المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصيدة صوت صفير البلبل --- شكون مايعرفهاش؟ أنت؟ --- أمالا أدخل تعرفها


نعمة القدوس
2009-10-31, 10:07
باسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وب،ركاته

اليوم أتيتكم بقصيدة مشهورة جدا ومنذ أن سمعتها وأنا أحلم بحفظها
حتى أعجز أستاذ اللغة العربية لأنه دائما ما يأتينا بأغرب القصائد
المهم اليوم جائتني فكرة بأن أفتتح مواضيعي بعد العودة إليكم
بهذه القصيدة وأرجو أن تعجبك


هذه كلماتها أولا .. حتى تستطيعوا متابعتها حنما تسمعون
القصة التي يحكيها أحدهم في المرفقات


تفضلوا ..


الكلمات



صوت صفير البلبــــــل هيج قلبي الثمـــــــل


الماء والزهر مــــعا مع زهر لحظ المقــــل



وأنت يا سيدي لـــــــــي وسيدي ومموللـــــي


فكم فكم تيمـــــــــــــــني غزيل عقيقــــــــــــــــل



قطفته من وجنــــــــــــة من لثم ورد الخجــــــل


فقــــــــــــــــــال : لا لا لا لا لا وقـد غـدا مهـــــــــرول



والخود مالت طربـــــــــــا من فعـل هذا الرجــــــل


فولولت و ولولــــــــــــت ولي ولي يا ويلــلــــــــي



فقـلـــــــت لا تــــــولولــي وبينـــــــــــــــي اللؤلؤ لي


قالت له حين كــــــــــــــذا انهض وجد بالنقــــــــل


وفتية سقوننــــــــــــــــــي قهـــــــــــــوة كالعسللـي


شممتـــــــها بأنفـــــــي أزكــــــى من القــرنفـــــــــل


في وسط بستان حلــــي بالزهر والسرور لــــــــــي



والعود دنـــــــــــــدن لـي والطـبل طبطب طبلـــي



طـــــــبطب طب طــــــبطب طبـــــ طبطــــب طب طبطب لــــي



والسقف سقسق سق ليوالرقص قـد طابــــــــ إلي


والسقف سقسق سق لي



شوا شوا وشـــــــــــاهش على ورق سفـــرجـــــــل


وغرد القمر يصيـــــــــــح مـــلل فــي مللــــــــــي



ولو تراني راكبـــــــــــــــا على حمــــار اهــــــــــزل



يمشي على ثلاثــــــــــــة كمشـــــــة العرنــــــــــجل



والناس ترجم جمــــــــلي في السوق بالقـــلقـللــي



والكل كعكع كعكـــــــــــع خلفــي ومن حويللـــــــي



لكن مشيت هــــــــــــاربا من خشـــــية العـقـنـــــقــل



الى لقـــــــــــــــــــاء ملك معظــــــــــــم مبجــــــــــــل



يأمر لي بخلعـــــــــــــــه حمراء كالدم دملـــــــي



اجر فيها ماشـــــــــــــــيا مبغـــــــــــــــــددا للذيــــــل



أنا الأديب الألمعـــــــــي من حي ارض الموصــــــل



نظمت قطعا زخــــــرفت يعجــــــــــز عنها الأدبـــــل



أقول في مطلعـــــــــــها صـــــــوت صفـــــــير البلبل






تحياتي لكم

•~ندية الجوري~•
2009-10-31, 13:26
شكــــــــــــــــــــــــــــــرا

الزبرجد
2009-10-31, 13:28
شاع بين نابتة هذا العصر قصيدة متهافتة المبنى والمعنى ، منسوبة للأصمعي ، صنعت لها قصة أكثر تهافتاً ، وخلاصة تلك القصة أن أبا جعفر المنصور كان يحفظ الشعر من مرة واحدة ، وله مملوك يحفظه من مرتين ، وجارية تحفظه من ثلاث مرات ، فكان إذ ا جاء شاعر بقصيدة يمدحه بها ، حفظها ولو كانت ألف بيت (؟!!) ثم يقول له :إن القصيدة ليست لك ، وهاك اسمعها مني ، ثم ينشدها كاملة ، ثم يردف : وهذا المملوك يحفظها أيضاً – وقد سمعها المملوك مرتين ، مرة من الشاعر ومرة من الخليفة – فينشدها ، ثم يقول الخليفة : وهذه الجارية تحفظها كذلك – وقد سمعتها الجارية ثلاث مرات- فتنشدها ، فيخرج الشاعر مكذباً متهماً .
قال الراوي : وكان الأصمعي من جلسائه وندمائه ، فعرف حيلة الخليفة ، فعمد إلى نظم أبيات صعبة ، ثم دخل على الخليفة وقد غيّر هيئته في صفة أعرابي غريب ملثّم لم يبِنْ منه سوى عينيه (!!) فأنشده :
