مشاهدة النسخة كاملة : ما هي وجهة نظركم في............
غيمة بيضاء
2017-03-19, 21:59
السلام عليكم
ما رايكم في احد لايحب ولا يريد الاعتذار هل هو حقاا متكبر كما يقولون ام هي عزة نفس ام ماذا؟
----------------
نتشرف بارائكم و وجهات نظركم
في انتظاركم
صمت الرجوله
2017-03-19, 22:22
و الله انا اضنه ضعف شخصية لان الواثق من نفسه لا يخشى الاعتذار ان اخطا
حاملة المصحف
2017-03-20, 10:10
الاعتذار عن الخطا لا يكسر او يجرح الكرامة
لان الواثق من نفسه و المعترف بخطاه وحده من يستطيع الاعتذار
كما ان الاعتذار يفهم حسب نفسية الاخر
فمجتمعنا للاسف لا يفهم لغة الاعتذار و يعتبرهاضعفا لا قوة شخصية
السلام عليكم ورحمة الله
أعتقد يا أختي أن التسامح والإعتذار ثقافة كبيرة لا يعلمها إلا القليل خاصة في مجتمعاتنا العربية فالإعتذار يظنه الأغلبية أنه نقص من قيمة الشخص وقدره
أو هزيمة نكراء له ولكن الحقيقة مخالفة تماما لكل هذا والتسامح والإعتذار إذا ما بدر من شخص معين فما هو إلا دليل على رفعة وعلو شأن ذلك الشخص
وأنه إنسان يمقت فراق محبيه ويسعى جاهدا للمحافظة على العلاقة الطيبة التي تجمعه بهم .. وهذا وارد في قرآننا الكريم وسيرتنا النبوية العطرة ولكن مع
الأسف أين نحن من كل هذه القيم العظيمة نسأل الله العليّ القدير أن يجعل الإعتذار والتسامح صفة ملازمة لنا آمين
شكرا على الطرح المميز أختي ودمنا سالمين :19:
سَامِيَة
2017-03-20, 18:34
والله غير تقافة الاعتذار موجودة في
مجتمعنا بنسبة قليلة جدا...يعني تلقاي طرفين يحدث بينهما شجار. ...يتخذ كل واحد موقفا من الآخر. ...تحدث بينهما قطيعة فلا يتواصلان. ...تمر الأيام....ينزعج كلا الطرفين من تلك الحالة....ينتظر كل منهما أن يأتي إليه الآخر يكسر الحاجز الموجود بينهما....يتنازل أحد الطرفين....يعود الوضع كما كان ويفرحان كثيرا بذوبان الجليد بينهما.
لكن أين الغرابة في الموضوع؟ الغريب أن لا أحد اعتذر للآخر عن ما بدر منه!!!! يبقى المذنب مجهول حتى تثبت إدانته!
...كلمة اسمحلي ثقيلة على اللسان نخرجوها دراهم وما نقولوهاش. .حتى وإن قلناها نقولها بعجالة بسرعة البرق لا تكاد تسمع فيفهم المغزى منها أو تقال بطريقة ضحك لا نحس بشدة وقعها على نفسنا.
أعجبني موضوعك أختي
zokhrofa
2017-03-21, 17:18
أختي غيمة أنا شخصيا كان عندي هذا المشكل كنت لا احب الاعتذار لكن اعبر عنه بطريقة أخرى
مثلا بالعودة للكلام مع الشخص كأنه شيء لم يكن
لكن غالبا ما أواجه التصدي لذلك و الرفض
لذلك مع مرور الوقت اصبحت أنا شخصيا أطالب بان يعتذر لي شخص افرط معي
و بعدها اقتنعت أنو اذا انا كنت لا احب الاعتذار فلن اجد من يعتذر منّي
اذا اصبحت اعتذر و يعتذر مني
اذا الخلاصة لا تعتذري لمن لا يعتذر حتى يحس بما يفعل
غيمة بيضاء
2017-03-22, 12:50
و الله انا اضنه ضعف شخصية لان الواثق من نفسه لا يخشى الاعتذار ان اخطا
السلام عليكم
ماذا عن الذين يقولون انه كبر؟!
