكرية بصورة غير مشروعة وإفشاؤها إلى المخابرات الإسرائيلية.
الحصول على مبلغ "7 آلاف دولار" مقابل إفشاء الأسرار لدولة معادية "إسرائيل".
التخابر مع العدو لمعاونته في الإضرار بمصر في العمليات الحربية.
تحريض مواطنة مصرية على ارتكابها التخابر .. والحصول على أسرار هامة بقصد إفشائها للعدو.
وبرئاسة العميد أسعد محمود إسماعيل وعضوية المقدم فاروق خليفة والمقدم أحمد جمال غلاب بحضور ممثل النيابة العسكرية والمقدم عز الدين رياض صدر الحكم في مايو 1970 بإعدام ماريو شنقاً بعد أن كرر الخائن اعترافه بالتجسس على وطنه. . مبينا الأسرار العسكرية مقابل سبعة آلاف دولار.
- اسمه سيظل دائماً بقائمة الخونة رجب عبد المعطي . .
وفي مبنى المخابرات المصرية جرى استجوابه فاعترف تفصيلياً – وهو مذهول – بقصة سقوطه في مصيدة المخابرات الاسرائيلية .. وعقدت له محكمة عسكرية وجهت اليه التهم الآتية:
باع نفسه ووطنه للعدو مقابل المنفعة المادية.
أمد العدو بمعلومات عسكرية واقتصادية تضر بأمن الدولة ومصلحة البلاد.
ارتضى لنفسه أن يحمل اسماً يهودياً وجواز سفر يهودياً ورتبة عسكرية يهودية.
التخابر مع دولة معادية "إسرائيل" بقصد الإضرار بالعمليات الحربية لمصر.
التخابر مع دولة أجنبية معادية لتسليمها سراً من أسرار الدفاع عن البلاد.
وحكمت المحكمة بالإعدام شنقاً. .
- زعيم شبكة الشواذ توماس المصري فتعد من أكبر الشبكات التي ضُبطت، وحجّمت كثيراً من شأن الموساد، وألقت الضوء مبهراً على براعة المخابرات المصرية.
وخطورة هذه الشبكة تكمن في تنوع أنشطتها وأهدافها، وكثرة عدد أعضائها من المصريين والأجانب، وكثافة المعلومات الحيوية التي نقلتها لإسرائيل، وأيضاً. . عمرها القصير جداً الذي يقابله انتشار شرس محموم في أكثر من دولة.
إنها بحق . . أشهر شبكات الجاسوسية التي سقطت في مصر .. ولا يعرفها أحد. . !!وبالقبض على الخونة في 6 يناير 1961 اتضحت حقائق مذهلة .. فغالبية الجواسيس سقطوا في بئر الخيانة بسبب الانحراف والشذوذ. وكانت أدوات التجسس التي ضبطت عبارة عن خمس آلات تصوير دقيقة، وحقيبة سفر ذات قاع سري، وعلبةسجائر جوفاء تخبئ به الوثائق والأفلام، وجهاز إرسال متقدم وجد بسيفون الحمام بشقة خاصة بتوماس في جاردن سيتي.
- وأقسم أن لي قائمة كبيرة جدا للجواسيس المصرية،وأكيد أعرف أنك تعريفنهم أكثر مني،فلنترك البئر بغطائه،أفضل،....
اما عن ردك بان اسرائيل لم تغتال احد من علماء الجزائر في الذرة نظرا لان الجزائريين لا يبيعون نفسهم ويقتلو علماء بلادهم
ليس هذا هو السبب اخي فردي ابسط مما تخيل انه اساسا لا يوجد بالجزائر عالم ذرة معروف وحيد لكي يغتاله اليهود او اي عالم حيوي في مجال تخاف منه اسرائيل
وليس في بلاد العرب كلها ما عدا العراق و لبنان الذي اغتيل عالمه الشهير دكتور رمال حسين رمال في فرنسا
أما بخصوص العلماء الحيويين،أريد أن أعلمك أختي أنه في باريس فقط هناك أكثر من 3 ألاف طبيب جزائري،في باريس وحدها.
