تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : النزعة القبلية البربرية ... حكمها في الاسلام


Dinho
2017-04-21, 12:38
السلام عليكم

هذا مقال وطرح أطرحه بين الاخوة السلفيين للنقاش وللجزائريين عامة

لان الموضوع شائك وخطير مما لاحضته مؤخرا في أقسام المنتدى وعلى مواقع التواصل بل حتى في الحياة اليومية

لماذا السلفيين ... لانني أعرف ان السلفيين هم أكتر الناس تمسكا بالكتاب والسنة ... شاء من شاء وأبى من أبى

اذا اخواني

ماحكم القبلية في الاسلام

يعني بتفصيل ماحكم من يتفاخر بنسبه كالامازيغ ممن لديه نزعة بربرية يصل الى مهاجمة اللغة العربية ويحاول طمسها

الموضوع معروف لا يحتاج مني الى توضيح أكتر والجزائريون يعرفون هاته القضية جيدا

حتى أنه تكلم عنها الشيخ الفاضل عويسات في مقال جدور الازمة البربرية في الجزائر

أفيدونا بارك الله فيكم

Hatem055
2017-04-21, 14:16
لا قومية ولا عصبية في الإسلام
(https://ferkous.com/home/?q=fawaiid-98)
قال ابن تيمية ـ رحمه الله ـ: «وكلُّ ما خرج عن دعوة الإسلام والقرآن مِن نسبٍ أو بلدٍ أو جنسٍ أو مذهبٍ أو طريقةٍ فهو مِن عزاء الجاهلية، بل لمَّا اختصم رجلان مِن المهاجرين والأنصار فقال المهاجريُّ: «يا للمهاجرين»، وقال الأنصاري: «يا للأنصار»، قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: «أَبِدَعْوَى الجَاهِلِيَّةِ وَأَنَا بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ»، وغضب لذلك غضبًا شديدًا».
[«السياسة الشرعية» لابن تيمية (٨٤)]

Hatem055
2017-04-21, 14:40
كل دعوة سوى الإسلام فهي باطلة
الشيخ ابن باز رحمه الله
(http://www.binbaz.org.sa/fatawa/1684)
هذه نداءات باطلة، القومية والعروبة، أو الاشتراكية أو الشيوعية أو أي دعوة سوى الإسلام كلها دعاوى باطلة ونعرات جاهلية، يجب أن يُقضى عليها، ولا يجوز أن تبقى أبداً، يجب على أعيان البلد ورؤسائها وعلمائها أن يحاربوا هذه الدعوات، والعروبة خادمة لشرع الله وليست أساساً يطلب التجمع حوله، ولقد نزل القرآن بلغة العرب لينفذوا حكم الله، وليخدموا شريعته بما أعطاهم الله من اللغة والقوة، أما هم فليسوا بشيء بدون الإسلام وبدون الحكم بالإسلام، كانوا متمزقين في غاية من الجهالة والتناحر والاختلاف فجمعهم الله بالإسلام والهدى وباتباع الرسول صلى الله عليه وسلم، لا بعروبتهم، فإذا ضيعوا هذا ضاعوا وهلكوا.

samyozn
2017-04-21, 17:04
جزاك الله خيرا

على خطى السلف
2017-04-21, 18:50
اخواننا الامازيغ تجمعنا بهم الأخوة الاسلامية

روى أبو داود عن النبى قال ليس منا من دعا إلى عصبية ، و ليس منا من قاتل على عصبية ، وليس منا من مات على عصبية

فمن يتعصب للامازيغية يجب التعامل معه بحكمة لانها فتنة قد تجر الى مالا يحمد عقباه

لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال دعوها فانها منتنة