المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القمة العربية الإسلامية الأمريكية.


بوسماحة 31
2017-05-19, 20:16
القمة العربية الإسلامية الأمريكية.. هل تحل "المعضلة" السورية؟


https://secureservices.riyadhsummit2017.org/UploadedImages/636304696771849794.jpg


تستضيف المملكة العربية السعودية، بعد غد السبت، وعلى مدار يومي 20-21ماي، ثلاث قمم وُصفت بالتاريخية، وهي القمة السعودية الأمريكية، والقمة الخليجية الأمريكية، والقمة الإسلامية الأمريكية، وتأتي القمم لمناسبة الزيارة التاريخية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أول رئيس في تاريخ الولايات المتحدة يجعل من الرياض مقصداً لأول زيارة خارجية له في عهده الرئاسي.

وتبدي السعودية ودول إقليمية أخرى اهتماماً غير عادي بالزيارة، إذ يُتوقع أن تفضي القمم الثلاث إلى إعادة تشكيل العلاقات السعودية - العربية - الإسلامية مع الولايات المتحدة، ووفقاً للموقع الإلكتروني الذي استحدثته الرياض لتغطية أخبار الزيارة، فإن مكافحة التطرف و"الإرهاب" ستتصدر المباحثات والأنشطة الأصيلة والموازية، وهو ما يشير إلى احتمال التوصل لصيغة جديدة للتعامل مع إرهاب إيران وميلشياتها في المنطقة العربية عموماً، وسوريا واليمن خصوصاً.

وفي الشأن السوري، استبقت واشنطن الحدث "التاريخي"، بعدة خطوات بدأتها بضربة عسكرية لنظام الأسد عقوبة له على مجزرة خان شيخون الكيماوية، ووصلت قبل الزيارة لتشبيه نظام الأسد بالنازية من خلال إثارة "محرقة" سجن صيدنايا، وفي العاشر من أيار الجاري، أكد ترامب لوزير الخارجية الروسي أن رأس النظام لا مكان له مطلقاً في مستقبل سوريا.. فهل تضع قمم الرياض خطة أو برنامجاً زمنياً وعملياً لقطع رأس الأفعى؟

الكاتب الصحفي السوري "نجم الدين السمان" رأى أن "سوريا ستكون ضمن جدول أعمال القمة؛ ولكن ضمن طيف تحجيم الدور الإيراني في المنطقة الذي برأي الغرب قد تجاوز دائرة النفوذ الإقليمي المخصّص لها أو المرسوم لها في آن معاً؛ وقد بدأ هذا على عدة جبهات.. أهمها في سوريا؛ حين بدأ الغرب بعملية شيطنة بشار الأسد التي أسمَيتُهَا "هتلرة الأسد الصغير" بعد فضحه لمحرقة صيدنايا؛ حتى إن وزير الإسكان الإسرائيلي قد قال بأنها تذكر بالمحرقة (النازية) التي حصلت قبل 70 عاماً".

ورأى الكاتب "نجم الدين السمان" أن الوضع "يُذكرنا بالتحالف الدولي لإسقاط صدام حسين؛ لأنه قد تجاوز دائرة نفوذه حين احتلّ الكويت؛ كما تفعل إيران باحتلالها للبنان وسوريا عبر ميلشيات طائفية بإشراف الحرس الثوري الإيراني".

وفي حديث خاص لبلدي نيوز، قال "السمان" إن هذا قد يجلب هذا للسوريين بعض الأمل في الخلاص من طاغيتهم "الحيوان" بحسب ترامب؛ لكنها لن تنهي مأساته؛ حتى لو أخرجت المافيا الدولية من قبعتها كرزاي سورياً بالمواصفات التي تضعها هي؛ وليس كما يرغب السوريون؛ وسيترتب على الدول الإسلامية المجتمعة أيضاً تحمّل القسم الأكبر من تكلفة إعادة إعمار سوريا واليمن؛ في مقابل إعادة المارد الإيراني إلى قمقمه؛ وهو ما يعني فاتورة استنزاف طويلة ستدفعها هذه الدول؛ كما سيدفعها السوريون واليمنيون أيضاً من حصة أولادهم وأحفادهم في حياة كريمة؛ وفق الكاتب "نجم الدين السمان".

ويرى الكاتب "نجم الدين" أنه "يمكن القول بأن المشهد الأول من الفصل الأخير للتراجيديا السورية الدامية قد بدأ"، مستدركاً: "ما دمنا غير متحدين حتى كمعارضة سياسية أو عسكرية؛ فسيكون لكاتب هذه المسرحية أن يوزّع الأدوار على هواه؛ وربما لا يرانا سوى كومبارس فيها؛ وذلك لأننا فشلنا في القضاء على الطاغية؛ كما فشلنا في تقديم بديل عنه؛ مُقنعٍ للعالم الذي نعيش فيه ولا بدّ من التعامل معه بأقصى حنكة وذكاء واستراتيحية طويلة الأمد ومرنة من غير أن نفقد ثوابت ثورتنا السورية الكبرى في الحرية والعدالة والمساواة".

بوسماحة 31
2017-05-20, 18:27
الرئيس الأمريكي ترامب يصل الى المملكة العربية السعودية

https://pbs.twimg.com/media/DAQVdSJXcAAHcP3.jpg



حطت طائرة الرئاسة الأميركية في مطار الملك خالد، وتوقفت أمام سجادة حمراء فرشت لاستقبال ترمب وزوجته ميلانيا.
وبعد تبادل السلام توجه الملك سلمان مع الرئيس الأميركي إلى قاعة المطار، ثم توقفا بضع دقائق في صالة كبار الشخصيات، حيث جلس الملك مع الرئيس الأميركي . بعدها غادر أعضاء الوفدين إلى مقر إقامة ترمب في فندق بالرياض.
ويرافق ترمب أيضا ابنته إيفانكا وزوجها جاريد كوشنر اللذان خرجا من الباب الخلفي للطائرة الرئاسية الأميركية AF1، بالإضافة إلى وفد رفيع المستوى، يضم وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، ومستشار الأمن القومي، هربرت ريموند ماكماستر.
وكان ترمب غادر واشنطن، مساء الجمعة، متوجهاً إلى المملكة العربية السعودية، للمشاركة في 3 قمم، تستضيفها العاصمة السعودية الرياض، السبت.

وتستضيف الرياض ثلاثة مؤتمرات قمة اليوم السبت وغداً الأحد، تحت عنوان "العزم يجمعنا"، "سعودية أميركية، وخليجية أميركية، وعربية إسلامية أميركية".

والقمم الثلاث، برؤية واحدة، وهي: "سوياً نحقق النجاح" تستضيفها الرياض، لتأكيد الالتزام المشترك نحو الأمن العالمي والشراكات الاقتصادية العميقة والتعاون السياسي والثقافي البنّاء تحت شعار العزم يجمعنا.

وستناقش ملفات مهمة على مدى يومين كاملين، أهمها مكافحة الإرهاب وسبل تعزيز العلاقات الدولية للتصدي له.

https://pbs.twimg.com/media/DAQVdR0W0AEFs-E.jpg
https://pbs.twimg.com/media/DAQcPNjXkAAwEJV.jpg
https://pbs.twimg.com/media/DARC_t9XsAAUt4p.jpg

بوسماحة 31
2017-05-20, 18:35
بن صالح يلتقي ترامب في السعودية هذا الأحد

https://cdn.elbilad.net/media/images/article/thumbs/large-%D8%A8%D9%86-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%AF-234f7.jpg


كلف الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، رئيس مجلس الأمة عبدالقادر بن صالح لتمثيله في قمة الدول العربية والإسلامية الأمريكية، التي ستجري غدا الأحد المقبل بالعاصمة السعودية الرياض.
وذكرت الرئاسة الجزائرية- في بيان اليوم السبت- أنه "تلبية للدعوة التي تلقاها من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عين رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، السيد عبد القادر بن صالح رئيس مجلس الأمة لتمثيله في قمة الدول العربية والإسلامية التي ستجري بتاريخ 21 مايو 2017 بالرياض".
وسيرافق رئيس مجلس الأمة، وزير الشئون الخارجية والتعاون الدولي الجزائري رمطان لعمامرة.