- وهل تعلم أختي العزيزة أن جزائري يدعى إلياس زرهوني (55 سنة)يترأس «معاهد الصحة الوطنية»National Institutes of Health التي تعتبر أعلى مرجع طبي في الولايات المتحدة، وتمثّل وكالة للبحوث الطبية التي ترعى 27 معهداً ومركز بحث، وتُشغّل 27 ألف باحث وموظف بينهم 17 ألف متفرغ. وتقدر موازنتها السنوية بأكثر من 28 بليون دولار.
وإذا كانت الولايات المتحدة تُخصص للبحث العلمي 3 في المئة من موازنتها فإن زرهوني يتصرف بنصف تلك الحصة وبنحو 80 في المئة من الموازنة العمومية المخصصة للأبحاث الطبية. ويتحدث في تواضع جمّ عن نشأته في مدينة ندرومة الجزائرية، القريبة من تلمسان مهد الحضارة العربية في البلد، قبل أن يغادر كلية الطب في الجزائر عام 1975.
بيّن زرهوني انه اختار تخصصاً غير مألوف، عقب تخرجه طبيباً في الجزائر، هو التصوير الطبي Medical Imaging. ثم التحق بجامعة «جون هوبكنز» حيث تخصص في استعمال التصوير الاشعاعي في تشخيص الامراض. وفي عام 1978، عُيّن أستاذاً مساعداً، ثم تدرج ليُصبح أستاذاً محاضراً، قبل ان يتجاوز سن الرابعة والثلاثين.
- وهل تعلم وردة ودماء أن هذا الجزائري (إلياس زرهوني) الذي تصفه بـأنه لا يملك علوما حيوية،هذا الجزائري إخترع جهاز السكانير الخاص بكشف الأورام السرطانية،كما استطاع المساهمة في تحويل صور «سكانر» العادية إلى صور عالية الدقة «هاي ديفينشن» High Definition، وهو ابتكار مسجل بإسمه أيضاً.
وبين عاميّ 1981 و1985 عمل في قسم الطب الإشعاعي في كلية الطب في فرجينيا الشرقية، مُشتغلاً على استخدام التصوير الاشعاعي كوسيلة للتشخيص المُبكّر للأمراض السرطانية. وابتكر أولاً جهازاً للتصوير المجسم «سكانر» في هذا المجال. وتطلب الأمر منه ان يتعمق في دراسة الفيزياء والرياضيات. وبعدها، عاد إلى جامعة «جون هوبكنز» حيث عُيَّن أستاذاً محاضراً عام 1992، ثم رئيساً لقسم الطب الإشعاعي عام 1996. في تلك الفترة، أنجز زرهوني 157 ورقة بحث معتمدة، ونال ثماني براءات اختراع عن مكتشفاته في التصوير الإشعاعي. ومُنح الميدالية الذهبية للعلوم في أميركا. ويتمثّل اكتشافه العلمي الأول في استعمال صور «سكانر» لتحديد نسبة الكالسيوم في الأنسجة الحيّة، ما مكّنه من استخدام تلك الصور للتمييز بين الورم الخبيث (الذي يحتوي نسيجه على القليل من الكالسيوم) والحميد. ويزيد من أهمية هذا الاكتشاف انه أغنى الأطباء والمرضى عن الحاجة الى أخذ عينات من الأورام جراحياً من طريق الخزعة «بيوبسي» Biopsy.
وسرعان ما تنبّه الى أن أحداً لم يسبقه الى تلك التقنية، التي استخدمها للتعرف إلى نسبة الكالسيوم في العظام، ما جعله أول من استعمل الصور الاشعاعية، منذ عام 1978 لتشخيص مرض ترقق العظام «اوستيو بوروسيس» OsteoPorosis، الذي يعتبر من أكثر الأمراض انتشاراً، وخصوصاً بين النساء
ولاأريد أن أطيل في ذكر العباقرة الجزائريين،فالوقت والمكان لا يسعان ذلك .
