مشاهدة النسخة كاملة : رأسي يكاد ينفجر من بكاء إبنتي ساعدوني
أم أسماء وعبد الرحمن
2017-05-14, 11:34
السلام عليكن ورحمة الله
أخواتي عندي بنت عندها عامين وثلاث أشهر تبكي لأتفه الاسباب وإذا بدأت في البكاء لاتتوقف مهما فعلنا لها حتى صرنا نخاف منها ولانرفض لها أي طلب مثلا البارحة طلبت مني أن أعطيها الفطور قلت لها إنتظري إنها ساخن ياليتني لم أقل لها هكذا فبدأت بالبكاء حاولت معها كل الطرق لإسكاتها لم تسكت حتىذهبت لمهدها ونامت
ساعدوني أرجوكم أخواتي من لديها طريقة تدلنا عليها وجزاكن خير الجراء
اصبري ولك اجر عظيم وستتغير الاحوال باذن الله
ستكبر وتنسين هي فترة عصيبة وستمر باذن الله
الاطفال يختلفون فمنهم من طبعه هادئ ومنهم من هو متعب ومنهم المتعب جدا
أم أسماء وعبد الرحمن
2017-05-14, 14:22
اصبري ولك اجر عظيم وستتغير الاحوال باذن الله
ستكبر وتنسين هي فترة عصيبة وستمر باذن الله
الاطفال يختلفون فمنهم من طبعه هادئ ومنهم من هو متعب ومنهم المتعب جدا
إن شاء الله ياأختي
بارك الله فيك على الموعظة الطيبة إن شاء الله في ميزان حسناتك
أحيانا يكون صبري كالبحر وأحيانا صراحة لاأتمالك نفسي وأضطر لمعاقبتها مع يقيني أن العقاب لن ينفع معها
أسأل الله أن يعيننا على تحمل مسؤولياتنا
ام العبدين
2017-05-14, 23:58
اعانك الله اختي على تربيتها فلم يعظم الله قدر الام الا لما تتحمله من مشقة وتعب حاولي ان ترقيها وليس اي شيء تريده تعطيه لها ربما تركتيها تجوع فلم تقدر ان تصبر حتى يبرد انت وفري لها كل ما يخصها من ماء واكل وفي وقت النوم تنام فان كان ذلك وبكت بدون سبب فاتركيها تبكي ولا تعوديها على ان تنال اي شيء تريده واعانك الله
أم أسماء وعبد الرحمن
2017-05-15, 10:40
اعانك الله اختي على تربيتها فلم يعظم الله قدر الام الا لما تتحمله من مشقة وتعب حاولي ان ترقيها وليس اي شيء تريده تعطيه لها ربما تركتيها تجوع فلم تقدر ان تصبر حتى يبرد انت وفري لها كل ما يخصها من ماء واكل وفي وقت النوم تنام فان كان ذلك وبكت بدون سبب فاتركيها تبكي ولا تعوديها على ان تنال اي شيء تريده واعانك الله
بوركت أختي أم العبدين على النصائح القيمة
أحيانا نقول تحتاج إلى رقية وأحيانا نقول ربما تجد البكاء سلاحا للرذوخ لأوامرها نحاول أن لانلبي لها أوامرها ونتركها تبكي لكن أجدادها لايتحملون بكائها تعرفين دلال الاجداد للاحفاد.
أعاننا الله وإياكم أخية
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir