المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا من تريد الزواج!


عبدالنور.ب
2017-05-31, 15:27
لا تغرك الجميلة بجمالها فعسى جمالها أن يرديها .
و لا تغرك الغنية بمالها فعسى مالها أن يطغيها.
و لا تغرك النسيبة بنسبها فعسى نسبها أن يلهيها.
اظفر بذات الدين .
المرأة ذات الدين السمراء والسوداء خير من جميلة ليست ذات دين.
لا يغرك العرض الزائل وعليك بالجوهر .
الجمال بضاعة مستعارة الزمن كفيل بأخذها .
الدين والأخلاق والطبائع الحسنة هي التي تبقى وتصنع منك بإذن الله رجلاً ، وأباً مسؤولاً وزوجاً صالحاً.
ويحك .. أو كل البيوت بنيت على الحب !
ألا ترى إلى قول الله تبارك وتعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ (الروم:21).
جاء التعبير بالمودة ولم يأت بالمحبة، لأن المودة محبة في الحال وزيادة في الاستقبال، فالمرأة الودود تتحبب لزوجها في كل وقت، فما يرى و لا يسمع منها إلا ما يعجبه ويرضيه، ويزداد ذلك مع الأيام.
أمّا الحب فهو ميل إلى ما يسر في الحال.
فالفرق بينهما في أن منها ما يكون في الحال، ومنها ما يكون أثره في الاستقبال.
وهكذا حال الزواج!
أرأيت هذه التي أعجبك جمالها، وأحببته؛ يوشك إذا رأيت عقلها وخبرت طباعها، وسمعت مقالها، فانكشف حالها فكرهته.
وتلك التي لم يعجبك جمالها أو لونها، يوشك إذا رأيت عقلها، وخبرت طبعها، وسمعت قولها، فانكشف طيب معدنها، وسخاء طبعها، وجمال روحها، فعشقته!
وأسأل بذلك خبيراً!



وكتب :الشيخ محمد بن عمر بازمول حفظه الله

مراد سابقا10
2017-05-31, 15:43
انا ساتزوجها جميلة متدينة وواذا لم تكن حاتين الخصلتين فيها سافضل العزوبية مدى الحياة الله غالب منقدرتش نتزوج وحدة ماشي جميلة

وفي نفس الوقت منقدرش نزوج وحدة كانت مع مدمني المخدرات والكوكايين

karime amrs
2017-05-31, 15:45
سلام
و كان الجمال مرفوض و كان المال نقمة
الا توجد الجميلة و الغنية و ذات الدين
ام ان ذات الدين دائما قليلة الجمال و فقيرة

karime amrs
2017-05-31, 15:48
انا ساتزوجها جميلة متدينة وواذا لم تكن حاتين الخصلتين فيها سافضل العزوبية مدى الحياة الله غالب منقدرتش نتزوج وحدة ماشي جميلة

وفي نفس الوقت منقدرش نزوج وحدة كانت مع مدمني المخدرات والكوكايين

اذا كانت مدمنة مخدرات و تابت
ربي غفر لها من فوق 7 سماوات و انت تحكم عليها بذنب غفره الله لها
من انت ايها الانسان الضعيف حتى تقول كلام هذا
ربي غفر و تاب عن عبده
اتقى الله

سَامِيَة
2017-05-31, 17:24
بارك الله فيك أخي الكريم

هل حقا لا زال هناك رجال يحرصون على الظفر بذات الدين حتى وإن كانت غير
جميلة؟
يرضون بها رضى تام وليس في قلوبهم
ولو ذرة من الحسرة على نصيبهم؟

ايمان4
2017-05-31, 17:48
كلمات مخطوطة لا تمت للواقع بصلة .... الان يفضلها جميلة و ذات نسب و حبذا و لو تكون عائلتها غنية و متدينة + مستوى تعليمي عال ...
و ان حان دورها كي تشترط اتهمت بكل الصفات القبيحة ....
كل واحد نفسه عزيزة عليه و لي ترفضه مولات هاد الصفات يبدا ينقص حتى يصيب على حسابه و البنت كيف كيف تبدا تنقص في الشروط حتى تصيب لي يوالمها و عمر ما الخاتم ما تجي قد الاصبع

karime amrs
2017-05-31, 22:45
هل انتن يا من تدعين انكن ذوات الدين هل فيكن هذه الصفات
1. حسن الاعتقاد ، وهذه الصفة على رأس قائمة الصفات ، فمن كانت من أهل السنَّة والجماعة فإنها تكون حققت أعلى وأغلى صفة في ذوات الدين ، ومن كانت من أهل البدع والضلال فإنها ليست من ذوات الدِّين اللاتي رُغِّب المسلم بالتزوج منهنَّ ؛ لما لهنَّ من أثرٍ سيئ على الزوج أو على أولاده ، أو على كليهما .
2. طاعة الزوج ، وعدم مخالفته إذا أمر بالحق .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ النِّسَاءِ خَيْرٌ ؟ قَالَ : الَّتِي تَسُرُّهُ إِذَا نَظَرَ ، وَتُطِيعُهُ إِذَا أَمَرَ ، وَلَا تُخَالِفُهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهَا بِمَا يَكْرَهُ .
رواه النسائي ( 3131 ) ، وصححه الألباني في " صحيح النسائي " .
فجمع النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث صفات عظيمة في الزوجة الصالحة الخيِّرة ، وهي :
أولها : إذا نظر إليها سرَّته بدِينها ، وبأخلاقها ، وبمعاملتها ، وبمظهرها .
وثانيها : إذا غاب عنها حفظته في عرضها ، وحفظته في ماله .
وثالثها : إذا أمرها أطاعته ، ما لم يأمرها بمعصية .
3. إعانة الزوج على إيمانه ودينه ، تأمره بالطاعات ، وتمنعه من المحرَّمات .
عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ : لَمَّا نَزَلَ فِي الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ مَا نَزَلَ قَالُوا : فَأَيَّ الْمَالِ نَتَّخِذُ ؟ قَالَ عُمَرُ : فَأَنَا أَعْلَمُ لَكُمْ ذَلِكَ فَأَوْضَعَ عَلَى بَعِيرِهِ فَأَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا فِي أَثَرِهِ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيَّ الْمَالِ نَتَّخِذُ ؟ فَقَالَ : لِيَتَّخِذْ أَحَدُكُمْ قَلْبًا شَاكِرًا ، وَلِسَانًا ذَاكِرًا ، وَزَوْجَةً مُؤْمِنَةً تُعِينُ أَحَدَكُمْ عَلَى أَمْرِ الْآخِرَةِ .
رواه الترمذي ( 3094 ) وحسَّنه ، وفي آخره : ( وَتُعِينُهُ عَلَى إِيمَانِهِ ) ، وابن ماجه ( 1856 ) – واللفظ له - ، وصححه الألباني في " صحيح الترمذي " .
قال المباركفوري – رحمه الله - :
( وزوجة مؤمنة تعينه على إيمانه ) أي : على دينه ، بأن تذكره الصلاة ، والصوم ، وغيرهما من العبادات ، وتمنعه من الزنا ، وسائر المحرمات .
" تحفة الأحوذي " ( 8 / 390 ) .
4. أن تكون امرأةً صالحة ، ومن صفات الصالحات : أن تكون مطيعة لربها ، وقائمة بحق زوجها في ماله ، وفي نفسها ، ولو في حال غيبة الزوج .
قال تعالى : ( فَالصَّالِحَاتُ : قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ) النساء/34 .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله - :
( فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ ) أي : مطيعات لله تعالى .
( حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ ) أي : مطيعات لأزواجهن ، حتى في الغيب تحفظ بعلها بنفسها ، وماله ، وذلك بحفظ الله لهن وتوفيقه لهن ، لا من أنفسهن ، فإن النفس أمارة بالسوء ، ولكن من توكل على الله كفاه ما أهمه من أمر دينه ودنياه .
" تفسير السعدي " ( ص 177 ) .
وعَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِى وَقَّاصٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : ( أَرْبَعٌ مِنَ اَلسعَادَةِ : الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ ، وَالْمَسْكَنُ ألوَاسِعُ ، وَاَلجَارََُُّ الصَّالِحُ ، وَالْمَرْكَبُ اَلهَنِيءُ ، وَأَرْبَع مِنَ اَلشًقَاوَةِ : اَلْجَارُ السُّوءُ ، والمرأة اَلسُّوءُ ، وَالْمَسْكَنُ اَلضيقُ ، وَالْمَرْكَبُ السُّوءُ ) .
رواه ابن حبان في " صحيحه " ( 1232 ) ، وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 282 ) ، و" صحيح الترغيب " ( 1914 ) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
المرأة الصالحة تكون في صحبة زوجها الرجل الصالح سنين كثيرة ، وهي متاعه الذي قال فيها رسول الله : ( الدنيا متاع ، وخير متاعها المرأة المؤمنة ، إن نظرت إليها أعجبتك ، وإن أمرتها أطاعتك ، وإن غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك ) .
وهي التي أمر بها النبي في قوله لما سأله المهاجرون أي المال نتخذ فقال : ( لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، أو امرأة صالحةً تعين أحدكم على إيمانه ) رواه الترمذي ، من حديث سالم بن أبي الجعد ، عن ثوبان .
ويكون منها من المودة والرحمة ما امتنَّ الله تعالى بها في كتابه ، فيكون ألم الفراق أشد عليها من الموت أحيانا وأشد من ذهاب المال وأشد من فراق الأوطان ، خصوصا إن كان بأحدهما علاقة من صاحبه ، أو كان بينهما أطفال يضيعون بالفراق ويفسد حالهم .
" مجموع الفتاوى " ( 35 / 299 ) .
5. حسن الأدب ، والعلم .
عَنْ أبي موسَى الأَشْعرِي قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( ثَلَاثَةٌ لَهُمْ أَجْرَانِ : رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمَنَ بِنَبِيِّهِ وَآمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَالْعَبْدُ الْمَمْلُوكُ إِذَا أَدَّى حَقَّ اللَّهِ وَحَقَّ مَوَالِيهِ ، وَرَجُلٌ كَانَتْ عِنْدَهُ أَمَةٌ فَأَدَّبَهَا فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهَا وَعَلَّمَهَا فَأَحْسَنَ تَعْلِيمَهَا ثُمَّ أَعْتَقَهَا فَتَزَوَّجَهَا فَلَهُ أَجْرَانِ ) . رواه البخاري ( 97 ) ومسلم ( 154 ) .
قال المباركفوري – رحمه الله - :
( فأدَّبها ) : أي : علَّمها الخصال الحميدة : مما يتعلق بأدب الخدمة ; إذ الأدب هو : حسن الأحوال من القيام والتعود , وحسن الأخلاق .
( فأحسن أدبها ) وفي رواية الشيخين : " فأحسن تأديبها " و " إحسان تأديبها " هو : الاستعمال علمها الرفق واللطف ، وزاد في رواية الشيخين : " وعلمها فأحسن تعليمها " .
" تحفة الأحوذي " ( 4 / 218 ) .
6. القيام بالطاعات ، والعفة عن المحرَّمات .
وهذا من معاني ( ذات الدِّين ) الواردة في الحديث الصحيح الذي سقناه في أول الجواب .
قال الخطيب الشربيني الشافعي – رحمه الله - :
والمراد بالدِّين : الطاعات ، والأعمال الصالحات ، والعفَّة عن المحرمات .
" مغني المحتاج " ( 3 / 127 ) .
بل إن المرأة التي تجمع بين طاعة ربها بفعل ما أمر به من الواجبات ، وترك ما نهى عنه من المحرمات ، وطاعة زوجها : بشرها النبي صلى الله عليه وسلم بكرامة عالية عند دخول الجنة .
ففي الحديث : ( إِذَا صَلَّتْ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا وَصَامَتْ شَهْرَهَا وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ ) رواه أحمد (1664) وغيره ، وحسنه الألباني لغيره في صحيح الترغيب ، وكذا الأرناؤوط في تخريج المسند .
7. العابدة ، والصائمة .
قال تعالى : ( عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً ) التحريم/5 .
قال البغوي – رحمه الله - :
( أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ ) خاضعات لله بالطاعة .
( مُؤْمِنَاتٍ ) مصدقات بتوحيد الله .
( قَانِتَاتٍ ) طائعات ، وقيل : داعيات ، وقيل : مصليات .
( سَائِحَاتٍ ) صائمات ، وقال زيد بن أسلم : مهاجرات ، وقيل : يسحن معه حيث ما ساح .
" تفسير البغوي " ( 8 / 168 ) .
وبهذا يعرف أن " الدِّين " كلمة جامعة ، تشمل أصنافاً من العبادات ، وأنواعاً من الطاعات ، وشمائل وأخلاق ، ولا بدَّ من التنبيه أن ما ذكرناه من تلك الأوصاف والأفعال ليس درجة واحدة عند النساء ، بل هو درجات كما هو مشاهد ومعلوم . وكلما كانت أكثر حياء وعلماً وعبادة ، كانت أقرب للمقصود من الظفر بها للنكاح .
وبكل حال فإن ذات الدين هي التي تصلح للرجل لتحفظ له دينه ، وتعينه على آخرته ، وتسره إذا نظر إليها ، وتحفظه إذا غاب عنها ، وتربي له أولاده خير تربية .

