wahid1968
2017-05-15, 18:39
وجّهت وزيرة التربية الوطنية، نوريه بن غبريت، مراسلة مستعجلــــــــــــــــــلة
إلى مديريات التربية أمرتهم من خلالها بتزويدها بالقائمة الاسمية لمديري الثانويات الذين خالفوا رزنامة اختبارات الفصل الثالث، وطلبت منهم إلغاء نتائج كل مؤسسة أجرت الاختبارات قبل 28 ماي الجاري .
خالفت العديد من المؤسسات التـــــربوية قرار وزيـــرة التربيــة الوطنــــــــــية،
نوريه بن غبريت، القاضي بتوحيد اختبارات الفصول الثلاثة، أين قام بعض المديرين بإجراء اختبارات الفصل الثالث بالنسبة للسنتين الأولى والثانية ثانوي في السابع ماي الماضي، علما أن الوزارة حددت تاريخ الـ28 من شهر ماي كتاريخ موحد لإجرائها. وشددت الوزارة من خلال مراسلتها على ضرورة تسليط عقوبات صارمة على المديرين المخالفين، حيث سيتم تحويلهم إلى المجالس التأديبية، وسيتم الخصم من منحة المرودية وتدوين ملاحظات سلبية على ملفاتهم الإدارية.
وفي هذا الصدد، طالبت وزارة التربية مديري التربية بعدم الاعتراف بهذه الاختبارات وإلغاء نتائجها وعدم اعتمادها، فضلا عن مطالبتهم بإعداد قائمة اسمية للمديرين «المتمردين».
من جهة أخرى، أمرت وزارة التربية الوطنية مفتشي إدارة الثانويات بضرورة النزول إلى الميدان ومراقبة الثانويات، مع إفادتها بتقارير مفصلة مرفقة بجدول سير الاختبارات التي أعدتها المؤسسة، لمعرفة تاريخ إجراء الاختبار، كما أمرت مفتشي المواد في الطور الثانوي بالنزول إلى الميدان ومراقبة دفاتر النصوص، للتأكد من استكمال الأساتذة للبرنامج، وكذا معرفة مدى التزامهم بتاريخ الاختبارات.
إلى مديريات التربية أمرتهم من خلالها بتزويدها بالقائمة الاسمية لمديري الثانويات الذين خالفوا رزنامة اختبارات الفصل الثالث، وطلبت منهم إلغاء نتائج كل مؤسسة أجرت الاختبارات قبل 28 ماي الجاري .
خالفت العديد من المؤسسات التـــــربوية قرار وزيـــرة التربيــة الوطنــــــــــية،
نوريه بن غبريت، القاضي بتوحيد اختبارات الفصول الثلاثة، أين قام بعض المديرين بإجراء اختبارات الفصل الثالث بالنسبة للسنتين الأولى والثانية ثانوي في السابع ماي الماضي، علما أن الوزارة حددت تاريخ الـ28 من شهر ماي كتاريخ موحد لإجرائها. وشددت الوزارة من خلال مراسلتها على ضرورة تسليط عقوبات صارمة على المديرين المخالفين، حيث سيتم تحويلهم إلى المجالس التأديبية، وسيتم الخصم من منحة المرودية وتدوين ملاحظات سلبية على ملفاتهم الإدارية.
وفي هذا الصدد، طالبت وزارة التربية مديري التربية بعدم الاعتراف بهذه الاختبارات وإلغاء نتائجها وعدم اعتمادها، فضلا عن مطالبتهم بإعداد قائمة اسمية للمديرين «المتمردين».
من جهة أخرى، أمرت وزارة التربية الوطنية مفتشي إدارة الثانويات بضرورة النزول إلى الميدان ومراقبة الثانويات، مع إفادتها بتقارير مفصلة مرفقة بجدول سير الاختبارات التي أعدتها المؤسسة، لمعرفة تاريخ إجراء الاختبار، كما أمرت مفتشي المواد في الطور الثانوي بالنزول إلى الميدان ومراقبة دفاتر النصوص، للتأكد من استكمال الأساتذة للبرنامج، وكذا معرفة مدى التزامهم بتاريخ الاختبارات.