بوسماحة 31
2017-05-20, 18:41
السيسي يصل الرياض للمشاركة في القمة الإسلامية- الأمريكية

https://pbs.twimg.com/media/DARAulnXYAAkNbW.jpg

وصل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الرياض للمشاركة في القمة الإسلامية- الأمريكية، المقرر عقدها غدًا الأحد، بحضور عدد من رؤساء الدول الإسلامية والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي تلقى دعوة لحضور القمة العربية الإسلامية الأمريكية، التى تعقد بالمملكة العربية السعودية، بحضور الرئيس الأمريكى دونالد ترامب
كما تلقى السيسي، اتصالا هاتفيا من الرئيس الأمريكى "ترامب" لتأكيد دعوة مشاركته في القمة.

بوسماحة 31
2017-05-20, 23:05
رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح يصل إلى الرياض للمشاركة في القمة العربية الإسلامية الأمريكية

https://pbs.twimg.com/media/DASjimOXUAEJQNX.jpg
https://pbs.twimg.com/media/DASjiygXUAQiSmD.jpg

بوسماحة 31
2017-05-20, 23:08
أمير دولة قطر يصل الرياض .

https://pbs.twimg.com/media/DASoMGoXUAEYXdD.jpg

بوسماحة 31
2017-05-20, 23:12
ملك السعودية يقلد ترامب قلادة الملك عبدالعزيز؛ ويستعرض فلكور العرضة معه .

https://pbs.twimg.com/media/DARSMfGXkAALwcS.jpg
https://pbs.twimg.com/media/DATJR-CWsAIbZ6F.jpg

ماض الى المضارع
2017-05-20, 23:51
في كل مرة رقصة بالسيف السعودي لسان حالها يقول: لقد جئتكم بالذبح يا مسلمون من أرض وحيكم

http://www.rasheed-b.com/wp_files3/bushhhh_1.jpg


https://pbs.twimg.com/media/DATJR-CWsAIbZ6F.jpg

أبو هاجر القحطاني
2017-05-20, 23:54
بالتوفيق لمملكة الخير والبركة ومزيد من التفوق والنجاح ان شاء الله

بارك الله فيك أخي بوسماحة

بوسماحة 31
2017-05-21, 00:08
بالتوفيق لمملكة الخير والبركة ومزيد من التفوق والنجاح ان شاء الله
بارك الله فيك أخي بوسماحة

وأنت أيضا بارك الله فيك....الاخ ابوهاجر....وشكرا

بوسماحة 31
2017-05-21, 13:55
وزير خارجية جمهورية تركيا يصل إلى الرياض
للمشاركة في القمة العربية الاسلامية الامريكية ....
أردوغان فقط مند 3 أيام كان بنفسه في مأدبة عشاء بالمشوي
في البيت الابيض عند ترمب

https://pbs.twimg.com/media/DAVzbN1XsAEZev7.jpg
https://pbs.twimg.com/media/DAVzdKPWAAASTtD.jpg

بوسماحة 31
2017-05-22, 00:01
اختتام أعمال القمة الإسلامية الأميركية في الرياض
القمة هي الأولى من نوعها التي تعقد في الرياض بمشاركة أكثر من 55 دولة

https://pbs.twimg.com/media/DAXtatQWAAAr3MY.jpg


اختتمت أعمال القمة الإسلامية الأميركية في الرياض، الأحد،بمشاركة 55 دولة عربية وإسلامية و بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وتحدث عدد من زعماء العالم الإسلامي في القمة التاريخية حيث قال العاهل الأردني الملك عبد الله : إن الإرهابيين يستخدمون هوية دينية خاطئة في محاولة للتأثير وإن المجموعات الإرهابية خارجة عن الإسلام ولا تمثل المسلمين أو العرب".
فيما قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بضرورة مواجهة كل الجماعات الإرهابية دون تمييز معتبرا أن الإرهاب بات يمثل تهديدا كبيرا لشعوب العالم. وأضاف السيسي أن اجتماعنا اليوم يحمل قيمة رمزية كبيرة.
وقال السيسي إن المعركة ضد الإرهاب هي معركة فكرية بامتياز مشيرا إلى وجود دول دعمت الإرهاب وتمده بمعلومات وأموال.
وأشار السيسي إلى إن الإرهابي ليس فقط من يحمل السلاح بل أيضا من يُموله ويُدربه، موضحا أن مصر تخوض يوميا حربا ضروسا ضد الإرهابيين في شمال سيناء.
وقال السيسي: نقدر الرؤية الثاقبة للرئيس ترمب في مواجهة الفكر المتطرف، وندين كل محاولات التدخل في شؤون الدول العربية وإذكاء الفتنة الطائفية.
فيما أكد الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو أن الطريقة العسكرية لا تقضي على الإرهاب إنما يجب مواجهته فكريا.
اما رئيس الوزراء الماليزي: القمة العربية الإسلاميةالأمريكية تعكس التضامن الإسلامي الذي تدعمه المملكة.





https://vid.alarabiya.net/images/2017/05/21/999be7ae-d21a-4fb1-aa6e-ac99d6fe53dd/999be7ae-d21a-4fb1-aa6e-ac99d6fe53dd.jpg
https://vid.alarabiya.net/images/2017/05/21/da3cf339-387d-43f1-b473-f2fa596b3012/da3cf339-387d-43f1-b473-f2fa596b3012.jpg

بوسماحة 31
2017-05-22, 00:28
إعلان الرياض الصادر عقب القمة العربية الإسلامية الأمريكية


بناء على دعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، عقد قادة وممثلون لـ 55 دولة عربية وإسلامية مع الولايات المتحدة الأمريكية في الرياض، وثمن القادة بكل شكر وتقدير مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية بالدعوة لهذه القمة التاريخية، كما ثمن القادة بكل شكر وتقدير هذه الزيارة التاريخية التي قام بها فخامة الرئيس الأمريكي للمملكة العربية السعودية، ومشاركته لهم هذه القمة وجهوده للإسهام فيما فيه خير المنطقة ومصالح شعوبها .
وأبدى القادة ارتياحهم لأجواء الحوار الصريح والمثمر التي سادت القمة وما تم التوصل إليه من توافق في وجهات النظر والرؤى والتحرك إلى الأمام حيال عدد من القضايا الدولية والإقليمية الراهنة مؤكدين أن هذه القمة تمثل منعطفاً تاريخياً في علاقة العالمين العربي والإسلامي مع الولايات المتحدة الأمريكية وأنها ستفتح آفاقاً أرحب لمستقبل العلاقات بينهم .
أولا : الشراكة الوثيقة بين قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة التطرف والإرهاب .