صــوت صفير البلبل هيّج قلب الثمــل
الماء والزهـــر معاً مع زهر لحظ المقل
وأنت يا سيـــددلي وسيددي وموللي (!)
ومنها - وكلها عبث فارغ - :
وقــــال : لا لا لللا وقد غدا مهــرولي (!)
وفـــــتية سقونني (!) قهــيوة كالعسل
شممـــــتها في أنففي (!) أزكى من القرنفل
والــعود دن دن دنلي والطبل طب طب طبلي (!)
والكـــل كع كع كعلي (!) خلفي ومن حويللي (!)
وهلمّ شرّا ( بالشين لا بالجيم ) ، فكلها هذر سقيم ، وعبث تافه معنى ومبنى .
ولم ينته العبث بالعقول ، فقد زاد الراوي أن الخليفة والمملوك والجارية لم يحفظوها ، فقال الخليفة للأصمعي : يا أخا العرب ، هات ما كتبتها فيه نعطك وزنه ذهباً ، فأخرج قطعة رخام وقال : إني لم أجد ورقاً أكتبها فيه ، فكتبتها على هذا العمود من الرخام ، فلم يسع الخليفة إلا أن أعطاه وزنه ذهباً ، فنفد ما في خزانته (!!!) .
إنّ هذه القصة السقيمة والنظم الركيك كذب في كذب ، وهي من صنيع قاصّ جاهل بالتاريخ والأدب ، لم يجد ما يملأ به فراغه سوى هذا الافتعال الواهن .
إن القصة المذكورة لم ترد في مصدر موثوق ، ولم أجدها بعد بحث طويل إلا في كتابين ، الأول : إعلام الناس بما وقع للبرامكة مع بني العباس ، لمحمد دياب الإتليدي ( ت بعد 1100هـ ) وهو رجل مجهول لم يزد من ترجموا له على ذكر وفاته وأنه من القصّاص ، وليس له سوى هذا الكتاب .
والكتاب الآخر : مجاني الأدب من حدائق العرب ، للويس شيخو ( ت 1346هـ ) ،وهو رجل متّهم ظنين ، ويكفي أنه بنى أكثر كتبه على أساس فاسد - والتعبير لعمر فرّوخ ( ت 1408هـ ) - وكانت عنده نزعة عنصرية مذهبية ، جعلته ينقّب وينقّر ويجهد نفسه ، ليثبت أن شاعراً من الجاهليّين كان نصرانياً ( راجع : تاريخ الأدب العربي 1/23) .
ويبدو أن الرجلين قد تلقفا القصة عن النواجي ( ت859هـ ) _ وقد أشار شيخو إلى كتابه ( حلبة الكميت ) على أنه مصدر القصة ، ولم أتمكّن من الاطلاع عليه ، على أن النواجي أديب جمّاع ، لا يبالي أصحّ الخبر أم لم يصحّ ، وإنما مراده الطرفة ، فهو يسير على منهج أغلب الإخباريين من الأدباء ، ولذا زخرت مدوّنات الأدب بكل ما هبّ ودبّ ، بل إن بعضها لم يخلُ من طوامّ وكفريّات .
وتعليقاً على كون الإتليديّ قصّاصاً ، أشير إلى أن للقصّاص في الكذب والوضع والتشويه تاريخاً طويلاً ، جعل جماعة من الأئمة ينهون عن حضور مجالسهم ، وأُلّفت في التحذير منهم عدة مصنّفات ( راجع : تاريخ القصّاص ، للدكتور محمد بن لطفي الصباغ ) .
ثمّ اعلم أيها القارئ الحصيف أن التاريخ يقول : إن صلة الأصمعي كانت بهارون الرشيد لا بأبي جعفر المنصور الذي توفي قبل أن ينبغ الأصمعي ، ويُتّخذ نديماً وجليساً ، ثم إن المنصور كان يلقّب بالدوانيقي ، لشدة حرصه على أموال الدولة ، وهذا مخالف لما جاء في القصة ، ثم إن كان المنصور على هذا القدر العجيب من العبقريّة في الحفظ ، فكيف أهمل المؤرخون والمترجمون الإشارة إليها ؟
أضف إلى ذلك أن هذا النظم الركيك أبعد ما يكون عن الأصمعي وجلالة قدره ، وقد نسب له شيء كثير ، لكثرة رواياته ، وقد يحتاج بعض ما نُسب إليه إلى تأنٍّ في الكشف والتمحيص قبل أن يُقضى بردّه ، غير أن هذه القصة بخاصة تحمل بنفسها تُهَم وضعها ، وكذلك النظم ، وليس هذا بخاف عن اللبيب بل عمّن يملك أدنى مقوّمات التفكير الحرّ .
ولم أعرض لها إلاّ لأني رأيت جمهرة من شداة الأدب يحتفون بالنظم الوارد فيها ، ويتماهرون في حفظه ، وهو مفسدة للذوق ، مسلبة للفصاحة ، مأذاة للأسماع .
وبعد : فإنه يصدق على هذه القصّة قول عمر فرّوخ رحمه الله : إن مثل هذا الهذر السقيم لا يجوز أن يُروى ، ومن العقوق للأدب وللعلم وللفضيلة أن تؤلف الكتب لتذكر أمثال هذا النظم).

من خلال نقولاتي للموضوع ، ومحاولتي التنوير بمقال الأستاذ ؛ وجدت أن بعضهم لا يتخيل أن هذا البنيان ، وهذه القصة المُسلّم بصحتها من الصغر ؛ تتهاوى بمقالٍ واحد !!
وكذلك وجُدت التأيد والإفادة من البعض الآخر ؛ فأحدهم لفت إنتباهي إلى أن الذي ساهم بنشرها هو القطان، وآخر نقل لي مقولة مفيدة وهي : روي عن الأخفش أنه قال : { كان الأصمعي ((أعلم الناس بالشعر )) وكان يميز الغث من السمين وكان راوية العرب وكان يحفظ أكثر من عشرة ألالف أرجوزة غير الشعر .. ولكنه لم يكن شاعرا أبداً ،
وثالث يقول : بأن هذه القصة لايؤمن بها إلا من لايعلم بالأدب والتاريخ !
ومرات نتفق ونقول : من هو الأصمعي ؟! ومن هو الذي يجرؤ على الخليفة المهيب أبي جعفر المنصور ودم قائدهم الخرساني لم تجف بعد ؟! ناهيك عن أن يأتي متلثما في مجلس الخليفة !!!
ولاننسى بأنهم كانوا في زمن لايُسأل عن المقتول فيما قُتل !



د.عبدالله سليم الرشيد
يقول الدكتورأحمد سعد الدين أبو رحاب ردا على نقل أحدهم لهذه القصيدة:


أخى / أختى

دعنى أتحدث معك بحرية .. اولا لأن هذا العمل منقول ولن يضيرك ما سوف أقول .. واعتقد انك تبحث عن الحقيقة .

هذه الحكاية ملفقة ومستحيلة الحدوث .. كلما دخلت الى منتدى اجدها فأفكر فى التصدى لها ولكنى اسكت .. واخيرا شعرت انه طفح الكيل فقد بحثت فى بعض المتصفحات عن الأصمعى فلم اجد تقريبا غير هذه الحكاية الأكذوبة , منشورة أكثر من مائة مرة !!!

