تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كأنّي في غيبوبةٍ أو كأنّ الجسم في خدرِ


مشكلتي
2017-06-06, 14:40
السّلام عليكم،
أنا جد محبطة، ما درت والو في حياتي،لم أعد أصلح لشيء..فقدت الهمّة التي كنت أملكها..كأنّني ودّعت النّجاح في اليوم الذي تحصلت فيه على البكالوريا..هذا العام الثاني لي في الجامعة لي راح ندخل فيه رطراباج ليس لأنني لا أستوعب الدروس..بل لأنّني لم أبذل مجهود درتها بيدي للمرة الثانيّة وليت نقرى غير كي تتحتّم عليا..أعرف قدراتي و لم أستغلها،أنا في كلّ يوم أضيّع نفسي بنفسي و عقلي دائم التّفكير في أمور أخرى مستقبلية لا تسمن و لا تغني من جوع...كهرت نفسي و لا أعلم متى ستفيق.
دعواتكم.

مراد سابقا10
2017-06-06, 23:28
اذا كنت تفكرين في الزواج فاصبري

وكل شيء بوقته

عيشي يومك وخلاص

عــزيــز
2017-06-14, 22:24
أنصحك بالرقية الشرعية، ربما بك سحر التعطيل أو شيء من هذا القبيل، حاولي شرب الماء المرقي بانتظام فهو مفيد جدا

أثيلة
2017-06-14, 22:45
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي الفاضلة ربي معاك عليك الصلاة و الإكثار من الإستغفار و الدراسة لا تستسلمي و ابذلي جهدا مضاعفا من أجل النجاح
العام الماضي الذي كان أول عام لي بالجامعة كان معدلي 10 بفاصلة صغيرة و دخلت الراثراباج لأني كنت أظن أنني راسبة و لكن في الفصل الثاني خفت كثيرا من أن تعاد الكرة و درست جيدا و كنت الأولى على مستوى السنة الأولى ف تخصصي و هذا العام لم أكن الأولى لأسباب و لكن استطعت المحافضة على معدل كبير وأصريت على التنافس من اجل المركز الاول و لن أستسلم أبدا
هي فقط الإٍرادة أخية ،، لاتقولي أنا محبطة بل قولي أنا سعيدة للغاية وانسي كل مايجول بخاطرك ركزي على مستقبلك و لا أقول العمل و غيره لأان لكل شخص طموحاته و لكن ركزي على دراستك و على شهادتك الجامعية و بسمة والداك الللذان تعبان لإيصالك إلى ما أنت عليه اليوم
في أمان الله و دعواتي معك
أختك في الله
رشا

أبو فاروق
2017-06-15, 18:14
ربي يجيبلك الشفاء

Yeah
2017-06-16, 19:08
غيري الشعبة توقفي عن الدراسة لمدة سنة ديري غيري المدينة ديري رحلة الى مكان بعيد .....

yasso_213
2017-06-16, 20:02
حدث معي هدا وانا متاكد ان له علاقة بالشعبة التي تدرسينها في الجامعة فانتي غير راغبة فيها ربما اكون على خطا لكن اقول لك مايحدث معك طبيعي كل ماعليك فعله ان تعرفي نفسك جيدا ثم تتخدي قراراتك

kacimo.samy
2017-06-17, 16:43
ربي يفتح عليك
لن يفهمك الا اثنين
احدهم مر في حالتك والاخر يحبك كثيرا....
لذلك غيري من عقليتك الدراسة سهلة وهذا ليس بوقت احباط
الاحباط مكانه مكان اخر فيه لن تستطيع تغيير اي شئ
مثلا خريج جامعة ؟؟ ماذا تفعل لتعمل انت تفعل الذي عليك تبحث و تضع سيرة ذاتية و تنتظر هناا الاحباط يأتي لانك لست قادر على اي شئ سوى انتظار .. خاصة عندما تكون في الجزائر (معريفة .... حتى لو كنت انت افضل بدونها انت لاشئ)

ربي يفتح عليك ان شاء وقادرة تكوني اولى على مستوى جامعة هذه فرصتك لتظري مكنونك

وسلام على الحبيب

loulou kati12
2017-06-21, 19:51
نفس قصتي مع البكالوريا في ثلاث سنين ياللاسف ولكن الحمد لله قدر الله وماشاء فعل

زايدي أمحمد
2017-06-24, 07:04
انا اقولها بااختصار انك بعيدة عن الله عز وجل مررت بمرحلة التي تمرين بها لكن عندما جددت ارتبطي مع ربي سبحانه االحمدلله تحسنت معنويا

منار العلم
2017-06-28, 00:59
جدّدي ثقتك بالله، ستستعِيدي ثقتك بنفسك تلقائياا ،،
" لا يغيّر الله مابقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم "
الخطوة الأولى : صلاتك في وقتها..نظمي وقتك وذلك حسب الصّلوات.. نظمي أمورك من الأهم للمهم ،، ومع كلّ هذا اصبري "الصّبر يا أختي" وتحمّلي حتى يمن الله عليك بالجميل .. بالمعدل الممتاز إن شاء الله
استغلي هذه العطلة في تجديد ذاتك،
ثقي بكلامي!

saladin17
2017-06-28, 03:15
السلام عليكم ..

صحا عيدكم و تقبل الله منا و منكم ...

أعتقد ان القضية نفسية فقط ... ميشي راكي مهبولة أو شيء من هذا القبيل لكن انت بينك و بين نفسك راكي تحاسبي روحك بزاااف و تتقارني روحك بزمن ماضي ..

