الأقحوان
2009-10-29, 22:40
:dj_17: أنشطة التعلم
مسلم بن الوليد الأنصاري , شاعر غزل , من أهل الكوفة , نزل ببغداد فاتصل بالرشيد , وأنشده فلقبه " بصريع الغواني " اتصل بالفضل ب سهل فولاه بريد جرجان , هو هو أول من أكثر البديع في شعره , وتبعه الشعراء فيه .
ـ القصف : الإقامة في الأكل والشرب واللهو
المطي : جمع مطي : الدابة التي تركب ( تستعمل هذه اللفظة للمذكر والمؤنث ) ـ خليع عذارى : تارك الحياء
ـ شانئ : مبغض مع عداوة وسوء خلق .
ـ يخاطب الشاعر في بداية النص ماضيه الذي تولى , بسبب الحنين إليها .
ـ أفضل مكان للإقامة عند الشاعر هو المكان الذي يوجد فيه الأكل والشرب واللهو .
ـ البيت الدال على أن الشاعر يغتنم الفرصة قبل فوات الأوان هو
البيت السابع :
ولم أحمد الأيام والعيش بيننا نعل من اللذات طورا وننهل
ـ الخمر عند الشاعر لا تمل
ـ تمثلت مظاهر المجون والزندقة من خلال القصيدة فت تللك المجالس التي كانت تشرب فيها الخمر وينتشر فيها اللهو
ـ الأسلوب الإنشائي الموجود في مطلع القصيدة هو أسلوب استفهام في قوله : هل نعيمك مقبل , غرضه البلاغي هو التمني
ـ وردت لفظة " كأس " مجرورة في البيت التاسع لأنها اسم مجرور بـ"رب" المحذوفة .
ـ مختلس من شهره استعارة مكنية حيث شبه الشهر ( الهلال )
بإنسان يختلس منه ثم حذف المشبه به وترك المشبه
ـ أثرها في المعنى : وضحته وبينته .
ـ كشف النص عن بعض مظاهر البيئة العباسية منها انتشار مجالس المجون واللهو .
ـ نمط النص إخباري , لأن الشاعر أخبرنا عن ماضيه وحاضره
ـ الدافع إلى التأسف على الماضي والحنين إليه لأنه مر سريعا ولا يكاد يتمثلها .
ـ أفكار النص :
1) ماضي الشاعر ( 1 ـ 3)
2) وصف مجلس شرابه ( 4 ـ 11 )
3) تأسف على الماضي ( 12 ـ 13 )
ـ وردت أفكار الشاعر مرتبة , حيث بدأ بذكر ماضيه , ثم وصف مجلس لهوه , وأخير تأسف عليه .
ـ أفادت الواو في البيت الأول والرابع الجمع والاشتراك
ـ أزمنة الأفعال في القصيدة هي الزمن الماضي والزمن الحاضر
ـ موضوع النص العام هو تذكر الشاعر لمجلس من مجالس لهوه
والتأسف عليه والحنين إليه
ـ عبارة من النص تدل على مظاهر البيئة :
وكأس ندامى يعشقُ الشربُ شخصها
ـ المدلول الظاهر لنص هو انتشار المجون واللهو في العصر العباسي . أما المدلول الخفي فهو تلك الحرية التي كان يتمتع بها أفراد المجتمع العباسي وأثر عادات الشعوب الأعجمية التي دخلت في المجتمع العباسي .
مسلم بن الوليد الأنصاري , شاعر غزل , من أهل الكوفة , نزل ببغداد فاتصل بالرشيد , وأنشده فلقبه " بصريع الغواني " اتصل بالفضل ب سهل فولاه بريد جرجان , هو هو أول من أكثر البديع في شعره , وتبعه الشعراء فيه .
ـ القصف : الإقامة في الأكل والشرب واللهو
المطي : جمع مطي : الدابة التي تركب ( تستعمل هذه اللفظة للمذكر والمؤنث ) ـ خليع عذارى : تارك الحياء
ـ شانئ : مبغض مع عداوة وسوء خلق .
ـ يخاطب الشاعر في بداية النص ماضيه الذي تولى , بسبب الحنين إليها .
ـ أفضل مكان للإقامة عند الشاعر هو المكان الذي يوجد فيه الأكل والشرب واللهو .
ـ البيت الدال على أن الشاعر يغتنم الفرصة قبل فوات الأوان هو
البيت السابع :
ولم أحمد الأيام والعيش بيننا نعل من اللذات طورا وننهل
ـ الخمر عند الشاعر لا تمل
ـ تمثلت مظاهر المجون والزندقة من خلال القصيدة فت تللك المجالس التي كانت تشرب فيها الخمر وينتشر فيها اللهو
ـ الأسلوب الإنشائي الموجود في مطلع القصيدة هو أسلوب استفهام في قوله : هل نعيمك مقبل , غرضه البلاغي هو التمني
ـ وردت لفظة " كأس " مجرورة في البيت التاسع لأنها اسم مجرور بـ"رب" المحذوفة .
ـ مختلس من شهره استعارة مكنية حيث شبه الشهر ( الهلال )
بإنسان يختلس منه ثم حذف المشبه به وترك المشبه
ـ أثرها في المعنى : وضحته وبينته .
ـ كشف النص عن بعض مظاهر البيئة العباسية منها انتشار مجالس المجون واللهو .
ـ نمط النص إخباري , لأن الشاعر أخبرنا عن ماضيه وحاضره
ـ الدافع إلى التأسف على الماضي والحنين إليه لأنه مر سريعا ولا يكاد يتمثلها .
ـ أفكار النص :
1) ماضي الشاعر ( 1 ـ 3)
2) وصف مجلس شرابه ( 4 ـ 11 )
3) تأسف على الماضي ( 12 ـ 13 )
ـ وردت أفكار الشاعر مرتبة , حيث بدأ بذكر ماضيه , ثم وصف مجلس لهوه , وأخير تأسف عليه .
ـ أفادت الواو في البيت الأول والرابع الجمع والاشتراك
ـ أزمنة الأفعال في القصيدة هي الزمن الماضي والزمن الحاضر
ـ موضوع النص العام هو تذكر الشاعر لمجلس من مجالس لهوه
والتأسف عليه والحنين إليه
ـ عبارة من النص تدل على مظاهر البيئة :
وكأس ندامى يعشقُ الشربُ شخصها
ـ المدلول الظاهر لنص هو انتشار المجون واللهو في العصر العباسي . أما المدلول الخفي فهو تلك الحرية التي كان يتمتع بها أفراد المجتمع العباسي وأثر عادات الشعوب الأعجمية التي دخلت في المجتمع العباسي .