- أما فيما يخص علماء الأزهر ومشاركة الجزائريين في الحروب العربية الإسرائيلية،فأستطيع إغراق الموقع بصفحات وصفحات في ذلك الموضوع ربما سوف أذكر البعض منها فيما بعد.
بس للاسف والله العظيم معظمها او حوالي 90% منها خطأ او تجاوز او مغلوطة
ويشهد ربي اني ساتحري الدقة والامانة للرد عليها
لا داعي لإستعمال كلمات من قبيل أني سوف أحاسب،فأنا أعرف كل ذلك تمام المعرفة.
أنا أقبل نقاشك بصدر رحب فالإختلاف رحمة،ولكن رجاءا لا تنعتيني بالكاذب رجاءا أختي،وأرجوا أن تفهمي قصدي فيبدو من كلامك أنك بنت أصل وذو ثقافة لابأس بها، لذلك رجاءا،...
لا يوسف
كتبت مشاركة نارية ما حزعل منها طبعا وكيس انك تقرأ
أعترف أختي الكريمة أن الحماسة دفعتني للمبالغة في بعض الأوصاف التي أطلقتها على المصريين،فطبعا هناك رجالا عندكم يكفيكم فخرا ما سوف أذكره،لكي تعلمي أني لا أجادل بطريقة مغلوطة كما تقولين،فنعلم أن لكم ملوك مشهورين زي الدنيا كما تقولون أنتم من أمثال الملك مينا والملك خوفو ورمسيس ،وصولا إلى العصر الحديث والأبطال القوميين من جمال عبد الناصر إلى حسنين هيكل.
وأذكرك أن الكاتب البريطاني روبرت فيسك،والكل يعرف للأسف تملق بعض المصريين،أقول بعض المصريين ،تملقهم لكل ما هو بريطاني وأمريكي ،أذكرك أن هذا الكاتب الذي لا أتفق معه قال أن عظماء مصر ثلاثة فقط حيث قال إن الملك رمسيس والرئيس الراحل جمال عبدالناصر ومحمد حسنين هيكل هم عظماء مصر الثلاثة فقط، مضيفاً أنه يتمنى لهيكل أن يعيش لعشر سنوات مقبلة، ليصبح عمره ٩٦ عاماً، ليكون أكبر من والد فيسك الذى عاصر الحرب العالمية الأولى بثلاث سنوات.
اولا العلماء هادول نوعا ولو حبيت اذكر كما كنت ذكرت مهندس نووي في نفس الشارع اللي كنت اقيم فيه في مصر
مصطفي مشرفة او اينشتين العرب كما كان يلقب،...........................
أحيي هؤلاء العلماء،فالملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم،فكيف لا أحيي أنا العبد البسيط هؤلاء العلماء،ولكن ألا تتفقين معي أنه للأسف ذهبت جهودهم هباءا فلم يستفد منهم أحد على الأقل هذا حسب علمي،فظلت أبحاثهم مجرد نظريات ولم تحول إلى تطبيقات،فالعلم وحده لا ينفع ما لم يتجسد على أرض الواقع.
فالكل يشير إلى أن مصر لا تعير في الوقت الحالي أدنى إهتمام لعلمائها ربما خوف من غضب أمريكا أصبح مبارك يتبع سياسة النعامة بدفن رأسه في التراب،مفضلا هجرة هؤلاء العلماء على وجع الرأس مما سوف تحدثه بحوثهم.
وأذكرك أختي العزيزة بأن المهندس صابر عبد الصادق- عضو الكتلة البرلمانية لنواب الإخوان المسلمين بالبرلمان المصري-(الحزب الديمقراطي المعارض الوحيد في مصر) حذر من استمرار هجرة علماء الذرة والبحوث النووية من مصر، وقال النائب في بيانٍ عاجلٍ قدمه لرئيس الوزراء المصري ولوزير التعليم العالي والبحث العلمي، إنه طبقًا لآخر دراسة أجرتها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا فإنه قد هاجر من مصر أكثر من 2 مليون عالم من بينهم 620 عالمًا في علوم نادرة منهم 94 عالمًا متميزًا في الهندسة النووية و26 في الفيزياء الذرية، و72 في استخدامات الليزر، و93 في الإليكترونيات والميكروبروسيسور و48 في كيمياء البوليمرات، إضافةً إلى 25 في علوم الفلك والفضاء و22 في علوم الجيولوجيا وطبيعة الزلازل، بخلاف 240 عالمًا في تخصصات أخرى لا تقل أهمية.
وقال النائب إنه طبقًا للدراسة فإنه من بين الكفاءات المهاجرة 2 مليون و100 ألف يعملون في الدول العربية و720 ألفًا في الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وأوروبا وكندا، موضحًا أنَّ الدراسة أشارت أيضًا إلى أن أسباب هروب هذه الكفاءات تعود إلى أسلوب التعليم الذي يقوم على التلقين، وعدم توافر الخدمات الأساسية أو صعوبة الحصول عليها، وضعف الإمكانيات التي يفترض توافرها للعلماء والباحثين، علاوةً على فشل الحكومة في حل قضايا البطالة والمرافق العامة والإسكان.
كما أشارت الدراسة إلى أنَّ هناك عددًا كبيرًا ممن بعثتهم مصر لنيل درجات الماجستير أو الدكتوراه بالخارج، رفضوا العودة لبلادهم رغم أنَّ الفرد منهم يكلف حكومته نحو 100 ألف دولار نفقات البعثة.
النائب أكد أنَّ الحكومة الحالية ملئت الدنيا ضجيجًا عن أهمية العلم والتكنولوجيا، ....
فمصر هي الدولة العربية الوحيدة التي لديها الان مفاعلين نووين في الضبعة وانشاص وتم انشائهم من حوالي اربعين سنة
الجزائر تملك أيضا أكثر من مفاعل نووي أختاه، الأول هو المفاعل الموجود في عين وسارة،أما المفاعل النووي الثاني سوف أتحدث عنه لاحقا فهو المقصود فيما يخص البرامج النووية.
وهاهي صور حصرية ملتقطة بواسطة الأقمار الصناعية للمفاعل المذكور،
تفضلي الرابط http://4flying.com/attachment.php?attachmentid=590&d=1147470913 (http://4flying.com/attachment.php?attachmentid=590&d=1147470913)
ولكنهم لم يتم تطويرهم لان مصر وقعت علي اتفاقية حظر السلاح النووي بعدها
وكانو سيتنزفون الكثير من موارد مصر وخصوصا ان مصر كانت تخوض حروبا كثيرة في هذه الايام
لماذا فقط مصر تطبق هذه الإتفاقية وإسرائيل لا تلتزم بها،وأحيطك علما أن الجزائر لاتنتظر حماية مصر النووية،بل بالعكس ربما ستحتاجون لحمايتنا يوما ما فلقد ذكرت تقارير إخبارية أن الإدارة الأميركية كانت تشتبه في أن الصين كانت تساعد الجزائر في العام 1991 على بناء منشأة سرية لتطوير أسلحة نووية.
وذكرت صحيفة "واشنطن تايمز" الاميركية، أمس، إن المفاعل، بقوة 15 ميجاوات، هو الآن مركز أبحاث في جنوبي العاصمة الجزائرية، موضوع حالياً تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأوضحت وثائق أميركية رفعت عنها السرية حديثاً، أن المشروع النووي الصيني ـ الجزائري المشترك بقي سرياً منذ الثمانينيات، حتى كشفت عنه "واشنطن تايمز" للمرة الأولى في 11 ابريل/ نيسان 1991 .
وبالإضافة إلى ذلك، أشارت الوثائق إلى أن المنشأة النووية، المسماة "السلام" قرب بورين جنوبي الجزائر، كانت محمية بصواريخ ومضادات للطائرات خلال حرب الخليج الأولى، وهي إشارة أخرى على الطبيعة العسكرية للمشروع.
