تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : شوفوا روعة الخرزة الزرقاء التركية .....أنا شخصيا أملك واحدة


yalova
2009-10-31, 09:10
http://2.bp.blogspot.com/_tZMd9SiF2kg/SMylCRWSQkI/AAAAAAAAAV8/0OR1jibl1Xs/s400/ist2_294876-blue-glass-evil-eye-charms.jpg



http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/small10200829232714.jpg



http://farm4.static.flickr.com/3186/2795884981_83ec07e12e.jpg




http://agvamaviboncuk.com/images/maviboncuk.jpg


http://www.rabeta.net/upload/7sad.png



http://2.bp.blogspot.com/.../s400/maviboncuklar.jpg
http://omamoriyasan.ocnk.net/data/omamoriyasan/image/nazar.jpg

قصة الخرزة الزرقاء ( لمنع الحسد ) تروي الأسطورة أن الجن يخافون الذئاب، فإذا رأى الجني ذئباً قادماً نحوه تحول إلى صورة حجر كريم خشية أن يراه، فإذا رآه الذئب وبال عليه صار حبيس تلك الصورة، ويبقى على تلك الحال حتى يقع في يد آدمي، فيظهر له في نومه عارضاً عليه خدماته مقابل أن يحرره من صورته المتحولة، وهكذا خلق لدى الناس اعتقاد واسع في قوة وتأثير الأحجار الكريمة، فهي تجلب الرزق، أو تدفع العين، أو تقوي الحال الجنسية عند الرجال·

وقديماً آمن قدماء المصريين بأن للحلي قوى وآثاراً سحرية إلى جوار وظيفتها في الزينة، فاتخذوا من الحلي تمائم يعلقونها على مختلف أجزاء أجسادهم، واختلفت التمائم باختلاف الغرض المعلقة من أجله، فهناك تمائم للأحياء، وأخرى للأموات، وتمائم للوقاية من الأمراض وأخرى للوقاية من السحر والحسد والغرق·

واختلفت أنواع الحلي المستخدمة حسب اختلاف الحالة الاجتماعية، فالأغنياء استخدموا الحلي المصنوعة من الذهب والأحجار الكريمة، بينما استخدم العامة الخرز المصقول·

ويذكر (سيريل الدريد) في كتابه (مجوهرات الفراعنة) أن الحلي التي كانت تُستخدم لتزيين الرقية أو العنق قد تطورت عن شكل بدائي يتمثل في تلك التعويذة التي كانت تتدلى من خيط أو رباط يحيط بالعنق، والتي استخدمها الإنسان البدائي ليقي نفسه من القوى الخفية الموجودة في الطبيعة، والتي كان يعتقد أنها ترسل عليه الأعاصير، والفيضانات والبراكين والزلازل، وتصيبه بالأمراض·

ويذكر (ألدريد) أن أكثر التمائم شيوعاً واستخداماً بين المصريين القدماء كانت التميمة أو الرقية المصنوعة من الخرز، وأنه لم تكن هناك أمة من أمم العالم القديم كله مثل مصر التي صنعت هذا القدر العظيم وهذه الكميات الهائلة من الخرز لشعورهم بالجانب الجمالي في أشكال وألوان تلك المواد الطبيعية إلى جانب اعتقادهم في القوى السحرية لتلك الخرزات·

أما سر اللون الأزرق فمرده لاعتقاد قدماء المصريين في ثلاثة ألوان، وهي الألوان السائدة في حليهم، الأحمر والأخضر والأزرق، وكان كل لون يرمز لشي: فالأحمر يرمز لحمرة الدم الذي يجري في العروق ويمنح الحياة والنشاط والأخضر يرمز إلى خضرة الزروع التي توفر خيرات الأرض من حبوب وثمار وخضراوات، واللون الأزرق مرتبط بزرقة السماء التي تسبح فيها الشمس (رمز الإله رع عند المصريين القدماء) وتعيش فيها الآلهة وتحمي الإنسان وتباركه·