المقارنة غالبا ما يكون الهدف الجيد منها هو التعلم و التطور .. مي نتي راكي حايرة كيفاه كنتي و كيفاه وليتي ..
تقارني كل يوم روحك القديمة الراااائعة و تاع درك المعمرة بالهراء و الفشل وووو

لذا اولا ... كوني رحيمة مع نفسك ...
ثانيا كاين حاجة ديريها في بالك ...
الارض أرض الله و حنا البشر بجسمنا و دمائنا و نفوسنا من خلق الله .. و مهما بلغنا من الفهم للنفس البشرية ما نوصلوش لواش ربي حطو فيها ..
لذا كاين قاعدتين إلهيتين في هاذي الحالة و هما:

1: و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى . .

2: و ماكان الله معذبهم و هم يستغفرون ..

لذا غيري نفسك من هاذي الناحية ..
ميشي شرط تولي أختينا فجأة ... لكن ابداي بالاستغفار كل ما تتفكري 3 مرات عشر مرات على حسب الوقت و القدرة ..
و صلي على النبي و غيرها من الاذكار

و الله غير تتغير حياتك للأحسن ان شاء الله ..

و ادعي ربي ينحي عليك الوهن و الحزن و الهم و الضيق


ثالثا كيما قلتلك كوني واقعية و تقبلي التغير لكن في نفس الوقت سيي تتبدلي ..

رابعا: عليك و على صاحبات نشيطات متربيات يعينوك في أمورك ..

حنا الرجال و بلا صحاب يحكمنا الفشل حتى في صلاة الجماعة .. الحمد لله ربي مسخرنا صحاب يدكرونا كل مرة .. للذا ما تتهاونيش في هاذي الناحية ...


عذرا ان كان كلامي غير مرتب .. ما راجعتوش بزاف ..
ربي يوفقك و يعينك و يسهل أمورك للأحسن

Amina9090
2017-06-28, 05:05
عيشي روحك اتعلمي تحبي روحك تسعدي روحك واحدك تتبدل عليك الامور

Amina9090
2017-06-28, 05:07
اتعلمي تحبي روحك وسوف تجدبن طريفة لاسعاد نفسك

bentchikou88
2017-07-01, 00:57
بارك الله فيك

abder03
2017-07-05, 14:43
انت تشعرين انك امام حائط من الاسمنت المسلح و لا امل لك في التقدم
انت تملكين طاقة تؤهلك للحركة و لكن امامك ما يمنعكي من التقدم.
انت تشعرين انك تاكلين نفسك كالسيارة التي تدور بكل قوتها ولكن في مكانها.
انت لا ترين بصيص امل، فرحة، سعادة، لذة، ولا حتى لحضات فرحة و ابتسامة.
انت تفقدين كل شيء، الثقة، حب الحياة، المستقبل، امل ........
سوالى: هل لديكم رضيع في البيت؟ او احد اخواتك او احد من عائلتكم او جيرانكم. الحل المبدئي عند الرضيع.
تعود اصحاب المشاكل ان يطرح مشكلتة ثم لا يتفاعل مع من يرد و كان الامر لعبة و ترى بعض الناصحين يكتب من قلبه. تريد او تردين ان تعلمي مـا علقتك بالرضيع ، فاسالي.
ربي يوفقك و يفرج عليك.

بشرئ عاشقة العلم
2017-07-05, 19:47
لا اختي ما الديريش هاك حرام عليك متضيعيش المستقبل تاعك بيدك لازم ترجعي كيما كنتي لازم تجتهدي حفزي روحك باي طريقة كل عام غاتغاباج و مبعد كاش عام تعاودي العام شدي الهمة و توكلي علئ الله

Saif al-Islam
2017-07-05, 21:08
السّلام عليكم،
أنا جد محبطة، ما درت والو في حياتي،لم أعد أصلح لشيء..فقدت الهمّة التي كنت أملكها..كأنّني ودّعت النّجاح في اليوم الذي تحصلت فيه على البكالوريا..هذا العام الثاني لي في الجامعة لي راح ندخل فيه رطراباج ليس لأنني لا أستوعب الدروس..بل لأنّني لم أبذل مجهود درتها بيدي للمرة الثانيّة وليت نقرى غير كي تتحتّم عليا..أعرف قدراتي و لم أستغلها،أنا في كلّ يوم أضيّع نفسي بنفسي و عقلي دائم التّفكير في أمور أخرى مستقبلية لا تسمن و لا تغني من جوع...كهرت نفسي و لا أعلم متى ستفيق.
دعواتكم.


أختي الكريمة :

غالبًا مثل هذه الحالات تحدث عندما تغيب الرّغبة ، و أهم شيء أأكّد عليه هو غياب نقطة النهاية ، و نقطة النهاية عندما تغيب أو نفقد الأمل للوصول إليها ستتخبّط الأمور و نصبح في مشكلة اللاّمبالات ، لذلك يجب أن تراجعي نفسك الآن و بدون إطالة و إطرحي هذا السؤال على نفسك

لماذا أنا ادرس الآن ؟

إذا كان هناك أمنية ، فما عليكي إلاّ أن تجعلي هذه الأمنية هي النقطة التي يجب عليكي الوصول إليها
و إذا كانت الأمنية مفقودة فما عليكي إلاّ توقيف هذا المسار عند حدّه ، و إبحثي عن مركز تكوين لتعلّم الخياطة مثلاً....