الرجل القوي
2017-04-30, 20:07
في وقت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط تصم أذانها عن الإنصات لشكاوي الأساتذة و ترفض سماع أنين ألامهم و ترفض الاعتراف بمهنتهم كمهنة شاقة و ترفض حتى الحوار مع نقابات القطاع حول موضوع قانون التقاعد الجديد .. هاهو وزير الصحة و السكان و إصلاح المستشفيات عبد المالك بوضياف يلتقي مع نقابات قطاعه من السلك الشبه الطبي الذي اعترف أن مهنتهم شاقة و خطيرة وقد وعدهم الوزير بمشاركة نقابتهم في اللجنة الوطنية لقانون العمل الجديد و قانون التقاعد حتى تتمكن من الدفاع عن حقوقها و إدراج نشاطات هذا السلك ضمن المهن الشاقة و هذا تمهيد لتبني مطلب إدراج مهنة الأطباء ضمن المهن الشاقة التي لا تكون معنية بقانون التقاعد الجديد..
http://mrkzgulfup.com/do.php?img=1748
يحدث هذا في وقت وزيرة التربية الوطنية مازالت اليوم ترفض الحوار مع نقابات التربية حول نقطة إدراج مهنة التعليم ضمن المهن الشاقة بل و ترفض الحوار جملة و تفصيلا مصرة على تطبيق قانون التقاعد الجديد على قطاع التربية مثله مثل القطاعات الأخرى التي سوف يطبق عليها قانون التقاعد الجديد.
مع العلم أن نقابات الصحة تخوض إضرابات تباعا لتحسين ظروف العمل الخاصة بالأطباء و تعمل جاهدة على المستوى الإعلامي في إبراز مهنة الصحة كمهنة شاقة و مهنة المتاعب أمام الرأي العام و كونها مهنة تتسبب في أخطار مهنية على الأطباء عكس قطاع التربية التي تشهد نقاباتها ركودا في الدفاع على حقوق الأساتذة في التقاعد ركود و جمود نقابات التربية الموقعة على ميثاق الأخلاق وكودا التي لم تشهدها النقابات منذ تأسيسها هذا شلل النقابي سواء بعدم استعمال أسلوب الإضراب أو غياب قضية مهنة الأساتذة كمهنة الشاقة و خطيرة على صحة الأساتذة لإبرازها على مستوى الإعلامي و هو ما كان السبب في عدم إظهار مهنة التعليم على أنها ضمن المهن الشاقة و مهنة المتاعب مثلما هو الحال مع مهنة الصحة التي تشهد قواعد المناضلين في قطاع الصحة حركية على مستوى النقابات و على مستوى السياسي و نشاطا على مستوى الإعلامي لحمل الحكومة على مطلب إدراج مهنة الطب كمهنة شاقة لا يشملها قانون التقاعد الجديد .
http://mrkzgulfup.com/do.php?img=1753
http://mrkzgulfup.com/do.php?img=1754
هكذا وزير الصحة و السكان و إصلاح المستشفيات يعترف بمهنة الصحة و يفسح الطريق للنقابات الصحة لدفاع عن حقوق الأطباء في التقاعد المسبق و التقاعد النسبي و المرافعة عن مهنة الصحة كونها مهنة المتاعب الشاقة و قد فتح وزير الصحة الطريق لنقابات الأطباء للمرافعة عن قضيتهم و الدفاع عن انشغالهم تجاه مهنة الصحة بكونها مهنة شاقة يتوجب إدراجها ضمن المهن الشاقة و حسب مصادر مطلعة أن موقف الوزير تجاه مهنة الصحة هو بمثابة اعتراف السلطات العليا بمهنة الصحة كونها مهنة شاقة و حسب العارفين أن موقف الوزير هو تمهيدا لإدراج مهنة الطب ضمن قوائم المهن الشاقة المزمع الإعلان عنها قريبا يحدث هذا في وقت مازالت وزيرة التربية الوطنية ترفض الحوار مع نقابات التربية حول إدراج مهنة التدريس ضمن المهن الشاقة و قد أغلقت الوزيرة نورية بن غبريط كل النوافذ في وجوه النقابات حول هذه النقطة و ترفض حتى الحوار مع نقابات الأساتذة حول قانون التقاعد الجديد و ما تشكله من مخاطر على الأساتذة جراء صعوبة مهنة التدريس..
و للتذكير تشهد نشاط الأطباء حركية واسعة على مستوى النقابات أهمها الإعلان عن الإضراب المتتالي لمختلف الأصناف كما يفعله السلك الشبه طبي لإبلاغ احتجاجاتها و انشغالاتها تجاه الوصاية مع نشاطات عمالية على مختلف أجهزة الإعلام لإبلاغ معاناة ممارسي الصحة و انشغالاتهم تجاه قانون التقاعد الجديد عكس نقابات التربية التي تشهد ركودا و جمودا واسعا منذ التوقيع على ميثاق الأخلاق و غرقها في الخلافات حول أموال الخدمات الاجتماعية و دخول أعضاء النقابات التربية في حرب الزعامات زادها رفض الوزيرة الاعتراف بمهنة التدريس كمهنة شاقة و غلق الأبواب في وجوه النقابات التي تطالب بها نقابات التربية أن تشارك في مناقشة قانون التقاعد و ترفض وزيرة التربية الخوض في مطالب نقابات الأساتذة حول مشاركة النقابات في صياغة قانون التقاعد و إلغاء تطبيق القانون التقاعد على سلك التدريس في وقت استجاب له وزير الصحة لنقابات الأطباء لنقطة إدراج مهنة الطب ضمن المهن الشاقة و ساعدهم على المرافعة للدفاع عن حقهم في التقاعد و مناقشة وضعيتهم تجاه قانون التقاعد الجديد الذي يجبر العامل العمل 60 سنة.
http://mrkzgulfup.com/do.php?img=1748
يحدث هذا في وقت وزيرة التربية الوطنية مازالت اليوم ترفض الحوار مع نقابات التربية حول نقطة إدراج مهنة التعليم ضمن المهن الشاقة بل و ترفض الحوار جملة و تفصيلا مصرة على تطبيق قانون التقاعد الجديد على قطاع التربية مثله مثل القطاعات الأخرى التي سوف يطبق عليها قانون التقاعد الجديد.
مع العلم أن نقابات الصحة تخوض إضرابات تباعا لتحسين ظروف العمل الخاصة بالأطباء و تعمل جاهدة على المستوى الإعلامي في إبراز مهنة الصحة كمهنة شاقة و مهنة المتاعب أمام الرأي العام و كونها مهنة تتسبب في أخطار مهنية على الأطباء عكس قطاع التربية التي تشهد نقاباتها ركودا في الدفاع على حقوق الأساتذة في التقاعد ركود و جمود نقابات التربية الموقعة على ميثاق الأخلاق وكودا التي لم تشهدها النقابات منذ تأسيسها هذا شلل النقابي سواء بعدم استعمال أسلوب الإضراب أو غياب قضية مهنة الأساتذة كمهنة الشاقة و خطيرة على صحة الأساتذة لإبرازها على مستوى الإعلامي و هو ما كان السبب في عدم إظهار مهنة التعليم على أنها ضمن المهن الشاقة و مهنة المتاعب مثلما هو الحال مع مهنة الصحة التي تشهد قواعد المناضلين في قطاع الصحة حركية على مستوى النقابات و على مستوى السياسي و نشاطا على مستوى الإعلامي لحمل الحكومة على مطلب إدراج مهنة الطب كمهنة شاقة لا يشملها قانون التقاعد الجديد .
http://mrkzgulfup.com/do.php?img=1753
http://mrkzgulfup.com/do.php?img=1754
هكذا وزير الصحة و السكان و إصلاح المستشفيات يعترف بمهنة الصحة و يفسح الطريق للنقابات الصحة لدفاع عن حقوق الأطباء في التقاعد المسبق و التقاعد النسبي و المرافعة عن مهنة الصحة كونها مهنة المتاعب الشاقة و قد فتح وزير الصحة الطريق لنقابات الأطباء للمرافعة عن قضيتهم و الدفاع عن انشغالهم تجاه مهنة الصحة بكونها مهنة شاقة يتوجب إدراجها ضمن المهن الشاقة و حسب مصادر مطلعة أن موقف الوزير تجاه مهنة الصحة هو بمثابة اعتراف السلطات العليا بمهنة الصحة كونها مهنة شاقة و حسب العارفين أن موقف الوزير هو تمهيدا لإدراج مهنة الطب ضمن قوائم المهن الشاقة المزمع الإعلان عنها قريبا يحدث هذا في وقت مازالت وزيرة التربية الوطنية ترفض الحوار مع نقابات التربية حول إدراج مهنة التدريس ضمن المهن الشاقة و قد أغلقت الوزيرة نورية بن غبريط كل النوافذ في وجوه النقابات حول هذه النقطة و ترفض حتى الحوار مع نقابات الأساتذة حول قانون التقاعد الجديد و ما تشكله من مخاطر على الأساتذة جراء صعوبة مهنة التدريس..
و للتذكير تشهد نشاط الأطباء حركية واسعة على مستوى النقابات أهمها الإعلان عن الإضراب المتتالي لمختلف الأصناف كما يفعله السلك الشبه طبي لإبلاغ احتجاجاتها و انشغالاتها تجاه الوصاية مع نشاطات عمالية على مختلف أجهزة الإعلام لإبلاغ معاناة ممارسي الصحة و انشغالاتهم تجاه قانون التقاعد الجديد عكس نقابات التربية التي تشهد ركودا و جمودا واسعا منذ التوقيع على ميثاق الأخلاق و غرقها في الخلافات حول أموال الخدمات الاجتماعية و دخول أعضاء النقابات التربية في حرب الزعامات زادها رفض الوزيرة الاعتراف بمهنة التدريس كمهنة شاقة و غلق الأبواب في وجوه النقابات التي تطالب بها نقابات التربية أن تشارك في مناقشة قانون التقاعد و ترفض وزيرة التربية الخوض في مطالب نقابات الأساتذة حول مشاركة النقابات في صياغة قانون التقاعد و إلغاء تطبيق القانون التقاعد على سلك التدريس في وقت استجاب له وزير الصحة لنقابات الأطباء لنقطة إدراج مهنة الطب ضمن المهن الشاقة و ساعدهم على المرافعة للدفاع عن حقهم في التقاعد و مناقشة وضعيتهم تجاه قانون التقاعد الجديد الذي يجبر العامل العمل 60 سنة.