nad 17
2017-07-01, 11:53
الوقفة الاحتجاجية الأولى للأساتذة الجامعيـن المتعاقدين وحملة الماجستير والدكتوراه البطالين يوم الاثنين 03 جويلية 2017 على الساعة العاشرة صباحاً وبدار الصحافة الطاهر جاووت مساءاً... حضورك يقرر مصيرك.
أنت معني بالأمر،،،، نعم أنت أنت يا هذا أنا أتكلم معك أنت وحدك لا غيرك لما تدير في رأسك إلى الوراء تبحث عن من المعني بالأمر؟؟!!!... إنه أنت القضية تهمك أنت وحدك ولا تهم غيرك في الشارع، تهمك أنت يا حامل الماجستير العامل في القطاع العمومي أو القطاع الخاص، انت حامل الماجستير العامل في قطاع التربية، أنت الحامل للدكتوراه البطــــال البطـــــال؟؟؟!!!! ولايهم أي دكتوراه أنت المعني لاغيرك سواء كانت دكتوراه دولة أو علوم أو ل م د أو دكتوراه معادلة من الهند أو ماليزيا أو أي بلد آخر أنت المعني . القضية تخصك أنت وحدك لا غيرك، ولا تلتفت للوراء ثانية تبحث عن المعني بالأمر أنا أقصدك أنت بالتحديد، أنت الذي لم تناقش بعد مذكرة الماجستير أو الدكتوراه الأمر يعنيكم أيضاً، القضية قضية وقت وبعد سنة أو سنتين أو 3 سنوات أو سنين ستصدم بالواقع المرير والأليم بعد كل المجهودات والتضحيات التي قدمتها!!! نعم هذه الفئة كلها معنية بالقضية التي أصبحت تؤرقنا جميعاً وأصبحت معضلة في قطاع التعليم العالي. لابد لها من تنظيم وتسوية الصفوف. وأخذ كل ذي حق حقه بدون زيادة ولا نقصان، وليس بالسكوت عنه والجمود وانتظار تغير الاوضاع نحو الأحسن من العدم. والتهرب منه والهروب الى عمل غير راض عنه ويبقى الألم في الداخل... فنحن النخبة حملة الماجستير والدكتوراه والذين في الطريق الى ذلك فمن يكونون هم ومن هم حتى يقفون لنا في الطريق ويعرقلون مسيرنا الى النجاح والتفوق والتميز فمن هم؟؟؟!!! أنت نخبة المجتمع التي تفكر وتحلل و تدرس و تتنبأ للواقع وتقرر و تنظم الصفوف فقط ثق بنفسك وتحدى المستحيل فقريباً يصبح حقيقة أنت لست في مكانك المناسب فقط لذلك اهتزت ثقتك بنفسك لابد من استرجاع مكانتنا ووضعنا في مكاننا المناسب...
القضية للجميع ولابد من تقبل الواقع الأليم وليس بالاختفاء وراء الآخرين وبداية إيجاد الحلول الفعلية ليس بالتهرب والتنصل من المسؤولية وكأنها لا تعني أحد وكل شيئ على ما يرام.....فإنكم كلكم معنيون طلبة الماجستير أو طلبة الدكتوراه أو حملة الماجستير أو حملة الدكتوراه بكافة تسميتها... إنها الأزمة الأزمة نعم إنها مرض خطير يتفاقم في الأسرة الجامعية لابد من حلول استعجالية لمعالجته، ليس بالسكوت وترك المرض يتفاقم ويتعفن وتركه ينتشر أكثر فأكثر فأكثر وأكثر حتى فوات الآوان يوم لا ينفع الندم ولا شيئ آخر، فمن أهم أسباب الشفاء من مرض اتخاذ الأسباب وتشخيص المرض باكراً للبدء في العلاج..كحالتنا الآن الجامعة الجزائرية تعاني من أزمة حقيقية سيتفاقم الوضع الى الأخطر مع ترك الوقت يمر فنحن النخبة لا نبقى على الهامش نتفرج ونترقب بخوف!!!!! فالساكت عن حقه شيطان أخرس، لابد من تظافر الجهود كاملة والدفاع عن الحقوق وليس التدريس بأبخس الأثمان بكل ذل وهوان وبدون مقابل تقريباً؟؟؟؟!!!!!!.......
والانطلاقة ستكون يوم الاثنين 03 جويلية 2017 على العاشرة صباحاً أمام الوزارة الوصية ومساءاً أمام دار الصحافة الطاهر جاووت للتعبير عن رفضنا للتعفن التي وصلت اليه الجامعة الجزائرية على كافة الجبهات........
وأعيدها للمرة الأخيرة أنت معني نعم أنت لا تختبئ وراء الحشد ولا تدير رأسك للخلف تبحث من هذا المعني إني أكلمك أنت بالتحديد لا تسمع وتتباع فقط فالأمر يهمك ويعنيك ويحدد من أنت سواء الآن أو مستقبلاً، ولا تسند أمرك وشغلك لغيرك للقيام به لك في غيابك ..فقم به أنت على أكمل وجه وكما تحبه أنت أن يكون، وليس بترك شأنك لغيرك ثم تعاتبه على عدم الاتقان، فقم أنت بواجبك أنت لا غيرك وبأي طريقة كانت المهم لا تبقى تتفرج ومربع يديك فالأمر يعنيك فقم بواجبك أنت بأي طريقة كانت...@ما ضاع حق وراءه طالب @
أنت معني بالأمر،،،، نعم أنت أنت يا هذا أنا أتكلم معك أنت وحدك لا غيرك لما تدير في رأسك إلى الوراء تبحث عن من المعني بالأمر؟؟!!!... إنه أنت القضية تهمك أنت وحدك ولا تهم غيرك في الشارع، تهمك أنت يا حامل الماجستير العامل في القطاع العمومي أو القطاع الخاص، انت حامل الماجستير العامل في قطاع التربية، أنت الحامل للدكتوراه البطــــال البطـــــال؟؟؟!!!! ولايهم أي دكتوراه أنت المعني لاغيرك سواء كانت دكتوراه دولة أو علوم أو ل م د أو دكتوراه معادلة من الهند أو ماليزيا أو أي بلد آخر أنت المعني . القضية تخصك أنت وحدك لا غيرك، ولا تلتفت للوراء ثانية تبحث عن المعني بالأمر أنا أقصدك أنت بالتحديد، أنت الذي لم تناقش بعد مذكرة الماجستير أو الدكتوراه الأمر يعنيكم أيضاً، القضية قضية وقت وبعد سنة أو سنتين أو 3 سنوات أو سنين ستصدم بالواقع المرير والأليم بعد كل المجهودات والتضحيات التي قدمتها!!! نعم هذه الفئة كلها معنية بالقضية التي أصبحت تؤرقنا جميعاً وأصبحت معضلة في قطاع التعليم العالي. لابد لها من تنظيم وتسوية الصفوف. وأخذ كل ذي حق حقه بدون زيادة ولا نقصان، وليس بالسكوت عنه والجمود وانتظار تغير الاوضاع نحو الأحسن من العدم. والتهرب منه والهروب الى عمل غير راض عنه ويبقى الألم في الداخل... فنحن النخبة حملة الماجستير والدكتوراه والذين في الطريق الى ذلك فمن يكونون هم ومن هم حتى يقفون لنا في الطريق ويعرقلون مسيرنا الى النجاح والتفوق والتميز فمن هم؟؟؟!!! أنت نخبة المجتمع التي تفكر وتحلل و تدرس و تتنبأ للواقع وتقرر و تنظم الصفوف فقط ثق بنفسك وتحدى المستحيل فقريباً يصبح حقيقة أنت لست في مكانك المناسب فقط لذلك اهتزت ثقتك بنفسك لابد من استرجاع مكانتنا ووضعنا في مكاننا المناسب...
القضية للجميع ولابد من تقبل الواقع الأليم وليس بالاختفاء وراء الآخرين وبداية إيجاد الحلول الفعلية ليس بالتهرب والتنصل من المسؤولية وكأنها لا تعني أحد وكل شيئ على ما يرام.....فإنكم كلكم معنيون طلبة الماجستير أو طلبة الدكتوراه أو حملة الماجستير أو حملة الدكتوراه بكافة تسميتها... إنها الأزمة الأزمة نعم إنها مرض خطير يتفاقم في الأسرة الجامعية لابد من حلول استعجالية لمعالجته، ليس بالسكوت وترك المرض يتفاقم ويتعفن وتركه ينتشر أكثر فأكثر فأكثر وأكثر حتى فوات الآوان يوم لا ينفع الندم ولا شيئ آخر، فمن أهم أسباب الشفاء من مرض اتخاذ الأسباب وتشخيص المرض باكراً للبدء في العلاج..كحالتنا الآن الجامعة الجزائرية تعاني من أزمة حقيقية سيتفاقم الوضع الى الأخطر مع ترك الوقت يمر فنحن النخبة لا نبقى على الهامش نتفرج ونترقب بخوف!!!!! فالساكت عن حقه شيطان أخرس، لابد من تظافر الجهود كاملة والدفاع عن الحقوق وليس التدريس بأبخس الأثمان بكل ذل وهوان وبدون مقابل تقريباً؟؟؟؟!!!!!!.......
والانطلاقة ستكون يوم الاثنين 03 جويلية 2017 على العاشرة صباحاً أمام الوزارة الوصية ومساءاً أمام دار الصحافة الطاهر جاووت للتعبير عن رفضنا للتعفن التي وصلت اليه الجامعة الجزائرية على كافة الجبهات........
وأعيدها للمرة الأخيرة أنت معني نعم أنت لا تختبئ وراء الحشد ولا تدير رأسك للخلف تبحث من هذا المعني إني أكلمك أنت بالتحديد لا تسمع وتتباع فقط فالأمر يهمك ويعنيك ويحدد من أنت سواء الآن أو مستقبلاً، ولا تسند أمرك وشغلك لغيرك للقيام به لك في غيابك ..فقم به أنت على أكمل وجه وكما تحبه أنت أن يكون، وليس بترك شأنك لغيرك ثم تعاتبه على عدم الاتقان، فقم أنت بواجبك أنت لا غيرك وبأي طريقة كانت المهم لا تبقى تتفرج ومربع يديك فالأمر يعنيك فقم بواجبك أنت بأي طريقة كانت...@ما ضاع حق وراءه طالب @