رفيق علي
2009-10-28, 17:04
1- قال تعالى : (( يوم يكشف عن ساق )) فقال رضي الله عنه : " يكشف عن شدة " فأول الساق بالشدة. ذكر ذلك الحافظ ابن حجر في (فتح الباري) : ( 13 / 428 ) وقال ابن حجر معلقاً: وأسند البيهقي الأثر المذكور عن ابن عباس بسندين كل منهما [حسن]. انتهى، ونقل ذلك الإمام الحافظ البيهقي واللغوي المفسر أبو حيان في تفسيره والحافظ ابن جرير الطبري في تفسيره (29 / 38) وقال: "قال جماعة من الصحابة والتابعين من أهل التأويل: يبدو عن أمر شديد"اه. وجاء عن أبي موسى الأشعري في تفسيرها: عن نور عظيم , قال ابن فورك: معناه ما يتجدد للمؤمنين من الفوائد والألطاف, وقال المُهَلَّب: كشف ساق للمؤمنين رحمة ولغيرهم نقمة.
2- وأول أيضا ابن عباس النسيان الوارد في قوله تعالى : (( فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا ((بالترك، كما في (تفسير الحافظ الطبري) : (8/201). وكذلك نقل الطبري عن مجاهد هذا التأويل.
3- وأول أيضا ابن عباس قوله تعالى : (( والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون )) "بقوة " نقله الحافظ ابن جرير الطبري ( 7 / 27 ) وقد نقل الحافظ ابن جرير في تفسيره تأويل لفظة ( أيد( بالقوة أيضا عن جماعة من أئمة السلف منهم : مجاهد وقتادة ومنصور وابن زيد وسفيان .
4- جاء في (تفسير الطبري) : (3 / 7) عند تفسيره لآية الكرسي ما نصّه : فقول ابن عباس الذي رواه جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير أنه قال: هو علمه .اهـ.
5- جاء في (تفسير النسفي) : (4 / 378) عند قوله تعالى : (( وجاء ربك والمَلَك صفّاً صفَّا )) ما نصّه : وعن ابن عباس: أمره وقضاؤه. اهـ. ونقل الإمام القرطبي نحو هذا عن الحسن البصري (تفسير القرطبي) : (20 / 55).
6- قال تعالى : (( واصنع الفلك بأعيننا )) قال رضي الله عنه: بمرأى منا (تفسير البغوي) : (2 / 322). وقال تعالى : (( واصبر لحكم ربك فإنّك بأعيننا )) قال رضي الله عنه: نرى ما يعمل بك (تفسير الخازن) : (4 / 190).
7- جاء في (تفسير الطبري) : (18/135) ما نصّه : عن ابن عباس قوله : (( الله نور السموات والأرض )) يقول: الله سبحانه هادي أهل السموات والأرض . وقال: آخرون بل معنى ذلك: الله مدبر السموات والأرض .
8- قال تعالى: (( أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرّطت في جنب الله )) قال ابن عباس رضي الله عنهما : تركت من طاعة الله وأمر الله وثوابه. (روح المعاني).
9- قال الإمام الرازى فى (أساس التقديس) : وقال ابن عباس في قوله تعالى : (( الرحمن على العرش استوى )) قال : يريد خلق ما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة ، وبعد القيامة. فقد أول ابن عباس استواء الله بمعنى مجازي هو خلق ما كان وما هو كائن.
10- أول ابن عباس رضى الله عنهما قوله تعالى : (( يد الله فوق أيديهم )) قال ابن عباس رضي الله عنهما : يد الله بالوفاء بما وعدهم من الخير فوق أيديهم . (تفسير معالم التنزيل) للبغوي.
2- وأول أيضا ابن عباس النسيان الوارد في قوله تعالى : (( فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا ((بالترك، كما في (تفسير الحافظ الطبري) : (8/201). وكذلك نقل الطبري عن مجاهد هذا التأويل.
3- وأول أيضا ابن عباس قوله تعالى : (( والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون )) "بقوة " نقله الحافظ ابن جرير الطبري ( 7 / 27 ) وقد نقل الحافظ ابن جرير في تفسيره تأويل لفظة ( أيد( بالقوة أيضا عن جماعة من أئمة السلف منهم : مجاهد وقتادة ومنصور وابن زيد وسفيان .
4- جاء في (تفسير الطبري) : (3 / 7) عند تفسيره لآية الكرسي ما نصّه : فقول ابن عباس الذي رواه جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير أنه قال: هو علمه .اهـ.
5- جاء في (تفسير النسفي) : (4 / 378) عند قوله تعالى : (( وجاء ربك والمَلَك صفّاً صفَّا )) ما نصّه : وعن ابن عباس: أمره وقضاؤه. اهـ. ونقل الإمام القرطبي نحو هذا عن الحسن البصري (تفسير القرطبي) : (20 / 55).
6- قال تعالى : (( واصنع الفلك بأعيننا )) قال رضي الله عنه: بمرأى منا (تفسير البغوي) : (2 / 322). وقال تعالى : (( واصبر لحكم ربك فإنّك بأعيننا )) قال رضي الله عنه: نرى ما يعمل بك (تفسير الخازن) : (4 / 190).
7- جاء في (تفسير الطبري) : (18/135) ما نصّه : عن ابن عباس قوله : (( الله نور السموات والأرض )) يقول: الله سبحانه هادي أهل السموات والأرض . وقال: آخرون بل معنى ذلك: الله مدبر السموات والأرض .
8- قال تعالى: (( أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرّطت في جنب الله )) قال ابن عباس رضي الله عنهما : تركت من طاعة الله وأمر الله وثوابه. (روح المعاني).
9- قال الإمام الرازى فى (أساس التقديس) : وقال ابن عباس في قوله تعالى : (( الرحمن على العرش استوى )) قال : يريد خلق ما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة ، وبعد القيامة. فقد أول ابن عباس استواء الله بمعنى مجازي هو خلق ما كان وما هو كائن.
10- أول ابن عباس رضى الله عنهما قوله تعالى : (( يد الله فوق أيديهم )) قال ابن عباس رضي الله عنهما : يد الله بالوفاء بما وعدهم من الخير فوق أيديهم . (تفسير معالم التنزيل) للبغوي.