ونقلت جريدة "السفير" اللبنانية عن تقرير لمجلس الأمن القومي الأميركي، يعود إلى سبتمبر/ أيلول 1991 بعنوان "البرنامج النووي الجزائري" قوله: " أن الجزائر والصين لم تفصحا علناً عن تعاونهما في مشروع المفاعل هذا قبل نشر تقارير صحافية اميركية في ابريل 1991 تدعي أن الصين تساعد الجزائر في بناء مفاعل نووي، يمكن أن توظفه الجزائر في إطار جهودها للأسلحة النووية".
وأشار التقرير إلى انه في ذلك الوقـــت كانت هناك شكوك سياسية في الجــزائر، وان بعض الأحزاب السياسية الرئيسية تؤيد تطوير أسلحة نووية. وأشارت الوثائق إلى أن المسؤولين في وزارة الدفاع الاميركية والاستخبارات أعربوا عن اعتقادهم أن البرنامج السري لتطوير أسلحة نووية هو في مراحله الأولية.
هاهي صورة عن المفاعل الثاني المقصود بهذا الكلام
http://4flying.com/attachment.php?attachmentid=588&d=1147470885 (http://4flying.com/attachment.php?attachmentid=588&d=1147470885)
وفضلت مصر ان تنمي برنامجها في الحرب البيولوجية والكيماوية وهما سلاح الردع لدي الجيش المصري مقابل السلاح النووي الاسرائيلي
ياريت تخبرينا بنوع هذه الأسلحة البيولوجية،أم أنها مجرد أطباق الفول.
وابشرك بخبر اكيد ومعروف ان مصر ستبني مفاعلات نووية عملاقة قريباجدا وسيتم الاعلان عن المناقصات الشهر القادم ديسمبرالمقبل يعني كمان شهر فقط لان عندها القاعدة العلمية الكافية والمادية الان
وأبشرك أن الجزائر سوف تبني مفاعلا واحدا كل 5 سنوات،هذه هي السياسة الجديد للدولة الجزائرية إن شاء الله.
كلام في منتهي الكوميديا والجهل في ان واحد يا اخي اقرا شوي وبعدين تكلم ما تتكلم كا المراهقين وتطلق الكلمات جزافا لاجل ما تضحك الناس عليك
العلماء المصريين الخمسة سابقا في مجال الذرة فقط اغتيل منهم واحد في فرنسا وهو الدكتور يحي
واثنين في امريكا قبل عودتهم لمصر وهم الدكتورة سميرة والدكتور سمير في امريكا قبل عودتهم بايام للقاهرة والدكتور نبيل في تشكيسلوفاكيا لو تعرفها
يعني ما دل عليهم جاسوس مصري باع نفسه بالشيكل كما تفتري كذبا وجهلا
هنا ألاحظ أن أسلوبك هو اللذي فيه تهريج،المهم لاداعي للكلمات الزائدة،أذكرك ببعض الجواسيس المصريين وقصصهم المؤلمة لكم ولنا.
- اشهر جواسيس الموساد الإسرائيلي في مصر الجاسوس " محمد إبراهيم كامل" الملقب ب ماريو
خسر ورشته على الراقصات فكان الموساد ملاذه .. . فاعترف مذهولاً بعمالته للموساد .. وأمام المحكمة العسكرية وجهت إليه الجرائم الآتية:
الحصول على أسرار عسكرية بصورة غير مشروعة وإفشاؤها إلى المخابرات الإسرائيلية.
الحصول على مبلغ "7 آلاف دولار" مقابل إفشاء الأسرار لدولة معادية "إسرائيل".
التخابر مع العدو لمعاونته في الإضرار بمصر في العمليات الحربية.
تحريض مواطنة مصرية على ارتكابها التخابر .. والحصول على أسرار هامة بقصد إفشائها للعدو.
وبرئاسة العميد أسعد محمود إسماعيل وعضوية المقدم فاروق خليفة والمقدم أحمد جمال غلاب بحضور ممثل النيابة العسكرية والمقدم عز الدين رياض صدر الحكم في مايو 1970 بإعدام ماريو شنقاً بعد أن كرر الخائن اعترافه بالتجسس على وطنه. . مبينا الأسرار العسكرية مقابل سبعة آلاف دولار.
- اسمه سيظل دائماً بقائمة الخونة رجب عبد المعطي . .
وفي مبنى المخابرات المصرية جرى استجوابه فاعترف تفصيلياً – وهو مذهول – بقصة سقوطه في مصيدة المخابرات الاسرائيلية .. وعقدت له محكمة عسكرية وجهت اليه التهم الآتية:
باع نفسه ووطنه للعدو مقابل المنفعة المادية.
أمد العدو بمعلومات عسكرية واقتصادية تضر بأمن الدولة ومصلحة البلاد.
ارتضى لنفسه أن يحمل اسماً يهودياً وجواز سفر يهودياً ورتبة عسكرية يهودية.
التخابر مع دولة معادية "إسرائيل" بقصد الإضرار بالعمليات الحربية لمصر.
التخابر مع دولة أجنبية معادية لتسليمها سراً من أسرار الدفاع عن البلاد.
وحكمت المحكمة بالإعدام شنقاً. .
- زعيم شبكة الشواذ توماس المصري فتعد من أكبر الشبكات التي ضُبطت، وحجّمت كثيراً من شأن الموساد، وألقت الضوء مبهراً على براعة المخابرات المصرية.
وخطورة هذه الشبكة تكمن في تنوع أنشطتها وأهدافها، وكثرة عدد أعضائها من المصريين والأجانب، وكثافة المعلومات الحيوية التي نقلتها لإسرائيل، وأيضاً. . عمرها القصير جداً الذي يقابله انتشار شرس محموم في أكثر من دولة.
إنها بحق . . أشهر شبكات الجاسوسية التي سقطت في مصر .. ولا يعرفها أحد. . !!وبالقبض على الخونة في 6 يناير 1961 اتضحت حقائق مذهلة .. فغالبية الجواسيس سقطوا في بئر الخيانة بسبب الانحراف والشذوذ. وكانت أدوات التجسس التي ضبطت عبارة عن خمس آلات تصوير دقيقة، وحقيبة سفر ذات قاع سري، وعلبةسجائر جوفاء تخبئ به الوثائق والأفلام، وجهاز إرسال متقدم وجد بسيفون الحمام بشقة خاصة بتوماس في جاردن سيتي.
- وأقسم أن لي قائمة كبيرة جدا للجواسيس المصرية،وأكيد أعرف أنك تعريفنهم أكثر مني،فلنترك البئر بغطائه،أفضل،....
اما عن ردك بان اسرائيل لم تغتال احد من علماء الجزائر في الذرة نظرا لان الجزائريين لا يبيعون نفسهم ويقتلو علماء بلادهم
ليس هذا هو السبب اخي فردي ابسط مما تخيل انه اساسا لا يوجد بالجزائر عالم ذرة معروف وحيد لكي يغتاله اليهود او اي عالم حيوي في مجال تخاف منه اسرائيل
وليس في بلاد العرب كلها ما عدا العراق و لبنان الذي اغتيل عالمه الشهير دكتور رمال حسين رمال في فرنسا
أما بخصوص العلماء الحيويين،أريد أن أعلمك أختي أنه في باريس فقط هناك أكثر من 3 ألاف طبيب جزائري،في باريس وحدها.
- وهل تعلم أختي العزيزة أن جزائري يدعى إلياس زرهوني (55 سنة)يترأس «معاهد الصحة الوطنية»National Institutes of Health التي تعتبر أعلى مرجع طبي في الولايات المتحدة، وتمثّل وكالة للبحوث الطبية التي ترعى 27 معهداً ومركز بحث، وتُشغّل 27 ألف باحث وموظف بينهم 17 ألف متفرغ. وتقدر موازنتها السنوية بأكثر من 28 بليون دولار.
وإذا كانت الولايات المتحدة تُخصص للبحث العلمي 3 في المئة من موازنتها فإن زرهوني يتصرف بنصف تلك الحصة وبنحو 80 في المئة من الموازنة العمومية المخصصة للأبحاث الطبية. ويتحدث في تواضع جمّ عن نشأته في مدينة ندرومة الجزائرية، القريبة من تلمسان مهد الحضارة العربية في البلد، قبل أن يغادر كلية الطب في الجزائر عام 1975.
