damdoumadima81
2017-07-21, 13:18
علمتني الحياة....
ان اصبر على قساوتها ، فان وراء كل ضائقة فرج ووراء كل باب مغلق مصباح يضئ ظلمات الطريق
فلا يأس مع الحياة حتى وان ضاقت بنا اهدأ عند المواقف الصعبة حتى لا ازيد من صعوبتها
احترم نفسي واعزها، فباحترام انفسنا يحترمنا الغير...
علمتنى الحياة
أن لكل داء دواء أمر منه ..
إلا رهف الإحساس ورقة المشاعر ..
التي لم ولن تستطيع مسايرة الواقع الأليم ..
علمتنى الحياة
أن أكون أنا مهما كانت النتائج ..
علمتنى الحياة
أن التعامل مع الناس ..
يحتاج إلى كثير من التواضع ..
والكثير من الحرص ..
والكثير من المرونة ..
ولكن دون المســـاس بمستوى العزة و الكرامة ..
علمتنى الحياة
.أن لا أطأطئ رأسي أمام الملأ ..
بل أبقى شامخة وإن اشاعو اأنني انكسرت ..
علمتنى الحياة
أن أرى نفسي فوق سماء العز ..
وإذا اطلعت على من هم دوني ..
لا أنظر لهم بعين الشفقة ..
بل بعين الرحمة والحب ..
علمتنى الحياة
أن أعيشها بالشكل الذي يرضي الله ثم يرضيني، ولا أبالي بما يريد الناس؛ لأنهم ساخطون دومًا -وإن أظهروا غير ذلك.
علمتنى الحياة
أنها لا تملك من أمر نفسها شيئا، وأنها طوع بنان الإنسان يشكلها كيف يشاء، ويطوعها لإسعاده أو لشقائه بحسب ما يصنع، فإن أحسن صنعا نال خيرها، وإن أساء فسيكون شرها جزاءً وفاقا له.
علمتنى الحياة
أن الأمل حيٌ يَقَظان دائما، لا ينام، ولا يموت أبدا ما دمنا على قيد الحياة؛ فهو طاقة النور التي تحرك الإرادة، وتدفع العزيمة إلى الأمام، وتنقذنا من ظلمة اليأس الذي يثبط الهمم ويشل الحركة نحو أي تقدم، أو نهضة على المستويات كافة.
علمتنى الحياة
أن الاحترام أساس استمرار أي علاقة إنسانية، إذ يضمن وقايتها شر الكسر، أو الهدم بسبب أي منغصات، أو تقلبات، أو خلافات، ويجعلها ثابتة البنيان – حتى وإن كان فراق أحد طرفيها هو المصير المكتوب لها.
علمتنى الحياة
أن الخائن فيها، لا يخون غيره، وإنما يخون ربه ونفسه أولا وأخيرا، فهو ظالم لنفسه، ومُعرِضها بسوء فعاله إلى عقاب الله في الدنيا، والآخرة، إن لم يتب، ويعود إلى الله، ويحافظ على الأمانة، ويتقيِ الله في نفسه، وفي غيره.
علمتنى الحياة
أن السعادة فيها لا تريد منا إلا أن نرضى بقضاء الله وقدره، ونصبر صبرا جميلا على أي ابتلاءات، أو صعاب نواجهها في حياتنا؛ لتأتي – ولو بعد حين.
ان اصبر على قساوتها ، فان وراء كل ضائقة فرج ووراء كل باب مغلق مصباح يضئ ظلمات الطريق
فلا يأس مع الحياة حتى وان ضاقت بنا اهدأ عند المواقف الصعبة حتى لا ازيد من صعوبتها
احترم نفسي واعزها، فباحترام انفسنا يحترمنا الغير...
علمتنى الحياة
أن لكل داء دواء أمر منه ..
إلا رهف الإحساس ورقة المشاعر ..
التي لم ولن تستطيع مسايرة الواقع الأليم ..
علمتنى الحياة
أن أكون أنا مهما كانت النتائج ..
علمتنى الحياة
أن التعامل مع الناس ..
يحتاج إلى كثير من التواضع ..
والكثير من الحرص ..
والكثير من المرونة ..
ولكن دون المســـاس بمستوى العزة و الكرامة ..
علمتنى الحياة
.أن لا أطأطئ رأسي أمام الملأ ..
بل أبقى شامخة وإن اشاعو اأنني انكسرت ..
علمتنى الحياة
أن أرى نفسي فوق سماء العز ..
وإذا اطلعت على من هم دوني ..
لا أنظر لهم بعين الشفقة ..
بل بعين الرحمة والحب ..
علمتنى الحياة
أن أعيشها بالشكل الذي يرضي الله ثم يرضيني، ولا أبالي بما يريد الناس؛ لأنهم ساخطون دومًا -وإن أظهروا غير ذلك.
علمتنى الحياة
أنها لا تملك من أمر نفسها شيئا، وأنها طوع بنان الإنسان يشكلها كيف يشاء، ويطوعها لإسعاده أو لشقائه بحسب ما يصنع، فإن أحسن صنعا نال خيرها، وإن أساء فسيكون شرها جزاءً وفاقا له.
علمتنى الحياة
أن الأمل حيٌ يَقَظان دائما، لا ينام، ولا يموت أبدا ما دمنا على قيد الحياة؛ فهو طاقة النور التي تحرك الإرادة، وتدفع العزيمة إلى الأمام، وتنقذنا من ظلمة اليأس الذي يثبط الهمم ويشل الحركة نحو أي تقدم، أو نهضة على المستويات كافة.
علمتنى الحياة
أن الاحترام أساس استمرار أي علاقة إنسانية، إذ يضمن وقايتها شر الكسر، أو الهدم بسبب أي منغصات، أو تقلبات، أو خلافات، ويجعلها ثابتة البنيان – حتى وإن كان فراق أحد طرفيها هو المصير المكتوب لها.
علمتنى الحياة
أن الخائن فيها، لا يخون غيره، وإنما يخون ربه ونفسه أولا وأخيرا، فهو ظالم لنفسه، ومُعرِضها بسوء فعاله إلى عقاب الله في الدنيا، والآخرة، إن لم يتب، ويعود إلى الله، ويحافظ على الأمانة، ويتقيِ الله في نفسه، وفي غيره.
علمتنى الحياة
أن السعادة فيها لا تريد منا إلا أن نرضى بقضاء الله وقدره، ونصبر صبرا جميلا على أي ابتلاءات، أو صعاب نواجهها في حياتنا؛ لتأتي – ولو بعد حين.