تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الحلم الروسي!


kaitt
2017-04-19, 22:13
“الغاشي” الفاشل في الدراسة والحياة والذي لا يعرف ما يفعل بأصابع يديه غير حك رأسه ومداعبة شاشة هاتفه النقال المسروق عادة، سعيد جدا هذه الأيام، والسبب أنهم فتحوا أمامه باب الحرڤة بطريقة شرعية. فقد جاء في الأخبار أن القيصر الذي لا يظلم عنده أحد، فتح باب الحلم أمام الرؤوس الفارغة من الأحلام، بإسقاط التأشيرة لكل من يريد زيارة جليد فلاديفوستوك. وها هم بالآلاف يدفعون كرة الشمة تحت شفاههم استعدادا للهجرة، فشقراوات روسيا بانتظارهم، لتخليصهم من بشاعة الجزائريات وقرف هذه البلاد التي لم تعرف قيمتهم!

هؤلاء الذين يمضون أوقاتهم في انتظار شقيقاتهم عندما يعدن مساء من العمل أو الدراسة ليمارسوا عليهن رجولتهم ويجردنهن من أموالهن. هؤلاء الذين يشتكون من الحر صيفا والبرد شتاء ومن السحب إذا ما غطت قرص الشمس، لأنهم لا يحسنون غير الشكوى والسخط، بدأوا يحزمون ما لديهم من أمتعة، استعدادا للهروب من جحيم البلاد، ظنا منهم أنهم سيصنعون المعجزات، تحت درجة برودة تفوق العشرين تحت الصفر. وهم لا يقوون على الخروج من البيت مع أول زخات مطر الشتاء.

لكن ماذا عساها تفعل الشقراوات الروسيات بهؤلاء الكسالى؟ فهناك لا يتصدقون برغيف على من لا يجتهد ويحصّل ثمنه بنفسه، وحيث لا يحق للكسالى السخط على حكومة تبني السكنات لمن لا يستحقها، وتمنح القروض بالملايين لمن لم يعرف في حياته حل مسألة رياضية، هناك حيث لا حكومة تعاني عقدة ذنب ولا تسعى لشراء السلم بأي ثمن، ولا من يجرؤ على مطالبة السلطات بحقه في النفط، وهو لم يقم حتى بواجب رمي فضلاته في المكان المخصص لها. هناك حيث لا إفتاء ولا توكل على الله إلا بالعمل. فليس هناك خيار ثالث بين العمل أو الموت.

لحسن حظ الشقراوات أن القرار لا يخص المرشحين للحرڤة وعديمي الصنعة، وإنما يخص السياح والمستثمرين، لدفع عجلة التنمية في هذه الجهة التي تعاني الركود والجليد، لا البحث عن عرسان لبناتها.. وأي عرسان؟!

“عود يا بودود لدودك وعودي يا عيشة لجرودك”.. وعودوا أنتم إلى حياتكم الفارغة، عودوا إلى أسرتكم ناموا ولا تصحوا، "الشمة" لا تباع في فلاديفوستوك

ridha34
2017-04-19, 22:35
للسياح و المستثمرين.

yacin0
2017-04-20, 08:45
ان لم يتزوجك جزائري فهناك المالي فلا تخافي من عنوستك

amohamed81
2017-04-20, 09:55
“الغاشي” الفاشل في الدراسة والحياة والذي لا يعرف ما يفعل بأصابع يديه غير حك رأسه ومداعبة شاشة هاتفه النقال المسروق عادة، سعيد جدا هذه الأيام، والسبب أنهم فتحوا أمامه باب الحرڤة بطريقة شرعية. فقد جاء في الأخبار أن القيصر الذي لا يظلم عنده أحد، فتح باب الحلم أمام الرؤوس الفارغة من الأحلام، بإسقاط التأشيرة لكل من يريد زيارة جليد فلاديفوستوك. وها هم بالآلاف يدفعون كرة الشمة تحت شفاههم استعدادا للهجرة، فشقراوات روسيا بانتظارهم، لتخليصهم من بشاعة الجزائريات وقرف هذه البلاد التي لم تعرف قيمتهم!

هؤلاء الذين يمضون أوقاتهم في انتظار شقيقاتهم عندما يعدن مساء من العمل أو الدراسة ليمارسوا عليهن رجولتهم ويجردنهن من أموالهن. هؤلاء الذين يشتكون من الحر صيفا والبرد شتاء ومن السحب إذا ما غطت قرص الشمس، لأنهم لا يحسنون غير الشكوى والسخط، بدأوا يحزمون ما لديهم من أمتعة، استعدادا للهروب من جحيم البلاد، ظنا منهم أنهم سيصنعون المعجزات، تحت درجة برودة تفوق العشرين تحت الصفر. وهم لا يقوون على الخروج من البيت مع أول زخات مطر الشتاء.

لكن ماذا عساها تفعل الشقراوات الروسيات بهؤلاء الكسالى؟ فهناك لا يتصدقون برغيف على من لا يجتهد ويحصّل ثمنه بنفسه، وحيث لا يحق للكسالى السخط على حكومة تبني السكنات لمن لا يستحقها، وتمنح القروض بالملايين لمن لم يعرف في حياته حل مسألة رياضية، هناك حيث لا حكومة تعاني عقدة ذنب ولا تسعى لشراء السلم بأي ثمن، ولا من يجرؤ على مطالبة السلطات بحقه في النفط، وهو لم يقم حتى بواجب رمي فضلاته في المكان المخصص لها. هناك حيث لا إفتاء ولا توكل على الله إلا بالعمل. فليس هناك خيار ثالث بين العمل أو الموت.

لحسن حظ الشقراوات أن القرار لا يخص المرشحين للحرڤة وعديمي الصنعة، وإنما يخص السياح والمستثمرين، لدفع عجلة التنمية في هذه الجهة التي تعاني الركود والجليد، لا البحث عن عرسان لبناتها.. وأي عرسان؟!

“عود يا بودود لدودك وعودي يا عيشة لجرودك”.. وعودوا أنتم إلى حياتكم الفارغة، عودوا إلى أسرتكم ناموا ولا تصحوا، "الشمة" لا تباع في فلاديفوستوك
من أي جريدة نقلت هذا المقال ؟؟!!! كان عليك للأمانة كتابة اسم الصحفي والجريدة ، لأنه وببساطة من كانت حدود امكانياته لا تتعدى النقل وفقط ، لا أظنه يقوي على تحرير هكذا مقال !!!!!!!

السيد الصبي
2017-04-20, 12:16
يبدوا ان صاحب هذا المقال و من خلال قراءتي للمضمون يتضح انه يريد فقط الاثارة و ليس شيء اخر.

kmlek
2017-04-20, 15:19
رائع جدا لصاحب المقال, رائع ومذهل ومدهش, يا جزائري يا حر , اصبت الداء واثرت مكمن الدواء, نحن شعب كان يزلزل الارض من تحت اقدام الكفره, واليوم يذعن صاغرا مستصغرا يتودد اليهم كي يزوجوه ويطعموه.. لكن ما زال الخير في امتنا من امثالك يا صاحب المقال.. فلا شلت يمينك.. ولا فض فوك.. لو كان لي سؤدد.. وكان لي عشره من امثالك لرددت للجزائر عزها ومجدها.. ولحقق الشباب جنته في وطنه..لتتحقق له يوم معاده.. ان شاء الله.

أبــــــــــو يقــــــــــين
2017-04-21, 09:27
ماذا تنتظر من شباب فاشل في الدراسة والحياة ويريدها جاهزة ( راقدة وتمونجي ) ... إلا من رحم ربك ؟

kamel benaboud
2017-04-21, 11:27
“الغاشي” الفاشل في الدراسة والحياة والذي لا يعرف ما يفعل بأصابع يديه غير حك رأسه ومداعبة شاشة هاتفه النقال المسروق عادة، سعيد جدا هذه الأيام، والسبب أنهم فتحوا أمامه باب الحرڤة بطريقة شرعية. فقد جاء في الأخبار أن القيصر الذي لا يظلم عنده أحد، فتح باب الحلم أمام الرؤوس الفارغة من الأحلام، بإسقاط التأشيرة لكل من يريد زيارة جليد فلاديفوستوك. وها هم بالآلاف يدفعون كرة الشمة تحت شفاههم استعدادا للهجرة، فشقراوات روسيا بانتظارهم، لتخليصهم من بشاعة الجزائريات وقرف هذه البلاد التي لم تعرف قيمتهم!

