المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إغماءات وسط المترشحين والأساتذة بسبب الحرارة .. و"الإداريون" لإنقاذ الحراسة


محمد علي 12
2017-06-14, 08:12
استنجد، بعض رؤساء مراكز الإجراء، بالإداريين لحراسة المترشحين، لتغطية العجز، في اليوم الثالث من امتحان شهادة البكالوريا، في حين تم تسجيل إغماءات وسط الممتحنين والحراس بسبب الحرارة، في وقت تتواصل "التسريبات" على مواقع التواصل الاجتماعي.

اضطر، رؤساء بعض مراكز الإجراء إلى الاستعانة بأعضاء الأمانة من "الإداريين" لتكليفهم بمهمة الحراسة، لتغطية العجز في اليوم الثالث من امتحان شهادة البكالوريا، بسبب غياب الأساتذة وتأخر البعض الآخر منهم، كما قام بعض الرؤساء إلى ضرب تعليمات الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات عرض الحائط من خلال إقدامهم على تعيين أساتذة في مختلف التخصصات بالأمانة وهو ما يعد مخالفا للقانون، على اعتبار أن أعضاء الأمانة يتم تعيينهم من الإداريين فقط.

وسجلت، الثلاثاء، عديد مديريات التربية خاصة بالولايات الداخلية، حالات إغماءات "بالجملة"، وسط المترشحين وحتى الأساتذة الحراس بسبب الحرارة المرتفعة، الذين تم إسعافهم على مستوى مراكز الإجراء. في حين تلقى رؤساء المراكز تعليمات بضرورة عدم التساهل مع المترشحين الأحرار في حال ضبطهم يغشون، والتسامح مع النظاميين دون إقصائهم.

وتواصلت، "التسريبات" على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة "الفايسبوك" لليوم الثالث على التوالي دون توقف، أين تم نشر الأسئلة الخاصة بمادة الفلسفة والعلوم الطبيعية بعد مرور حوالي نصف ساعة عن انطلاق الاختبار، لكن الملفت للانتباه هذه المرة أن المترشحين رفضوا مغادرة قاعات الامتحان في الساعات الأولى بحيث انتظروا إلى غاية انقضاء المدة الرسمية للاختبار، بسبب ضعف الأنترنيت وبطء سرعة التدفق، بعد الحظر الإلكتروني الذي تم فرضه لإحباط محاولات الغش بالهواتف النقالة الذكية.

ابن الجزائر 65
2017-06-14, 12:38
استنجد، بعض رؤساء مراكز الإجراء، بالإداريين لحراسة المترشحين، لتغطية العجز، في اليوم الثالث من امتحان شهادة البكالوريا، في حين تم تسجيل إغماءات وسط الممتحنين والحراس بسبب الحرارة، في وقت تتواصل "التسريبات" على مواقع التواصل الاجتماعي.

اضطر، رؤساء بعض مراكز الإجراء إلى الاستعانة بأعضاء الأمانة من "الإداريين" لتكليفهم بمهمة الحراسة، لتغطية العجز في اليوم الثالث من امتحان شهادة البكالوريا، بسبب غياب الأساتذة وتأخر البعض الآخر منهم، كما قام بعض الرؤساء إلى ضرب تعليمات الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات عرض الحائط من خلال إقدامهم على تعيين أساتذة في مختلف التخصصات بالأمانة وهو ما يعد مخالفا للقانون، على اعتبار أن أعضاء الأمانة يتم تعيينهم من الإداريين فقط.

وسجلت، الثلاثاء، عديد مديريات التربية خاصة بالولايات الداخلية، حالات إغماءات "بالجملة"، وسط المترشحين وحتى الأساتذة الحراس بسبب الحرارة المرتفعة، الذين تم إسعافهم على مستوى مراكز الإجراء. في حين تلقى رؤساء المراكز تعليمات بضرورة عدم التساهل مع المترشحين الأحرار في حال ضبطهم يغشون، والتسامح مع النظاميين دون إقصائهم.

وتواصلت، "التسريبات" على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة "الفايسبوك" لليوم الثالث على التوالي دون توقف، أين تم نشر الأسئلة الخاصة بمادة الفلسفة والعلوم الطبيعية بعد مرور حوالي نصف ساعة عن انطلاق الاختبار، لكن الملفت للانتباه هذه المرة أن المترشحين رفضوا مغادرة قاعات الامتحان في الساعات الأولى بحيث انتظروا إلى غاية انقضاء المدة الرسمية للاختبار، بسبب ضعف الأنترنيت وبطء سرعة التدفق، بعد الحظر الإلكتروني الذي تم فرضه لإحباط محاولات الغش بالهواتف النقالة الذكية.

http://www.echoroukonline.com/ara/mobile/articles/525741.html

هل هناك غش حرام وْ غش حلال ...........?!!!!!!
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم .....

mohamed aissam
2017-06-15, 15:41
كلما حل الامتحان كثر الشداقين واصبح الناس فقهاء هناك ما هو اكثر من غش التلاميد تغاضت عنه الالسن مثل الانتخابات الاونساج والبنوك و....و.. اياو تهلاو في الاولاد وخليهم يغشوا صبح من نفس عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن يسر على معسر يسر الله ...

أبو فاروق
2017-06-15, 17:46
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

BOUTAHAR ABDELLATIF
2017-06-16, 04:32
فلنتذكّر قول الله تعالى في موضوع الإبتلاء بالحرارة الشديدة في زمن الجهاد :
فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللَّهِ
وَكَرِهُوا أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
وَقَالُوا لا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ
قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ ...

الفاصلة3

إذا كانت هذه حرارة الدنيا .. فما بالنا بحرارة جهنم والعياذ بالله ..
اللهم نجنا منها أجمعين