أعلنت القمة عن بناء شراكة وثيقة بين قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة التطرف والإرهاب وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية إقليمياً ودولياً، واتفق القادة على سبل تعزيز التعاون والتدابير التي يمكن اتخاذها لتوطيد العلاقات والعمل المشترك وتعهدوا بمواصلة التنسيق الوثيق بين الدول العربية والإسلامية مع الولايات المتحدة الأمريكية حول القضايا ذات الاهتمام المشترك لتعزيز الشراكة بينهم وتبادل الخبرات في المجالات التنموية، كما رحبت الولايات المتحدة الأمريكية برغبة الدول العربية والإسلامية في تعزيز سبل التعاون لتوحيد الرؤى والمواقف حيال المسائل المختلفة وعلى رأسها مضاعفة الجهود المشتركة لمكافحة التطرف والإرهاب. حيث.
1 - أكد القادة التزام دولهم الراسخ بمحاربة الإرهاب بكافة أشكاله والتصدي لجذوره الفكرية وتجفيف مصادر تمويله ،واتخاذ كافة التدابير اللازمة لمنع ومكافحة الجرائم الإرهابية بالتعاون الوثيق فيما بين دولهم .
2 - ثمن القادة الخطوة الرائدة بإعلان النوايا بتأسيس ( تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي في مدينة الرياض )، والذي ستشارك فيه العديد من الدول للإسهام في تحقيق السلم والأمن في المنطقة والعالم، وسوف يتم استكمال التأسيس وإعلان انضمام الدول المشاركة خلال عام 2018م .
3 - رحب القادة بتأسيس مركز عالمي لمواجهة الفكر المتطرف ومقره الرياض، مشيدين بالأهداف الاستراتيجية للمركز المتمثلة في محاربة التطرف فكرياً وإعلامياً ورقمياً ،وتعزيز التعايش والتسامح بين الشعوب.
4 - نوه القادة بجهود الدول العربية والإسلامية في التصدي ومنع الهجمات الإرهابية ،وتبادل المعلومات الهامة حول المقاتلين الأجانب وتحركاتهم في التنظيمات الإرهابية ،والجهود التي تبذلها لمكافحة التطرف والإرهاب،وشددوا على أهمية الإجراءات المتخذة بهذا الشأن ،وذلك بالتوازي مع التقدم نحو التوصل إلى تسوية سياسية للصراعات ،معربين عن ارتياحهم للعمل مع الحكومة الشرعية والتحالف العربي للتصدي للمنظمات الإرهابية التي تسعى لخلق فراغ سياسي في اليمن .
5 - رحب القادة باستعداد عدد من الدول الإسلامية المشاركة في التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب لتوفير قوة احتياط قوامها ( 34 ) ألف جندي لدعم العمليات ضد المنظمات الإرهابية عند الحاجة ،ورحبوا بما تم تحقيقه من تقدم على الأرض في محاربة داعش وخاصة في سوريا والعراق ،وأشادوا بمشاركة الدول العربية والإسلامية ودعمها للتحالف الدولي ضد داعش.
6 - بين القادة قيام دولهم بتفعيل القرارات الدولية ذات الصلة في مجال مكافحة الإرهاب ،وتطوير المؤسسات الوطنية والإقليمية والدولية للقيام بمسؤولياتها في هذا الصدد.
7 - رحب القادة بما تم بخصوص فتح باب التوقيع على اتفاقية تعاون في مجال مكافحة تمويل الإرهاب ،تتضمن تأسيس مركز لاستهداف تمويل الإرهاب ،الذي ستقوم المملكة العربية السعودية مشكورة باستضافته في مدينة الرياض.
8 - شدد القادة على أهمية وضع خطط واضحة لرسم مستقبل الشباب وبناء قدراتهم ،وتعزيز مواطنتهم،وتوفير الفرص لهم ،وتذليل كل العوائق التي تحول دون مساهمتهم في التنمية ،وتحقيق أمن وسلام دولهم،والعمل على رعايتهم وغرس القيم السامية في نفوسهم وحمايتهم من التطرف والإرهاب .

ثانيا: تعزيز التعايش والتسامح البناء بين مختلف الدول والأديان والثقافات .

أوضح القادة رفض دولهم لأي محاولة لربط الإرهاب بأي دين أو ثقافة أو عرق ، وأكدوا عزم دولهم على حماية ونشر ثقافة التسامح والتعايش والتعاون البناء بين مختلف الدول والأديان والثقافات ،وترسيخ هذه المفاهيم والمحافظة عليها وتعزيزها لدى الأفراد والمجتمعات،حيث :
1 - أكد المجتمعون على أهمية توسيع مجالات الحوار الثقافي الهادف والجاد الذي يوضح سماحة الدين الإسلامي ووسطيته ونبذه لكل أشكال العنف والتطرف وقدرته على التعايش السلمي مع الآخرين،وبناء تحالف حضاري قائم على السلام والوئام والمحبة والاحترام.
2 - شدد القادة على أهمية تجديد الخطابات الفكرية وترشيدها لتكون متوافقة مع منهج الإٍسلام الوسطي المعتدل الذي يدعو إلى التسامح والمحبة والرحمة والسلام ،مؤكدين على أن المفاهيم المغلوطة عن الإسلام يجب التصدي لها وتوضيحها ،والعمل على نشر مفاهيم الإٍسلام السليمة الخالية من أي شائبه.
3 - أكد القادة عزمهم على التعاون المشترك لتعزيز برامج التنمية المستدامة لتحسين المستوى المعيشي لشعوب دولهم ، وتوفير بيئة آمنة ومستقرة ومزدهرة تحصن الشباب من الأفكار الضالة والمتطرفة .
4 - ثمن القادة مبادرة المملكة العربية السعودية في تأسيس مركز للحوار بين أتباع الأديان، وأكدوا على أهمية استمرار هذا النهج وتعزيزه والبناء عليه والمحافظة على مرتكزاته وتوسيع آفاقه ليشمل أكبر مساحة ممكنة في العالم أجمع .

ثالثاً : التصدي للأجندات المذهبية والطائفية والتدخل في شؤون الدول.

أكد القادة على أهمية التعاون القائم بين الدول،والعلاقات المرتكزة على مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول واحترام استقلالها وسيادتها ووحدة أراضيها،حيث :
1 - شدد القادة على نبذ الأجندات الطائفية والمذهبية لما لها من تداعيات خطيرة على أمن المنطقة والعالم .
2 - أكد القادة رفضهم الكامل لممارسات النظام الإيراني المزعزعة للأمن والاستقرار في المنطقة والعالم ،ولاستمرار دعمه للإرهاب والتطرف.
3 - أدان القادة المواقف العدائية للنظام الإيراني ، واستمرار تدخلاته في الشؤون الداخلية للدول ، في مخالفة صريحة لمبادئ القانون الدولي وحسن الجوار ، مؤكدين التزامهم بالتصدي لذلك .
4 - التزم القادة بتكثيف جهودهم للحفاظ على أمن المنطقة والعالم، ومواجهة نشاطات إيران التخريبية والهدامة بكل حزم وصرامة داخل دولهم وعبر التنسيق المشترك .
5 - شدد القادة على خطورة برنامج إيران للصورايخ الباليستية، وأدانوا خرق النظام الإيراني المستمر لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية .

رابعاً : مواجهة القرصنة وحماية الملاحة .

أكد القادة على أهمية تعزيز العمل المشترك لحماية المياه الإقليمية،ومكافحة القرصنة لحفظ الأمن والاستقرار وتفادي تعطيل الموانئ والممرات البحرية للسفن بما يؤثر سلباً على الحركة التجارية والنمو الاقتصادي للدول،وتم الاتفاق على دعم العمل المشترك لتطوير بناء القدرات والإمكانات لمواجهة عمليات القرصنة ومكافحة الجريمة المنظمة وتهريب المخدرات بين الدول عبر الحدود والمعابر البرية والبحرية والجوية.
خامساً : آليات المتابعة .
نوه القادة بأهمية متابعة برامج وأنشطة مجالات الشراكة بين العالمين العربي والإسلامي والولايات المتحدة الأمريكية،وأن تكون تلك الجهود حثيثة ومستمرة ،حيث :
1 - أكد القادة على أن التنسيق في المواقف والرؤى بين العالمين العربي والإسلامي والولايات المتحدة الأمريكية سيكون على أعلى المستويات،وصولاً إلى تحقيق ما تصبو إليه الشراكة الاستراتيجية بينهما.
2 - كلف القادة الجهات المعنية في دولهم بالعمل على متابعة وتنفيذ مقررات إعلان الرياض،وتشكيل ما تحتاجه من لجان وزارية وفرق عمل فرعية وما يستلزمه من اجتماعات ومناقشات وتنسيق مباشر ورفع التقارير الدورية عن مدى تقدم تلك الأعمال.
3 - أكد القادة على أهمية تعزيز البناء العلمي والتبادل المعرفي والتعاون البحثي وبناء القدرات في المجالات كافة،والتنسيق في ذلك وصولاً إلى أفضل الممارسات.

// انتهى //
واس

بوسماحة 31
2017-05-22, 00:30
صوره تغيظ اعداء الرئيس المصري

https://pbs.twimg.com/media/DAX75haWAAE3oTb.jpg
https://pbs.twimg.com/media/DAXwla3XgAEn_oU.jpg

بوسماحة 31
2017-05-22, 01:04
بن صالح يلتقى ترامب


https://cdn.elbilad.net/media/images/article/thumbs/large-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A8%D9%86-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%88%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%85%D8%A7-%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D9%84%D9%8A%D9%86-2a70a.jpg


تحادث عبد القادر بن صالح، رئيس مجلس الأمة، أمس الأحد، قبيل انطلاق أشغال القمة العربية الإسلامية الأمريكية بالعاصمة السعودية الرياض، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيث أبلغه تحيات فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

الرئيس دونالد ترامب طلب من السيد عبد القادر بن صالح تبليغ تحياته الى فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة واستعداده للرفع من مستوى التعاون بين البلدين.