بيّن زرهوني انه اختار تخصصاً غير مألوف، عقب تخرجه طبيباً في الجزائر، هو التصوير الطبي Medical Imaging. ثم التحق بجامعة «جون هوبكنز» حيث تخصص في استعمال التصوير الاشعاعي في تشخيص الامراض. وفي عام 1978، عُيّن أستاذاً مساعداً، ثم تدرج ليُصبح أستاذاً محاضراً، قبل ان يتجاوز سن الرابعة والثلاثين.
- وهل تعلم وردة ودماء أن هذا الجزائري (إلياس زرهوني) الذي تصفه بـأنه لا يملك علوما حيوية،هذا الجزائري إخترع جهاز السكانير الخاص بكشف الأورام السرطانية،كما استطاع المساهمة في تحويل صور «سكانر» العادية إلى صور عالية الدقة «هاي ديفينشن» High Definition، وهو ابتكار مسجل بإسمه أيضاً.
وبين عاميّ 1981 و1985 عمل في قسم الطب الإشعاعي في كلية الطب في فرجينيا الشرقية، مُشتغلاً على استخدام التصوير الاشعاعي كوسيلة للتشخيص المُبكّر للأمراض السرطانية. وابتكر أولاً جهازاً للتصوير المجسم «سكانر» في هذا المجال. وتطلب الأمر منه ان يتعمق في دراسة الفيزياء والرياضيات. وبعدها، عاد إلى جامعة «جون هوبكنز» حيث عُيَّن أستاذاً محاضراً عام 1992، ثم رئيساً لقسم الطب الإشعاعي عام 1996. في تلك الفترة، أنجز زرهوني 157 ورقة بحث معتمدة، ونال ثماني براءات اختراع عن مكتشفاته في التصوير الإشعاعي. ومُنح الميدالية الذهبية للعلوم في أميركا. ويتمثّل اكتشافه العلمي الأول في استعمال صور «سكانر» لتحديد نسبة الكالسيوم في الأنسجة الحيّة، ما مكّنه من استخدام تلك الصور للتمييز بين الورم الخبيث (الذي يحتوي نسيجه على القليل من الكالسيوم) والحميد. ويزيد من أهمية هذا الاكتشاف انه أغنى الأطباء والمرضى عن الحاجة الى أخذ عينات من الأورام جراحياً من طريق الخزعة «بيوبسي» Biopsy.
وسرعان ما تنبّه الى أن أحداً لم يسبقه الى تلك التقنية، التي استخدمها للتعرف إلى نسبة الكالسيوم في العظام، ما جعله أول من استعمل الصور الاشعاعية، منذ عام 1978 لتشخيص مرض ترقق العظام «اوستيو بوروسيس» OsteoPorosis، الذي يعتبر من أكثر الأمراض انتشاراً، وخصوصاً بين النساء
ولاأريد أن أطيل في ذكر العباقرة الجزائريين،فالوقت والمكان لا يسعان ذلك .
- أما فيما يخص علماء الأزهر ومشاركة الجزائريين في الحروب العربية الإسرائيلية،فأستطيع إغراق الموقع بصفحات وصفحات في ذلك الموضوع ربما سوف أذكر البعض منها فيما بعد.
بس للاسف والله العظيم معظمها او حوالي 90% منها خطأ او تجاوز او مغلوطة
ويشهد ربي اني ساتحري الدقة والامانة للرد عليها
لا داعي لإستعمال كلمات من قبيل أني سوف أحاسب،فأنا أعرف كل ذلك تمام المعرفة.
أنا أقبل نقاشك بصدر رحب فالإختلاف رحمة،ولكن رجاءا لا تنعتيني بالكاذب رجاءا أختي،وأرجوا أن تفهمي قصدي فيبدو من كلامك أنك بنت أصل وذو ثقافة لابأس بها، لذلك رجاءا،...