أزمة الشفاء healing crisis

[muhibbat rrasoul sws]

تعريفها :مجموعة أعراض تظهر أثناء التشافي من حالة مرضية ما.

حدتها : تختلف حسب حدة المرض.

سببها :المواد السامة الموجودة في الجسم من خلايا ( خاصة الخلايا الشحمية) و جراثيم يتم خروجها إلى الدم بكمية تتجاوز قدرة الجسم على التصفية مما يحدث أعراض تشبه كثيرا المرض ( يعني يشتد المرض) و أحيانا ظهور أعراض لمرض قديم منسي.

تحدث أزمة الشفاء أيضا لما يحدث موت بعض الجراثيم من بكتيريا مثلا ( معرف في الطب التقليدي بعد تناول مضادات حيوية لمرض الزهري) و فطريات أيضا..... بحيث موت الجراثيم يؤدي إلى خروج المواد السامة الموجودة فيها مما يؤدي إلى أعراض المرض نفسه لكن الشدة حسب شدة العلاج.

أزمة الشفاء تحدث أيضا لما يدخل الشخص أغذية مخمرة مبدئيا في أكله

هو أيضا معروف عند المرضى بالسكري في حالاته المتقدمة، فهم بعد توقيف السكر تظهر عندهم أعراض لا تختفي حتى تتعود أجسامهم على أخذ الطاقة من الخلايا. الشحمية

التطور :أغلب الحالات تتحسن في غضون ثلاثة أيام لكن هناك حالات نادرة تدوم فيها الأزمة مدة أسابيع.

للتخفيف من أعراض أزمة الشفاء أثناء الصوم ( هنا المقصود على عصائر و ليس صومنا الإسلامي، و لربما تفيد أيضا فيه ؟؟؟!!!):
- إضافة أشربة غنية بالمعادن و الإنزيمات للتسهيل من عملية التنظيف.
من أحسن الأشربة : مصل اللبن المتخمر ( يعني الماء المتبقي بعد تخثر اللبن) ، خل التفاح الطبيعي.

.

[كلنا راحلون]

أزمة الشفاء تحدث أيضا لما يدخل الشخص أغذية مخمرة مبدئيا في أكله..............للأسف وتداركت هاد المعلومة الحافظة من اجيال الزمن الذهبي"وقت جدود"...وسئلت عليها قبل مانحط الرد.....الأغذية المخمرة مفيدة اضعاف مضاعفة وبكتيريا مفيدة.............ولكن بعد اتبعنا الطريقة السريعة فكثرة المتاعب والأمراض والندم........وحتى الأعذية المخمرة غلطوهم فتحضيرها والدليل قومو بلبحث فلمنتدى .......

[muhibbat rrasoul sws]

أزمة الشفاء تحدث أيضا لما يدخل الشخص أغذية مخمرة مبدئيا في أكله..............للأسف وتداركت هاد المعلومة الحافظة من اجيال الزمن الذهبي"وقت جدود"...وسئلت عليها قبل مانحط الرد.....الأغذية المخمرة مفيدة اضعاف مضاعفة وبكتيريا مفيدة.............ولكن بعد اتبعنا الطريقة السريعة فكثرة المتاعب والأمراض والندم........وحتى الأعذية المخمرة غلطوهم فتحضيرها والدليل قومو بلبحث فلمنتدى .......



شكرا على التعقيب

صدقت الأكل اليوم كثير منه داء و ليس دواء حتى ما يقال عنه " صحي"

[كلنا راحلون]

تحدث أزمة الشفاء أيضا لما يحدث موت بعض الجراثيم من بكتيريا مثلا ( معرف في الطب التقليدي بعد تناول مضادات حيوية لمرض الزهري) و فطريات أيضا..... بحيث موت الجراثيم يؤدي إلى خروج المواد السامة الموجودة فيها مما يؤدي إلى أعراض المرض نفسه لكن الشدة حسب شدة العلاج.
..................................نهارك مبروك وكلام لانقاش فيه......تصل الى درجة عدم القدرة على المشي والتحرك وبطء الكلام والغثيان واضطراب كليا في الجهاز الهضمي والأرق الليلي والتشوق للسكريات .................رح نوضح كثر نهار ماي فموضوعي.........