هؤلاء الذين يمضون أوقاتهم في انتظار شقيقاتهم عندما يعدن مساء من العمل أو الدراسة ليمارسوا عليهن رجولتهم ويجردنهن من أموالهن. هؤلاء الذين يشتكون من الحر صيفا والبرد شتاء ومن السحب إذا ما غطت قرص الشمس، لأنهم لا يحسنون غير الشكوى والسخط، بدأوا يحزمون ما لديهم من أمتعة، استعدادا للهروب من جحيم البلاد، ظنا منهم أنهم سيصنعون المعجزات، تحت درجة برودة تفوق العشرين تحت الصفر. وهم لا يقوون على الخروج من البيت مع أول زخات مطر الشتاء.

لكن ماذا عساها تفعل الشقراوات الروسيات بهؤلاء الكسالى؟ فهناك لا يتصدقون برغيف على من لا يجتهد ويحصّل ثمنه بنفسه، وحيث لا يحق للكسالى السخط على حكومة تبني السكنات لمن لا يستحقها، وتمنح القروض بالملايين لمن لم يعرف في حياته حل مسألة رياضية، هناك حيث لا حكومة تعاني عقدة ذنب ولا تسعى لشراء السلم بأي ثمن، ولا من يجرؤ على مطالبة السلطات بحقه في النفط، وهو لم يقم حتى بواجب رمي فضلاته في المكان المخصص لها. هناك حيث لا إفتاء ولا توكل على الله إلا بالعمل. فليس هناك خيار ثالث بين العمل أو الموت.

لحسن حظ الشقراوات أن القرار لا يخص المرشحين للحرڤة وعديمي الصنعة، وإنما يخص السياح والمستثمرين، لدفع عجلة التنمية في هذه الجهة التي تعاني الركود والجليد، لا البحث عن عرسان لبناتها.. وأي عرسان؟!

“عود يا بودود لدودك وعودي يا عيشة لجرودك”.. وعودوا أنتم إلى حياتكم الفارغة، عودوا إلى أسرتكم ناموا ولا تصحوا، "الشمة" لا تباع في فلاديفوستوك
شكرا شكرا شكرا اثلجت صدري بكلماتك الصادقة الموجودة فعلا في شباب للجزاءر

أبو حــــاتم
2017-04-21, 12:02

لحسن حظ الشقراوات أن القرار لا يخص المرشحين للحرڤة وعديمي الصنعة، وإنما يخص السياح والمستثمرين، لدفع عجلة التنمية في هذه الجهة التي تعاني الركود والجليد، لا البحث عن عرسان لبناتها.. وأي عرسان؟!


لا فضَّ اللهُ فاكَ.


https://b.top4top.net/p_476iwgki1.jpg (https://up.top4top.net/)

chiiko11
2017-04-21, 22:06
الاخ الفاضلkaitt دعك من مثل هذه الاخبار ... فهي لبست من اخبار التربية في شئ .. و دع الخلق للخالق

بوداديم
2017-04-23, 13:42
“الغاشي” الفاشل في الدراسة والحياة والذي لا يعرف ما يفعل بأصابع يديه غير حك رأسه ومداعبة شاشة هاتفه النقال المسروق عادة، سعيد جدا هذه الأيام، والسبب أنهم فتحوا أمامه باب الحرع¤ة بطريقة شرعية. فقد جاء في الأخبار أن القيصر الذي لا يظلم عنده أحد، فتح باب الحلم أمام الرؤوس الفارغة من الأحلام، بإسقاط التأشيرة لكل من يريد زيارة جليد فلاديفوستوك. وها هم بالآلاف يدفعون كرة الشمة تحت شفاههم استعدادا للهجرة، فشقراوات روسيا بانتظارهم، لتخليصهم من بشاعة الجزائريات وقرف هذه البلاد التي لم تعرف قيمتهم!

