وئ___ام الأمل
2017-05-31, 22:29
كان يا مكان في قديم الزمان قرية صغيرة اناسها طيبون و شيوخهم حكماء
في هذه القرية يوجد جسر اعلاه بيت من اجمل البيوت كل من كان يراه يدعون انه سيحول الى مصيرين اولهما الجنون و ثانيهما الموت
في هاته القرية تعود الاطفال على الاجتماع كل ليلة عند احد الشيوخ و هو نفس الشخص الذي تعود على سرد حكايات الأغلب كان يعتبرها رعبا بين هؤلاء الاطفال طفل يدعى رضوان كان محبا للعلم متشوقا لمعرفة كل ما هو جديد .
في احدى الليالي الباردة جدا اجتمع الاطفال كعادتهم وبعد برهة من الزمن بدا الشيخ يسرد احدى القصص و التي تدور احداثها حول ملكة جميلة جدا كانت شديدة التعلق باحدى التنانين في يوم سمعت صوتا متقطعا فاخذت تقترب شيئا فشيئا فاذا به تنينها و هو مجروح التفتت يمينا و يسارا فلمحت رجلا مقنعا يركض بسرعة نادت حصانها الطائر وامرته بالحاق بسرعة بالرجل خفية الا أن وصلت الى احد اكواخ المملگة فاذا بها تسمع حديثا
قررت الانطلاق وصلت الى البيت نادت طبيبها و امرته بمعالجة التنين اعتذر الطبيب محتجا بانه لا فائدة من العلاج فقامت الملكة بقتله و قامت بقتل كلا الرجلين لان حديثهما كان يدور حول قتلها
استدعت الملكة جميع الاطباء لكن لا فائدة . مرت شهر و اذا بالتنين يموت . فاقسمت الملكة ان كل من سيدخل القصر سيموت بطريقة سيئة
جميع الاطفال خائفون الا رضوان كان يضحك مقررا ان هذا خرافة ليس و حسب و انما قرر زيارة القصر في نفس الليلة لكن والداه اجبروه على الرجوع الى المنزل
في صباح اليوم التالي ركب "عجيب " و هو نسره كان يحبه كثيرا مرت ربع ساعة ووصل الى الجسر امر عجيب بالنزول كان رضوان مندهشا بجمال ذلك المكان . قام بصعود الدرجات المؤدية الى البيت و ما ان وصل الى الدرجة الاخيرة سمع اصواتا غريبة تردد عن فتح الباب لكن عجيب كلمه وطمأنه ففتح الباب فاذا به يرى كنوزا ربما الاحلام لا تريك اياها (الماس ياقوت مرجان ...) اخذ يتجول في البيت مندهشا فسمع الشيخ الراوي يتحدث و ضحكاته تتعالى عن اغبياء القرية لانهم لم يعرفوا الحقيقة انه استغل الكذبة ليستمتع وحده بالبيت و يستفيد من الكنوز
خرج رضوان بسرعة و حلق عاليا مع عجيب . ذهب الى السكان لاخبارهم و بدا بشيخ القرية فقام بدق الباب فاذا بفتاة جميلة جدا تفتح الباب بسرعة ظنا منها انه اخوها رأته للحظات و لم تدري ماذا حدث لها انه اول احساس بسرعة نادت والدها . فخرج عنده فاذا برضوان يسرد كل ما جرى معه صدقه شيخ القرية بعدما تاكد من صحة كلامه و قام بسجن الراوي
في اليوم التالي عرض شيخ القرية على رضوان الزواج من ابنته فرح رضوان كثيرا و كذلك الفتاة و اهداهما السكان البيت و عاشا حياة سعيدة جدا يساعدون الناس خصوصا و انهما طبيبين
في هذه القرية يوجد جسر اعلاه بيت من اجمل البيوت كل من كان يراه يدعون انه سيحول الى مصيرين اولهما الجنون و ثانيهما الموت
في هاته القرية تعود الاطفال على الاجتماع كل ليلة عند احد الشيوخ و هو نفس الشخص الذي تعود على سرد حكايات الأغلب كان يعتبرها رعبا بين هؤلاء الاطفال طفل يدعى رضوان كان محبا للعلم متشوقا لمعرفة كل ما هو جديد .
في احدى الليالي الباردة جدا اجتمع الاطفال كعادتهم وبعد برهة من الزمن بدا الشيخ يسرد احدى القصص و التي تدور احداثها حول ملكة جميلة جدا كانت شديدة التعلق باحدى التنانين في يوم سمعت صوتا متقطعا فاخذت تقترب شيئا فشيئا فاذا به تنينها و هو مجروح التفتت يمينا و يسارا فلمحت رجلا مقنعا يركض بسرعة نادت حصانها الطائر وامرته بالحاق بسرعة بالرجل خفية الا أن وصلت الى احد اكواخ المملگة فاذا بها تسمع حديثا
قررت الانطلاق وصلت الى البيت نادت طبيبها و امرته بمعالجة التنين اعتذر الطبيب محتجا بانه لا فائدة من العلاج فقامت الملكة بقتله و قامت بقتل كلا الرجلين لان حديثهما كان يدور حول قتلها
استدعت الملكة جميع الاطباء لكن لا فائدة . مرت شهر و اذا بالتنين يموت . فاقسمت الملكة ان كل من سيدخل القصر سيموت بطريقة سيئة
جميع الاطفال خائفون الا رضوان كان يضحك مقررا ان هذا خرافة ليس و حسب و انما قرر زيارة القصر في نفس الليلة لكن والداه اجبروه على الرجوع الى المنزل
في صباح اليوم التالي ركب "عجيب " و هو نسره كان يحبه كثيرا مرت ربع ساعة ووصل الى الجسر امر عجيب بالنزول كان رضوان مندهشا بجمال ذلك المكان . قام بصعود الدرجات المؤدية الى البيت و ما ان وصل الى الدرجة الاخيرة سمع اصواتا غريبة تردد عن فتح الباب لكن عجيب كلمه وطمأنه ففتح الباب فاذا به يرى كنوزا ربما الاحلام لا تريك اياها (الماس ياقوت مرجان ...) اخذ يتجول في البيت مندهشا فسمع الشيخ الراوي يتحدث و ضحكاته تتعالى عن اغبياء القرية لانهم لم يعرفوا الحقيقة انه استغل الكذبة ليستمتع وحده بالبيت و يستفيد من الكنوز
خرج رضوان بسرعة و حلق عاليا مع عجيب . ذهب الى السكان لاخبارهم و بدا بشيخ القرية فقام بدق الباب فاذا بفتاة جميلة جدا تفتح الباب بسرعة ظنا منها انه اخوها رأته للحظات و لم تدري ماذا حدث لها انه اول احساس بسرعة نادت والدها . فخرج عنده فاذا برضوان يسرد كل ما جرى معه صدقه شيخ القرية بعدما تاكد من صحة كلامه و قام بسجن الراوي
في اليوم التالي عرض شيخ القرية على رضوان الزواج من ابنته فرح رضوان كثيرا و كذلك الفتاة و اهداهما السكان البيت و عاشا حياة سعيدة جدا يساعدون الناس خصوصا و انهما طبيبين