قد يندرج تحت ضعف الشخصية
شكرا على المرور
غيمة بيضاء
2017-03-22, 12:51
الاعتذار عن الخطا لا يكسر او يجرح الكرامة
لان الواثق من نفسه و المعترف بخطاه وحده من يستطيع الاعتذار
كما ان الاعتذار يفهم حسب نفسية الاخر
فمجتمعنا للاسف لا يفهم لغة الاعتذار و يعتبرهاضعفا لا قوة شخصية
شكرا على مروركم
شرفتونا برايكم
غيمة بيضاء
2017-03-22, 12:55
السلام عليكم ورحمة الله
أعتقد يا أختي أن التسامح والإعتذار ثقافة كبيرة لا يعلمها إلا القليل خاصة في مجتمعاتنا العربية فالإعتذار يظنه الأغلبية أنه نقص من قيمة الشخص وقدره
أو هزيمة نكراء له ولكن الحقيقة مخالفة تماما لكل هذا والتسامح والإعتذار إذا ما بدر من شخص معين فما هو إلا دليل على رفعة وعلو شأن ذلك الشخص
وأنه إنسان يمقت فراق محبيه ويسعى جاهدا للمحافظة على العلاقة الطيبة التي تجمعه بهم .. وهذا وارد في قرآننا الكريم وسيرتنا النبوية العطرة ولكن مع
الأسف أين نحن من كل هذه القيم العظيمة نسأل الله العليّ القدير أن يجعل الإعتذار والتسامح صفة ملازمة لنا آمين
شكرا على الطرح المميز أختي ودمنا سالمين :19:
اهلا ب"smile"
حقا لا عيب في الاعتذار
لكن لايكون الاعتذار الا بكلمة "أسف(ة)"فقط
قد يكون بطريقة غير مباشرة كالعودة للمعاشرة وكانه لم يكن اي شيء............
عفوا
شرفتمونا برايكم~
غيمة بيضاء
2017-03-22, 12:57
والله غير تقافة الاعتذار موجودة في
مجتمعنا بنسبة قليلة جدا...يعني تلقاي طرفين يحدث بينهما شجار. ...يتخذ كل واحد موقفا من الآخر. ...تحدث بينهما قطيعة فلا يتواصلان. ...تمر الأيام....ينزعج كلا الطرفين من تلك الحالة....ينتظر كل منهما أن يأتي إليه الآخر يكسر الحاجز الموجود بينهما....يتنازل أحد الطرفين....يعود الوضع كما كان ويفرحان كثيرا بذوبان الجليد بينهما.
لكن أين الغرابة في الموضوع؟ الغريب أن لا أحد اعتذر للآخر عن ما بدر منه!!!! يبقى المذنب مجهول حتى تثبت إدانته!
...كلمة اسمحلي ثقيلة على اللسان نخرجوها دراهم وما نقولوهاش. .حتى وإن قلناها نقولها بعجالة بسرعة البرق لا تكاد تسمع فيفهم المغزى منها أو تقال بطريقة ضحك لا نحس بشدة وقعها على نفسنا.
