pantta27
2009-11-03, 19:36
مَاْزَاْلَ حُبُّكِ فِيْ قَلْبِيْ يُعَزِّيْه
فِيْ أَرْذَلِ الْعُمْر بَيْنَ التِّيْهِ وَالتِّيْهِ
يُجَدِّدُ الْفَجْرَ فِيْ لَيْلِ الْمَشِيْبِ إِذَاْ
حَاْوَلْتُ نِسْيَاْنَ مَاْ كُنَّاْ نُعَاْنِيْهِ
وَكُلَّمَاْ مِتُ تُحْيِيْنِيْ نَسَاْئِمُهُ
وَيَنْشُرُ الْوَجْدُ عِشْقاً كُنْتُ أُخْفِيْهِ
وَيَسْبَحُ الْقَلْبُ فِيْ بَحْرِ الْغَرَاْمِ عَلَىْ
مَوْجِ الْوِدَاْدِ الَّذِيْ دَقَّتْ مَعَاْنِيْهِ
فَأَسْتَفِيْقُ عَلَىْ لَحْنٍ يُدَغْدِغُنِيْ
وَيَنْبِضُ الْقَلْبُ مِنْ لَحْنٍ يُوَاْزِيْهِ
فِيْ مَنْبِضِ الْقَلْبِ عِشْقٌ لَيْسَ يَجْهَلُهُ
رَهْطُ الْغَرَاْمِ وَرَهْطُ الآهِ وَالإِيْهِ
وَأَنْتِ ـ فِي النَّبْضِ ـ تَيَّاْرٌ لَهُ أَثَرٌ
يُنَوِّرُ الْكَوْنَ إِنْ طَاْلَتْ لَيَاْلِيْهِ
تَيَّاْرُ حُبِّكِ يُدْنِيْنِيْ وَيُبْعِدُنِيْ
فَيَطْلُبُ الْقَلْبُ شَيْئًا لاْ أُسَمِيْهِ
يَسْمُوْ وَيَهْبِطُ، فِيْ حِلٍّ وَفِيْ حَرَمٍ
فَيَطْمَعُ الصَّبُّ وَالآمَاْلُ تُغْرِيْهِ
يَسْمُوْ وَيعْلُوْ إِذَاْ نَاْجَتْهُ سَاْمِيَةٌ
مِنْ عَاْلَمِ الْحُوْرِ بِالْحُسْنَىْ تُنَاْجِيْهِ
فَيَعْزِفُ الْحُبُّ أَلْحَاْناً مُمَوْسَقَةً
وَيَصْنَعُ الْعِشْقُ حِبْرًا مِنْ مَآقِيْهِ
حَتَّىْ تُلَحَّنَ لِلْعُشَّاْقِ أُغْنِيَةٌ
تُشْجِيْ وَتُنْعِشُ مَنْ غَاْبَتْ حَوَاْرِيْهِ
وَتَبْعَثُ الْعَاْشِقَ الْمَهْجُوْرَ مِنْ سَقَرٍ
حَياًّ طَرِياًّ وَعَيْنُ الْحُبِّ تَحْمِيْهِ
يَحْيَاْ وَيَحْلُمُ مِثْلَ النَّاْسِ منشرحا
وَيَرْقُصُ الْقَلْبُ بَيْنَ التِّيْهِ وَالتِّيْهِ
فِيْ أَرْذَلِ الْعُمْر بَيْنَ التِّيْهِ وَالتِّيْهِ
يُجَدِّدُ الْفَجْرَ فِيْ لَيْلِ الْمَشِيْبِ إِذَاْ
حَاْوَلْتُ نِسْيَاْنَ مَاْ كُنَّاْ نُعَاْنِيْهِ
وَكُلَّمَاْ مِتُ تُحْيِيْنِيْ نَسَاْئِمُهُ
وَيَنْشُرُ الْوَجْدُ عِشْقاً كُنْتُ أُخْفِيْهِ
وَيَسْبَحُ الْقَلْبُ فِيْ بَحْرِ الْغَرَاْمِ عَلَىْ
مَوْجِ الْوِدَاْدِ الَّذِيْ دَقَّتْ مَعَاْنِيْهِ
فَأَسْتَفِيْقُ عَلَىْ لَحْنٍ يُدَغْدِغُنِيْ
وَيَنْبِضُ الْقَلْبُ مِنْ لَحْنٍ يُوَاْزِيْهِ
فِيْ مَنْبِضِ الْقَلْبِ عِشْقٌ لَيْسَ يَجْهَلُهُ
رَهْطُ الْغَرَاْمِ وَرَهْطُ الآهِ وَالإِيْهِ
وَأَنْتِ ـ فِي النَّبْضِ ـ تَيَّاْرٌ لَهُ أَثَرٌ
يُنَوِّرُ الْكَوْنَ إِنْ طَاْلَتْ لَيَاْلِيْهِ
تَيَّاْرُ حُبِّكِ يُدْنِيْنِيْ وَيُبْعِدُنِيْ
فَيَطْلُبُ الْقَلْبُ شَيْئًا لاْ أُسَمِيْهِ
يَسْمُوْ وَيَهْبِطُ، فِيْ حِلٍّ وَفِيْ حَرَمٍ
فَيَطْمَعُ الصَّبُّ وَالآمَاْلُ تُغْرِيْهِ
يَسْمُوْ وَيعْلُوْ إِذَاْ نَاْجَتْهُ سَاْمِيَةٌ
مِنْ عَاْلَمِ الْحُوْرِ بِالْحُسْنَىْ تُنَاْجِيْهِ
فَيَعْزِفُ الْحُبُّ أَلْحَاْناً مُمَوْسَقَةً
وَيَصْنَعُ الْعِشْقُ حِبْرًا مِنْ مَآقِيْهِ
حَتَّىْ تُلَحَّنَ لِلْعُشَّاْقِ أُغْنِيَةٌ
تُشْجِيْ وَتُنْعِشُ مَنْ غَاْبَتْ حَوَاْرِيْهِ
وَتَبْعَثُ الْعَاْشِقَ الْمَهْجُوْرَ مِنْ سَقَرٍ
حَياًّ طَرِياًّ وَعَيْنُ الْحُبِّ تَحْمِيْهِ
يَحْيَاْ وَيَحْلُمُ مِثْلَ النَّاْسِ منشرحا
وَيَرْقُصُ الْقَلْبُ بَيْنَ التِّيْهِ وَالتِّيْهِ