وانتقلت فكرة الاعتقاد بالقوى السحرية للأحجار الكريمة، والخرز من جيل إلى جيل حتى وصلت إلى عالم اليوم دون أن يدري الناس مصدر هذه الفكرة، أو أصول تلك الأسطورة، أو ما أصل استخدام تميمة بعينها للوقاية من شيء بعينه·
ولا تزال هناك بعض الشعوب، مثل أهل إيران، والهند والصين يسود بينهم اعتقاد جامح أن (حجر الجاد) يقي صاحبه خطر الإصابة من أمراض القلب، وأن حجر الفيروز يبعد عن صاحبه الكثير من المخاطر والشرور·

أما في بلاد النوبة فيتزين الرجال بخاتم به فص أبيض من الأحجار الكريمة، يعتقدون أنه يقي صاحبه من لسع العقارب·

وتحتل الخرزة الزرقاء والكف مركز الصدارة في عالم اليوم، فلا يكاد يخلو منها صدر امرأة أو مرآة سيارة، فالناس يعتقدون أن بها قوى سحرية تقي صاحبه وتدرأ عن سيارته الحوادث·

والنساء يعتقدن أن الخرز الأزرق والكفوف تقي من الحسد، والكف المعروف (بالخمسة وخميسة) إما يُعلق أو بدلاً منه تدفع المرأة بكف يدها بعد فرد الأصابع الخمسة في وجه من تظنها حسودة مع ذكر العدد خمسة ومضاعفاته أو كلمات مرتبطة به كقولهن (اليوم الخميس) (الطفل وزنه خمسة كيلوغرامات)·

والنساء يفعلن ذلك ولا يعلمن أصل هذا الموضوع الذي يعود إلى طقوس السحر التي تؤمن بأن لكلٍّ عدد ولكل حرف خواص، وأن العدد خمسة وكف اليد بها ذبذبات طاقة الدفاع وحتى تمنع الأذى عن جسم الإنسان أو ما يخصه إذا ما دُفعت في وجه الحسود·

وفي الأعراس يستخدم الناس البخور، ويرشون الملح، وهم لا يعلمون أصل هذه العادة، لكنهم يمارسونها وتعتبر من الأدوات التي كان يستخدمها السحرة والكهنة في الجاهلية، وكانوا يحرقون البخور أمام الأصنام والسحرة لاسترضاء من يتعاملون معهم من الجن، وتختلف رائحة البخور حسب العمل المطلوب، فإذا كان المطلوب فك سحر، استخدم البخور طيب الرائحة، أما إذا كان المطلوب عمل سحر سيئ فالبخور المستخدم يكون خبيث الرائحة·

وفي ريف مصر ابتدع العامة رقية توارثوها جيلاً عن جيل خلطوا فيها بعض جمل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مع بعض العبارات المبهمة، ثم وقع في وجدانهم أنها رقية السيدة آمنة بنت وهب للرسول صلى الله عليه وسلم، وعبارات الرقية: (حدارجة بدارجة من كل عين سارجة، يا شجرة بلا ورق الغم والحزن والحسد عنك يتفرق··· أم النبي رقت النبي بالصلاة على النبي اللهم صلى عليه)·

ثم تُقص ورقة على شكل آدمي وتوخز بالإبرة مع ذكر عبارة (من عين فلان) ويُسمى الأشخاص وتُكرر العملية حتى تُخرق الورقة كلها ثم تُحرق ويُبخر بها المحسود أو الشخص المراد رقيته·

وهذه الطريقة لها أصل بدائي لا يزال يستخدم إلى يومنا هذا بين القبائل البدائية في أفريقيا وحوض الأمازون، إنها طقس من طقوس السحر الأسود يُسمى (سحر الطوطم) حيث يُصنع تمثال من الشمع أو الخشب على هيئة الشخص المراد إيذاؤه ثم يحرق أو يغرس في قلبه سكين أو في جسده إبر ودبابيس مع قراءة بعض الطلاسم لقتل هذا الشخص·