mokhtaro
2017-06-01, 01:23
بارك الله فيك على الموضوع
بالنسبة للمال والنسب فليس من الجيد أن يطلبهما الرجل في المرأة التي يريد الزواج بها, بل في رأيي من الأفضل أن يكون للرجل الأفضلية في هذه الأمور وأن يكون أعلى منها
لأن من المفروض الرجل هو رب المنزل وهو من عليه النفقة اتجاه زوجته مهما كانت حالتها المادية و هي من تستقوي به ليس هو من يستقوي بها

أما الجمال أو الحسن فلا يلام الرجل عندما يطلبه في المرأة لأن من أهم حكم الزواج تحصين النفس
فالرجل يجب أن يستحسن المرأة التي يريد الزواج بها, وان لم يستحسنها فهذا لا يعني أنها ليست جميلة لأن الجمال ليس أمرا مطلقا بل هو أمر نسبي فما يراه شخص حسنا يراه الاخر غير ذلك والعكس أيضا.

بارك الله فيك أخي الكريم

هل حقا لا زال هناك رجال يحرصون على الظفر بذات الدين حتى وإن كانت غير
جميلة؟
يرضون بها رضى تام وليس في قلوبهم
ولو ذرة من الحسرة على نصيبهم؟

طبعا الكل يريد ذات الدين والأخلاق وان وجدها يضرب بالمعايير الأخرى عرض الحائط ويرضى بها رضى تام ولا يتحسر لأن جمال الروح لا يضاهيه أي جمال اخر
لكن المشكلة أختنا كيف نجد ذات الدين وكيف نتأكد من أنها حقا ذات الدين؟ صعب جدا التأكد من ذلك, أصبح الأمر يحتاج الى كثير من التقصي والبحث

بينما النسب والمال والجمال فمن السهل جدا التأكد منهم فتجد الشباب المتسرع يقول مادمت مقمر مقمر على الأقل أظفر بواحدة من الأربعة.

asalaa
2017-07-11, 13:17
جزاك الله خيرا

ابو سليمان10
2017-07-11, 16:49
لا ادري لما يبحث الرجل او المراة عن صفات في الاخر هو اصلا لايملكها ربما
تجد الرجل يبحث عن الجمال...هل انت وسيم
تجده يبحث عن الدين ..هل انت متدين
و نفس الامر للفتاه..تبحث عن رجل صادق و طيب...ماذا عنكي

رايت تجربة لفتاه.....من النوع المتحرر كما يقال...لانها كذلك و خبيرة في المجال..تجدها تبحث عن الشاب الطيب ..لكي تطمان من جهته..ولاكي لايكون خبير فيكشفها لانها لم تتخلى عن عاداتها القديمة

أَحمــد
2017-07-11, 20:02
صدق الشيخ .. اللهم وفقنا وتفضّل علينا

عبدالنور.ب
2017-07-17, 22:29
صدق الشيخ .. اللهم وفقنا وتفضّل علينا


آمين آمين، شكراً على مرورك اخي احمد

dede2000
2017-07-17, 23:20
بارك الله فيك أخي الكريم

هل حقا لا زال هناك رجال يحرصون على الظفر بذات الدين حتى وإن كانت غير
جميلة؟
يرضون بها رضى تام وليس في قلوبهم
ولو ذرة من الحسرة على نصيبهم؟
لماذا دائما نحرس عند ذكر ذات الدين بإلغاء عنصر الجمال ،الا يجتمع الدين والجمال أختاه أما اننا نرسم صورة نمطية عند شبابنا ان كل جميلة غير متدينة وان العكس صحيح ام هو قول من لم تحضي بقصط من الجمال...قضية للمتابعة

dede2000
2017-07-17, 23:24
لا ادري لما يبحث الرجل او المراة عن صفات في الاخر هو اصلا لايملكها ربما
تجد الرجل يبحث عن الجمال...هل انت وسيم
تجده يبحث عن الدين ..هل انت متدين
و نفس الامر للفتاه..تبحث عن رجل صادق و طيب...ماذا عنكي

رايت تجربة لفتاه.....من النوع المتحرر كما يقال...لانها كذلك و خبيرة في المجال..تجدها تبحث عن الشاب الطيب ..لكي تطمان من جهته..ولاكي لايكون خبير فيكشفها لانها لم تتخلى عن عاداتها القديمة
اعجبني كلامك أخي ، فعلا انها الحقيقة

صمت الرجوله
2017-07-18, 00:51
بارك الله فيك أخي الكريم

هل حقا لا زال هناك رجال يحرصون على الظفر بذات الدين حتى وإن كانت غير
جميلة؟
يرضون بها رضى تام وليس في قلوبهم
ولو ذرة من الحسرة على نصيبهم؟
.......لا, و كل من يقول العكس فهو ينافق

غصن البآن
2017-07-18, 08:50
بوركت على الطرح القيم ..جزاك الله خيرا على النقل