الهادي عبادلية
2017-07-01, 21:24
السّلام عليكم ورحمة الله ،
..أسترسل بعضا من أشعاري !،
أبتسم..،
ربّما..لأنّني رأيت ممّن هم أمثالي..
يعانون،
ربّما صابرون ،
رغم الجراح يبتسمون ،
أحاور صمتي،
ألاحقه..
بعد أن كاد يهرب منّي !،
ليبادلهم الابتسامة ،
أستظلّ به ،
لتعود إلى نفسي الحياة ،
وأستأنس بوحشته ،
وكلّ ما هو مباح ، !،
لا يهمّني أن أرقد في العراء ،
بعدما الحبّ..راح !
بين أكوام النّور والظّلمات ،
فكلّها وجوه ، وألوان ..
أو ربّما هي بين الجدّ والتّعب..
والمزاح !،
فلما تسألون؟
ولما عنّي تتساءلون؟ !،
تتوقّف النظرات ،
تتجمّد..تتوجّع،
كلّما انطوى القلب يدمي ..
بعدما داست عليه الأقدام ،
أختلق له الأعذار وأستدرجه،
لئلاّ يختلف معه اثنان !،
وأكمل المسير..،
ما أقسى الحياة ،
لا أكاد أحسّ لها وقعا،
ولا تأوّهات ، ولا شذى" رحيق الكلمـــــــــــات "!؟
فليتك تعلم ما بيني وبينك..
إذا ذاعت الأسرار ،
في ذاك العالم المجنون..
بالطّغيان،!؟
فمالي حيلة ،
ولا بما هو تحسبه
متاح !،
آآآآه !،
ألا أيّها الزّمن الغادر بي ألا..
تهمل يوما أشدّ فيه رحيلي بلا..
رجعة ، ولا نظرة نحو الوراء،
مشفقا بها ، أو ناقما على..
من قيّدوني ، عذّبوني، ومن..
هجروني في أرض بلا فلا.. !؟
فلا لبيب أشكو ، ولا حبيبا أهوى ،
ولا ظالما أهجو ، ولا عدوّا أقتلا..!،
وكلّهم سواء !!؟
ألا تعقل هذا يا.....
صــــــــــــــاح؟
وصلّى الله على نبيّنا محمّد.
..أسترسل بعضا من أشعاري !،
أبتسم..،
ربّما..لأنّني رأيت ممّن هم أمثالي..
يعانون،
ربّما صابرون ،
رغم الجراح يبتسمون ،
أحاور صمتي،
ألاحقه..
بعد أن كاد يهرب منّي !،
ليبادلهم الابتسامة ،
أستظلّ به ،
لتعود إلى نفسي الحياة ،
وأستأنس بوحشته ،
وكلّ ما هو مباح ، !،
لا يهمّني أن أرقد في العراء ،
بعدما الحبّ..راح !
بين أكوام النّور والظّلمات ،
فكلّها وجوه ، وألوان ..
أو ربّما هي بين الجدّ والتّعب..
والمزاح !،
فلما تسألون؟
ولما عنّي تتساءلون؟ !،
تتوقّف النظرات ،
تتجمّد..تتوجّع،
كلّما انطوى القلب يدمي ..
بعدما داست عليه الأقدام ،
أختلق له الأعذار وأستدرجه،
لئلاّ يختلف معه اثنان !،
وأكمل المسير..،
ما أقسى الحياة ،
لا أكاد أحسّ لها وقعا،
ولا تأوّهات ، ولا شذى" رحيق الكلمـــــــــــات "!؟
فليتك تعلم ما بيني وبينك..
إذا ذاعت الأسرار ،
في ذاك العالم المجنون..
بالطّغيان،!؟
فمالي حيلة ،
ولا بما هو تحسبه
متاح !،
آآآآه !،
ألا أيّها الزّمن الغادر بي ألا..
تهمل يوما أشدّ فيه رحيلي بلا..
رجعة ، ولا نظرة نحو الوراء،
مشفقا بها ، أو ناقما على..
من قيّدوني ، عذّبوني، ومن..
هجروني في أرض بلا فلا.. !؟
فلا لبيب أشكو ، ولا حبيبا أهوى ،
ولا ظالما أهجو ، ولا عدوّا أقتلا..!،
وكلّهم سواء !!؟
ألا تعقل هذا يا.....
صــــــــــــــاح؟
وصلّى الله على نبيّنا محمّد.