اخواني أرجوا أن تؤكدوا لي ان كانت حراما ام لا لأننا نملك واحدة في منزلنا وقمت بتعليقها في الصالون

شهد12
2009-10-31, 09:12
مشكور ......والله شكلها روعة ,,,,,,أما بخصوص اذا كانت حلال أم حرام فليس عندي أدنى معلومة,,,تقبل مروري

ikram_bem
2009-10-31, 09:16
اخي هذه الخرزة حقا جميلة وانا انصحك لاتتبع هذه الخرافات فهي لانها تبقى خرافات فاذا كان قلبك مليء بالامان
فتاكد لن يصيبك شيء
ارجو ان تكونو قد استمتعتم بالرحلة

yalova
2009-10-31, 09:16
شكرا على المعلومة

samira 1993
2009-10-31, 09:36
رائعة ... ارجو ات تكون رحلتك موفقة الي تركيا اخي

yalova
2009-10-31, 09:55
مشكووووووووووووريين على مروركم الجميل

طالبة عِلم
2009-10-31, 11:23
ما أروع شكلها!!!

فيما يخص أنها حلال أم حرام ، المهم أن تكون نيتك حسنة أي أن تعليقها في البيت بهدف التزيين لا غير
لقوله صلى الله عليه وسلم "إنما الأعمال بالنيات" ........ هذا رأيي والله أعلم
شكـــــــــ لك ــــــــــرا على الطرح الجميل

yalova
2009-10-31, 11:36
thank you very much

halime15
2009-10-31, 18:55
very very nice

yalova
2009-11-01, 09:12
شكرا أخي 15 halime

النيلية
2009-11-01, 19:46
السلام عليكم
بمناسبة الحلال والحرام هذه هي الاجابة

ال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
مَنْ عَلَّقَ تَمِيمَةً فَقَدْ أَشْرَكَ \ صححه الألباني .

وقال صلى الله عليه و سلم :
مَنْ تَعَلَّقَ تَمِيمَةً فَلا أَتَمَّ اللَّهُ لَهُ ، وَمَنْ تَعَلَّقَ وَدَعَةً فَلا وَدَعَ اللَّهُ لَهُ \ الحديث حسن .

التميمة : خرزة كانوا يعلقونها يرون أنها تدفع الآفات .
الودعة : واحدة الودع ، وهي أحجار تؤخذ من البحر يعلقونها لدفع العين ، ويزعمون أن الإنسان إذا علق هذه الودعة لم تصبه العين ، أو لا يصيبه الجن .

قوله ( لا ودع الله له )
أي لا تركه الله في دعة وسكون ، وضد الدعة والسكون القلق والألم .

وقوله ( فقد أشرك )
هذا الشرك يكون أكبر إن اعتقد فيها النفع والضر من دون الله عز وجل وإن اعتقد أنها سبب للسلامة من العين أو الجن ، فهذا شرك أصغر ، لأنه جعل ما ليس سبباً سبباً .

من موقع الإسلام سؤال وجواب

ابن العروب
2009-11-01, 21:53
أما شكلها فجميل وأما طريق إستخدامها فلا يقبل التأويل

وتأكيد على رد أختي الغالية بنت جبيل

إستخدامها كحرز يعني تميمه تدفع الأذى فهذا الأشراك بعينة

ولقد علمنا الله ما هو أعظم وأنجح منهذه التمائم كلها وهي المعذتان

قل أعوذ برب الفلق.... و قل أعوذ برب الناس


وكل تميمة باطلة، ما خلى كلمات الله التامات من القرآن العظيم الكريم

yalova
2009-11-09, 09:58
ممممم اااااااااااااااااااا ززززززززززز للللللللللللللللللللللللل تتتتتتتتتتتتتتت محتارا