كما تحادث عبد القادر بن صالح مع خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز الذي أبلغه شكره لفخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على قبول الدعوة لحضور القمة العربية الإسلامية الأمريكية التي احتضنتها الرياض وكذا أمله في للرقي بالعلاقات الثنائية إلى مستوى طموحات الشعبين والبلدين.

من جهته، شكر السيد عبد القادر بن صالح حضرة خادم الحرمين الشريفين على دعوة الجزائر لحضور القمة.

ماض الى المضارع
2017-05-22, 01:52
https://pbs.twimg.com/media/DAX75haWAAE3oTb.jpg

صورة معبرة فعلا ...

الان بعد انتهاء القمة ترامب يعود الى بلاده بنصف ترليون دولار

سلمان ينام قرير العين بعد ان ضمن له ترامب الحماية من ايران ويتهيا لاصطياد الحمام و المعز البري

السيسي يعود الى مصر ب"الشعر".

بوسماحة 31
2017-05-23, 23:57
خطاب ترامب في القمة العربية الإسلامية الأمريكية
(النص الكامل)



إليكم النص الكامل للخطاب:

"أود أن أشكر الملك سلمان على كلماته الاستثنائية، والمملكة العربية السعودية الرائعة لاستضافتها قمة اليوم.. لقد سمعت دائماً عن روعة بلدكم ولطف مواطنيكم، ولكن الكلمات لا تنصف عظمة هذا المكان الرائع والضيافة المذهلة التي أظهرتموها لنا منذ لحظة وصولنا.

استضفتموني في بيت الملك عبدالعزيز، مؤسس المملكة الذي وحد شعبكم العظيم. وقد بدأ الملك عبدالعزيز، إلى جانب زعيم آخر محبوب - الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت - الشراكة الدائمة بين دولتينا. أيها الملك سلمان، والدك كان سيفخر جداً برؤية أنك تواصل إرثه - وكما فتح هو الصفحة الأولى في شراكتنا، نبدأ اليوم فصلاً جديداً يحقق فوائد دائمة لمواطنينا.

واسمحوا لي الآن أن أعرب عن امتناني العميق والصادق لكل رؤساء الدول الموقرين الذين قطعوا هذه الرحلة إلى هنا اليوم. إنكم تشرفوننا كثيراً بحضوركم، وأرسل أحر التحيات من بلدي إلى بلادكم. وأنا أعلم أن وقتنا معاً سيجلب العديد من الفوائد لشعبكم ولشعبي.

إنني أقف أمامكم وأنا أمثل الشعب الأمريكي، لأقدم رسالة صداقة وأمل. وهذا هو سبب اختياري أن تكون أول زيارة خارجية لي إلى قلب العالم الإسلامي، إلى الأمة التي تخدم أقدس موقعين في دين الإسلام.

في خطاب تنصيبي أمام الشعب الأمريكي، تعهدت بتعزيز أقدم الصداقات الأمريكية، وبناء شراكات جديدة سعياً لتحقيق السلام. كما وعدت بأننا لن نسعى لفرض طريقة حياتنا على الآخرين بل سنمد أيدينا بروح التعاون والثقة.

رؤيتنا هي رؤية تتمحور حول السلام والأمن والازدهار في هذه المنطقة، وفي العالم.

وهدفنا هو تحالف الأمم التي تشترك في هدف القضاء على التطرف، وتزويد أطفالنا بمستقبل متفائل يحترم الله.

ولذلك، فإن هذا التجمع التاريخي وغير المسبوق للقادة - الفريد من نوعه في تاريخ الأمم - هو رمز للعالم يعكس عزمنا المشترك واحترامنا المتبادل. وبالنسبة لقادة ومواطني كل بلد اجتمعوا هنا اليوم، أريدكم أن تعرفوا أن الولايات المتحدة حريصة على إقامة روابط أوثق للصداقة والأمن والثقافة والتجارة.

إن هذا وقت مثير للأمريكيين. وتجتاح دولتنا روح جديدة من التفاؤل: إذ في غضون أشهر قليلة، أنشأنا ما يقرب من مليون وظيفة جديدة، وأضافنا أكثر من 3 تريليونات دولار من القيمة المضافة الجديدة، وخففنا الأعباء على الصناعة الأمريكية، وسجلنا استثمارات قياسية في جيشنا ما سيحمي سلامة شعبنا ويُعزز أمن أصدقائنا وحلفائنا الرائعين - وكثير منهم هنا اليوم.

الآن، هناك المزيد من الأخبار السارة التي يسعدني أن أشاركها معكم. إن اجتماعاتي مع الملك سلمان، وولي العهد، وولي ولي العهد، قد ملأها الدفء وحسن نية والتعاون الهائل.

لقد وقعنا أمس (السبت) اتفاقيات تاريخية مع المملكة تستثمر ما يقرب من 400 مليار دولار في بلدينا وتخلق آلافاً من فرص العمل في أمريكا والسعودية.

وتشمل هذه الاتفاقية التاريخية الإعلان عن مبيعات دفاعية للسعودية بقيمة 110 مليار دولار، وسنتأكد من مساعدة أصدقائنا السعوديين للحصول على صفقة جيدة من شركات الدفاع الأمريكية الكبرى. وستساعد هذه الاتفاقية الجيش السعودي على القيام بدور أكبر في العمليات الأمنية.

وقد بدأنا أيضاً مناقشات مع العديد من البلدان الحاضرة اليوم بشأن تعزيز الشراكات الحالية وتشكيل شراكات جديدة لتعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وخارجها.

في وقت لاحق اليوم، سنصنع التاريخ مرة أخرى بافتتاح مركز عالمي جديد لمكافحة الأيديولوجية المتطرفة – وسيكون المركز موجوداً هنا، في هذا الجزء المحوري من العالم الإسلامي. ويمثل هذا المركز الجديد الرائد إعلاناً واضحاً بأنه يجب على الدول ذات الأغلبية المسلمة أن تأخذ زمام المبادرة في مكافحة التطرف، وأود أن أعرب عن امتناننا للملك سلمان على هذا الاستعراض القوي للقيادة.

وقد كان من دواعي سروري أن أرحب بالعديد من القادة الحاضرين اليوم في البيت الأبيض، وأتطلع إلى العمل معكم جميعاً.

إن أمريكا دولة ذات سيادة، وأولويتنا الأولى هي دائما سلامة وأمن مواطنينا. نحن لسنا هنا لنُحاضر - لسنا هنا لنملي على الآخرين كيفية عيش حياتهم أو التصرف أو ممارسة دينهم. وإنما نحن هنا لعرض الشراكة – على أساس المصالح والقيم المشتركة – بهدف الوصول إلى مستقبل أفضل لنا جميعاً.

هنا في هذه القمة سنناقش العديد من المصالح التي نتشارك فيها. ولكن قبل كل شيء يجب أن نتحد في السعي إلى تحقيق هدف واحد يتجاوز كل اعتبار آخر. وهذا الهدف هو مواجهة اختبار التاريخ العظيم - القضاء على التطرف وقهر قوى الإرهاب.

وينبغي أن يستطيع الفتيان والفتيات من الشباب المسلم أن يكبروا بعيدا عن الخوف، وفي مأمن من العنف، ولا تحرمهم الكراهية من البراءة.

وينبغي أن يتاح للمسلمين والمسلمات فرصة بناء حقبة جديدة من الازدهار لأنفسهم ولشعوبهم.

وبمساعدة الله، ستشكل هذه القمة بداية النهاية لأولئك الذين يمارسون الإرهاب وينشرون عقيدته الخبيثة. وفي الوقت نفسه، ندعو أن يُذكر هذا التجمع الخاص يوماً ما باعتباره بداية السلام في الشرق الأوسط - وربما حتى في جميع أنحاء العالم.

ولكن هذا المستقبل لا يمكن تحقيقه إلا من خلال هزيمة الإرهاب والأيديولوجية التي تدفعه. وقد نجا عدد قليل من الدول من انتشاره العنيف.

