مشاهدة النسخة كاملة : ما جاء في ليلة العيد
السؤال:
أحسن الله إليكم. هل كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحيي ليلتي العيدين بالقيام أو قراءة القرآن؟ وهل يوجد حديث للترغيب في قيام هاتين الليلتين؟
الجواب:
الشيخ: فيهما أحاديث ضعيفة في فضل إحيائهما، وأما من فعل الرسول صلى الله عليه وسلم فلم يكن يفعل ذلك لم يكن يحيي الليل وما قام الليل كله إلا في الليالي العشر الأخيرة من رمضان رجاءً لليلة القدر، فإنه كان عليه الصلاة والسلام إذا دخل العشر أحيا الليل كله. نعم.
http://binothaimeen.net/*******/12387
السؤال
أنا إمام من أئمة التراويح في بلدي وعليه أطلب منكم تحقيقا علميا في مسألة إحياء ليلة العيد مبينين الضعيف من الصحيح لأن الأمر قد ألتبس علينا؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فذهب أكثر أهل العلم إلى استحباب إحياء ليلتي العيدين (الفطر والأضحى)، قال الإمام النووي في المجموع: اتفق أصحابنا على إحياء ليلتي العيدين. انتهى، وقال في مواهب الجليل: استحب إحياء ليلة العيد بذكر الله تعالى، والصلاة وغيرها. انتهى.
وذهب الحنفية: إلى أن إحياءها يكون بصلاة العشاء في جماعة والعزم على صلاة الفجر جماعة، فإحياء ليلة العيد عند القائلين بها يكون بجمع الطاعات من ذكر وقراءة قرآن وصلاة ودعاء، قال في مغني المحتاج: ويسن إحياء ليلتي العيد بالعيادة من صلاة وغيرها من العبادات. انتهى.
واعلم أنه لا يستحب لإحيائها الصلاة بالمسجد، ولا المواضع المشهورة كما يفعل في رمضان، بل كل إنسان في بيته لنفسه، ولا بأس أن يأتم به أهله وولده. ذكره ابن الحاج.
وننبه السائل بأن الجمهور احتجوا على الاستحباب بحديث: من قام ليلتي العيد محتسباً لله تعالى لم يمت قلبه حين تموت القلوب. رواه ابن ماجة عن أبي أمامة، وروي عن أبي الدرداء موقوفاً ومرفوعاً وإسناده ضعيف جداً، ضعفه الحافظ ابن حجر وابن شاهين وضعفه في مصباح الزجاجة، قال النووي: أسانيد الجميع ضعيفة. وقال الألباني: ضعيف جداً.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=55542
ووقت التكبير في عيد الفطر يبتدئ من ليلة العيد إلى أن يدخل الإمام لصلاة العيد
جزاك الله كل خيييير
بارك الله فيك
شكرا و فيك بارك
بصلاة العشاء في جماعة والعزم على صلاة الفجر جماعة
عباس عرفان
2017-06-28, 12:26
بارك الله فيك
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
طرش جمال الدين
2017-10-02, 01:08
بوركتم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بوركتم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
جزاك الله خيرا
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir