محمد علي 12
2017-05-15, 17:50
لماذا ؟ / لماذا ؟ ... لماذا يستمر مرض السكر ليصبح مزمنا ؟ ؟ ؟
-- نحن نعلم جميعا ان الكون وما يحويه مبني على مبدا التغيير والتداول بين الاضداد ... لا شيء يبقى على حاله ((( الا الله ))).
-- لا يمكن للنهار ان يستمر ولذلك فلا بد من الليل ( النقيض ) ... لا يمكن للشتاء ان يستمر ولذلك لا بد من الصيف ( النقيض ) .... ولا يمكن لعمر الشباب ان يستمر فلا بد من الشيخوخه ( النقيض ) .... ولا يمكن للولادة ان تستمر فلا بد من الموت ( النقيض ) ... لايمكن للانسان ان يبقى مستيقظا فلا بد من النوم ( النقيض ) ... لايمكن للحزن ان يستمر فلا بد من الابتهاج ( النقيض ) ... لا يمكن للضحك ان يستمر فلا بد من البكاء ( النقيض )... لايمكن للمطر ان يستمر فلا بد من الصحو ( النقيض) .... لا يمكن للجوع ان يستمر فلا بد من الاكل ( النقيض ) ..........................الخ ............................................... والا لن تستمر الحياة .... لان الحياة بنيت اصلا على مبدا التارجح من النقيض الى النقيض في كل مظاهرها .... . ومن بين هذه المظاهر الحياتيه / تارجح الحاله الصحيه للانسان مابين المرض تارة والشفاء منه تارة اخرى / ولا مجال للمكوث في داخل قطب المرض الا بوهم وايحاء من العقل وهو العائق الوحيد والعقبه الوحيده التي تحول دون الوصول للقطب المعاكس وهو الشفاء .. ولذلك فبدون وعي يبقى الانسان رهن المرض والمعاناة طيلة حياته ...
(((( انه القانون الالهي الخالق لهذا الايقاع او الريتم الحتمي لاستمرار الحياة = le rythme divin et obligatoire de la vie )))) .
-- القران الكريم يقول....... ( ان مع العسر يسرا = التارجح بين النقيضين والقفز من النقيض الى نقيضه .. بمعنى من العسر الى اليسر ) وكذلك ( ووجدك ضالا فهدى ... القفز من الضلال الى الهدى ) وكذلك ( يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل = التارجح بين النقيضين وهما الليل والنهار ) وكذلك ( ويدرؤون بالحسنة السيئه = القفز من السيئة للحسنه )...... والايات في القران والني تصف هذا القانون الحياتي عددها بالمئات . ............ انه مبدا // وتلك الايام (( نداولها )) بين الناس //.
-- لاحظ معي في القران الكريم ايضا الايه التي تقول .. ((( واذا مرضت فهو يشفين ))) .. انها تصف وجوب التارجح بين المرض والشفاء ( بين النقيضين ) .
((((( والسؤال الكبيرهو / لماذا نجد ان مريض السكر لايقفز من المرض الى الشفاء وفقا لهذا القانون الالهي الازلي ووفقا لما جاء في العلم الحقيقي والغير زائف ووفقا للقران الكريم وهو اصح العلوم على الاطلاق ؟ ؟ ؟ )) ))) ...
ليبقى مريض السكر وغيره من المصابين بالامراض التي يقال عنها انها مزمنه يعاني طيلة حياته ولا شفاء له من ذلك ..... وفقا للطب المتداول ..
====== انها افكاره الباليه والجامده والساذجه والتي جعلت منه فريسة مزمنه لهذه الامراض بالتركيز عليها بشتى الوسائل ( تحاليل يوميه .. فحوصات يوميه ... رعب ... خوف ... تشاؤم ).... وكل متوقع ات ... وكل ماتركز عليه يستمر ويزداد .... والتركيز على المرض دون القفز الى التركيز على الشفاء هو بمثابة التركيز على المشكله دون التركيز على الحل ...... وهل يعقل هذا ؟ ... وهل من يركز على المشكله ويتباكى وهو واقف على اطلالها سوف تمطره السماء بالشفاء ؟ ؟ .......... انها حماقة عقل الانسان وجهالته من جراء برمجته الواهمه ..=======
افلا تستيقظ ايها المسلم وانت تمتلك سلفا كاطالوغ ( catalogue ) صحتك .. الا وهو القران الكريم ... ومن بعده كل هذه العلوم الحقيقيه والتي لا تسوق في داخلها اي زيف ؟ ؟
اخيرا ........... تحياتي القلبيه
-- نحن نعلم جميعا ان الكون وما يحويه مبني على مبدا التغيير والتداول بين الاضداد ... لا شيء يبقى على حاله ((( الا الله ))).
-- لا يمكن للنهار ان يستمر ولذلك فلا بد من الليل ( النقيض ) ... لا يمكن للشتاء ان يستمر ولذلك لا بد من الصيف ( النقيض ) .... ولا يمكن لعمر الشباب ان يستمر فلا بد من الشيخوخه ( النقيض ) .... ولا يمكن للولادة ان تستمر فلا بد من الموت ( النقيض ) ... لايمكن للانسان ان يبقى مستيقظا فلا بد من النوم ( النقيض ) ... لايمكن للحزن ان يستمر فلا بد من الابتهاج ( النقيض ) ... لا يمكن للضحك ان يستمر فلا بد من البكاء ( النقيض )... لايمكن للمطر ان يستمر فلا بد من الصحو ( النقيض) .... لا يمكن للجوع ان يستمر فلا بد من الاكل ( النقيض ) ..........................الخ ............................................... والا لن تستمر الحياة .... لان الحياة بنيت اصلا على مبدا التارجح من النقيض الى النقيض في كل مظاهرها .... . ومن بين هذه المظاهر الحياتيه / تارجح الحاله الصحيه للانسان مابين المرض تارة والشفاء منه تارة اخرى / ولا مجال للمكوث في داخل قطب المرض الا بوهم وايحاء من العقل وهو العائق الوحيد والعقبه الوحيده التي تحول دون الوصول للقطب المعاكس وهو الشفاء .. ولذلك فبدون وعي يبقى الانسان رهن المرض والمعاناة طيلة حياته ...
(((( انه القانون الالهي الخالق لهذا الايقاع او الريتم الحتمي لاستمرار الحياة = le rythme divin et obligatoire de la vie )))) .
-- القران الكريم يقول....... ( ان مع العسر يسرا = التارجح بين النقيضين والقفز من النقيض الى نقيضه .. بمعنى من العسر الى اليسر ) وكذلك ( ووجدك ضالا فهدى ... القفز من الضلال الى الهدى ) وكذلك ( يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل = التارجح بين النقيضين وهما الليل والنهار ) وكذلك ( ويدرؤون بالحسنة السيئه = القفز من السيئة للحسنه )...... والايات في القران والني تصف هذا القانون الحياتي عددها بالمئات . ............ انه مبدا // وتلك الايام (( نداولها )) بين الناس //.
-- لاحظ معي في القران الكريم ايضا الايه التي تقول .. ((( واذا مرضت فهو يشفين ))) .. انها تصف وجوب التارجح بين المرض والشفاء ( بين النقيضين ) .
((((( والسؤال الكبيرهو / لماذا نجد ان مريض السكر لايقفز من المرض الى الشفاء وفقا لهذا القانون الالهي الازلي ووفقا لما جاء في العلم الحقيقي والغير زائف ووفقا للقران الكريم وهو اصح العلوم على الاطلاق ؟ ؟ ؟ )) ))) ...
ليبقى مريض السكر وغيره من المصابين بالامراض التي يقال عنها انها مزمنه يعاني طيلة حياته ولا شفاء له من ذلك ..... وفقا للطب المتداول ..
====== انها افكاره الباليه والجامده والساذجه والتي جعلت منه فريسة مزمنه لهذه الامراض بالتركيز عليها بشتى الوسائل ( تحاليل يوميه .. فحوصات يوميه ... رعب ... خوف ... تشاؤم ).... وكل متوقع ات ... وكل ماتركز عليه يستمر ويزداد .... والتركيز على المرض دون القفز الى التركيز على الشفاء هو بمثابة التركيز على المشكله دون التركيز على الحل ...... وهل يعقل هذا ؟ ... وهل من يركز على المشكله ويتباكى وهو واقف على اطلالها سوف تمطره السماء بالشفاء ؟ ؟ .......... انها حماقة عقل الانسان وجهالته من جراء برمجته الواهمه ..=======
افلا تستيقظ ايها المسلم وانت تمتلك سلفا كاطالوغ ( catalogue ) صحتك .. الا وهو القران الكريم ... ومن بعده كل هذه العلوم الحقيقيه والتي لا تسوق في داخلها اي زيف ؟ ؟
اخيرا ........... تحياتي القلبيه