هؤلاء الذين يمضون أوقاتهم في انتظار شقيقاتهم عندما يعدن مساء من العمل أو الدراسة ليمارسوا عليهن رجولتهم ويجردنهن من أموالهن. هؤلاء الذين يشتكون من الحر صيفا والبرد شتاء ومن السحب إذا ما غطت قرص الشمس، لأنهم لا يحسنون غير الشكوى والسخط، بدأوا يحزمون ما لديهم من أمتعة، استعدادا للهروب من جحيم البلاد، ظنا منهم أنهم سيصنعون المعجزات، تحت درجة برودة تفوق العشرين تحت الصفر. وهم لا يقوون على الخروج من البيت مع أول زخات مطر الشتاء.

لكن ماذا عساها تفعل الشقراوات الروسيات بهؤلاء الكسالى؟ فهناك لا يتصدقون برغيف على من لا يجتهد ويحصّل ثمنه بنفسه، وحيث لا يحق للكسالى السخط على حكومة تبني السكنات لمن لا يستحقها، وتمنح القروض بالملايين لمن لم يعرف في حياته حل مسألة رياضية، هناك حيث لا حكومة تعاني عقدة ذنب ولا تسعى لشراء السلم بأي ثمن، ولا من يجرؤ على مطالبة السلطات بحقه في النفط، وهو لم يقم حتى بواجب رمي فضلاته في المكان المخصص لها. هناك حيث لا إفتاء ولا توكل على الله إلا بالعمل. فليس هناك خيار ثالث بين العمل أو الموت.

لحسن حظ الشقراوات أن القرار لا يخص المرشحين للحرع¤ة وعديمي الصنعة، وإنما يخص السياح والمستثمرين، لدفع عجلة التنمية في هذه الجهة التي تعاني الركود والجليد، لا البحث عن عرسان لبناتها.. وأي عرسان؟!

“عود يا بودود لدودك وعودي يا عيشة لجرودك”.. وعودوا أنتم إلى حياتكم الفارغة، عودوا إلى أسرتكم ناموا ولا تصحوا، "الشمة" لا تباع في فلاديفوستوك

روعة ....روعة...روعة....يا جزائري ياحر
مدة إقامة ثمانية إيام.....................راه بوتين يقولكم جيبولي الدوفيز وروحو ا تروحوا ...................
الذي لا يطيق العيسش في الجزائر كيف يطيقها في فيلاديفوستوك؟لا سكن ، لا منحة مجاهد، لا منحة ابن شهيد ، لاصدقة، ......

haidar
2017-04-23, 16:17
اظن ان كاتب المقال ليس له علاقة بالشباب والشباب الحراق بالخصوص
الشباب الذي يحرق يفضل اوروبا منطقة الاورو على المناطق الاخرى كبلغاريا واوكرانيا وروسيا ورومانيا لان هذه البلدان تعيش في فقر مدقع وليس فيها فرص كثيرة للنجاح وعملاتها ضعيفة باختصار الجزائر احسن منها بكثير
الشباب الذي يهاجر متوكل على ربي ثم على قدراته الشخصية عازم على ذراعو كما يقال بالدارجه والكثير منهم نجح في تحسين حياته المادية اذا اتيحت له الفرصة
كفانا احكام مسبقة من طرف الاشخاص الذين سرقوا حلمه في الحياة الكريمة في بلده

دنيا الامل 18
2017-04-23, 16:53
هدا المقال قراته في جريدة الفجر لصاحبته حدة حزام

abomoatez
2017-04-24, 17:56
شباب ضائع وأفق عاتم ومظلم ...... لا حول ولاقوة الا بالله:19: