زهرة المسيلة
2017-07-07, 14:08
أما آن لهاذي الحياة أن تنتهي
أم أنّها لرؤيتي أتعذّب أكثر وأكثر تشتهي
كلّ يسأل عنّي وعن الحال
فليتركوني أعش مرتاحة البال
ما كل هذا الجفاء ما كلّ هذا الألم
ألم يحن موعد زوال هذا السّأم
كلّ الحقيقة كلّها عنّي تتوارى
والجميع في هذه الدنيا يتبارى
فالكلّ والكلّ للأبقى
ومن أبقى غير الأتقى
في هذه الحياة امتحان أكيد
إليك عني فأنا أعرف كلّ ما أريد
بآهاتي بنيت قصرا
لكنني في يوم ما ظننته يرجع قبرا
حلو هذه الحياة هدى
ومرّها يذهب سدى
فالعامة برمّتها تتمنّى
لكن هيهات فالوقت لها لن يتسنّى
لا تعقد آمالك فالحياة لن تردّك في يوم فتى
فأين لك بهذه الأفكار وإلى متى
تجمّل بالصّبر أخي فهو أولى
فالحياة بالصبر تكون أبهى وأحلى
ألا أقول وهذا قولي
اللّه والناس من حولي
فمن أراد الآخرة فهي آتية وليصدّق
ومن أراد الدّنيا فهي زائلة وليحدّق.
أم أنّها لرؤيتي أتعذّب أكثر وأكثر تشتهي
كلّ يسأل عنّي وعن الحال
فليتركوني أعش مرتاحة البال
ما كل هذا الجفاء ما كلّ هذا الألم
ألم يحن موعد زوال هذا السّأم
كلّ الحقيقة كلّها عنّي تتوارى
والجميع في هذه الدنيا يتبارى
فالكلّ والكلّ للأبقى
ومن أبقى غير الأتقى
في هذه الحياة امتحان أكيد
إليك عني فأنا أعرف كلّ ما أريد
بآهاتي بنيت قصرا
لكنني في يوم ما ظننته يرجع قبرا
حلو هذه الحياة هدى
ومرّها يذهب سدى
فالعامة برمّتها تتمنّى
لكن هيهات فالوقت لها لن يتسنّى
لا تعقد آمالك فالحياة لن تردّك في يوم فتى
فأين لك بهذه الأفكار وإلى متى
تجمّل بالصّبر أخي فهو أولى
فالحياة بالصبر تكون أبهى وأحلى
ألا أقول وهذا قولي
اللّه والناس من حولي
فمن أراد الآخرة فهي آتية وليصدّق
ومن أراد الدّنيا فهي زائلة وليحدّق.