عانت أميركا من هجمات بربرية متكررة - من الفظائع التي وقعت في 11 سبتمبر إلى دمار تفجير بوسطن، إلى عمليات القتل الرهيبة في سان برناردينو وأورلاندو.

لقد عانت دول أوروبا أيضاً من رعب لا يُوصف. كما الحال في دول أفريقيا وحتى أمريكا الجنوبية. ووقعت الهند وروسيا والصين واستراليا ضحايا.

ولكن، بأعداد هائلة، حلت أكثر الخسائر فتكاً بالشعوب العربية والإسلامية والشرق أوسطية البريئة. لقد تحملوا العبء الأكبر من أعمال القتل وحلت بهم أسوأ أشكال الدمار بهذه الموجة من العنف المتعصب.

وتشير بعض التقديرات إلى أن أكثر من 95 في المائة من ضحايا الإرهاب من المسلمين.

إننا نواجه الآن كارثة إنسانية وأمنية في هذه المنطقة تنتشر عبر كوكبنا. إنها مأساة ذات أبعاد ملحمية. ولا يمكن لأي وصف للمعاناة والفساد أن يبدأ في استيعابه بالكامل.

التأثير الحقيقي لتنظيم داعش والقاعدة وحزب الله وحماس والعديد من التنظيمات الأخرى، لا يجب أن يُقاس فقط بعدد القتلى. يجب أن يُقاس أيضاً بأجيال من الأحلام المتلاشية.

الشرق الأوسط غني بالجمال الطبيعي، والثقافات النابضة بالحياة، وكميات هائلة من الكنوز التاريخية. وينبغي أن يصبح أحد المراكز العالمية الكبرى للتجارة والفرص. ولا ينبغي أن تكون هذه المنطقة مكانا يفر منه اللاجئون، وإنما يتدفق إليها القادمون الجدد.

المملكة العربية السعودية هي موطن لأقدس المواقع لأحد أكبر الديانات في العالم. كل عام يأتي الملايين من المسلمين من جميع أنحاء العالم إلى السعودية لأداء الحج. وبالإضافة إلى العجائب العتيقة، هذه الدولة هي أيضاً موطن لعجائب حديثة - بما في ذلك الإنجازات المذهلة في الهندسة المعمارية.

كانت مصر مركزاً مزدهراً للتعليم والإنجازات منذ آلاف السنين، وسبقت أجزاء أخرى من العالم. عجائب الجيزة والأقصر والإسكندرية هي مصدر فخر لهذا التراث القديم.

في جميع أنحاء العالم، يحلم الناس بزيارة أنقاض البتراء الأثرية في الأردن. وكان العراق مهد الحضارة وهو أرض الجمال الطبيعي. وقد وصلت الإمارات العربية المتحدة إلى ارتفاعات لا تصدق بالزجاج والصلب، وحوّلت الأرض والمياه إلى أعمال فنية مذهلة.

وتقع المنطقة بأكملها في قلب الممرات الرئيسية في قناة السويس والبحر الأحمر ومضيق هرمز.

وإمكانات هذه المنطقة أكبر الآن من أي وقت مضى. إذ أن 65 في المائة من سكانها تحت سن الثلاثين. وكما الحال مع جميع الشباب والشابات، فهم يسعون لبناء مستقبل كبير، وللانضمام إلى مشاريع وطنية، وإيجاد منازل لعائلاتهم.

ولكن هذه الإمكانات غير المستغلة، هذا السبب الهائل للتفاؤل، يكبحه سفك الدماء والإرهاب. ولا يمكن أن يكون هناك تعايش مع هذا العنف. لا يمكن أن يُحتمل، أو يُقبل، أو يُعذر، أو يُتجاهل.

في كل مرة يقتل إرهابي شخصاً بريئاً، ويستخدم اسم الله على نحو كاذب، ينبغي أن يمثل ذلك إهانة لكل شخص مؤمن.

الإرهابيون لا يعبدون الله، إنهم يعبدون الموت.

وإذا لم نتصرف ضد هذا الإرهاب المنظم، فإننا نعرف ما سيحدث. وسيستمر انتشار تدمير الإرهاب للحياة. ستتحول الجماعات السلمية إلى العنف. وسيضيع للأسف مستقبل أجيال عديدة. إذا لم نقف في إدانة موّحدة لهذا القتل، فلن تحاسبنا شعوبنا فحسب، ولن يحاسبنا التاريخ فحسب، وإنما سيحاسبنا الله.

هذه ليست معركة بين مختلف الديانات أو الطوائف المختلفة أو الحضارات المختلفة. هذه معركة بين المجرمين الهمجيين الذين يسعون إلى طمس حياة الإنسان، والناس الكرماء من جميع الأديان الذين يسعون إلى حمايته.

هذه معركة بين الخير والشر.

عندما نرى مشاهد الدمار في أعقاب الإرهاب، لا نرى أي علامات على أن القتلة كانوا من اليهود أو المسيحيين، من الشيعة أو السنة. عندما ننظر إلى تيارات الدماء البريئة التي أغرقت الأراضي القديمة، لا يمكننا أن نرى دين أو طائفة أو قبيلة الضحايا – كل ما نراه فقط أنهم كانوا أبناء الله الذين يُعد موتهم إهانة لكل ما هو مقدس.

ولكننا لا نستطيع التغلب على هذا الشر إلا إذا كانت قوى الخير متحدة وقوية - وإذا قام كل فرد في هذه القاعة بنصيبه العادل وتحمل جزءاً من العب.

لقد انتشر الإرهاب في جميع أنحاء العالم. ولكن الطريق إلى السلام يبدأ هنا، في هذه الأرض العتيقة، في هذه الأرض المقدسة.

الولايات المتحدة مستعدة للوقوف معكم من أجل المصالح المتبادلة والأمن المشترك.

لكن دول الشرق الأوسط لا يمكنها انتظار تدمير القوة الأمريكية لهذا العدو (الإرهاب) بالنيابة عنهم. على أمم الشرق الأوسط أن تقرر نوع المستقبل الذي تريده لنفسها، وبصراحة، لعائلاتها وأطفالها.

إنه خيار بين مستقبلين – وهو خيار لا يمكن لأمريكا أن تأخذه بالنيابة عنكم.

المستقبل الأفضل سيكون محتملاً فقط في حال طردت أممكم الإرهابيين والمتطرفين. اطردوهم من أماكن العبادة. أخرجوهم من مجتمعاتكم وأراضيكم المقدسة. اطردوهم من الأرض.

ومن جانبنا، فإن أمريكا ملتزمة بتعديل استراتيجياتها لمواكبة تطور التهديدات والحقائق الجديدة.

سنتخلى عن الاستراتيجيات التي لم تنجح، وسنطبق نهجاً جديداً مستنيراً بالخبرة والفطنة. نحن نعتمد الواقعية الأخلاقية، المتجذرة في القيم والمصالح المشتركة.

إن أصدقائنا لن يشككوا أبداً في دعمنا، ولن يشك أعداؤنا أبداً في عزمنا. إن شراكاتنا ستعزز الأمن من خلال الاستقرار، وليس من خلال الاضطراب الجذري. وسنتخذ قراراتنا على أساس النتائج في العالم الحقيقي – وليس بناءً على أيديولوجية غير مرنة. سنسترشد بدروس الخبرة، ولن ننحصر ضمن حدود التفكير المتزمت. وسنسعى، حيثما أمكن، إلى إجراء إصلاحات تدريجية - وليس التدخل المفاجئ.

ويجب علينا أن نسعى للشراكة، وليس إلى الكمال، وأن نسعى للتحالف مع من يشاركنا أهدافنا.

وفوق كل شيء، تسعى أمريكا للسلام وليس الحرب.

ويجب أن تكون الدول الإسلامية مستعدة لتحمل العبء، إذا أردنا أن نهزم الإرهاب ونرسل أيديولوجياته الشريرة إلى غياهب النسيان.

المهمة الأولى في هذا الجهد المشترك هي أن تحرم أممكم جنود الشر من الأراضي. ويجب على كل دولة في المنطقة أن تضمن ألا يجد الإرهابيون ملاذاً آمناً فيها.

الكثير يقدمون بالفعل مساهمات كبيرة في الأمن الإقليمي: الطيارون الأردنيون شركاء حاسمون ضد "داعش" في سوريا والعراق. وقد اتخذت السعودية والتحالف الإقليمي تحركات قوية ضد المسلحين الحوثيين في اليمن. الجيش اللبناني يلاحق عناصر "داعش" الذين يحاولون التسلل إلى أراضي لبنان. وتدعم القوات الإماراتية شركائنا الأفغان. في الموصل، تدعم القوات الأمريكية الأكراد والسنة والشيعة الذين يقاتلون معاً من أجل وطنهم. وتعتبر قطر، التي تستضيف القيادة المركزية الأمريكية، شريكاً استراتيجياً حاسماً. وتواصل شراكتنا الطويلة الأمد مع الكويت والبحرين تعزيز الأمن في المنطقة. والجنود الأفغان الشجعان يقدمون تضحيات هائلة في الكفاح ضد حركة طالبان، وغيرها، ضمن جهود الكفاح من أجل بلدهم.

وبينما نمنع المنظمات الإرهابية من السيطرة على الأراضي والسكان، يجب علينا أيضاً تجريدهم من إمكانية حصولهم على الأموال. يجب علينا قطع القنوات المالية التي تسمح لداعش ببيع النفط، والسماح للمتطرفين بالدفع لمقاتليهم، ومساعدة الإرهابيين على تهريب إمداداتهم.

إنني فخور بأن أعلن أن الأمم هنا اليوم ستوقع اتفاقاً لمنع تمويل الإرهاب، بمسمى "مركز استهداف تمويل الإرهاب"، الذي تشترك في رئاسته الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وينضم إليه جميع أعضاء مجلس التعاون الخليجي. إنها خطوة تاريخية أخرى في يوم سيُذكر على مدى طويل.

وأثني أيضاً على مجلس التعاون الخليجي لحجبه الممولين عن استخدام بلدانهم كقاعدة مالية للإرهاب، وتصنيفه "حزب الله" منظمة إرهابية العام الماضي. كما انضمت المملكة العربية السعودية إلينا هذا الأسبوع في فرض عقوبات على أحد كبار قادة "حزب الله".

وبطبيعة الحال، لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به.

وهذا يعني مواجهة أزمة التطرف الإسلامي والجماعات الإسلامية الإرهابية. وهذا يعني الوقوف معاً ضد قتل الأبرياء المسلمين، وقمع النساء، واضطهاد اليهود، وذبح المسيحيين.

يجب على القادة الدينيين أن يوُضحوا أن البربرية لن تجلب لك أي مجد - تبجيل الشر لن يجلب لك أي كرامة. إذا اخترت مسار الإرهاب، ستكون حياتك فارغة، ستكون حياتك قصيرة، وستكون روحك مدانة.

ويجب على القادة السياسيين أن يتحدثوا لتأكيد نفس الفكرة: الأبطال لا يقتلون الأبرياء؛ بل يحموهم. وقد اتخذت دول كثيرة هنا اليوم خطوات هامة لنشر هذه الرسالة. إن رؤية السعودية 2030 يُعد تصريحاً هاماً ومشجعاً حول التسامح والاحترام وتمكين المرأة والتنمية الاقتصادية.

كما شاركت الإمارات العربية المتحدة في المعركة من أجل القلوب والنفوس، وأطلقت مع الولايات المتحدة مركزاً لمواجهة انتشار الكراهية على الإنترنت. كما تعمل البحرين على تقويض التجنيد والتطرف.

كما أشيد بالأردن وتركيا ولبنان لدورهم في استضافة اللاجئين. إن تدفق المهاجرين واللاجئين الذين يغادرون الشرق الأوسط يستنزف رأس المال البشري اللازم لبناء مجتمعات واقتصادات مستقرة. وبدلاً من حرمان هذه المنطقة من إمكانات بشرية كبيرة، يمكن لبلدان الشرق الأوسط أن تعطي الشباب الأمل في مستقبل أكثر إشراقاً في دولهم ومناطقهم.

وهذا يعني تعزيز تطلعات وأحلام جميع المواطنين الذين يسعون إلى حياة أفضل - بمن فيهم النساء والأطفال وأتباع جميع الديانات. وقد قال العديد من العلماء العرب والإسلاميين ببلاغة إن حماية المساواة تقوي المجتمعات العربية والإسلامية.

لقرون عديدة كان الشرق الأوسط موطناً للمسيحيين والمسلمين واليهود الذين يعيشون معاً. ويجب أن نمارس التسامح والاحترام المتبادل مرة أخرى، وأن نجعل هذه المنطقة مكاناً يمكن فيه لكل رجل وامرأة، بصرف النظر عن إيمانهم أو عرقهم، أن يتمتعوا بحياة كريمة يملأها الأمل.

وبهذه الروح، في ختام زيارتي للرياض، سأسافر إلى القدس وبيت لحم، ثم إلى الفاتيكان، حيث سأزور العديد من أقدس الأماكن في الأديان الإبراهيمية الثلاثة. وإذا أمكن لهذه الديانات الثلاث أن تتعاون معاً، فإن السلام في هذا العالم سيكون ممكناً - بما في ذلك السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وسأجتمع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس.

إن حرمان الإرهابيين من أراضيهم وتمويلهم والجاذبية الكاذبة لإيديولوجياتهم الجبانة، ستكون أساساً لهزيمتهم.

ولكن لن يكون هناك نقاش حول القضاء على هذا التهديد بالكامل، دون الإشارة إلى الحكومة التي تعطي الإرهابيين الملاذ الآمن، والدعم المالي، والمكانة الاجتماعية اللازمة للتجنيد. إنه نظام مسؤول عن عدم الاستقرار في المنطقة. أنا أتكلم عن إيران.

من لبنان إلى العراق إلى اليمن، تقوم إيران بتمويل وتسليح وتدريب الإرهابيين والميليشيات والجماعات المتطرفة الأخرى التي تنشر الدمار والفوضى في المنطقة. على مدى عقود، غذّت إيران حرائق الصراع الطائفي والإرهاب.

إنها حكومة تتحدث صراحة عن القتل الجماعي، وتتعهد بتدمير إسرائيل والموت لأمريكا، والخراب لكثير من القادة والأمم في هذه القاعة.

ومن بين أكثر التدخلات زعزعة للاستقرار، تدخل إيران في سوريا. إذ ارتكب (الرئيس السوري، بشار) الأسد، بدعم من إيران، جرائم لا توصف، واتخذت الولايات المتحدة إجراءات حازمة رداً على استخدام نظام الأسد للأسلحة الكيماوية المحظورة، حيث أطلقت 59 صاروخا من طراز توماهوك على القاعدة الجوية السورية (الشعيرات) حيث نشأ هذا الهجوم القاتل.

يجب على الدول المسؤولة أن تعمل معاً لإنهاء الأزمة الإنسانية في سوريا، والقضاء على داعش، واستعادة الاستقرار في المنطقة.

وأكبر ضحايا النظام الإيراني هو شعبه. لدى إيران تاريخ وثقافة غنية، ولكن الشعب الإيراني عانى من المشقة واليأس في ظل سعي قادته بتهور للصراع والإرهاب.

وحتى يرغب النظام الإيراني في أن يكون شريكاً في السلام، يجب على جميع الدول أن تعمل معاً لعزل إيران، ومنعها من تمويل الإرهاب، وأن تدعو أن يأتي اليوم الذي يتمتع فيه الشعب الإيراني بالحكومة العادلة الصالحة التي يستحقها.

إن القرارات التي نتخذها ستؤثر على حياة أعداد لا حصر لها.

أيها الملك سلمان، أشكرك على خلق هذه اللحظة العظيمة في التاريخ، ولاستثماركم الضخم في أمريكا وصناعاتها ووظائفها. كما أشكركم على الاستثمار في مستقبل هذا الجزء من العالم.

هذه المنطقة الخصبة لديها كل المكونات لتحقيق نجاح استثنائي - تاريخ غني وثقافة، وشعب شاب ينبض بالحياة، وروح المبادرة. ولكن لا يمكن أن يُحقق هذا المستقبل إلا إذا تم تحرير مواطني الشرق الأوسط من التطرف والإرهاب والعنف.

ونحن في هذه القاعة قادة شعوبنا. إنهم يتطلعون إلينا للحصول على إجابات ولاتخاذ إجراءات. وعندما ننظر إلى وجوههم، نرى وراء أعينهم روحاً تتوق إلى العدالة.

واليوم، تنظر مليارات الوجوه إلينا الآن، في انتظار أن نتخذ إجراءً بشأن أعظم سؤال في عصرنا.

هل سنكون غير مبالين في وجود الشر؟ هل سنحمي مواطنينا من أيديولوجيته العنيفة؟ هل سنترك سمّه ينتشر عبر مجتمعاتنا؟ هل سنتركه يدمر معظم الأماكن المقدسة في الأرض؟

إذا لم نواجه هذا الإرهاب القاتل، فإننا نعرف ما سيحدث في المستقبل – المزيد من المعاناة واليأس.

ولكن إذا تصرفنا - إذا تركنا هذه الغرفة الرائعة متحدين وعازمين على القيام بما يلزم لتدمير الإرهاب الذي يهدد العالم - فلا يوجد حد للمستقبل العظيم الذي سيحظى به مواطنوننا.

مسقط رأس الحضارة ينتظر أن بداية نهضة جديدة. تخيلوا فقط ما يمكن أن يحققه الغد.

عجائب العلوم والفنون والطب والتجارة لإلهام البشرية. المدن الكبرى التي بنيت على أنقاض المدن المحطمة. وظائف وصناعات جديدة من شأنها أن ترفع من معيشة الملايين من الناس. الآباء والأمهات الذين لم يعودوا بحاجة للقلق على أطفالهم، والأسر التي لم تعد في حالة حداد على أحبائهم، والمؤمنون الذين يستطيعون أخيراً ممارسة دياناتهم دون خوف.

هذه هي بركات الرخاء والسلام. هذه هي الرغبات الجامحة في قلب كل إنسان. وهذه هي المطالب العادلة لشعوبنا الحبيبة.

أطلب منكم أن تنضموا إلي، الانضمام معاً، للعمل معاً، والقتال معاً – لأنه إذا اتحدنا، فلن نفشل.

شكراً. حماكم الله وبارك في بلادكم. وبارك الله الولايات المتحدة الأمريكية."


cnn

ابن الجزائر 65
2017-05-24, 17:27
https://pbs.twimg.com/media/DAX75haWAAE3oTb.jpg




سر الكرة التي أمسك بها ترامب مع الملك سلمان والسيسي؟

https://arabic.rt.com/funny/879885-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B6%D9%8A%D8%A6%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%B3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A/

ابن الجزائر 65
2017-05-24, 18:17
اختفاء أسلحة أمريكية قيمتها مليار دولار في العراق!

ذكرت منظمة العفو الدولي أن الجيش الأمريكي عاجز عن تحديد مكان وجود كميات هائلة من الأسلحة والمعدات العسكرية بقيمة تتجاوز مليار دولار، تم إرسالها إلى العراق خلال السنوات الماضية.

وحذرت المنظمة من أن جزءا من هذه الأسلحة ربما وقع في أيدي مسلحي "داعش" أو ميليشيات مدعومة من قبل إيران.

وأوضحت المنظمة أنها استفادت من قانون حرية المعلومات الأمريكي، وحصلت على نتائج الفحص الحكومي لحسابات البنتاغون لعام 2016. وكشفت عن عدم وجود سجلات دقيقة بشأن طريقة توزيع الأسلحة والمعدات التي ترسلها أمريكا إلى العراق، وحول أماكن تواجدها في الوقت الراهن.

وأوضحت العفو الدولية أنها وثقت التقصير الأمريكي في الرقابة على توزيع الأسلحة والأجهزة داخل القيادة العسكرية العراقية.

وأصرت العفو الدولية على أن هذه المشكلة ليست جديدة، إذ كان فحص الحسابات عام 2015، قد كشف عن مشاكل مشابهة، وسبق للبنتاغون أن تعهد للكونغرس في 2007 بتشديد إجراءات الرقابة على الأسلحة المورّدة للعراق، إذ كانت هذه المشاكل موجودة حتى في هذا الوقت.

وذكرت العفو الدولية، أن إرسال المساعدات العسكرية للعراق يتم عبر صندوق " Iraq Train and Equip Fund "، الذي قدم في 2015 أسلحة وأجهزة بقيمة 1.6 مليار دولار لدعم القوات العراقية في القتال ضد تنظيم "داعش". وحسب بيانات المنظمة، شملت تلك التوريدات عشرات آلاف البنادق الهجومية، ومئات قذائف المورتر، إضافة إلى سيارات "هامفي" المصفحة. وذكّرت العفو الدولية بأن انتحاريي "داعش" يستخدمون عربات من هذا الطراز بشكل دوري لتنفيذ تفجيرات انتحارية.

وأوضحت العفو الدولية أن التقرير الأخير للبنتاغون يدل على بقاء المشاكل المذكورة فيما يخص الرقابة على الأسلحة المورّدة إلى الكويت والعراق. ولفتت إلى وجود بعض المدونات كتبت بخط اليد في السجلات المعنية هناك، وهو أمر يزيد من خطر وقوع أخطاء. وبشكل عام، لا تقدم تلك السجلات معلومات كافية لتحديد مكان وجود الأسلحة المذكورة آنفا.

المصدر: فايننشال تايمز

https://arabic.rt.com/russia/880048-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82/

ابن الجزائر 65
2017-05-24, 18:35
نتنياهو يتحدث عن تعهد ترامب ومصير القدس "الأبدي"

جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفضه "تقاسم مدينة القدس مع أحد"، وكشف عن مساعدات عسكرية إضافية تعهد بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

https://arabic.rt.com/middle_east/880097-%D9%86%D8%AA%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%87%D9%88-%D9%8A%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%B9%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%88%D9%85%D8%B5%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B5%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D8%AF%D9%8A/

الخنساء15
2017-05-24, 19:40
https://abouyaarebmarzouki.wordpress.com/2017/05/22/%d8%b1%d9%85%d8%b2-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b0%d8%a7%d8%a1-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ad%d8%aa%d8%b0%d9%8a%d 8%8c-%d8%a3%d9%88-%d8%aa%d8%a3%d9%88%d9%8a%d9%84-%d8%aa%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9%82-%d8%aa%d8%b1/

بوسماحة 31
2017-05-24, 21:09
نجح قاهر الاخوان الرئيس السيسي .
مع انشاء المركز العالمي لمكافحة الفكرالمتطرف اعتدال:
https://pbs.twimg.com/media/DAX75haWAAE3oTb.jpg


وأول تغريدات الأمين العام للمركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف :

https://pbs.twimg.com/media/DAnggsbXUAEcjkw.jpg
https://pbs.twimg.com/media/DAngqn6XUAAP_U4.jpg
https://pbs.twimg.com/media/DAngnAvXgAASQfd.jpg



وفشل لاعقي بلاط الكونغرس :

http://img.youm7.com/ArticleImgs/2017/5/4/59227-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%B3.j pg

Dinho
2017-05-26, 00:22
بين هذا وذاك ...

قال الله عز وجل

""لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم""

والرابح الاكبر هو ترامب والولايات المتحدة الامريكية و دولة اسرائيل

سحقا لكم جميعا أخوان او ال سعود أو خوارج

قالها علي رضي الله عنه

سيأتي زمان لن بقى من الاسلام الى اسمه والقران الى رسمه الى أخر الأثر

سحقا سحق سحقا

بوسماحة 31
2017-06-02, 02:49
صفقات بين السعودية وأمريكا تتجاوز 400 مليار دولار.. تعرّف على أبرزها

https://arabic.cnn.com/business/2017/05/21/saudi-us-agreements-signed-trump-visit

https://i.cdn.turner.com/dr/cnnarabic/cnnarabic/release/sites/default/files/styles/landscape_780x440/public/image/Trump%20-%20King%20Salman.jpg?itok=-a0ZoiIc


قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه تم عقد اتفاقيات وصفقات تتجاوز قيمتها 400 مليار دولار بيت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وذلك خلال الخطاب الذي ألقاه في القمة العربية الإسلامية الأمريكية التي استضافتها الرياض، الأحد، بحضور العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وما لا يقل عن 55 من قادة الدول الإسلامية.