بفضل الله كنت متفطن وعندي معلومات عن تأثير غلوتن وكازيين على جماعة الحساسية لكن الأخت محبة الرسول عليه الصلاة والسلام فطنتيني على حساسية خطيرة تتماش مع اي حساسية الا وهي الفطريات ...........شكرا جزيلا وسبحان الله في خلق الانسان

[muhibbat rrasoul sws]

تحدث أزمة الشفاء أيضا لما يحدث موت بعض الجراثيم من بكتيريا مثلا ( معرف في الطب التقليدي بعد تناول مضادات حيوية لمرض الزهري) و فطريات أيضا..... بحيث موت الجراثيم يؤدي إلى خروج المواد السامة الموجودة فيها مما يؤدي إلى أعراض المرض نفسه لكن الشدة حسب شدة العلاج.
..................................نهارك مبروك وكلام لانقاش فيه......تصل الى درجة عدم القدرة على المشي والتحرك وبطء الكلام والغثيان واضطراب كليا في الجهاز الهضمي والأرق الليلي والتشوق للسكريات .................رح نوضح كثر نهار ماي فموضوعي.........

بفضل الله كنت متفطن وعندي معلومات عن تأثير غلوتن وكازيين على جماعة الحساسية لكن الأخت محبة الرسول عليه الصلاة والسلام فطنتيني على حساسية خطيرة تتماش مع اي حساسية الا وهي الفطريات ...........شكرا جزيلا وسبحان الله في خلق الانسان


الحمد لله
نحن هنا للمساعدة، و يشرفني حقيقة أني ساعدت شخصا. الحمد لله
رجاء لا تتردد في سرد أية استفسارات، نجيب بما نعرف، و لما لا نعرف لا تؤاخذونا.


أزمة الشفاء من الفطريات تختلف من شخص إلى آخر من حيث زمن البدأ و قوة الأعراض و ديمومتها.
أحيانا بعض الأشخاص يبدأ رحلته العلاجية و لا يحس بالأعراض إلا بعد مدة ممكن أسبوع، و منهم من يحس نشاط و تحسن ثم أعراض أزمة الشفاء.

عموما الأعراض : وجع الرأس، ألم في كافة الجسم، الإحساس بالخنق، إحمرار في الجلد، تشوش في المخ، تعب شديد، تنميل، مشاكل مع الذاكرة، إمساك/ استطلاق البطن.

[كلنا راحلون]

الحمد لله
..............

عموما الأعراض : وجع الرأس، ألم في كافة الجسم، الإحساس بالخنق، إحمرار في الجلد، تشوش في المخ، تعب شديد، تنميل، مشاكل مع الذاكرة، إمساك/ استطلاق البطن.

جزاك الله خير ختي.............
اعراض نعم وكثيرة... وخاصة اضطراب الجهاز العصبي و الجهاز الهضمي ...لكن لما يكون الجسم مدمر والتهاب ومليء بسموم والكبد بطيء في اخراج السموم يلزمه وقت ومعاناة و في نفس الوقت خطورة واعيد الكلام خطورة الجهاز العصبي في عدم القدرة مؤقتا على التحرك او التوضيح اكثر يتحول الجسم الى شيخ مسن مؤقت
وخاصة الجهاز العصبي يتحكم في كل الأعضاء الا الأمعاء الديقيقة من تتحكم فجهاز العصبي يقع خلل نتيجة خروج السموم
شكرا.والله صراحة كنت مغلق باب غلوتن وكازيين ولم اتفطن الى باب حساسية الفطريات..............

ربي يحفظك..........

[muhibbat rrasoul sws]

هناك أدوية في الطب البديل معروضة في الشبكة للتخفيف من حدة الأعراض، لم أسرتها لكي لا أكون سببا في تحسر الناس، هي غير موجودة في بلادنا و حتى في بلادها يجب البحث عليها، و إن وجدت دائما بأسعار مرتفعة فما بالك للجزائري ذو الجيب المنكوب؟!