أخى/أختى, أرجو أن تسمعنى بهدوء :

1/ ابو جعفر المنصور لم تقع عينه على الأصمعى ولم يسمع باسمه .. فالأصمعى لم يظهر الا عن طريق " الفضل بن ربيع" حاجب هرون الرشيد الذى سعى لتقديمه الى الرشيد فأحبه وقربه منه . والسبب فى تصرف الفضل ان ذلك الوقت كان يموج بالشعوبيين أعداء العرب من الفرس أو المنتمين اليهم امثال البرامكة وابى نواس وابى العتاهية والفضل بن سهل وبشار بن برد الخ بينما الفضل بن ربيع الذى عينه الخليفة حاجبا له رغم عدم موافقة الوزراء والكتاب من البرامكة لأنه متعصب لعروبته وكانت المجموعة العربية مكونة منه ومن زبيدة زوج الخليفة وأم الأمين لأن اخوالها هاشميون وكان الأصمعى معروفا بميوله للأمويين بسبب عروبتهم , ولذلك عمل الفضل على ضمه الى البلاط ليحقق توازنا مع المجموعة الأخرى ومنها الكسائى وأبو عبيدة واسحق الموصلى الخ . وطبعا بعد الرشيد كانت المجموعة العربية متعصبة للأمين , فلما انتصر عليه المأمون ابتعدوا عن البلاط نهائيا . .. من هنا تعرف لماذا حاول الشعوبيون والفارسيون فى حقب لاحقة تشويه صورة الأصمعي واظهاره فى صورة المهرج الذى يسلى الخلفاء .. المهم ان أباجعفر المنصور لم يسمع عن اسم الأصمعي الذى كان وقتها شابا مغمورا يتجول فى البوادى لتدوين اللغة والشعر وكما تعلم فهو من مدرسة البصرة ( مدرسة السماع ) ضد مدرسة الكوفة ( مدرسة القياس )

2/ قافية هذه القصيدة مجرورة . فبالله عليك ايها الحبيب كيف ان الأصمعى يجر كلمة الثمل ( هيّج قلبى الثمل ) على اي اساس يا ترى ؟ انها صفة لمفعول به أو هى فاعل اذا اعتبرناها مصدرا , فكيف يجرها شيخ مدرسة البصرة وأمام الخليفة؟؟؟ كذلك( يعجز عنها الأدب لى ) ما معنى الأدب لى ؟؟ وهب يحثت مثلا فى لسان العرب عن بعض الكلمات الغريبة الواردة فى هذه القصيدة/الأكذوبة ووجدتها ؟ ولسان العرب من تأليف ابن منظور تلميذ الأصمعى ؟

3/ طبعا هذا الكلام الفارغ من بحر الرجز ( مستفعلن ) فما رأيك ( قال لا لا لا لا ) مكسور كسرا بينا وكذلك ( فقالت لا تولولى ) .. فهل تصدق ان يقف اي انسان امام الخليفة ليقول له كلاما بدون معنى مع اخطاء فى النحو والوزن , وهل تصدق ان الخليفة لم يكن سيأمر بقطع رأسه على الفور ؟

4/ الخليفة ابو جعفر المنصور لا يمكن ان يكون نصابا ويفعل مثل هذه الأفاعيل . كان يكفيه ان يعطى عطايا قليلة وهو فعلا كان معروفا بالحرص .. طبعا الشاعر لن يخدع عن قصيدته فاذا اضطر الى التزام الصمت امام الخليفة ولكنه سيخرج وهو واثق ان الخليفة يكذب لأنه طبعا يعرف قصيدته ومتأكد من انها من تأليفه .. ( تخيل ! خليفة رسول الله ص يكذب ؟ )مع تكرار هذا الموقف الم يكن تصرف الخليفة سينتشر , ويتوقف الشعراء عن مدحه أو حتى عن الذهاب اليه ؟ وهل كانت كل كتب الأدب كابن قتيبة والكامل والشعر والشعراء الخ الخ لن تذكر هذه القصة الأعجوبة ؟