وأضاف ترامب: "وقعنا أمس (السبت) اتفاقيات تاريخية مع المملكة تستثمر ما يقرب من 400 مليار دولار في بلدينا وتخلق آلافاً من فرص العمل في أمريكا والسعودية. وتشمل هذه الاتفاقية التاريخية الإعلان عن مبيعات دفاعية للسعودية بقيمة 110 مليار دولار، وسنتأكد من مساعدة أصدقائنا السعوديين للحصول على صفقة جيدة من شركات الدفاع الأمريكية الكبرى. وستساعد هذه الاتفاقية الجيش السعودي على القيام بدور أكبر في العمليات الأمنية."

نعرض عليكم أبرز الاتفاقيات والصفقات التي أُبرمت خلال زيارة ترامب للسعودية:

وقع العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز وترامب "اتفاقية الرؤية الاستراتيجية المشتركة". وقال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، خلال مؤتمره الصحفي المشترك مع نظيره الأمريكي، ريكس تيلرسون، السبت، إن هذه الاتفاقية التي وصفها بأنها "تاريخية وغير مسبوقة"، ستشمل دعم التعاون بين الدولتين في مجالات التجارة والاستثمار والتعليم ومجالات أخرى مختلفة.

وشهد الملك سلمان وترامب أيضاً توقيع اتفاقيات وصفقات واستثمارات بين الرياض وواشنطن على مدى العشر سنوات المقبلة، قال الجبير إنها شملت قطاعات التجارة والاستثمار والطاقة والبينة التحتية والتكنولوجيا والدفاع.

هذه بعض أبرز الاتفاقيات:

الدفاع

وقع الملك سلمان وترامب صفقة دفاعية تبلغ قيمتها 110 مليارات دولار، قال تيلرسون إنها تشمل خمس محاور: أمن الحدود ومكافحة الإرهاب، والأمن البحري والساحلي، وتحديث القوات الجوية، والدفاع الجوي والصاروخي، وتحديث الأمن السيبراني وأمن الاتصالات. مضيفاً أن حزمة المعدات الدفاعية والخدمات تدعم "أمن السعودية ومنطقة الخليج على المدى الطويل، خاصة في مواجهة النفوذ الإيراني الخبيث والتهديدات ذات الصلة بطهران التي توجد على حدود السعودية من جميع الجوانب."

وبالإضافة إلى الصفقة الدفاعية الضخمة، وقعت السعودية أيضاً اتفاقيات مع شركات أمريكية للصناعات العسكرية تشمل:

♦ توقيع اتفاق مع شركة "لوكهيد مارتن" لدعم برنامج تجميع 150 طائرة هليكوبتر من طراز "Black Hawk S-70" في السعودية، وهو اتفاق تبلغ قيمته 6 مليارات دولار.

♦ توقيع اتفاق مع شركة "رايثيون" لإنشاء فرع في السعودية سيركز على تنفيذ برامج لخلق قدرات محلية في الدفاع وصناعة الطيران والأمن في المملكة.

♦ توقيع اتفاق مع مقاول الدفاع "جنرال دايناميكس" على "توطين التصميم وهندسة وتصنيع ودعم المركبات القتالية المدرعة،" للبرامج الحالية والمستقبلية في المملكة، بما يدعم هدف توطين 50 في المائة من الإنفاق الحكومي العسكري في السعودية وفقاً لرؤية 2030.

الطاقة والنفط والقطاعات الصناعية

♦ توقيع رزمة مذكرات تفاهم ومشاريع مهمة مع شركة "جنرال إلكتريك" (GE) بقيمة إجمالية تبلغ 15 مليار دولار في قطاعات الطاقة، والرعاية الصحية، والنفط والغاز، والتعدين.

♦ اتفاق مع شركة "داو كيميكال" على استثمار 100 مليون دولار في بناء منشأة تصنيع لإنتاج البوليمرات للطلاء ومعالجة المياه، وتوقيع مذكرة تفاهم لدراسة جدوى متعلقة بالاستثمارات المقترحة في الامتيازات التي تملكها الشركة في قطاع السليكون عالي الأداء.

اتفاقيات أرامكو

أعلن رئيس عملاقة النفط السعودية "أرامكو"، أمين الناصر، بعد المنتدى السعودي الأمريكي للرؤساء التنفيذيين للشركات، تحت شعار "شراكة للأجيال"، توقيع الشركة 16 اتفاقية مع 11 شركة أمريكية لدعم فرص النمو التجاري المشترك والقيمة المضافة تقدر بـ50 مليار دولار وتوفير فرص عمل كثيرة.

♦ وضمن الاتفاق مع "GE"، وقعت "أرامكو" معها مذكرة تفاهم لإجراء تحّول رقمي لعمليات أرامكو السعودية، بهدف توفير 4 مليارات دولار أمريكي في الإنتاجية سنوياً، بالإضافة إلى توقيع مذكرة تفاهم أخرى لإجراء دراسة جدوى لاستثمار أوسع نطاقاً في قطاع النفط والغاز.

♦ أعلنت شركة "موتيفا إنتربرايزز" التي تملكها "أرامكو "السعودية، عن توظيف استثمار ضخم في الولايات المتحدة تبلغ قيمته 12 مليار دولار، مع إمكانية وصول الاستثمار إلى 18 مليار دولار بحلول 2030. وسيعزز الاستثمار أعمال منشأة "بورت آرثر" في ولاية تكساس الأمريكية، وهي أول منشأة لتكرير وتسويق النفط ذات ملكية سعودية كاملة في الولايات المتحدة. وتشهد هذه الاتفاقية استثماراً جديداً في زيادة قدرات مصفاة "بورت آرثر" وتوسيع عمليات "موتيفا إنتربرايزز" في قطاع البتروكيماويات في أمريكا.

♦ وقعت "أرامكو" مع شركة "روان" مذكرة تفاهم لإنشاء شركة حفر بحري في السعودية، وبدء تصميم واختيار الحفارات البحرية ضمن استثمار يقدر بـ7 مليارات دولار على مدى 10 سنوات، لإقامة مشروع مشترك مملوك مناصفة لامتلاك وتشغيل وإدارة منصات الحفر البحرية في المملكة.

♦ وقعت "أرامكو" مع شركة "نابورس" مذكرة تفاهم لبحث آفاق تطوير وتحسين أعمال الحفر البري ضمن مشروع مشترك سيشهد استثمارات تبلغ 9 مليارات دولار على مدى عشر سنوات.

♦ أعلنت "أرامكو" إقامة مشروع مشترك مع شركة "ناشيونال أويل ويل فاركو" لتوفير منصات الحفر ذات المواصفات العالية ومعدات الحفر المتقدمة.

مشاريع واتفاقيات أخرى

♦ قالت شركة "بلاكستون" للاستثمار المباشر وصندوق الاستثمارات العامة في السعودية إنهما وقعا مذكرة تفاهم لتدشين آلية استثمار في البينة التحتية بقيمة 40 مليار دولار، وبمساهمة أولية من قبل صندوق الاستثمارات السعودي بقيمة 20 مليار دولار، على أن تُجمع المبالغ المتبقية من مستثمرين آخرين. وتتوقع "بلاكستون" أن تستثمر عبر هذا التمويل في مشاريع بنية تحتية بأكثر من 100 مليار دولار، في الولايات المتحدة بشكل رئيسي.

♦ وقعت شركة "إكسون موبيل"، الشركة التي كان تيلرسون رئيسها التنفيذي ورئيس مجلس إدارتها قبل أن يعينه ترامب وزيراً للخارجية، مذكرة تفاهم مع الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" على إجراء دراسة مفصلة لمشروع محتمل للبتروكيماويات في ولاية تكساس وبدء العمل الهندسي والتصميم. ويضمن المشروع إقامة وحدة لإنتاج "الإيثيلين" بطاقة إنتاجية سنوية متوقعة تقارب 1.8 مليون طن.

Dinho
2017-06-02, 16:53
لو قلت

القمة العربية السعودية الامريكية لكان أحسن وأهون

لماذا تحشرون الاسلام ودين الله عبثا في مالا يرضي الله ورسوله

أي قمة اسلامية تتحدت

الاسلام برئ منكم

متى كان الاسلام يوالي الكفار