لكن عندي إقتراح لكل من يعاني من هذه الحالة و أقوله رأي و فقط، لا أستند إلى دراسات إلا ما قرأت في الكتب عن فاعلية:

الحجامة، تنشط كل أجهزة التصفية في الجسم و هي نفسها تصفية، مع مراعات تخفيف عدد الكؤوس في الجلسة الواحدة إن كان الإرهاق شديد و إتمام عدد الكؤوس بعد يوم أو أكثر حسب الحالة، مع التركيز على الأجهزة المريضة و عدم التفريط في مواضع السنة.
هذه طريقة بسيطة، في متناول معظمنا و فعالة جدا جدا.

و هناك ما هو أسهل و أكثر فعالية بإذن الله : القرآن : ألم يقم سيد القوم بالفاتحة فقط قُرئت عليه بعد لسعة ( سم) العقرب؟!

[muhibbat rrasoul sws]

في القرن التاسع عشر الدكتور قسطنطين هيرينغ الأمريكي من أصل جرماني وضع قوانين الشفاء و التي في الحقيقة تعين في فهم طريقة عمل أزمة الشفاء:

1- الشفاء يكون من أعلى إلى أسفل :
بحدوث الالشفاء يحدث تحول ملحوظ في الحالة العقلية و النفسية و العصبية للمريض.

2- الشفاء يبدأ من الداخل إلى الخارج :
يعني من الإجهزة الباطنة نحو الأجهزة المحيطية و ذلك باتباع طرق و نوات الصرف الطبيعية للجسم.

3- الشفاء يبدأ بالأجهزة الأهم إلى الأقل أهمية :
في الطب الإغريقي الأعضاء الأهم هي الأعضاء النبيلة لقدرات الجسم المختلفة و الأجهزة الأقل أهمية و التي تعتبر أوعيتها الملازمة (الخادمة) لها. و بما أن الأعضاء النبيلة موجودة في الداخل و الأقل أهمية في المحيط فهذا يعني هناك تداخل بين القانون الثاني و الثالث.

4- أعراض الأمراض تطرح و تعالج بعكس توقيت حدوثها :
هنا تظهر أهمية أخذ التاريخ الطبي للمريض و بدقة.
الشفاء من الأمراض يشبه تقشير حبة بصل طبقة طبقة.

قوانين هيرينغ للشفاء يعلمنا عن الشفاء الطبيعي و عن أزمة الشفاء. هي تذكرنا بحكمة الجسم الفطرية في معالجة نفسه و أن طريقة تطهير نفيه و تجديدها لا تخضع للعشوائية بل بالعكس لتنظيم مرتب و متناسق.

هي أيضا تذكرنا أن الأعراض أو التظاهرات السطحية للمرض ليست هي قلب المرض أو الخلل الأهم.
الجوهر الأساسي لعدم توازن السوائل في الجسم أو إختلال الهرمونات أو عملية الأيض الذي هو المرض الحقيقي يكون غالبا محجوب أو مكتوم و يخص الجسم بكامله في حين الأعراض لا تخص إلا جزء من الجسم. لذلك معالجتنا للجزء دون الجسم خطأ.
و هكذا الأعراض السطحية مثل المفاتيح التي يتبعها الطبيب التكميلي مثل المحقق لكشف الحجاب عما هو متخفي أو مكتوم و يسبب المرض. أو أن الأعراض السطحية مثل مقاييس الضغط التي تدلنا على طبيعة الخلل في توازن السوائل أو في الأيض
و كذا عن مكانهم، درجتهم و عمقهم.
مع حملة التنظيف تبدأ الإختلالات باللجوء إلى السطح للخروج و بالتالي ظهور أعراض تختلف حسب النوعية المرض و عنقه و كذل طريق صرفه.

المصدر:
http://www.greekmedicine.net/Principles_of_Treatment/Understanding_the_Healing_Crisis.html