5/وبعيدا عن خزعبلات الجارية التى تحفظ من مرة والعبد الذى يحفظ من مرتين , الم يكن كافيا ان يقول الخليفة : لقد سمعت هذه القصيدة من قبل .. من كان سيجرؤ ان يناقشه ؟ أما عن الحفظ , فما الذى يمنع من حفظ هذا الكلام , انا شخصيا مازلت احفظ القصيدة الفكاهية التى كانت منتشرة من عشرين عاما , وتقول ( لآنى مازلت احفظها لأن حفظ الغريب اسهل )

ومدعشر بالقعطلين تحشرمت ** شرافتاه فخر كالخربعصبلى
والهكيكذوب الهيكذوب تهيهعت ** مكن روكة العلقبوط المنفل ( مكسور)
وتفشخل الفشخال فى شخط الحفا ** برباسكاه وروكة البعبعبلِ

وقيل كذلك :
كون القصة حازت على إعجابك فهذا أمر آخر لسنا بصدد الحديث عنه هنا، أما في مجال الدراسة العلمية فلابدّ من التحقق من صدق الروايات وصحتها، وأظن أن الدكتور عبدالله سلك سبيل الباحث الجاد في التعامل مع القصة المذكورة، وعليه فقد توصل إلى ما توصل إليه من بطلان ثبوتها.

ومن الاستئناس قول أحدهم :

قد يظن بعض الناس أن كل ما يُروَى في كتب التاريخ والسيرة والأدب ، أن ذلك صار جزءًا لا يتجزأ من التاريخ الإسلامي ، لا يجوز إنكارُ شيء منه ! وهذا تنكر بالغ للتاريخ الإسلامي الرائع ، الذي يتميز عن تواريخ الأمم الأخرى بأنه هو وحده الذي يملك الوسيلة العلمية لتمييز ما صح منه مما لم يصح،وهي نفس الوسيلة التي يميَّز بها الحديثُ الصحيح من الضعيف، ألا وهو الإسناد الذي قال فيه بعض السلف: ( لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء)



ولهذا تبقى القصيدة من باب المتعة فقط ...دون التطرق للقصة الكاذبة ودون ذكر الاصمعي

عابر . سبيل
2009-10-31, 13:46
جزاك الله خيرا...

حلاوة_87
2009-10-31, 13:48
يا عيني عليك ما زالت القصيدة تدور شقيقتي لحن الوفاء اسمعها ترددها يوميا محاولة حفظها وما صدقت اني وجدتها ايضا هنا في المننتدى...عندما اسمعها اشعر برغبة في الضحك..
مشكوورة

عمر ح م ب
2009-10-31, 14:27
جزاك الله كل خير
على هذه القصيدة
فانها تعجبني ومن اروع القصائد
الا قراته

الظاهر بيبرس.
2009-10-31, 14:29
جزاك الله كل خير

الـ^ـسَّــآآحِـ^ــرْ ،
2009-10-31, 14:58
جزاك الله خيرا .

كمال الاسلام
2009-10-31, 15:28
جزاك الله خيرا...

محبة الحياة
2009-10-31, 17:00
جزاك الله خيرا
تعرفين أختي لي أخ لم يحفظ في حياته قصائد المدرسة
و حفظ هذه القصيدة بالسمع حتى اني لما اراه يرددها أمامي حفظت منه

شوا شوا وشـــــــــــاهش على ورق سفـــرجـــــــل
أقول عنه انه أصيب بإفلونزة الأصمعي لأنه أغلب كلمات هذه القصيدة غير مفهومة

نعمة القدوس
2009-10-31, 17:08
شكــــــــــــــــــــــــــــــرا


بارك الله فيك يا رنومتي شكرا على الرد

نعمة القدوس
2009-10-31, 17:20
ولهذا تبقى القصيدة من باب المتعة فقط ...دون التطرق للقصة الكاذبة ودون ذكر الاصمعي







شكرا لك أخي على هذا التنبيه
وبارك الله فيك
وجزاك خيرا

أنا نقلت هذه القصيدة لشدة إعجابي بها فقط

نعمة القدوس
2009-10-31, 17:26
جزاك الله خيرا...


بارك الله فيك أخي