أعجبني موضوعك أختي
السلام عليكم
اهلا بك
شكرا على ردكم ومروركم
:)
غيمة بيضاء
2017-03-22, 12:58
أختي غيمة أنا شخصيا كان عندي هذا المشكل كنت لا احب الاعتذار لكن اعبر عنه بطريقة أخرى
مثلا بالعودة للكلام مع الشخص كأنه شيء لم يكن
لكن غالبا ما أواجه التصدي لذلك و الرفض
لذلك مع مرور الوقت اصبحت أنا شخصيا أطالب بان يعتذر لي شخص افرط معي
و بعدها اقتنعت أنو اذا انا كنت لا احب الاعتذار فلن اجد من يعتذر منّي
اذا اصبحت اعتذر و يعتذر مني
اذا الخلاصة لا تعتذري لمن لا يعتذر حتى يحس بما يفعل
السلام عليكم
اهلا ب"زخرفة"
شكرا على رايكم
:):)
اذا كان على الانسان ان يعتذر لذنب او خطأ او مظلمة ارتكبها في حق غيره ولم يفعل فهذا خطأ آخر في حق نفسه وعجرفة
غيمة بيضاء
2017-03-23, 15:06
اذا كان على الانسان ان يعتذر لذنب او خطأ او مظلمة ارتكبها في حق غيره ولم يفعل فهذا خطأ آخر في حق نفسه وعجرفة
السلام عليكم
لفت انتباهي
كلمة" عجرفة "
معك حق وخاصة اذا ظلم احدا
فظلم احد ليس بالامر الهيين
شكرا على مرورك
nihal159
2017-03-23, 16:15
أحيانا يحس الإنسان نفسه مظلوم و أن الناس مدينة له بالإعتذار؛و في حقيقة الأمر كون جا يحاسب نفسه منطقيا و من غير عاطفة يلقى روحو هو الظالم و هاردها مع الناس و هو نهار كامل و هو يشكر في روحو أنا تاع روحي؛ أنا إنسان مسالم؛ أنا مانقيسش الناس؛ ...........
إذا أخطأت في حق إنسان نتحمل مسؤولية غلطي و نعتذر؛ و إذا غلط فيا أحد فأنا لا أنتضر إعتذار أحد لأني و بكل بساطة وكّلت عليه ربي سبحانو العزيز ذو إنتقام.
سلوى سلوى
2017-04-09, 12:15
ضعف الشسخصية
mokhtaro
2017-04-09, 16:22
عندما يقع خصام بين شخصين وتحتدم المسألة, في أغلب الأحيان لا تعرف من يدين باعتذار للأخر فكل منهما يظن أنه مظلوم وأن الأخر أخطأ في حقه
ولكن من المفروض أن هذا لا يهم فيجب أن يتغلب الإنسان على نفسه ويعتذر للطرف الأخر لأن الخير فيمن يبدأ بالصلح
أما بالنسبة لمن لا يعتذر رغم علمه بارتكاب الخطأ فأظن أنه مرض نفسي عافانا الله منه ولا يعتبر عزة نفس بأية حال من الأحوال بل هي أقرب إلى الدناءة, لأنه خوف من المواجهة وتحمل نتائج الأفعال وهذا ضعف كبير.
لكن للأسف نحن في زمن أصبح الناس يرون الأشياء على عكس معناها (الا القليل)
شكرا لك على الموضوع المميز
غيمة بيضاء
2017-04-10, 20:08
عندما يقع خصام بين شخصين وتحتدم المسألة, في أغلب الأحيان لا تعرف من يدين باعتذار للأخر فكل منهما يظن أنه مظلوم وأن الأخر أخطأ في حقه
ولكن من المفروض أن هذا لا يهم فيجب أن يتغلب الإنسان على نفسه ويعتذر للطرف الأخر لأن الخير فيمن يبدأ بالصلح
أما بالنسبة لمن لا يعتذر رغم علمه بارتكاب الخطأ فأظن أنه مرض نفسي عافانا الله منه ولا يعتبر عزة نفس بأية حال من الأحوال بل هي أقرب إلى الدناءة, لأنه خوف من المواجهة وتحمل نتائج الأفعال وهذا ضعف كبير.
لكن للأسف نحن في زمن أصبح الناس يرون الأشياء على عكس معناها (الا القليل)
شكرا لك على الموضوع المميز
السلام عليكم
اهلا بك
شكرا على ردك الطيب
شرفتنا برايك
غيمة بيضاء
2017-04-10, 20:08
ضعف الشسخصية
اهلا بك
شكرا على مرورك الخفيف :)
الجليس الصلح
2017-04-14, 19:00
اذا كان كما ذكرت فهو لا يصلح التعامل معه عساه يدرك أنه لا بد أن ينزل ويتنازل عما هو فيه فقد يكون عجب بالنفس وقد يكون عقدة نفسية
خربشة ناعمة
2017-04-14, 21:24
الاعتذار شمة من شيم الكبار ، و لا تنقص من قدر المعتذر ،بل ترفعه رفعة كبيرة .
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir